نقاش الموضوعين القادمين (3 زائر)

[Roro sama]

رد: نقاش الموضوعين القادمين

مقالاته


العذاب ليس له طبقة

تتحدث المقالة عن انعدام الراحة التي يشعر بها الناس دومًا
سواء كان الشخص غنيًا أو فقيرًا مريضًا أو بأتم الصحة
فهو يشعر دائما بالنقص في حياته . مثال الفقير الذي لا يمتلك الماء أو الكهرباء يشكو دوما حاله
و الذي يمتلك الماء و الكهرباء يشكو من الامراض
كل منهم يرغب ان يكون له ما هو لغيره كي يشعر بالراحة
إلا أنه إذا أمعن بالأمر لوجد أن كل منهم يعاني من أمر ما
يتمنون بعضًا من مال الأغنياء و إن أمعنوا بالأمر لوجدوا أنهم يفتقرون إلى راحة البال. فالمظاهر خداعة ...
اقتباس من المقالة:
كلنا نخرج من الدنيا بحظوظ متقاربة برغم ما يبدو في الظاهر من بعد الفوارق.




الصيام

في هذه المقالة وضح د. مصطفى محمود تهمية الصوم للإنسان
لأن بعض الناس يفكر و يقول أن الله خلق لنا بلعوم و معدة لنأكل إذًا لماذا نصوم؟
لكنهم لا يفكرون أن الصوم يمكننا من كبح شهواتنا و مقاومة ما نحب و تحمل ما نكره
كما أنه يمكننا من تحمل مشقة الحياة و تعلم الأنضباط و الطاعة
الصوم يمكننا من التفرغ لذكر الله و قراءة القرآن و قيام الليل
لا لمشاهدة التلفاز و السهر و التوتر و ضيق الصدر مع الناس...
اقتباس من المقالة:
وجسمك هو حصانك المخلوق لك لتركبه وتحكمه وتقوده وتلجمه وتستخدمه لغرضك
وليس العكس أن يستخدمك هو لغرضة وأن يقودك هو لشهواته




الصلاة

في بداية المقالة تحدث د.مصطفى محمود عن أول ظهور لجلسات الإسترخاء (اليوغا) في الولايات المتحدة الامريكية و التي تمكن الناس من الإنفراد بانفسهم و الإلقاء بهموم الحياة
إلا انها لم تلقى تجاوبا كبيرا من الناس
هذا طبيعي فهم لم يجربوا الصلاة التي لا تجردنا من التوتر فحسب
فهي خروج إلى الحضرة الإلهية , إلى حضرة الغني المطلق
حيث أن إقامة الصلاة هي في الحقيقة إقامة تشترك فيها جميع الأعضاء مع العقل و القلب و الروح
و ليست مجرد حركات بلا معنى
فكل حركة نقوم بها أثناء الصلاة لها رمز معين.
اقتباس من المقالة:
فالصلاة عندنا تبدأ بهذا الشرط النفسى ..
إن يتجرد المصلى تماما عن شواغله وهمومة وأن يطرح وراءه كل شيىء
و أن يخرج من نفسه و ما فيها من أطماع و شهوات و خواطر و هواجس هاتفا .. الله أكبر




لماذا ينتحرون؟

من خلال هذا السؤال وضح د.مصطفى محمود الأسباب التي تجعل الناس من الوسط الفني يقدمون على الإنتحار
ففي أواخر القرن العشرين أقدم الكثير من النجوم مثل مارلين مونورو التي قتلت نفسها بالحبوب المنومة و جيج يونج الذي قتل زوجه ثم قتل نفسه بالرصاص
فمنهم من ينتحر لأسباب دنيوية مادية فالبعض بعد أن تنطفئ شهرتهم يتحسرون عليها و من ثم يقدمون على الإنتحار
أو أسباب دينية نتيجة فهم خاطئ لدينهم
اقتباس من المقالة:
إن النجوم لا يحسدون على ما هم فيه من ثراء وذيوع وانتشار ..فإنها صنعة مكلفة ..
تكلفهم حياتهم ودنياهم وآخرتهم ثم لا يبقى منهم ولهم شيء




الكسل .. هل هو في حاجة إلى دعم ؟

هنا تحدث عن مشكلة البطالة في مصر و التي قلبت موازين الهرم الإجتماعي
أصل المشكلة تكمن في مجانية التعليم التي لم تكن موجودة
في الماضي كان الناس يدفعون ثمنا زهيدا مقابل التعليم و يبذلون جهدهم فيه
و في النهاية يجدون عملًا و يعملون فيه بحرفية تامة
و الآن صارت الجامعات تستوعب كل عام ألف طالب لا يستوعبون من الدروس شيئا و مصيرهم البطالة
القصد من مقالة هو الدعوة إلى إضافة عنصر الإبداع في الدروس
و الأهم من ذلك إضافة عنصر حب و عشق الدراسة
اقتباس من المقالة:
إنه حب العلم .. وعشق الحقيقة..




+
اسفة للتأخر بالتسليم مرت عليا ظروف قهرية ما قدرت ابقى اكتب على اللاب الا اليوم بالليل​

تم التدقيق + التعديل
يسلمو رين سينباي مقالتك جميلة

 

[• Rin •]

رد: نقاش الموضوعين القادمين

روروتي يعطيكي العافية على مجهودك و نشاطك كيوتتي
اذا محتاجين مساعدة كمان خبروني

 

[Dr.Nadine]

رد: نقاش الموضوعين القادمين

ميلاده : ولد في 27 ديسمبر 1921
في المنوفية ، مصر طنطا

حياته

من عائلة متوسّطة الدخل ، كان والده موظفًا لكنّه توفي بمرض الشلل عام 1939.
انتقل بعد ذلك إلى القاهرة مع والدته لدراسة الطب
و الجدير بالذكر أنّ الدكتور مصطفى محمود كان مريضًا لذلك لم يعش طفولة عادية
حتّى عندما كبر و صار يدرس الطب في الجامعة عانى كثيرًا من المرض
حيث أنّه في السنة الثآلثة طب احتاج للمكوث في المستشفى لمدّة سنتين بسبب المرض ،
و هناك ، اعتكف على قراءة الكتب الأدبية و التفكير في المواضيع الأدبية
و هنا ولدت داخله هواية جديدة مرتبطة كثيرًا بالمطالعة و هي الكتابة
بعد مرور سنتين و عودته الى المقاعد الدرآسة ، عاد كأنّه شخص آخر .
عاد فنّانًا و مفكرًا يحلم بماً هو أبعد من مجرّد ممارسة مهنة الطبّ ، يحلم بالاحتراف في مجال الكتابة .
بدأ في كتابة المقالات و نشرها في بعض الصحف الصغيرة ، الى أن صار محترفًا في الكتابة ،
تخرج من كلية الطب سنة 1953 و اختص في طب الأمراض الصدرية .

رحلته من الشكّ إلى الإيمان

لم يكن د.مصطفى محمود ملحدًا، لكنّه أراد أن يتأمّل و يعيد النظر من جديد ،
بدون الاعتمآد على المسلمات الدينية الموروثة على حدّ قوله .
من مبدأ الفطرة بدأ يبحث و يتأمل في المسائل الدينية ، باستعمال العقل و المنطق ،
لكنّه في النهاية أيقن أنّ الإيمان هو الشئ الوحيد الذي من الضروري أن يملأ قلبه و عقله .
رحلته هذه تلخّصت في 89 كتابًا بين روايات و كتب و مسرحيات ،
منهم 6 مسرحيات مثلت على المسرح و هي : الزلزال / الإنسان والظل / إسكندر الأكبر / الزعيم / أنشودة الدم / شلة الأنس / الشيطان يسكن في بيتنا .
و رواية أنتجت على شكل فلم و هي رواية المستحيل .
و 25 كتآب في الاسلاميات ة 3 روايات طويلة و الباقي دراسات و قصص قصيرة .

سنعطيكم نبذة عن بعض كتبه و مقالاته في الفقرات القآدمة و0

برنآمجه العلم و الايمان

قدّم د.مصطفى محمود برنامجه العلم و الايمان و الذي يضمّ أكثر من 400 حلقة ،
سنعطيكم نبذة عنه في الفقرآت التآلية + بعض الحلقات

زواجه و طلاقه

تزوج مرّتين و انتهى كلاهما بالطلاق ،
المرّة الأولى كانت سنة 1961 حيث أنجب طفلين اسمهما أدهم و أمل ،
أما الزواج الثاني فكان في سنة 1983 و انتهى سنة 1987.
و كان سبب طلاقه في كل مرّة هو انشغالاته الدائمة و غرقه في العمل و تفضيله للوحدة .

أكمل في ما بعد عمله كداعية و مفكر إسلمي ، و أكمل مسيرته في إنشاء الكتب و النقد .
كانت له أفكار و توجّات ضدّ الفكر المتركسيط يتجلى ذلك من خلال كتبه :
الماركسية والإسلام / لماذا رفضت الماركسية / أكذوبة اليسار الإسلامي .

وفاته

توفي الدكتور مصطفى محمود في 31 أكتوبر سنة 2009 بالمهندسين
بعد رحلة علاج استمرّت عدّه أشهر
و الغريب في الأمر أنّ لا أحد زاره من المشاهير أو المسؤولين .

 

[Dr.Nadine]

رد: نقاش الموضوعين القادمين

عندي فكرة مجنونه اووي
ايه رايكم نطقم رمزيات ناتسو قبل عرض الموضوع
بنتطلع كيوت وناخذ سيلفي هيمنه

فكرة حلوة
حبيت

-

سكّر الرمزيآت كثير حلوة يعطيك العآفية

 

[× N A T S U]

رد: نقاش الموضوعين القادمين

اي فكرة رهيبة
ماعندي اي مانع ابدا
+ الله يعافيك حبيبتي نادين ياي2

 

[^^ ChaNcY ^^]

رد: نقاش الموضوعين القادمين

فكرة حلوة رورو تسلم ايدك

بالنسبة للباقي اللي مسلمش فقرته، قدامه ليوم 5-9 لو مسلمش، حد غيره هيمسك الفقرة
ولو جيه ونزل فقرته بعد الميعاد المذكور مش هتتقبل منه قم0

 

[Roro sama]

رد: نقاش الموضوعين القادمين

ميلاده : ولد في 27 ديسمبر 1921
في المنوفية ، مصر طنطا

حياته

من عائلة متوسّطة الدخل ، كان والده موظفًا لكنّه توفي بمرض الشلل عام 1939.
انتقل بعد ذلك إلى القاهرة مع والدته لدراسة الطب
و الجدير بالذكر أنّ الدكتور مصطفى محمود كان مريضًا لذلك لم يعش طفولة عادية
حتّى عندما كبر و صار يدرس الطب في الجامعة عانى كثيرًا من المرض
حيث أنّه في السنة الثآلثة طب احتاج للمكوث في المستشفى لمدّة سنتين بسبب المرض ،
و هناك ، اعتكف على قراءة الكتب الأدبية و التفكير في المواضيع الأدبية
و هنا ولدت داخله هواية جديدة مرتبطة كثيرًا بالمطالعة و هي الكتابة
بعد مرور سنتين و عودته الى المقاعد الدرآسة ، عاد كأنّه شخص آخر .
عاد فنّانًا و مفكرًا يحلم بماً هو أبعد من مجرّد ممارسة مهنة الطبّ ، يحلم بالاحتراف في مجال الكتابة .
بدأ في كتابة المقالات و نشرها في بعض الصحف الصغيرة ، الى أن صار محترفًا في الكتابة ،
تخرج من كلية الطب سنة 1953 و اختص في طب الأمراض الصدرية .

رحلته من الشكّ إلى الإيمان

لم يكن د.مصطفى محمود ملحدًا، لكنّه أراد أن يتأمّل و يعيد النظر من جديد ،
بدون الاعتمآد على المسلمات الدينية الموروثة على حدّ قوله .
من مبدأ الفطرة بدأ يبحث و يتأمل في المسائل الدينية ، باستعمال العقل و المنطق ،
لكنّه في النهاية أيقن أنّ الإيمان هو الشئ الوحيد الذي من الضروري أن يملأ قلبه و عقله .
رحلته هذه تلخّصت في 89 كتابًا بين روايات و كتب و مسرحيات ،
منهم 6 مسرحيات مثلت على المسرح و هي : الزلزال / الإنسان والظل / إسكندر الأكبر / الزعيم / أنشودة الدم / شلة الأنس / الشيطان يسكن في بيتنا .
و رواية أنتجت على شكل فلم و هي رواية المستحيل .
و 25 كتآب في الاسلاميات ة 3 روايات طويلة و الباقي دراسات و قصص قصيرة .

سنعطيكم نبذة عن بعض كتبه و مقالاته في الفقرات القآدمة و0

برنآمجه العلم و الايمان

قدّم د.مصطفى محمود برنامجه العلم و الايمان و الذي يضمّ أكثر من 400 حلقة ،
سنعطيكم نبذة عنه في الفقرآت التآلية + بعض الحلقات

زواجه و طلاقه

تزوج مرّتين و انتهى كلاهما بالطلاق ،
المرّة الأولى كانت سنة 1961 حيث أنجب طفلين اسمهما أدهم و أمل ،
أما الزواج الثاني فكان في سنة 1983 و انتهى سنة 1987.
و كان سبب طلاقه في كل مرّة هو انشغالاته الدائمة و غرقه في العمل و تفضيله للوحدة .

أكمل في ما بعد عمله كداعية و مفكر إسلمي ، و أكمل مسيرته في إنشاء الكتب و النقد .
كانت له أفكار و توجّات ضدّ الفكر المتركسيط يتجلى ذلك من خلال كتبه :
الماركسية والإسلام / لماذا رفضت الماركسية / أكذوبة اليسار الإسلامي .

وفاته

توفي الدكتور مصطفى محمود في 31 أكتوبر سنة 2009 بالمهندسين
بعد رحلة علاج استمرّت عدّه أشهر
و الغريب في الأمر أنّ لا أحد زاره من المشاهير أو المسؤولين .

تم التدقيق + التعديل
ابدعت نادين سينباي

 

[Donicchi]

رد: نقاش الموضوعين القادمين

رورو خلي لنا شغل شوي
+ عدلي كلمة عائلـة

 

[Roro sama]

رد: نقاش الموضوعين القادمين


باين اني وانا اعدلها حطيت ت بدل ا

ماليش دعوة

 

[Roro sama]

رد: نقاش الموضوعين القادمين


باين اني وانا اعدلها حطيت ت بدل ا

ماليش دعوة