[`~ No Avilable Adress ~`] (1 زائر)

[دمشقيــة]

[TBL="http://cdn.top4top.net/i_4e6900fb980.gif"]























[/TBL][TBL="http://cdn.top4top.net/i_4e6900fb981.png"]

<b>

.

مرحبا .. هذه قصتي البسيطة المبتدئة ...
أتمنى أن تتحسن كتابتي مع الاحداث و الاجزاء لانها قصتي الاولى ،
و ذلك بالتاكيد بنقدكم الذي ساسعد به ​

كنت احلم ان امتلك حلما لي يخرجني من حياتي الروتينية ، الان احلم بتلك الحياة ، كم هو مضنٍ ان تدرك قيمة الشيء بعد فقدانه.
حياتي الان ليست سوى النوم في العراء و الاستيقاظ باكرا لنفض الغبار عني ، كل شيء حولي اصبح عراءً مجرداً من الأمان .
الناس يمشون سكارى و ما هم بسكارى ، لا نعرف ما الخطوة التالية ، لم نعد نعرف هل سنعيش لليوم التالي ، أو بالأحرى الدقيقة التالية؟!
البلاد الآن كثوب يتمزق إثر الشد الكل يشد لطرفه ، و إمتلأ الثوب بالرقع ، الرقع لم تسد سوا بجثث و الكثير من الجثث و الألم ..
لا يسعني الشكوى فالخارج من هنا مولود جديد و انا فضلت البقاء .. أهو غباء أم عشق للمكان...


قصتي بلا عنوان كما هو حالي فأنا لم يعد لدي عنوان ..

ملحوظة : لا تربطوا القصة بالواقع فهي من وحي الخيال..
و الاحداث لا تعبر بالضرورة عن رأي المؤلف >> الجملة السنمائية المشهورة هع . ​

</b>​

[/TBL][TBL="http://cdn.top4top.net/i_4e6900fb981.png"]






[/TBL]​

 

[دمشقيــة]

[TBL="http://cdn.top4top.net/i_4e6900fb980.gif"]
























[/TBL][TBL="http://cdn.top4top.net/i_4e6900fb981.png"]

الجزء الاول :


كان البرد شديدا اليوم رغم اننا في فصل الربيع ،من النافذة استطيع رؤية الناس تمشي بسرعة ،
ذلك البائع صوته عالي جدا و مصم للآذان ليته يصمت ،
و تلك المرأة تحاول انتقاء افضل الخضار المعروضة لانها ستدفع كثيرا فالمعيشة اصبحت غالية ،
هههههههه انظروا الى ابنها لقد صفعته للتو لانه قضم حبة جزر ..
النادل : " سيدي اتود ان ابدل لك كوب الشاي لابد انه اصبح باردا "
: " كلا شكرا لك انا احبه هكذا فقط ارسل لي الحساب بعد 10 دقائق "
:"بالتاكيد سيدي " ، و ينصرف .

رن هاتفي .. كان المتصل هو ابي ..
:" مرحبا "
:" بني يا عزيزي هل انت بخير هل البلاد بخير هل تاكل جيدا " الوالد بلهفة
:" ابي على رسلك كل شيء بخير هههههه ..
كيف هي حال السويد بالتاكيد ترتجفون بردا الان "
:" همممممممم متى ستتخلى عن عنادك و تلحق بنا الاوضاع عندكم سيئة و هي تسير للاسوء "
مقاطعا :" ههههههههه ابي كفاك مزاحا الامور هنا جيدة
، لا تتحدث هكذا لا تنسى نفسك ، هذا سيؤدي بي الى بيت خالتي انت تعرف "
:" اسف الحال اخذني و نسيت .. اذا هل لديكم امطار ام الجو دافيء "
:" اجل الجو دافيء لا تقلق و انا اتدفأ جيدا ،
اين امي اسمع صوتها تلقمك الاسئلة ههههه اعطها الهاتف "
:" هههههههه اجل امك تحشر نفسها في كل ما يخصني "
:" اعطني الهاتف ، بني لا تصدق والدك ، انه حتى لا يستمع لما اقوله " الام ممازحة

و انتهت المكالمة بعد اجبت على اسئلة امي المتتابعة كالرصاص
و انهينا الحديث لاول مرة بدون ان تنتهي المكالمة بتنهيدة من امي لكنها اخبرتني ان اسرع بالسفر و اللحاق بهم
، عادة ما يموه ابي الكلمات عندما نتحدث على الهاتف فالخطوط مراقبة حتى في ايام السلم ..
و اتخذت طريقي و ذهبت للبيت ..
" حسنا يا امي كنتم تخبؤون كنزا هنا و انا لا اعلم ههههه "
فتحت حقيبة كانت مخبأة تحت بلاط الغرفة اسفل السرير ،
أنهكت من التعب فانا لست معتاداً على اجهاد نفسي لكنه مال يا قوم .
" لنرى ان كان المبلغ كما اخبرتني امي ام لا " ،
اوووو جيد كلها من فئة الألف و هناك الكثير من الرزم
" لنرى كم واحدة هنا ، 1 ، 2 ، 5 امممم 10
، كفى. يا ولد ستطير بركتها ، اووو و هذه حبيبتي بطاقة صراف آلي بحساب لي ،
ايام سعدك يا فتى "
بدأت ارقص كالمجنون ، ههههه عادة انا شخص رزين لكن ما حصلت عليه
ضرب كل ما لدي من فيوزات في عقلي و احترق اقوى صمام لتوقعاتي
، " حسنا فلنستحم و نرتب المكان "

رن الهاتف
:" اهلا امي كنت اتوقع اتصالك ، وجدت الحقيبة و بالتاكيد لن انفقه في امور غبية
و ساكون فتى صالحا اعدك امي "
كنت اتكلم باستمرار و اجيب على الاسئلة و النصائح التي من المحتمل ان تطرحها أمي ،
لكن امي قاطعتني صارخة بصوت خائف
:" اسمعني ، سنحجز لك طائرة في اقرب وقت ، آمل ان نجد حجزاً "
:" امي ماذا هناك "
خرجت للشرفة لأطل من الشارع ، و كان كل شيء طبيعي
:" ابوك يعرف ماذا سيحدث ، فقط كن على استعداد للذهاب باي وقت ،
الامور ستزداد سوءا "
:" امي ، ابي دائما ما تصله اخباريات و اغلبها عارية من الصحة ،
امي لا اود الرحيل احب هذا المكان و انا ادرس ولدي امتحانات انسيتي "
:" تبا لامتحاناتك لا تخرجني عن طوري ، الان اصبحت تهتم للدراسة ،
لما علينا انا و ابوك ان نتحدث معك بموضوع تركك للبلد مراراً و تكراراً
و انت مازلت معانداً ، بني ارجوك هذه المرة فقط استمع إليّ "
:" حسنا امي اسف لاغضابك سافعل كل ما طلبته "
:" جيد سنحاول ايجاد حجز الان فقط خذ احتياطاتك و اعتن بنفسك "

انتهت المكالمة.. و لم تعد لدي رغبة في الاستمحام
حسنا انا مجنون لكن انا حقا لا اود الرحيل و ترك كل شيء ورائي ..
المكان الذي اعيش فيه آمن و كل ما اريده احققه بالمال ،
امي تبالغ قليلا لكن ماذا عساي ان افعل ..
حتى كوب الشاي الذي اعددته لم تعد لي رغبة في شربه .. و نمت على الاريكة .
استيقظت في وقت متأخر ، نمت كثيرا
، اكثر من اي يوم اخر نمت حتى كادت ضلوعي تختلط
، و جسدي مخدر الان ، امسكت هاتفي ،
:" اوووه سبع مكالمات من امي و اثنتين من والدي ،
كنت اعتقد ان نومي خفيفا و استقيظ من صوت نقرة "
كان صوتي ثقيلاً من النوم لكن اتصلت بأمي :" اجل امي ماذا هناك"
:" همممم نائم ، جعلتني اضرب اخماساً بأسداس ، قلت في نفسي خطف الولد "
مقاطعا :" امي خيالك واسع جدا ، ولدك بالبيت ببجامته الرثه و شعره الاشعث ،
مستلقي داخل الثلاجة بحثاً عن ما يؤكل "
:" هل تأكل جيداً ، عزيزي المسكين من سيطبخ لك الان ،
اخذني الحديث بعيداً و نسيت لما اتصلت بك ، طائرتك بعد اسبوع لم نجد ابكر من هذا الموعد ...."
:" تبااا "
:" مابك الا تريد المجيء ، غيرت رايك مجدداً "
:" لا ابداً فقط قطعوا التيار "
:" يا جماعة ولدي مجنون ، اووووه ماذا اقول
، هنا كل شيء متاح لا انقطاع تيار و لا زحمة سير و الكثير من الاشياء البسيطة"
:" امي اطلت عليكِ ، المكالمة دولية ههههههههه أفلستني "
انهينا الحديث بسلام و نجحت في التملص .



كان لدي فقط اسبوع ، اسبوع و ببففففف ساكون في السويد ! ،
بحثت عن ولاعتي في جيبي لكني نسيت اني اقلعت عن التدخين
:" شموع شموع ، ابي عادة ما كان يشغل المولد الخاص بالمنزل و يهتم بهكذا امور ،
لن اذهب للقبو و اقطع كل تلك المسافة "

عدت للنوم و لم اتناول طبق الارز الذي في الثلاجة ،
اردت توفير جهد غسل الطبق ، في اليوم التالي خرجت من المنزل ،
أتأمل الشوارع من نافذة سيارتي ، أتأملها كما لم أفعل من قبل ،
أتأمل كمن أبصر لأول و فتحت النافذة لأشم رائحة الهواء البارد المختلط برائحة الشجر و رائحة الندى ،
قادني الطريق لجبل يطل على المدينة بأكملها ،
اوقفت السيارة و ارتديت معطفي و نزلت ، كانت نبضات قلبي تزداد كلما اقتربت من الحافة ،
المدينة التي ترعرت فيها حافظت على شكلها على مر الزمن
، الا انها الان اجمل بكثير مع شروق الشمس ، كيف لم يخطر ببالي ان آتي لهذا المكان من قبل
، كنت أعمى حقاً ، سأغادر البلاد ، لكن لما انا حزين و لما هذه الدموع تخرج الآن ،
و لما أنا هكذا و كأني أعرفني لأول مرة،
جلست على صخرة و أطلت البقاء حتى انتزعني من خلوتي صوت هاتفي ..
انه صديقي لكنه من فئة الاخ عادة لا نتحدث كثيراً ..

:" اهلا ،ماذا هناك ؟ "
:" جيد انك مستقيظ ، يا رجل اين انت ذهبت لبيتك لآخذك
، و لم أجد سيارتك خارجاً ، أنا في الطريق أين أنت الآن ؟ "
في تلك اللحظة سمعت صوت انفجار ، كان للصوت صدى يخرج من الهاتف و اخر من اسفل الجبل
، رأيت عموداً من الدخان من مدينتي ، أصبت بالهلع ،
لم اتمالك نفسي و بدات اصرخ كالمجنون لكن لا احد يرد على الطرف الاخر ،
لا ادري هل اتسمر في مكاني ام اركض نحو السيارة ،
قدامي لم تعد تحملاني ، انه اشبه بكابوس ، الان فقط كان كل شيء على ما يرام ..



​

[/TBL][TBL="http://cdn.top4top.net/i_4e6900fb981.png"]

[/TBL]

 

[nanadir-007]

جميلة هل هناك تكملة

 

[- سينيوريتا تالينهہ ♥.]

بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
،،،
،،
،
كيف حالك اختي دمشقية ؟؟، ان شاء الله بخير
امورك ومدرستك كلها تمام ؟؟

بداية موفقة جدا حبيبتي ، ابدعتي بحق
وانا من متابعينك ان شاء الله
اول بارت كان حماسي مع اني م فهمت شيء للحين
لكن شكلها القصة جميلة وفيها نوع من الغموض ء5
لكن عندي لك شوي انتقادات
اولهم حاولي تكبري الخط الخط 4 مناسب لان الخط ذا صغير وصعب القرائة
ثاني شي حاولي م تكتبي الحوار وبعديت كيف قالته الشخصية
اول شي الاسلوب وبعدين الحوار
مثلا =: تقول الام ممازحة " اعطني الهاتف، بني لاتصدق والدك، انه حتى لايستمع الى ما اقوله "
عشان تبان انها رواية مش ورقة سيناريو
غير كذا حاولي تعتمدي على الوصف اكثر من الحوارات
لان الوصف الكثير يعطي رونق وجمال وخيال اكثر للقارئ، بينما الحوارات وحدها ممله شوي لكن هي تبقى مهمة
يعني انا تعادلي بين الوصف والكلام او تزيدي الوصف عن الكلام
طبعا هذي الانتقادات اللي توجهت لي في البداية وانا تطورت بفضلها
اتمنى انها تفيدك مثل ما افادتني
اختك تالين تشان

 

[WaNteD]

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
​

أهلـــين بالدمشقية
كيف حالك خيتو ؟ عساك بخير وعافية ي

قصة رائعة ولطيفة بالرغم إنها محزنة نوعاً ما
وإصرار حب الشاب لبلده عجبني ,, واللي عجبني أكتر فيه إنه سمع كلام والدته
وهي بالفعل حقيقة صعبة الواحد يترك بلده ومكان نشئته وأحبابه
لربما هذا هو الخير له بدليل "([ وَعَسَى أَنْ تَكْرَهُوا شَيْئًا وَهُوَ خَيْرٌ لَكُمْ وَعَسَى أَنْ تُحِبُّوا شَيْئًا وَهُوَ شَرٌّ لَكُمْ وَاللَّهُ يَعْلَمُ وَأَنْتُمْ لَا تَعْلَمُونَ ])" سورة البقرة آية 216
عالعموم أمتعتينا بقصتك الجميلة
وأنتظر بارتك القادم يالدمشقية
شكر وتقييم لك
يسرني التواجد بقصتك

كـــــــــل الــــــــود
​

 

[دمشقيــة]

ر

[TBL="http://cdn.top4top.net/i_4e6900fb980.gif"]























[/TBL][TBL="http://cdn.top4top.net/i_4e6900fb981.png"]

الجزء الثاني :
​

. الآن صدقت مقولة " دوام الحال من المحال "
ما يحدث الآن كالحلم بالنسبة لي و ليته كان كذلك، لكن الأصوات في الأسفل تتعالى و تؤكد نفسها ،
أردت بشدة الوقوف على قدميَّ لكنها لم تساعدني في البداية ،
ازدادت نبضاتي و تسارع نفسي و صرت أرى الأشياء مشوشة ، هل أنا بخير ؟
اختلطت أفكاري ، و سرح خيالي بعيداً جداً ، لكن في في النهاية وصلت لسيارتي و أغلقت على نفسي الباب ،
و لا تسألوني كيف وصلت، سكبت على وجهي القليل من الماء علِّي أُفيق و أركز على الطريق ،
أمسكت المقود كمن سيقود لأول مرة ...
صديقي كن على قيد الحياة ، أرجوك كن بخير ..
أتعلم ! كنتٓ أكثر شخص أشتمه و لكنك دائماً ما كنت ظلي أينما أحتاجك أجدك ، و كأنك تقرأ أفكاري ..
أتراك تفكر فيَّ الآن ؟
كنت أتعرق بشدة ما جعلني أخلع معطفي على عجل ،
تناولت هاتفي و حاولت الاتصال بك لكن لا إجابة ..
لم تكن هناك إجابة !
و للمرة الأولى كنت أتمنى لو أنَّ تلك المرأة التي أمقتها قالت " عذراً الهاتف الذي تتصل به خارج التغطية " ..
عندها سيكون لدي أمل أنك بخير ...
ها أنا ذا أقود بسرعة كالمجنون و لا أعرف الى أين أذهب، أين ربما تكون ؟
في تلك اللحظة جاءت نوبة الشقيقة : " اوو لا ، تباً ليس الآن "
كنت افقد وعي لبضع ثوان ، فأصفع وجهي لأفيق ، أصابع يدي اليسرى لا تبارح صدغي ،
فالضغط عليه يخفف من وطأة الصداع ، لم احتمل طويلاً .. فتوقفت على ناصية الطريق ،
لا أريد أن أدهس أحدهم لأصير في مشكلة أخرى ..

نظرت الى نفسي في مرآتي لكني لم أرى نفسي ،
كان كل شيء مشوشاً و الصداع القوي يفقدني صوابي ، أتذكر كيف كنتَ تتحمل غضبي و شتمي لك عندما تنتابني الشقيقة ، كيف كنتَ صبوراً معي ؟

نزلت من سيارتي و بحثت عن اقرب عمود إنارة و بدأت أضرب رأسي به ،
كنت أصرخ في داخلي و أشتم في داخلي فالمارة لن يحتملوني مثلك ..
كان الجميع يركضون لبيوتهم و لم يلتفت لي أحد ، عدا امرأة عجوز ،
فقد أعطتني من حقيبتها بعض حبوب المسكن ، لا أذكر هل شكرتها عليه أم كنت أهلوس بكلام غريب ،
لكنها تبسمت لي و ذهبت ..
عدت الى سيارتي و شربت حبتين منه و كنت سابتلع الثالثة لكن توقفت ..
رميت ما بيدي جانباً و شغلت المحرك،
كنت أدعو الله أن أصل لبيتك بسلام و أن أجدك هناك ..
تناولت ربطة عنق كانت معلقة مع قميص في الكرسي الخلفي ،
أخذتها و ربطتها حول راسي بقوة و وضعت حزام الأمان لأول مرة و قُدْتْ ..
​

شكراً لكل من مر من هنا و شكراً لمن وضع رداً استفدت مما قولتوه
⭐️⭐️⭐️ ​

[/TBL]

 

[- سينيوريتا تالينهہ ♥.]

بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

كيف حالك ي فتاه ؟؟، ان شاء الله بخير
هل تتذكرينني ؟؟، لقد عدت من جديد للرد على ابداعك

ي فتاه تطورتي بلمح البصر ، من جد في فرق واضح وملموس
بالكاد اصدق انك نفسك الكاتبة اللتي طتبت البارت السابق يوي0يوي0
وشايفتك غيرتي التصميم ، ما شاء الله الجديد كاواي بشكل
نجي لبارتك، تشوتو ماته، لسة م عرفنا اسم السيد البطل
ذكرتيني ف رواية كلمات متقاطعه
المهم ندخل للبارت ع طول
وصفك للاحداث سوغووي، وبالكاد حسيت بالوقت الا ولقيت حالي مخلصة البارت ^^
ليش كذا البارت صغير < طماعه
ودي اعرف وش صار ف صديق البطل، انا اتوقع انه مات فالانفجار، وان البطل بيصير فيه عقدة نفسية
لكن م ابغى استبق الاحداث ومنتضرتك للنهاية
اختك تالين تشان / شينون

 

[دمشقيــة]

بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

كيف حالك ي فتاه ؟؟، ان شاء الله بخير
هل تتذكرينني ؟؟، لقد عدت من جديد للرد على ابداعك

ي فتاه تطورتي بلمح البصر ، من جد في فرق واضح وملموس
بالكاد اصدق انك نفسك الكاتبة اللتي طتبت البارت السابق يوي0يوي0
وشايفتك غيرتي التصميم ، ما شاء الله الجديد كاواي بشكل
نجي لبارتك، تشوتو ماته، لسة م عرفنا اسم السيد البطل
ذكرتيني ف رواية كلمات متقاطعه
المهم ندخل للبارت ع طول
وصفك للاحداث سوغووي، وبالكاد حسيت بالوقت الا ولقيت حالي مخلصة البارت ^^
ليش كذا البارت صغير < طماعه
ودي اعرف وش صار ف صديق البطل، انا اتوقع انه مات فالانفجار، وان البطل بيصير فيه عقدة نفسية
لكن م ابغى استبق الاحداث ومنتضرتك للنهاية
اختك تالين تشان / شينون

و عليكم السلام
نورتي والله
هههههههههههههههههههه اجل ربما يعني مع الانتقاد نتطور 3:
اممممم السابق كان سيئا اعرف ذلك

اممممممم اسم البطل ههههه صراحة لم يخطر ببالي اسم لذا ان كان لديك اقتراحات فهذا سيساعد 3:

 

[شهد الكلمات]

رد: [`~ No Avilable Adress ~`]

السلام عليكم ورحمة الله

عساك بخير خيتو وكل أمورك تمام

ماشاء الله عليك بداية التصميم حلو كتير

لست متعمقة كفاية بأسلوب القصص والروايات لذا سأبدي رأيي من جانب الكتابة عموما

انتقاؤك للكلمات جيد وربطك بين الأفكار وأحداث القصة سلس

لديك بعض الأخطاء الصغيرة في الكتابة -يمكن اعتبارها هفوات-

لما تكتبي راجعي ما كتبته مرارا لتنتبهي اليها


الفرق بين أسلوب الجزء الأول والثاني واضح يعني الجزء الثاني أسلوب طرحه حسيتو ممتع أكثر

بوركت حبيبتي على هالابداع متشوقة لأعرف ماذا حدث حبي6

دمت بخير ح6




​

 

[مويه]

رد: [`~ No Avilable Adress ~`]

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ..
ايش هذه القصة الجميلة المشوقة اعجبني3
اللي تخلينا ننطر جزء جزء على ماينزل
وكاننا ارض عطشانه تنتظر نزول المطر ت4
عجبتني القصة وماتحمله من وصف و فكرة وكل
حاجة فيه مبهرة حقا

.. حب الوطن واهتمام الاب والام ♥
بولدهما .. وصفك لحالة النفسية لبطلنا مجهول الاسم ☺..
الطقم كمان عطانا جو ايضا كنت اعتقد راح تكون قصة رعبية
مع اللون الاسود والابيض<يبدو هاللونين من الالوان المفضلة لديككِ ج9
تقيماتي و احتراماتي وبنتظار الاجزاء الباقية ..
لتكملة قلبي3 ..
دمتي بود اخوك مويه
​