رد: خَوارِقُ اللاشُعور.
أهلا v,v
تقييمات < هاها من زمان عنها..
мя. х
وين كنت عن مدونتكِ، استمري ^_^
^ شكرًا أحمدوف.. متابعتك تشرفني.
منورة بمشاركتك ~ ما كتبته جمي يل جدا و اصابني الفضول لقراءة المزيد عن " ظل "
شكرًا دمشقيه + حسنًا هذا مقتطف حصري لك xD..
ملاحظات: س أتحدث بلسان الظل..
الجمل بين -- تعنى الأفعال التي يقوم بها الشخص
و الجمل بين ** فهي حوار داخلي
أما التي بين " " فهي حوار خارجي [مسموع]
..
فيرفشكين -باستغراب-
" ألن يتزحزح من مكانه؟ ألا يحترم ذاته لهذه الدرجة؟"
قلت :" لا ولما أفعل ذلك؟ جئتُ لاستمتع بغداء مع زملاء قُدامى.. الشمس مشرقه، الطعام لذيذ والأهم من ذلك أنا أدفع ثمن ما آكله."
سيمونوف
" أيها السادة بدأت أعتقد أنه يعاني من مرضٍ نفسي!"
زفيركوف
"بدأت تعتقد؟ جميعنا نعلم بهذا -نظر إليَّ- ألا تعتقد أن الوقت قد حان للعلاج؟"
فيرفشكين
" لا تقلق سنتكفل بعلاجك.. وسنحتار أفضل مستشفى مجانين في المدينة."
-ضحك ثلاثتهم مجددًا-
أنا
"حمقى! ومن قال أني مجنون؟ بل أنتم من تستحقوا أن يُلقى بكم هناك! مهلاً.. أعتقد أني في مستشفى مجانين الآن فعلاً!"
*وعدتُ آكل في طبقي بكل برود.. وأراهم يحملقون فيّ غضبُا! وأنا مستمتع بهذا حقًا! نظراتهم بمثابة الفيتامينات لي.. تُغذي جنوني!*
* قطعتُ صمتهم الرائع هذا وقلت..*
" أيها الحمقى.. ألم تتغيروا بعد؟ تفكرون بنفس الأشياء التافهه مرارًا وتكرارًا.. أين يحدث شيء مميز في هذا العالم؟ هل التاريخ يُعيد نفسه؟ أم أن الإنسان قد رأى أنه وصل للـ "كمال" فلم يعد هناك حاجة لقول شيء جديد؟"
-صمتوا لمدة دقيقة-
أكملت:
" ماذا؟ لا إجابات.. هممّ هذا يعنى ......."
...
بءب وتعبت من الكتابة + ينقصني الكثير لنشر هذه الرواية رغم أني انتهيت منها..
لكن هناك بعض التناقض .. لأني أريد أن يكون زمن الرواية في القرن الـ 19 في روسيا.
و علم النفس لم يُعتَرف به إلا في القرن الـ 20 -أعتقد- و لا أعلم متى أُنشئت " مستشفى المجانين" هاهاها لذا...
آلمهم أشكركِ دمشقيه.