- إنضم
- 11 يناير 2015
- رقم العضوية
- 3257
- المشاركات
- 9,990
- مستوى التفاعل
- 17,930
- النقاط
- 1,694
- أوسمتــي
- 22
- العمر
- 24
- الإقامة
- Tea Pot
- توناتي
- 6,315
- الجنس
- أنثى
[TBL=https://www.anime-tooon.com/up/uploads/at153472660244221.gif]
[/TBL][TBL=https://www.anime-tooon.com/up/uploads/at153472660255592.png]
تحذير : يمكن الكلام يخوف و يمكن لا ، اذا تخاف اطلع برا مو ضروري تقرأ
WHAT THE HELL , " IT HUNTS " .. UGH
" BASED ON A TRUE STORY "
- STORY N.O 1 -
WE KNOW WHERE U SLEEP
-
الشخصية الرئ ..
الضحية الرئيسية .. !! :: مآري ،
| المنزل السابق ، في الأرضِ التي كانت خرابة فيما مضى ، حيث اعتدنا سماع الكثير من القصص المخيفة |
كنتُ فجأة في زاوية ما من المنزل ، سمعتُ وقع أقدام تبدو و كإنها تعودُ لألفِ شخص أو قد يزيدُ عن ذلك عددآ ..
لم ارى تفاصيلاً و لكن كان المنظر مهولاً ، معاطف سوداء واسعه داخلها أظلم أم علي أن ان اقول إن ليس مِن شيءٍ
بداخلها ! أخذتُ أراقبُ بدهشة و أنا احسبُ إنها صورةٌ رسمتها مخيلتي مجدداً و قد بذلت جهداً أكبر من المعتادِ في تصويرها
بمؤثراتٍ واقعية ، لكن هذه الفرضية لم تكن سوى محاولة فاشلة لأيقاف سلسلة الرعب التي بدأت تجتاحُ عقلي مسبقاً ،
ذهبتُ إلى والدي ، في العادة هو يخبرني إن كل شيءٍ على ما يرآم ، لكنه أخبرني : إنهم قادمون لأجلكِ .. أنا سأذهب
أحرصي على الإختباء في الساعة الرابعة فجراً ، لا تدعيهم يرونكِ !!
ثم همّ بالرحيل ، بدأتُ أترقبُ الحشد المهيب الذي ظننتهُ نسجاً لخيالي ، هل أبي يحاول ممازحتي ؟ لقد إرتسمت على وجهه
ملامح جدية حادة ، و كان غير قادرٍ على إطالة الحديث معي ، لا أظنه أسرع للعمل هكذا مُذ قبل ! ..
لم تكن أفكاري ذات معنى على أيّ حال ، كنتُ سأهرب كيفما بدا أبي ، لستُ النوع الذي قد يتسائل عن الحقيقة حينما يكونُ على
طرفِ الجُرف المجهول .. و ذهبتُ إلى المكان الذي قلمّا رسمت لي مخيلتي فيه صوراً مرعبة ، أو لنقل ... قلمّا ذهبت إليه لإنه
في أخر بقعة من المنزل ! من المستحيل على جبانة مثلي الذهاب إلى هناك وحدي ، لكنني اضططرتُ لذلك هذه المرَة ،
جلستُ في المكان الي يقعُ أسفل مغسلة الأطباق و دفعتُ بقنينةِ غازٍ أمامي ، و لبثتُ هناك حتى الساعه الرآبعه ..
4:00 - صباحاً ،
لقد بلغت الساعةُ مبتغاها ، وأنا لا ازالُ هنا ارتجفُ خوفاً رغم ألّا شيء هنا بعد . .
و في ثوانٍ معدودات ، شعرتُ إن المنزل قد قُلِب رأساً على عقب بما للجملةِ من معنىً حرفي .. !
الغرفةُ التي اعتدتُ الجلوس فيها بدأتُ احس بالكثير من الأقدم تطأها ، كما لو إن الـ7 مليار بشري قد تزاحموا معاُ فيها !
و بدأت المعاطف السوداء تتخاطفُ بين جدران الغرف الرئيسية في المنزل !
وأنا ادعو إنهم لن يأتوا هنا فقط ، خذوا ما تريدون .. دعوني و شأني بحق ما لهُ حقٌ عندكم !
لقد علمتُ فقط إنهم سيعودون بضع مرات في الوقتِ ذاته مرة أخرى ..
الأن ، إنهم يتصيدون أحداً ما ...!
ءء .. ء .. الله ! أرجوك أخفهم و أبعدهم عني !!
الخطى يتعالى صوتهُ تدريجياً .. إنهم بالجوار .. !!
| المنزلُ الجديد ، سريري و مكاني الطبيعي ، الحاضر |
- قلبي يكادُ يفارق جسدي و أنا بالكادِ اتنفس -
- لقد كان هذا حلماً سخيفاً بحق ! ما كان هذا ؟!! .. اعهااهه , لقد أُصبتُ بالذعر بجدية !
| السادسةمساءاً ، الحاضر |
بدت عمتي مُتعبة للغاية ، كانت تحتاجُ للإستلقاء بشدة ، و لم يكن هناك سرير شاغر لها عدا خاصتي
بالطبع أنا مضطرة للتبرعِ به أمام منظرها المثير للشفقة ..
كنتُ متعبة بدور ، كوابيس الأمس طاردتني كالمهووسين ، آءء .. المكان غيرُ مريح على الأرضية
لكن المتعبين سينامون حيثما يتاحُ لهم النوم ، و بالفعل بعد بضعِ دقائق كنتُ قد وقعتُ بالفعل في غيبوبتي ،
المسماة بنومِ عميق .. لم أشعر بشيء و لم يراودني أي كابوس و لا حتى حُلم ~ فقط نائمة ..
| فجر اليوم التالي |
نمتُ عميقاً رغم قساوة الأرضية ، و جلستُ إلى جنبِ أختي أُحدِثُها عمّا راودني من كابوسِ ليلة البارحة ،
و فجأة و بينما نتبادلُ أطراف الحديث صرخت عمتي النامة على سريري ، بسسسسممممممممممم الله الرحمن الرحيم !!
و قد تلت الصلوات لكذا مرة و هي تتنفس بصعوبة و تشدُ بيدها على قبضتها ..
- عمتي ، أكلُ شيءِ على ما يرام؟؟ ما بكِ ؟!
- لقد حظيتُ بكابوسٍ مروع !!
- هاه ؟ حدثيني أكثر عن ذلك ..؟
- لقد كنتُ مقيدة إلى السرير ، لم اقوى على الحراك ، عاجزة تماماً
لاح لي شكلُ إمرأة بشعر طويل جلست علي و ووضعت رأسها بمجابهةِ خاصتي و بدأت تمتص روحي ،
شعرتُ و كأن روحي تفارقني و بدأت أتلو صلواتي و اتوسل الله لإغاثتي و حينما احسستُ بإنها " شفطت وجهي " صرختُ
بما أوتيت من قوة : بسم الله الرحمن الرحيم !!!!!!!
كان الأمر مريباً ، إنه الوقت الذي يفترض بقبيلة المعاطف السوداء الفارغة أن تأتي بهِ بحثاً عني !!
لقد كان من المفترض بي أن أنام هنا ، و قد كانوا يبحثون عني ، هل اخطؤني و أخذوا بعمتي بدلاً عني ؟!
لمَ الفجرُ أيضاً ؟ و ما قصته ذاك بعد ؟ ألأنين !! ..
DONE
BY : MARY HER SELF XP
انتهى .
" ما حاجة أفسر اعتقد ؟ بس ذا موقف من المواقف الي صارت معي بهالبيت اول ما سكناه ،
و فيه بعد تفاصيل و لكن لوقتٍ أخر ، عليها أن تنتظر < طبعا جد الجو كان رعب بس يمكن ما افلحت بتصويره *-* "
[/TBL]
[/TBL][TBL=https://www.anime-tooon.com/up/uploads/at153472660255592.png]
تحذير : يمكن الكلام يخوف و يمكن لا ، اذا تخاف اطلع برا مو ضروري تقرأ
WHAT THE HELL , " IT HUNTS " .. UGH
" BASED ON A TRUE STORY "
- STORY N.O 1 -
WE KNOW WHERE U SLEEP
-
الشخصية الرئ ..
الضحية الرئيسية .. !! :: مآري ،
| المنزل السابق ، في الأرضِ التي كانت خرابة فيما مضى ، حيث اعتدنا سماع الكثير من القصص المخيفة |
كنتُ فجأة في زاوية ما من المنزل ، سمعتُ وقع أقدام تبدو و كإنها تعودُ لألفِ شخص أو قد يزيدُ عن ذلك عددآ ..
لم ارى تفاصيلاً و لكن كان المنظر مهولاً ، معاطف سوداء واسعه داخلها أظلم أم علي أن ان اقول إن ليس مِن شيءٍ
بداخلها ! أخذتُ أراقبُ بدهشة و أنا احسبُ إنها صورةٌ رسمتها مخيلتي مجدداً و قد بذلت جهداً أكبر من المعتادِ في تصويرها
بمؤثراتٍ واقعية ، لكن هذه الفرضية لم تكن سوى محاولة فاشلة لأيقاف سلسلة الرعب التي بدأت تجتاحُ عقلي مسبقاً ،
ذهبتُ إلى والدي ، في العادة هو يخبرني إن كل شيءٍ على ما يرآم ، لكنه أخبرني : إنهم قادمون لأجلكِ .. أنا سأذهب
أحرصي على الإختباء في الساعة الرابعة فجراً ، لا تدعيهم يرونكِ !!
ثم همّ بالرحيل ، بدأتُ أترقبُ الحشد المهيب الذي ظننتهُ نسجاً لخيالي ، هل أبي يحاول ممازحتي ؟ لقد إرتسمت على وجهه
ملامح جدية حادة ، و كان غير قادرٍ على إطالة الحديث معي ، لا أظنه أسرع للعمل هكذا مُذ قبل ! ..
لم تكن أفكاري ذات معنى على أيّ حال ، كنتُ سأهرب كيفما بدا أبي ، لستُ النوع الذي قد يتسائل عن الحقيقة حينما يكونُ على
طرفِ الجُرف المجهول .. و ذهبتُ إلى المكان الذي قلمّا رسمت لي مخيلتي فيه صوراً مرعبة ، أو لنقل ... قلمّا ذهبت إليه لإنه
في أخر بقعة من المنزل ! من المستحيل على جبانة مثلي الذهاب إلى هناك وحدي ، لكنني اضططرتُ لذلك هذه المرَة ،
جلستُ في المكان الي يقعُ أسفل مغسلة الأطباق و دفعتُ بقنينةِ غازٍ أمامي ، و لبثتُ هناك حتى الساعه الرآبعه ..
4:00 - صباحاً ،
لقد بلغت الساعةُ مبتغاها ، وأنا لا ازالُ هنا ارتجفُ خوفاً رغم ألّا شيء هنا بعد . .
و في ثوانٍ معدودات ، شعرتُ إن المنزل قد قُلِب رأساً على عقب بما للجملةِ من معنىً حرفي .. !
الغرفةُ التي اعتدتُ الجلوس فيها بدأتُ احس بالكثير من الأقدم تطأها ، كما لو إن الـ7 مليار بشري قد تزاحموا معاُ فيها !
و بدأت المعاطف السوداء تتخاطفُ بين جدران الغرف الرئيسية في المنزل !
وأنا ادعو إنهم لن يأتوا هنا فقط ، خذوا ما تريدون .. دعوني و شأني بحق ما لهُ حقٌ عندكم !
لقد علمتُ فقط إنهم سيعودون بضع مرات في الوقتِ ذاته مرة أخرى ..
الأن ، إنهم يتصيدون أحداً ما ...!
ءء .. ء .. الله ! أرجوك أخفهم و أبعدهم عني !!
الخطى يتعالى صوتهُ تدريجياً .. إنهم بالجوار .. !!
| المنزلُ الجديد ، سريري و مكاني الطبيعي ، الحاضر |
- قلبي يكادُ يفارق جسدي و أنا بالكادِ اتنفس -
- لقد كان هذا حلماً سخيفاً بحق ! ما كان هذا ؟!! .. اعهااهه , لقد أُصبتُ بالذعر بجدية !
| السادسةمساءاً ، الحاضر |
بدت عمتي مُتعبة للغاية ، كانت تحتاجُ للإستلقاء بشدة ، و لم يكن هناك سرير شاغر لها عدا خاصتي
بالطبع أنا مضطرة للتبرعِ به أمام منظرها المثير للشفقة ..
كنتُ متعبة بدور ، كوابيس الأمس طاردتني كالمهووسين ، آءء .. المكان غيرُ مريح على الأرضية
لكن المتعبين سينامون حيثما يتاحُ لهم النوم ، و بالفعل بعد بضعِ دقائق كنتُ قد وقعتُ بالفعل في غيبوبتي ،
المسماة بنومِ عميق .. لم أشعر بشيء و لم يراودني أي كابوس و لا حتى حُلم ~ فقط نائمة ..
| فجر اليوم التالي |
نمتُ عميقاً رغم قساوة الأرضية ، و جلستُ إلى جنبِ أختي أُحدِثُها عمّا راودني من كابوسِ ليلة البارحة ،
و فجأة و بينما نتبادلُ أطراف الحديث صرخت عمتي النامة على سريري ، بسسسسممممممممممم الله الرحمن الرحيم !!
و قد تلت الصلوات لكذا مرة و هي تتنفس بصعوبة و تشدُ بيدها على قبضتها ..
- عمتي ، أكلُ شيءِ على ما يرام؟؟ ما بكِ ؟!
- لقد حظيتُ بكابوسٍ مروع !!
- هاه ؟ حدثيني أكثر عن ذلك ..؟
- لقد كنتُ مقيدة إلى السرير ، لم اقوى على الحراك ، عاجزة تماماً
لاح لي شكلُ إمرأة بشعر طويل جلست علي و ووضعت رأسها بمجابهةِ خاصتي و بدأت تمتص روحي ،
شعرتُ و كأن روحي تفارقني و بدأت أتلو صلواتي و اتوسل الله لإغاثتي و حينما احسستُ بإنها " شفطت وجهي " صرختُ
بما أوتيت من قوة : بسم الله الرحمن الرحيم !!!!!!!
كان الأمر مريباً ، إنه الوقت الذي يفترض بقبيلة المعاطف السوداء الفارغة أن تأتي بهِ بحثاً عني !!
لقد كان من المفترض بي أن أنام هنا ، و قد كانوا يبحثون عني ، هل اخطؤني و أخذوا بعمتي بدلاً عني ؟!
لمَ الفجرُ أيضاً ؟ و ما قصته ذاك بعد ؟ ألأنين !! ..
DONE
BY : MARY HER SELF XP
انتهى .
" ما حاجة أفسر اعتقد ؟ بس ذا موقف من المواقف الي صارت معي بهالبيت اول ما سكناه ،
و فيه بعد تفاصيل و لكن لوقتٍ أخر ، عليها أن تنتظر < طبعا جد الجو كان رعب بس يمكن ما افلحت بتصويره *-* "
[/TBL]