- إنضم
- 30 ديسمبر 2014
- رقم العضوية
- 3193
- المشاركات
- 395
- مستوى التفاعل
- 81
- النقاط
- 0
- الإقامة
- برازيل *^* - في أحلامي - .
- توناتي
- 0
- الجنس
- أنثى
LV
0
رد: Blank Space , Horror Game .
-
هل يعقل أن أجد متعةة في هذا المكان المهترئ ؟’ .
أعشاب ميتةة ، أشجار تحولت وأصبحت تحاكي الوحوش بلونها وضخامتها ، باب مُغطى بالإغصان هنا وهناك .
إن هذا المكان فارغ ، فارغ كحاويات القمامة التي تصادفني بعد كل كشك طعام أتفاداه .
هناك الكثير من الضباب المحيط بالمكان ، لم يكن الدفئ صديقا لي في الأيام السابقةة ،
إنما رؤيةة مبهمةة وعليل بارد لا أكثر ، حتى أنني لم أعد أرى أي شيء الأن .
ومن بين برودة الجو القاتلةة ، وكثافةة الضباب الرهيب ،
كنت أستطيع سماع | أو تهيئ | بعض الأبواب تُفتح لي ،
صوت رهيب قد تسلل إلي ، تبعه ظهور ظلال باهتةة في محيطي .
إلهي ، إنني كفأرة في مصيدة الأن ، ولكن هل سأدع نفسي للأشباح حتى تلتهمني ؟’ .
كلا ، هي ليست نهايةة رحلتي ، عع الرغم أن الفزع يتخلل جسدي ولكن | لا | .
أخذت نفسا عميقا ، وإستجمعت م تبقى مني من شجاعةة وهربت ،
تاركةة تلك الظلال تتخبط خلفي .
وكلي تساؤل .. ي ترى ماهو التالي لي ؟’ .
مكان الراش القادم :
شعارهم خدمةة الشعب دائما ، نذهب إليهم حينما نتعرض للسرقةة أو عند تسجيل
شكوى ضد سارق ، ولكنهم إختفوا الأن ، ولم يبقى سوى صرير الأبواب الصدئةة .
هل يعقل أن أجد متعةة في هذا المكان المهترئ ؟’ .
أعشاب ميتةة ، أشجار تحولت وأصبحت تحاكي الوحوش بلونها وضخامتها ، باب مُغطى بالإغصان هنا وهناك .
إن هذا المكان فارغ ، فارغ كحاويات القمامة التي تصادفني بعد كل كشك طعام أتفاداه .
هناك الكثير من الضباب المحيط بالمكان ، لم يكن الدفئ صديقا لي في الأيام السابقةة ،
إنما رؤيةة مبهمةة وعليل بارد لا أكثر ، حتى أنني لم أعد أرى أي شيء الأن .
ومن بين برودة الجو القاتلةة ، وكثافةة الضباب الرهيب ،
كنت أستطيع سماع | أو تهيئ | بعض الأبواب تُفتح لي ،
صوت رهيب قد تسلل إلي ، تبعه ظهور ظلال باهتةة في محيطي .
إلهي ، إنني كفأرة في مصيدة الأن ، ولكن هل سأدع نفسي للأشباح حتى تلتهمني ؟’ .
كلا ، هي ليست نهايةة رحلتي ، عع الرغم أن الفزع يتخلل جسدي ولكن | لا | .
أخذت نفسا عميقا ، وإستجمعت م تبقى مني من شجاعةة وهربت ،
تاركةة تلك الظلال تتخبط خلفي .
وكلي تساؤل .. ي ترى ماهو التالي لي ؟’ .
مكان الراش القادم :
شعارهم خدمةة الشعب دائما ، نذهب إليهم حينما نتعرض للسرقةة أو عند تسجيل
شكوى ضد سارق ، ولكنهم إختفوا الأن ، ولم يبقى سوى صرير الأبواب الصدئةة .
التعديل الأخير: