لَن أكون اِلّا أنا . (1 زائر)

[Dewdrop]

-​

 

[Dewdrop]

أُريد سلاماََ مِن الله يُسكَب في قلبي ..​

 

[Dewdrop]

محاولة استرجاع الذاكرة الفوتوشوبية ​

 

[Dewdrop]

-

وهذا أول تصميم من بعد غياب دام 3 أو 4 سنوات عن الفوتوشوب :$
ياريت احد يخبرني عن الحجم الخاص بالرمزية والهيدر ، بدنا نفرش المدونة ​

 

[Dewdrop]

انظر!..لا أثر للبيوت حَول المسجد .. كُل شيء جُرِف مع
الأمواج ولم يبق سوى المسجد صامدا!
شعيرات جسدي المنتصبة، نامت على جلدي محبطة.
- ابراهيم!
نبهتهُ. أردفت :
- كلانا يعرف أن المساكن حول المسجد مبنية من الأخشاب
والصفيح ، أما المَسجد فأساساته تضرب في عمق الأرض ، هو
مشيّد من الأسمنت ويستمد الى أعمدة خرسانية!
- أنت تشكك في الدين ؟
- بل أنا أشكك في معجزاتك الباطلة ! وهل يرسل الله الأمواج
تدك بيوت المؤمنين حول المسجد ليصدّق بها من لم يؤمن بالله بأن هذا
الدين حق؟!
كنت واثقاََ، لأول مرة مما أقول . لا يمكن تعريف تعريف الله بهذا
الأسلوب، لأن الله أكبر .. الله أعظم، كما بدأت أتلمس ، وأعمق من
ذلك بكثير . لم أكثر بالحديث فقد بدا عليه الأمتعاض ، وأنا لم أكن
مستعداََ للنوم في الشارع . أشرتُ الى صدري قائلاََ :
- ان الايمان يسكن هنا .. وبدعوتك هذه ..​

 

[Dewdrop]

-
اجتاحتني مشاعر سلبية وانا اقرأ آخر تدوينة لعصام، تذكرت تفاصيل هذه السنة التي أعتبرها أقبح و أفشل سنة دراسية رغم إنها كانت السنة الأخيرة..
لكنني عانيت جِداً.. صحياً ولا أعلم إن كآنت الصحة هي من تؤثر على نفسيتي أم النفسية من أثرت على صحتي..حَتى إنني ظلمتُ نفسي باستسلامي في
كثير من الأمور، حصل أن تركت أمتحانات الفصل الثاني واتصلت بالسائق لأعود للمنزل فلم أعد أحتمل وجودي في القسم الداخلي، كانت خطوة جريئة
مني أن اعود للبيت دون علم من أهلي فأنا في مُحافظة تبعد عن المحافظة التي نسكنها ساعتين عموما وصلت البيت ،أجريت تحاليل وسونار وناظور وكنت
في حالٍ لا أُحسد عليهِ =_= .. أكملت ما تبقى لي من الامتحانات في غضون 5 ايام فقط ورسبتُ في معضمها.. حَسناََ أشعر بأنه لا فائدة من كتابة كل هذا
واِنني أظلم نفسي أكثر كوني لا أتعمق بالتفاصيل والحمدلله تخرجت من بعد هالمعاناة ... وقطعت علاقتي بالناس اللي كنت مجبورة على مجاراتهم ):

الشيء المُفرح اِنني أستطعت التدوييييين أخيراََ
وأهلاََ بعودة نيرو ورذاذ وشوشاية منتظرين تدويناتك ع أحر من الجمر وعقبال رجعة البقية ​

 

[Dewdrop]

-

-




متى تخلص هالصفحة ، أريد أبدي صفحة جديدة مرتبة =_= !​

 

[Dewdrop]

-
أكو موقف كلما اتذكره أضحك ع نفسي
بامتحانات الدور الثاني، كان عندي مادتين ولسوء الحظ هالمادتين كانو ورة بعض ، أول مادة نمت بيها بس 3 ساعات بالليل
رجعت من الأمتحان ماگدرت أنام الضهر من القلق والخوف من الأمتحان البعده.. اتلحف بالبطانية ،يسرى يمنى ماكو فايدة القلق
مسيطر عليه.. عاد گمت طلعت الكتب حتى اقرة وهم ما اكدر أقرة لأن نعسانة.. رحت توضيت وغسلت وجهي بمي بارد وصليت..
رجعت للكتب الصفحة الوحدة أطول بيها ساعة طبعاً اقرة وابجي لأن نعسانة والمادة هواية ومسائل وشرح بالأضافة للعملي،
صار الليل واني بعدني اقرة وابجي، صارت ب 12 كلت هاهية لازم انام والفجر اكعد اقرة الباقي، وصيت صديقاتي يگعدوني
همزين همة هم جانو دور ثاني بس من غير اقسام.. المهم رحت ب 12 طفيت الأضوية قريت المعوذات غمضت عيوني والنومة متجيييي!!!!
يا ربي شسوي هسة، گمت كتبت بالگوگل كيفية مقاومة النوم ، طرق تساعد ع السهر ،لأن حسيت هاهية ماكو أمل أني انام المهم جان
من ضمن الطرق انك تقرص اذنك، صارت الساعة وحدة واني گاعدة أگرص بذاناتي مثل الخبلة ، وهمين من ضمن الطرق شرب الماء بكثرة..
شربت 4 قارورات مي بيومها وما نمت! =_= غير الرياضة والتكميز
رحت للأمتحان كأني مومياء.. وتخيلو جاوبت *^* بس باقيلي عملي والعملي يبدي 12 ونص الضهر.. ونعسانه گوة أجر بروحي للقسم والدمعة بعيني،
استقبلتني صديقتي بالقسم شافت حالتي المستعصية كامت سوتلي جاي ووريوگ *^* .. عاد امتحنت عملي ورجعت نمت نومة اهل الكف *^*
صدگ يوم ما ينسي ..​

 

[Dewdrop]

-

هو المفروض تطلع قالب واحد ، بس تطشرت ما ادري ليش xD

لحد الآن مجاي أصدگ انو آني طبخت للعائلة الكريمة ،لا وشنو طابخة دولمة يعني مو حيا الله طبخة ?
ولو هي السالفة صارت صدفة ومجان قصدي اتورط بهيج شي ، بس انحطيت بالموقف وعيب اطلع منه ?
اليوم جنت صايمة كعدت الصبح گلتلها ماما خلي بابا يجيبلي مكونات مال دولمة اريد اطبخلي قصدي
الي ع الفطور, اشو اسمع أُمي تروح تگول لأبوية نداوي اليوم هي تريد تطبخ =_= وأبوية توَنس ويكوللها ايييي خلي نضوگ طبخها
عاد استحيت ومگدرت اگللهم اريد اطبخ بس الي :3 ... المهم شعور حلو من تطبخين لأهلج ويمدحون بيه ، حسيت نفسي
عنصر منجز بالعائلة

​

 

[Dewdrop]

عندي صديقة عشت وياها ع الحلوة والمرة
وگفتلها ووگفتلي وگفات ما تنسي، بَس صارت
مواقف أثبتتلي أنو صداقات البنات أغلبها مو حقيقية!
المهم آخر فَترة بالسنة قررت أستمر عادي وگمت ابلع وأبلع.. ما أنكر أنو آخر يوم جان حلو ودمعت
عيوننا من تودعنا، بس ورة التخرج مگدرت أتذكر
بس المواقف المو حلوة وهالشي خلاني أگطع علاقتي وياها لحد هاي اللحظة..
يعني أحس الشغلة مو بيدي، تدزلي رسائل هواية
وتعاتبني بس ما أدري ليش بداخلي شي ميريد
هاي الصداقة تستمر!
أحس نفسي شريرة):​