- إنضم
- 5 ديسمبر 2014
- رقم العضوية
- 3041
- المشاركات
- 602
- مستوى التفاعل
- 87
- النقاط
- 280
- الإقامة
- دنيا اللاواقع
- توناتي
- 0
- الجنس
- أنثى
LV
0
اهلا بالشعب التوني الخطير كيفكم وكيف احوالكم ان شاء الله تمام
اليوم حبيت اقدم لكم هالقصة او الرواية وهذي اول وحدة رح اكتبها يهمني
نقدكم تقييمكم وكل شي
وقت النوم طائري اغمض عينيك لتنام
غدا ستشرق الشمس وتضحك الايام
واخيرا نمت قال جيري بتعب
نزل عن سريره البالي ورفع الغطاء ليغطيه وقال بصوت لطيف تصبح على خير
واغلق باب تلك الغرفة وذهب الى غرفته البنية التى تحمل على جدرانها صورا قديمة لبعض الالات الموسيقية
رمى نفسه على سريره وقد غطى شعره الاسود عينيه واستسلم للنوم كطفل صغير
دغدغدت خيوط الشمس المتسللة وجنتيه الى ان فتحت عيناه الفضيتان وقام بعجلة من سريره قائلا:
كم الساعة ؟ راى المنبه جنب سريره انها 6:45 ينبغي ان انهض .....
لبس قميصا بنفسجيا وبنطال جينز وهز راسه قليلا فثبت شعره بتسريحة راقية ونزل
مهرولا على السلالم مباشرة الى المطبخ
جمع بقايا الخبر من ليلة امس ووضعها على الطاولة وجلب الكؤؤس بطريقة لولبية كانه عازف طبول محترف
ثم ملأها بالحليب
وذهب الى غرفة اخواته وهتف بحيوية :استيقظوا .............
وبدأ يصفق هيا :تالا .سارة .جاسمين .سوز الفطور جاهز .......
ثم ذهب يتفقد امه فوجدها قد رتبت السرير وغادرت باكرا
فقال بحزن: انا حتى لم اقل لها عيدا سعيدا
(اليوم عيد ميلاد لورا والدة جيري )
وعاد الى المطبخ ليرى انه يعج بالحركة فجاسمين ذات 16 ربيعا تغسل الاواني
وسوز بنت 12 سنة تمشط شعر اختها تالا وسارة تبكي لانها لم تبدأ بها
(سارة وتالا توأمان عمرهما 5 سنوات )
وفجأة اختفى الضجيج فقد ذهبت البنات للدراسة
عم الهدوء لبرهة فقاطع شرود جيري بكاء اخيه تومي ابن السنتين فقال بفرح :مع الوقت تماما ..
حمله بين ذراعيه بعد ان حمل حقيبته وخرج صوب جارتهم مايا ليسلمها تومي وتوجه من هناك الى الجامعة
مارأيكم بالبارت ؟
ماهي قصة جيري ؟
واين اباه ؟
ارسلوا توقعاتكم
مع التقييم او النقد
يتبع
مع السلامة
التعديل الأخير: