- إنضم
- 28 نوفمبر 2016
- رقم العضوية
- 7396
- المشاركات
- 28
- مستوى التفاعل
- 2
- النقاط
- 0
- توناتي
- 0
- الجنس
- أنثى
LV
0
عالمي ..
مُفعم بالحُب
لكن...
مليء بالانكسارات
يلتحفه تمزق العشاق
وعلى قارعة الطريق
دماثة القلوب مبدوحة !!
تسألني أين بهجتي ؟
وأنت بهجتي
قد تخليتَ عني
برد جفنيك يفجعني
وقسوة قلبك توحشني .
تركتُ لك العُمر يا سيدي على طبقٍ من العتاب..
سكبتُ به نوفل مشاعرِي الملوثة بالخطايا اللامقصُودة..
أظهرتُ ما يختلج الخاطر بنُبل رغم أنفِ الهيَام وكشفتُ عن مساوئِي رغبةً وبذلًا مني علَّك ترحمُ شيئًا من ضعفي، علك تنحني لأنيني علَّك تلين لشهقاتي إذ تتمردُ من بينِ فكِّي المكوهِد لكن قلبكَ هو قلبك لا يتغير يا سيدي!!
ما لي أرى حسناتي تنسكبُ ذنوبا حين تنظرُ إليها ؟؟ وما لي لا ألتمسُ منك شكرًا أو حُبًا لي حين أصارحك وفاءً بحماقاتي !!
يا سيدي أنا أصرخ أمامك بآهاتي وأناتي وعللي وهذيانِي علك تداويها بحبك بسعة صدرك ببسمتك التي لا أتمنى منك غيرها فما بالك تردني كسيرةً خائبة ؟!!
رضاك يا سيدي صعب حد تمني الموت في سبيلك، أستبق خطواتي وأتعثر بهوسي فيك لأرتمي على صدرك الذي ما عهدته إلا رحبًا وأنا أتمعن بعينين قتلتني بحسنها يومًا لكن هيهات إني أصطدم مرةً بعد مرَّة حتى ألف كرةٍ وكرَّة بظهرك القاسي!!
لم تأبى إبصاري لم تأبى فهمي لم تأبى مسح دموعي ؟!
كيف يهنؤُ جفنك يا سيدي وأنت تذرني أعاني وأشاقي وأحتضر دونما موت في كون لم أعرف به غيرك خلًا !!
خسئوا أن يكونوا لك ندًا خسئوا أن يقفوا بطريقك ضدًا خسئوا أن تُصفَّ أسماءهم بجانب اسمك المقدس لكن رأسك صلب كالصخر لكنك غبي وأرعن ولا تفقه من مكانتك شيئًا!!
"يا سيدي..فتاتك لا تطلب أشياء مستحيلة..
إنها تبكي.. ولكنها لا تطلب أن توقف بكاءها..
هي فقط.. تتمنى لو تسكب دموعها على صدرك"
مُفعم بالحُب
لكن...
مليء بالانكسارات
يلتحفه تمزق العشاق
وعلى قارعة الطريق
دماثة القلوب مبدوحة !!
تسألني أين بهجتي ؟
وأنت بهجتي
قد تخليتَ عني
برد جفنيك يفجعني
وقسوة قلبك توحشني .
تركتُ لك العُمر يا سيدي على طبقٍ من العتاب..
سكبتُ به نوفل مشاعرِي الملوثة بالخطايا اللامقصُودة..
أظهرتُ ما يختلج الخاطر بنُبل رغم أنفِ الهيَام وكشفتُ عن مساوئِي رغبةً وبذلًا مني علَّك ترحمُ شيئًا من ضعفي، علك تنحني لأنيني علَّك تلين لشهقاتي إذ تتمردُ من بينِ فكِّي المكوهِد لكن قلبكَ هو قلبك لا يتغير يا سيدي!!
ما لي أرى حسناتي تنسكبُ ذنوبا حين تنظرُ إليها ؟؟ وما لي لا ألتمسُ منك شكرًا أو حُبًا لي حين أصارحك وفاءً بحماقاتي !!
يا سيدي أنا أصرخ أمامك بآهاتي وأناتي وعللي وهذيانِي علك تداويها بحبك بسعة صدرك ببسمتك التي لا أتمنى منك غيرها فما بالك تردني كسيرةً خائبة ؟!!
رضاك يا سيدي صعب حد تمني الموت في سبيلك، أستبق خطواتي وأتعثر بهوسي فيك لأرتمي على صدرك الذي ما عهدته إلا رحبًا وأنا أتمعن بعينين قتلتني بحسنها يومًا لكن هيهات إني أصطدم مرةً بعد مرَّة حتى ألف كرةٍ وكرَّة بظهرك القاسي!!
لم تأبى إبصاري لم تأبى فهمي لم تأبى مسح دموعي ؟!
كيف يهنؤُ جفنك يا سيدي وأنت تذرني أعاني وأشاقي وأحتضر دونما موت في كون لم أعرف به غيرك خلًا !!
خسئوا أن يكونوا لك ندًا خسئوا أن يقفوا بطريقك ضدًا خسئوا أن تُصفَّ أسماءهم بجانب اسمك المقدس لكن رأسك صلب كالصخر لكنك غبي وأرعن ولا تفقه من مكانتك شيئًا!!
"يا سيدي..فتاتك لا تطلب أشياء مستحيلة..
إنها تبكي.. ولكنها لا تطلب أن توقف بكاءها..
هي فقط.. تتمنى لو تسكب دموعها على صدرك"