- إنضم
- 30 سبتمبر 2015
- رقم العضوية
- 5318
- المشاركات
- 22
- مستوى التفاعل
- 4
- النقاط
- 0
- توناتي
- 0
- الجنس
- أنثى
LV
0
رد: Crimson Life
[TBL="http://www.7fth.com/img/1445688297221.png"]
[/TBL]
[TBL="http://www.7fth.com/img/1445688297372.png"]
الصفحة الثالثة : ماتسوري
- آمل أن تكون بخير ، و كما توقعت تماما لم تنسَ أمره
غاب جاك خلف جدران القصر الفخمة
- ها أنتِ ذا ، ماتسوري ، لم تأخرتِ هكذا ؟
- آسفة يا والدي ، لقد قابلتُ جاك و تحدثنا قليلًا ، هذا كل ما في الأمر
- آوه ، إذا فقد عاد ، ذلك الفتى
- أجل ، حتى انا تفاجئت لرؤيته
- أقدم لكِ السيد مارك ، ملك المملكة الغربية
إنحنت ماتسوري تحية النبلاء
- تشرفتُ بمعرفتك سيد مارك ، إنه لشرف عظيم أن تحضر حفل ميلادي
- سمعت الكثير عنك آنسة ماتسوري ، لكن لم أتوقع أن تكوني لطيفة هكذا
ثم اردف بخبث
- هذا ما أتوقعه من إبنة السيد فرانس
إضيقت حدقتا عين ماتسوري قليلا لكنها أردفت بهدوء
- شكرًا للإطراء سيدي
ذلك الرجل لم كان يتحدث بخبث هكذا ؟ بدا و كأنه أسد يستعد ليجهز على فريسته
لم أرتح له البتة ، لا أستطيع أن أبقى مكتوفة اليدين علي أن أتحرك و أحافظ
على سلامة المملكة ، صحيح أنني لا ارغب بفعل هذا حقا و لكنني أميرة هذه المملكة
و من واجبي أن أحمي أهلها و كل بقعة فيها ، ربما لا أستطيع و لكن لا ضير من المحاولة
لا أريد أن ألوم نفسي و أبكي على ما فات كما كنت من أفعل من قبل ، حان الوقت
لأحمي ما أحب بهاتين اليدين
تسللت بخفة من جموع الناس و إتجهت إلى الجنود تخبرهم بأن يبقوا على أهبة
الإستعداد متحججة بأنها لا تثق بكل هؤلاء الأشخاص الذي أتوا لحفلة يوم ميلادها
[/TBL]
[TBL="http://www.7fth.com/img/1445688297221.png"]
[/TBL]
[TBL="http://www.7fth.com/img/1445688297372.png"]
الصفحة الثالثة : ماتسوري
- آمل أن تكون بخير ، و كما توقعت تماما لم تنسَ أمره
غاب جاك خلف جدران القصر الفخمة
- ها أنتِ ذا ، ماتسوري ، لم تأخرتِ هكذا ؟
- آسفة يا والدي ، لقد قابلتُ جاك و تحدثنا قليلًا ، هذا كل ما في الأمر
- آوه ، إذا فقد عاد ، ذلك الفتى
- أجل ، حتى انا تفاجئت لرؤيته
- أقدم لكِ السيد مارك ، ملك المملكة الغربية
إنحنت ماتسوري تحية النبلاء
- تشرفتُ بمعرفتك سيد مارك ، إنه لشرف عظيم أن تحضر حفل ميلادي
- سمعت الكثير عنك آنسة ماتسوري ، لكن لم أتوقع أن تكوني لطيفة هكذا
ثم اردف بخبث
- هذا ما أتوقعه من إبنة السيد فرانس
إضيقت حدقتا عين ماتسوري قليلا لكنها أردفت بهدوء
- شكرًا للإطراء سيدي
ذلك الرجل لم كان يتحدث بخبث هكذا ؟ بدا و كأنه أسد يستعد ليجهز على فريسته
لم أرتح له البتة ، لا أستطيع أن أبقى مكتوفة اليدين علي أن أتحرك و أحافظ
على سلامة المملكة ، صحيح أنني لا ارغب بفعل هذا حقا و لكنني أميرة هذه المملكة
و من واجبي أن أحمي أهلها و كل بقعة فيها ، ربما لا أستطيع و لكن لا ضير من المحاولة
لا أريد أن ألوم نفسي و أبكي على ما فات كما كنت من أفعل من قبل ، حان الوقت
لأحمي ما أحب بهاتين اليدين
تسللت بخفة من جموع الناس و إتجهت إلى الجنود تخبرهم بأن يبقوا على أهبة
الإستعداد متحججة بأنها لا تثق بكل هؤلاء الأشخاص الذي أتوا لحفلة يوم ميلادها