السلام عليكم ورحمه الله وبركاته
اخيرا انفتح باب الانضمام بجرب حظي
1. أريد الانضمام كَـ مصممه
2. نموذج الانضمام هنا بما اني اقدم للانضمام ما خليت فيه كلام كتير
3. أريد أن أشارك بشكل دائم
شكرا لكم
اهلا اهلا
والله الصراحه كان نفسي انضم كصحفي
لكن للاسف توني جديد ومشاركاتي ما وصلت ا0 ههع
بس يلا ما عليه بشد حيلي وبزود المشاركات وانضم وابهركم بمواضيعي ,,.<<واثق الاخ هههههههههههه
يلا سي يوو
السلام عليكم
أحببت أن أذكركم بأنه تبقى
سبعة أيام فقط على إغلاق الموضوع
لمن أراد أن يطلب الانضمام لكنه نسي
فليبادر من الآن.. سيتم إغلاق الموضوع
في يوم 28-9-2016
سوري للتأخير .
* عندي استفسار قبل ما أنضم قم0 . أنا أرغب و بشدة
في الإنضمام بس حاليا اللاب خربان و كدا فالظروف ما تسمح أتواجد بشكل
يومي بس احاول أدخل من فترة لاخرى و أعمل يلي علي< ينفع صح ؟ .
*؛
وعليكم السلام ورحمةة الله وبركاته
اريد الانضمام للفريق كـ صحفي
بعدةة فقرات من فقرات الصحافةة
بس هون بعطي نموذجي بفقرةة ؛؛ الاسلام طريقنا للسعادةة الابديةة
نموذج الانضمام *؛ ازمتنا الاخلاقيةة
خلل كبير نعاني منه في حياتنا الإسلامية المعاصرة أيما معاناة،
ذلك هو النقص في الأخلاق الأساسية التي يجب أن تتوافر في كل مسلم؛
لأنها إن ضعفت أو نقصت فلن تقوم للأمة قائمة،
هذه الأخلاق كانت موجودة أو كثير منها عند العرب عندما جاءهم رسول الله _صلى الله عليه وسلم_
بالنبوة والهداية. كان خلق الوفاء والصدق والشجاعة والتذمم للصديق والجار شائعاً،
وكان العربي يجد غضاضة في أن يوصم بالكذب أو الغدر،
ولذلك لم يُتعب الرسول _صلى الله عليه وسلم_ نفسه في تأديب هؤلاء وتربيتهم
على هذه الأخلاق والدعوة إلى ممارستها، فالإشارة منه لهذه الأخلاق كانت تكفي؛
لأنها ارتبطت بالتوحيد الذي جاءهم به، وهو الذي كان ينقصهم فلما تمثلوا به
وأصبحت العبودية تامة لله _سبحانه
لكن مانراه في هذه الايام مؤلم ومحزن
كم هو مؤلم للنفس أن يشكو إليك أخ مسلم حال بعض المنتسبين للدعوة،
فيذكر من جفائهم وبعدهم عن تطبيق ما يأمر به الإسلام من الرفق واللين والكلمة الطيبة،
والسؤال عن الحوائج وتفقد الأحوال، والزيارة الأخوية، ويتابع هذا الشاكي فيقول:
"دخلت المستشفى فلم يزرني الإخوة الذين أعرفهم، وزارني زملاء العمل الذين هم أقرب
لأن يكونوا من عوام المسلمين، وبعضهم يعرض عليَّ المساعدة المالية،
أو أي خدمة يمكن أن يؤديها". ونحن نسمع ونرى كيف يخدم أهل الباطل بعضهم، أو من يريدون وقوعه في شباكهم،
مع أن المسلمين هم أوْلى الناس بكل مكارم الأخلاق ومحاسن العادات،
ولا يجوز أن يسبقهم سابق في هذا المضمار،
وهذا الذي ينظر إلى المقصرين بعين الازدراء وقع في داء أشد وهو العجب بالنفس والاستطالة على الخلق،
وهؤلاء غالباً ما يقعون في الغيبة باسم النقد والتقويم، وهذا المرض أصبح فاشياً