× الوَاجب :
إختِياري بين سُؤالين :
# لنَتخيّل أنّك ستكتُب قِصة رُومانسية
- لتَكتب نُبذة عنها " قَصيرة قَدر الإمكَان "
أو - مَا هو المَرجع الذي سَتسخدمه ؟
/ مثلاً من خيالكَ أو من الأدب الأجنبي أو العربي وكلّ واحد والي يحبّه /
في تلك الياليٌ البآردةَ ، في كل ليلة وليلةَ بين الزواياً وفي الضوء الآزرق الخافتَ
زلآزل وبراكينَ ، ومطر ورعد ، صراخ ورهبةَ في النفس يسودهآ الحزنَ ،
تستيقظ ( رودي) ك كل صباحَ بإبتسامة بإسة وملئية بالكائبة وذآت الوجهه الآصفرَ
والغامض من النظرات ، تذهب إلى المدرسة كعآدتها والجميع يستغرب من منظرها
في الصف ، وحينَ آتى طالب جديدَ اسمة (سآم) وكآن بشوش الوجهه ومرح ومسليٌ
يضحك كثيراً ويحب المزاحَ باللآمبالة ، آجتماعي بطبعة ، بدأ الطالب (وسام )
بالتعريف بنفسة آمام الطلآب وقال : مرحباً انا سسام اتيت من مدرسة (آيم جي )
من تركياً وابلغ من العمر 17 سنة ، انتقلت هنا بسبب عمل تنقل عمل والديٌ بالشركة ،
وبقى له مكان بجانب (رودي) ، وكان يضحك الطلآب عليه قالين :
انها فتاة بشعة ، انها غبية ... ومن هذه التفاهات .. (سام) قام يضحك بصوت عآل
وجلس بجانبهآ ....
ومرت الآيام مايقارب شهراً حتى (سآم) حاول التقرب من (رودي)
وحاول فهمها وسبب كئابتها راقبها كثيراً بكل الآوقات ، حاول آن يقول له نكتة
لانه يحب المزاح ليغير له جوو الحزن قال (سآم): هل رآيتي حجم البطيخة بحجم رآسي
مستهتزا بنفسة ويحاول اضحكها ولكن فشششَل الآمر ..!
(سآم) طلب من (رودي) مرافقتة الى حديقة المدرسةَ وجلسوَ وفتح لها كتاب
(آضحك الى الآبد) وقرآء اليها بعض النكات وبدات (رودي) ان تبتسسمَ وضحكت بصوت عال
غير متوقع ..! ، رجعا الي المنزل ومر يومين- َالعطل- وفي هذا اليومَ من خروجهم
من المدرسة كان صوت الرعد مرعباً والمطر يتساقطَ بقوة ةً ، و (رودي) تختبيٌ
في الصف لانها تخآف صوت الرعد لآنه يشعرها بعدم الإمان
لآحظها (سآم) ، وحاول الآقتراب منهآ وقال لها بعض النكآت والقصصَ
" في حديقةِ القصر الكبير، قعد الثريُّ الأكرشُ، على مقعد وثير وضع كلبه بين ساقيه، وأخذ يسرّحُ له شعره، ويرشفُ القهوةَ مسروراً
وظلّتْ قطراته الضاحكة، ترقص على الأرض.. والأرضُ تضمُّها إلى صدرها كأنها أُمٌّ رؤوم، فقد مضى زمنٌ طويل، والمطر لم يهطل وحزنتِ الأرضُ المعطاء، لأنها لا تقدرُ على العطاء. لقد نضبَ ماؤها، وجفَّ ترابها
وكثرتْ أخاديدها، وصارتِ الأرض، شفاهاً ظامئة، ترتقب المطر. ولكنّ المطر لم يهطل
والعشب لم ينبت وجاعت الأغنام، وجفّتِ الضروع وطلب الأطفالُ الحليب، وليس من مجيب وأصابَ الهزالُ الحملان، وأصبح الموتُ يفترسها، فيرمقها الرعاةُ بأبصارهم،
ولا يدرون ماذا يفعلون
فالمطرُ لم يهطل والعشبُ لم ينبت وذهب الفلاحون إلى الحقول وقفوا على أطرافها، يتأمّلونها محزونين فالمطر لم يهطل والزرع لم ينبت والتعبُ قد يضيع، والبذارُ قد يموت ويبقى العيالُ، بغير غذاءماذا يعملون
يا فرحةَ الفلاح، يا فرحةَ الشجر يا فرحةَ التراب، يعانق المطر وانتصب الثريُّ، في شرفة قصره، كأنه تمثال من حجر، يسائل نفسه مدهوشاً لماذا يهطل المطر
^^ منقولة هذه قصة المطر جبتها ك مثال انو سام يقولها ل روديص7ص7^^
فقآل (سآم) لهآ : لمآذا تخافين من المطرَ آنا احب انا العب تحتة
ونزل ف الآسفل وهي تراه بالنافذة كيف كان مبتهج ، وطلب من (رودي) النزول الى الآسفل
ووضع معطفه الى كتفيهآ وحآول ان يسعدها ، وشاهد منها آبتسآمة برائة ولطيفة َ ،
وفي يوم من الآيام (رودي) حاولت قول الحقيقة لمآذا هي بائسة هكذآ ل (سآم).
ولكنَ في ذلك الوقت (سآم) سوف ينتقل من المدرسة مرة اخرى بسبب عمل والده في الشركة.
ف(رودي) لم تستطيع ان تخبرة بالحقيقة .. حضنهآ فقط وغادر المدينة وبيدها رقم هاتفة .
أووه فعلياً أتأخرت بشكل : ( أعتذر بشدة : ( أستغربت مافيه مواضيع جديدة عن الدورة وقلت شكلو وقفت ، ماانتبهت للتثبيت > عقققل م0
بس دام الموضوع مفتوح ينفع أرد صح ؟
المُهم
لا أبداً تفكيري أول ماقرأت الموضوع "كيف أسوي الواجب" : ( لإنو بالنسبة للقصص الرومانسية فهالقصص في طريق وأنا في الطريق الآخر ، لكن مايمنع أعبر عن الرومانسية بأسلوبي > ترا أنا كمان مافهمت قصدي م0
يعني تعبيري عن الرومانسية بيكون من خيالي وبيكون مختلف إختلاف جذري عن الرومانسية بالنسبة للأدب العربي أو الأجنبي! > أفكارها مُختلفة تماماً ف6 > أخترت التاني.
أعتذر عن التأخير ، أترددت بالرد لمّا قرأت كِلمة "مدة تسليم الواجب أسبوعين فقط " بس أتشجعت ورديت XD
بالنسبة ليا حاليا افكر اكتب رواية
راح احاول تكون الافكار من خيالي و التعبير مزيج من عندي
و مما اكتسبته من قراءة الادب العربي
لانها ساهمت كتير في تطويري
تسلمي على الدرس جويلانة مع ان الواجب متاخر ذ0