- إنضم
- 11 أغسطس 2016
- رقم العضوية
- 6915
- المشاركات
- 228
- مستوى التفاعل
- 109
- النقاط
- 0
- العمر
- 22
- الإقامة
- وسط حقل مليء بالأزهار(ღ˘⌣˘ღ)
- توناتي
- 0
- الجنس
- أنثى
LV
0
[TBL="http://www.anime-tooon.com/up/uploads/toon1486817459391.png"]
[/TBL][TBL="http://www.anime-tooon.com/up/uploads/toon1486817459492.png"]
قال تعالى ;{الْأَخِلَّاءُ يَوْمَئِذٍ بَعْضُهُمْ لِبَعْضٍ عَدُوٌّ إِلَّا الْمُتَّقِينَ (67) } (سورة الزخرف ,الآية67)
السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته
صباحكم/مساءكم ورد وفل وياسمين
كيفكم يا تونيين ؟؟ وكيفكم يا تونيات
إن شاء الله كلكم بألف خيير وما تشكون من أي هم أو بأس
بما أن الإنسان كائن اجتماعي بطبعه, فإنه يميل بفطرته إلى أن يخالط الناس
ويتخد أصدقاء, ويربط علاقات مع أخيه الإنسان.
إلا أن هذا الأمر قد ينطوي على كثير من المخاطر حينما لا يختار الإنسان
الرفقة الصالحة التي تقوده إلى الخير , وتعصمه من أضرار الرفقة السيئة .
فما مفهوم الرفقة الصالحة ؟؟ و ما آثارها على الفرد و المجتمع ؟؟
*المقدمة (تمت)
*مفهوم الرفقة الصالحة والترغيب فيها
*أهمية الرفقة الصالحة
*الصفات التي يجب أن يتحلى بهاالصديق
*ثمار الرفقة الصالحة
*معايير اخيار الرفيق الصالح
*خاتمة
أمرنا الله في كتابه الحكيم في كثير من الآيات بأن نتحرى الرفقة الصالحة لما لها
من دور كبير في ترسيخ قيم التناصح والتعاون و الإرشاد والتوجيه ’فالرفيق الصالح
يعينك على ارتياد طريق الخير ويساعدك عند الحاجة .قال تعالى وَالْمُؤْمِنُونَ
وَالْمُؤْمِنَاتُ بَعْضُهُمْ أَوْلِيَاءُ
بَعْضٍ ۚ يَأْمُرُونَ بِالْمَعْرُوفِ وَيَنْهَوْنَ عَنِ الْمُنكَرِ وَيُقِيمُونَ الصَّلَاةَ وَيُؤْتُونَ الزَّكَاةَ وَيُطِيعُونَ اللَّهَ وَرَسُولَهُ ۚ
أُولَٰئِكَ سَيَرْحَمُهُمُ اللَّهُ ۗ إِنَّ اللَّهَ عَزِيزٌ حَكِيمٌ } (سورة التوبة الآية 72)
وحذرنا من سوء اختيار الأصدقاء ,ورفقاء السوء ,حتى لا يكونوا سببا في كثير من الأمراض الإجتماعية
والآفات السلوكية, فكم من صديق صالح كان لصاحبه نبراسا يهتدي به في دروب الحياة ,وكم من صديق
سوء جر على صاحبه مشكلات سلوكية وأخلاقية أصابته بكثير من الضرر والأذى ,فلحقه الندم وتمنى لو ما عرفه
منقبل,ويصور لنا القرآن الكريم الندم الذي يلحق ذاك الذي يتخد رفيق السوء يوم القيامة في قوله تعالى
يَا وَيْلَتَىٰ لَيْتَنِي
لَمْ أَتَّخِذْ فُلَانًا خَلِيلًا (28) }(سورة الفرقان الآية 28)
وفي تحديد نبوي آخر للصفات التي يجب توافرها في العشير، يقول رسول الله ( :” لا
تصاحب إلا مؤمنا، ولا يأكل طعامك إلا تقي” رواه أحمد بسند صحيح.
إن “الصحبة” من المؤثرات الأساسية والمهمة في تكوين الشخصية ورسم معالم الطريق.. فإن كانت
صحبة أخيار أفاضت على الأصحاب كل خير، وإن كانت صحبة أشرار- والعياذ بالله تعالى- فمن المحتوم
أنها ستترك بصمات الشر في حياة هؤلاء جميعا.
ولأهمية الصحبة أو العشرة أو الأخوة، فقد اختصنا رسولنا بكثير من أحاديثه الشريفة التي ورد
ذكرها في كل كتب ومصنفات الحديث والسنة النبوية، كما أفرد لها علماء السلف والخلف المؤلفات
والكتب، تأكيدا على أهميتها في عملية الهدم والبناء، وفي الأمثال:” قل من تعاشر أقل لك من أنت”.
وللأهمية التي يلعبها الخليل في حياة المرء، فقد دعا رسول الله إلى حسن الاختيار،
فقال:” المرء على دين خليله، فلينظر أحدكم من يخالل” رواه أبو داود والترمذي بسند حسن.
والصحبة كالبيئة، إما أن تكون ملوثة أو تكون نظيفة.. فمن عاش في بيئة ملوثة ناله نصيب
وافر من الأمراض والأوبئة المهلكة، أما من حرص على العيش في بيئة نظيفة فسيبقى
في منأى عن كل ذلك، والغريب أن يختار الإنسان ما يهلكه ويشقيه، وصدق انس رضي الله
عنه حيث قال:” عليك بإخوان الصدق، فعش في اكنافهم، فإنهم زينة في الرخاء، وعدة في
البلاء “. وقال رجل لداود الطائي: أوصني؟ قال:” اصحب أهل التقوى فإنهم أيسر أهل
الدنيا عليك مؤونة، وأكثرهم لك معونة”.
والصاحب أشبه ما يكون بمرآة النفس، تكشف محاسنها ومساوئها، قبحها وجمالها، وبقدر ما تكون
نظيفة صافية بقدر ما تعكس صورة صاحبها نقية من غير غش مصداقا لقوله( :” المؤمن مرآة المؤمن
والمؤمن أخو المؤمن، يكف عليه ضيعته، ويحوطه من ورائه” رواه البخاري.
تثمر الرفقة الصالحة ثمارا طيبة ,ومنها الوفاء والأمانة والصدق و البذل والثناءو الإخلاص
والتضحية و النصح والصفح والعفو. فهذه الثمار الحميدة لا يمكن إلا
أن ينتج مجتمعا متماسكا يشد بعضه بعضا .
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم {المؤمن مرآة أخيه}أخرجه البخاري
في الأدب المفرد . وفي الحديث أيضا { مثل المؤمنين في توادهم و
تراحمهم و تعاطفهم مثل الجسد؛ إذا اشتكى منه عضو تداعى له سائر الجسد بالسّهر والحمّىّّ}رواه مسلم.
إنه مجتمع تسوده المحبة والتكافل فعن معاذ بن جبل رضي الله عنه قال قال رسول الله
صلى الله عليه وسلم (وجبت محبتي للمتحابين فيّ ، والمتجالسين فيّ ،
والمتزاورين فيَّ ، والمتباذلين فيَّ) رواه الإمام أحمد في مسنده
اعلم أنه لا يصلح للصحبة كل إنسان فعن أبي هريرة رضي الله عنه قال {الرجل
على دين خليله ,فلينظر أحدكم من يخالل }أخلرجه الترميذي في سننه
ولا بد أن يتميز بخصال و صفات جليلة عديدة ومنها أن أكون عاقلا حسن الخلق
غير فاسق وحريص على الدنيا ... وأما حسن الخلق فلا بد منه,فإن من غلبه
غضب أو شهوة أو بخل أو جبن , وأصاع هواه ,فلا خير في صحبته , وأما الفاسق المصر
على فسقه فلا فائدة في صحبته , ولإن يخاف الله لا تؤمن غائلته
ولا يوثق بصداقته ,فلذلك تكره صحبة طلاب الدنيا وتطلب صحبة الحكماء
والعلماء .قال "لقمان" لابنه {يابني , جلس العلماء , وزاحمهم بركبتيك, فإن
الله يحيي القلوب وينور الحكمة ,كما تحيا الأرض بوابل المطر }
وأخيرا خلصت الموضوع , تعبت شوي فتحضيروا
بس معلش المهم أنكم تكونو ا استفدتوا واستمتعتو بمتابعة الموضوع
أشكر الجميلة كاآرين على الطقم
لا تنسوا الشكر والتقيم وردودكم يلي تسعدني
أترككم مع أبيات شعرية
تجنب صديق السوء واصرم حباله *** وإن لم تجد عنه محيصاً فداره
وأحبب حبيب الصدق واحذر مراءه *** تنل منه صفو الود ما لم تماره
[/TBL][TBL="http://www.anime-tooon.com/up/uploads/toon1486817459643.png"]
[/TBL]
[/TBL][TBL="http://www.anime-tooon.com/up/uploads/toon1486817459492.png"]
قال تعالى ;{الْأَخِلَّاءُ يَوْمَئِذٍ بَعْضُهُمْ لِبَعْضٍ عَدُوٌّ إِلَّا الْمُتَّقِينَ (67) } (سورة الزخرف ,الآية67)
السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته
صباحكم/مساءكم ورد وفل وياسمين
كيفكم يا تونيين ؟؟ وكيفكم يا تونيات
إن شاء الله كلكم بألف خيير وما تشكون من أي هم أو بأس
بما أن الإنسان كائن اجتماعي بطبعه, فإنه يميل بفطرته إلى أن يخالط الناس
ويتخد أصدقاء, ويربط علاقات مع أخيه الإنسان.
إلا أن هذا الأمر قد ينطوي على كثير من المخاطر حينما لا يختار الإنسان
الرفقة الصالحة التي تقوده إلى الخير , وتعصمه من أضرار الرفقة السيئة .
فما مفهوم الرفقة الصالحة ؟؟ و ما آثارها على الفرد و المجتمع ؟؟
*المقدمة (تمت)
*مفهوم الرفقة الصالحة والترغيب فيها
*أهمية الرفقة الصالحة
*الصفات التي يجب أن يتحلى بهاالصديق
*ثمار الرفقة الصالحة
*معايير اخيار الرفيق الصالح
*خاتمة
أمرنا الله في كتابه الحكيم في كثير من الآيات بأن نتحرى الرفقة الصالحة لما لها
من دور كبير في ترسيخ قيم التناصح والتعاون و الإرشاد والتوجيه ’فالرفيق الصالح
يعينك على ارتياد طريق الخير ويساعدك عند الحاجة .قال تعالى وَالْمُؤْمِنُونَ
وَالْمُؤْمِنَاتُ بَعْضُهُمْ أَوْلِيَاءُ
بَعْضٍ ۚ يَأْمُرُونَ بِالْمَعْرُوفِ وَيَنْهَوْنَ عَنِ الْمُنكَرِ وَيُقِيمُونَ الصَّلَاةَ وَيُؤْتُونَ الزَّكَاةَ وَيُطِيعُونَ اللَّهَ وَرَسُولَهُ ۚ
أُولَٰئِكَ سَيَرْحَمُهُمُ اللَّهُ ۗ إِنَّ اللَّهَ عَزِيزٌ حَكِيمٌ } (سورة التوبة الآية 72)
وحذرنا من سوء اختيار الأصدقاء ,ورفقاء السوء ,حتى لا يكونوا سببا في كثير من الأمراض الإجتماعية
والآفات السلوكية, فكم من صديق صالح كان لصاحبه نبراسا يهتدي به في دروب الحياة ,وكم من صديق
سوء جر على صاحبه مشكلات سلوكية وأخلاقية أصابته بكثير من الضرر والأذى ,فلحقه الندم وتمنى لو ما عرفه
منقبل,ويصور لنا القرآن الكريم الندم الذي يلحق ذاك الذي يتخد رفيق السوء يوم القيامة في قوله تعالى
يَا وَيْلَتَىٰ لَيْتَنِي
لَمْ أَتَّخِذْ فُلَانًا خَلِيلًا (28) }(سورة الفرقان الآية 28)
روى البخاري عن رسول الله صلى الله عليه وسلم أنه قال:
“مَثَلُ الْجَلِيسِ الصَّالِحِ وَالْجَلِيسِ السَّوْءِ كَحَامِلِ الْمِسْكِ
وَنَافِخِ الْكِيرِ فَحَامِلُ الْمِسْكِ إِمَّا أَنْ يُحْذِيَكَ وإِمَّا أَنْ تَبْتَاعَ مِنْهُ وَإِمَّا أَنْتَجِدَ مِنْهُ رِيحًا طَيِّبَةًوَنَافِخُ الْكِيرِ
إِمَّا أَنْ يُحْرِقَ ثِيَابَكَ وإِمَّا أَنْ تَجِدَ رِيحًاخَبِيثَةً”
شبه رسول الله صلى الله عليه وسلم الصديق الصالح كحامل المسك يصيبك بريحه الطيبة
لما يحمله من أخلاق فاضلة يأمرك بالمعروف وينهاك عن المنكر يأخذ ك إلى المحاضرات الدينية وإلى
مراكز تحفيظ القرآن ينصحك إذا وقعت في الخطأ ويحثني على مراقبة الله في السر والعلن
“مَثَلُ الْجَلِيسِ الصَّالِحِ وَالْجَلِيسِ السَّوْءِ كَحَامِلِ الْمِسْكِ
وَنَافِخِ الْكِيرِ فَحَامِلُ الْمِسْكِ إِمَّا أَنْ يُحْذِيَكَ وإِمَّا أَنْ تَبْتَاعَ مِنْهُ وَإِمَّا أَنْتَجِدَ مِنْهُ رِيحًا طَيِّبَةًوَنَافِخُ الْكِيرِ
إِمَّا أَنْ يُحْرِقَ ثِيَابَكَ وإِمَّا أَنْ تَجِدَ رِيحًاخَبِيثَةً”
شبه رسول الله صلى الله عليه وسلم الصديق الصالح كحامل المسك يصيبك بريحه الطيبة
لما يحمله من أخلاق فاضلة يأمرك بالمعروف وينهاك عن المنكر يأخذ ك إلى المحاضرات الدينية وإلى
مراكز تحفيظ القرآن ينصحك إذا وقعت في الخطأ ويحثني على مراقبة الله في السر والعلن
وفي تحديد نبوي آخر للصفات التي يجب توافرها في العشير، يقول رسول الله ( :” لا
تصاحب إلا مؤمنا، ولا يأكل طعامك إلا تقي” رواه أحمد بسند صحيح.
إن “الصحبة” من المؤثرات الأساسية والمهمة في تكوين الشخصية ورسم معالم الطريق.. فإن كانت
صحبة أخيار أفاضت على الأصحاب كل خير، وإن كانت صحبة أشرار- والعياذ بالله تعالى- فمن المحتوم
أنها ستترك بصمات الشر في حياة هؤلاء جميعا.
ولأهمية الصحبة أو العشرة أو الأخوة، فقد اختصنا رسولنا بكثير من أحاديثه الشريفة التي ورد
ذكرها في كل كتب ومصنفات الحديث والسنة النبوية، كما أفرد لها علماء السلف والخلف المؤلفات
والكتب، تأكيدا على أهميتها في عملية الهدم والبناء، وفي الأمثال:” قل من تعاشر أقل لك من أنت”.
وللأهمية التي يلعبها الخليل في حياة المرء، فقد دعا رسول الله إلى حسن الاختيار،
فقال:” المرء على دين خليله، فلينظر أحدكم من يخالل” رواه أبو داود والترمذي بسند حسن.
والصحبة كالبيئة، إما أن تكون ملوثة أو تكون نظيفة.. فمن عاش في بيئة ملوثة ناله نصيب
وافر من الأمراض والأوبئة المهلكة، أما من حرص على العيش في بيئة نظيفة فسيبقى
في منأى عن كل ذلك، والغريب أن يختار الإنسان ما يهلكه ويشقيه، وصدق انس رضي الله
عنه حيث قال:” عليك بإخوان الصدق، فعش في اكنافهم، فإنهم زينة في الرخاء، وعدة في
البلاء “. وقال رجل لداود الطائي: أوصني؟ قال:” اصحب أهل التقوى فإنهم أيسر أهل
الدنيا عليك مؤونة، وأكثرهم لك معونة”.
والصاحب أشبه ما يكون بمرآة النفس، تكشف محاسنها ومساوئها، قبحها وجمالها، وبقدر ما تكون
نظيفة صافية بقدر ما تعكس صورة صاحبها نقية من غير غش مصداقا لقوله( :” المؤمن مرآة المؤمن
والمؤمن أخو المؤمن، يكف عليه ضيعته، ويحوطه من ورائه” رواه البخاري.
تثمر الرفقة الصالحة ثمارا طيبة ,ومنها الوفاء والأمانة والصدق و البذل والثناءو الإخلاص
والتضحية و النصح والصفح والعفو. فهذه الثمار الحميدة لا يمكن إلا
أن ينتج مجتمعا متماسكا يشد بعضه بعضا .
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم {المؤمن مرآة أخيه}أخرجه البخاري
في الأدب المفرد . وفي الحديث أيضا { مثل المؤمنين في توادهم و
تراحمهم و تعاطفهم مثل الجسد؛ إذا اشتكى منه عضو تداعى له سائر الجسد بالسّهر والحمّىّّ}رواه مسلم.
إنه مجتمع تسوده المحبة والتكافل فعن معاذ بن جبل رضي الله عنه قال قال رسول الله
صلى الله عليه وسلم (وجبت محبتي للمتحابين فيّ ، والمتجالسين فيّ ،
والمتزاورين فيَّ ، والمتباذلين فيَّ) رواه الإمام أحمد في مسنده
اعلم أنه لا يصلح للصحبة كل إنسان فعن أبي هريرة رضي الله عنه قال {الرجل
على دين خليله ,فلينظر أحدكم من يخالل }أخلرجه الترميذي في سننه
ولا بد أن يتميز بخصال و صفات جليلة عديدة ومنها أن أكون عاقلا حسن الخلق
غير فاسق وحريص على الدنيا ... وأما حسن الخلق فلا بد منه,فإن من غلبه
غضب أو شهوة أو بخل أو جبن , وأصاع هواه ,فلا خير في صحبته , وأما الفاسق المصر
على فسقه فلا فائدة في صحبته , ولإن يخاف الله لا تؤمن غائلته
ولا يوثق بصداقته ,فلذلك تكره صحبة طلاب الدنيا وتطلب صحبة الحكماء
والعلماء .قال "لقمان" لابنه {يابني , جلس العلماء , وزاحمهم بركبتيك, فإن
الله يحيي القلوب وينور الحكمة ,كما تحيا الأرض بوابل المطر }
الحكمة من هذا الموضوع
أن ألتزم بالرفقة الصالحة لأنجح في حياتي وأفوز برضا ربي
وأخيرا خلصت الموضوع , تعبت شوي فتحضيروا
بس معلش المهم أنكم تكونو ا استفدتوا واستمتعتو بمتابعة الموضوع
أشكر الجميلة كاآرين على الطقم
لا تنسوا الشكر والتقيم وردودكم يلي تسعدني
أترككم مع أبيات شعرية
تجنب صديق السوء واصرم حباله *** وإن لم تجد عنه محيصاً فداره
وأحبب حبيب الصدق واحذر مراءه *** تنل منه صفو الود ما لم تماره
[/TBL][TBL="http://www.anime-tooon.com/up/uploads/toon1486817459643.png"]
[/TBL]
التعديل الأخير: