- إنضم
- 29 مايو 2018
- رقم العضوية
- 9073
- المشاركات
- 74
- مستوى التفاعل
- 214
- النقاط
- 5
- العمر
- 25
- الإقامة
- الدار البيضاء
- توناتي
- 0
- الجنس
- ذكر
LV
0
أهلا يأحلا ناس وأخير سأشرع في كتابة البارت الثامن من قصة القرصان سمران
أتمنى لكم قراءة ممتعة
(عم صمت رهيب بعد إستغراب سمران الذي وضع يديه على مسدسيه ونظر إلى جميل )
جميل : لا أيها الوغد لاتفعلها إنهم أصدقائي .
سمران : (أبعد يديه عن مسدسيه ) حسنا إذن فهذه هي النقطة المعينة التي كنت تقصدها , لكني أحتاج إلى شرح مفصل .
الفتاة (التي صرخت عمي جميل) : اذن فهو معك ياعمي جميل , هيا تعالو معي إلى الداخل .
سمران : (نظر إلى الفتاة فلاحظ أنها أقصر منه إقترب منها ووضع يده على رأسها ) اه يالها من طفلة لطيفة مأسمك أيتها الصغيرة ؟ (رفعت الفتاة رجلها وركلته في المنطقة الحساسة فسقط أرضا يتمرغ في الارض من شدة الألم )
الفتاة : (بنبرة غاضبة ) لاتناديني بالطفلة أيها القرصان الحقير إسمي هو جيزافي ملكة المدينة الرابعة من مدن زفير الأربعة
جميل : هههههههههه لقد كنت تستحقها أيها الوغد , هيا بنا لنتحرك
(غادر الجميع وبقي سمران ساقطا )
سمران : ( وهو يحاول الوقوف وبصوت الإحساس بالألم) اه إنتظرر و ني أيها الأوغاد (نهض وبدأ في اللحاق بهم وهو يعرج )
(بعد وصولهم لقصر المدينة الرابعة و في واحدة من غرفه )
جيزافي : اذا ياعمي جميل كيف إنتهى بك الأمر مع أحد القراصنة؟
جميل : كما تعرفين فأنا رحالة وألتقي بالعديد من الأشخاص ولسوء الحظ إنتهى بي الأمر مع هذا القرصان لكن لاتقلقي فهو ذو قلب طيب
جيزافي : (وهي تنظر إلى سمران بنظرة غاضبة ) لايوجد قرصان ذو قلب طيب كلهم أوغاد , سأرقبك أيها الحقير (تقصد سمران )
سمران : (رغم أنه لم يكن يعلم لماذا قال جميل بأنه رحالة إلا أنه سايره في كلامه وخصوصا عندما رأى أن علامة القراصنة التي على صدره إختفت )
أنا لأعلم ماهو سبب كرهك للقراصنة لكن لابأس يمكنك مراقبتي كما تشائين يافتا... ياجلالتك
جيزافي : حسنا سأترككما تستريحان فعلى مايبدو أنكما مررتما برحلة سيئة
(بعدما غادرت جيزافي وحراسها )
جميل : إسمع سأشرح لك كل شيء بعدما ننام قليلا (وهو يهمس لسمران ) بشأن الرحالة فسأخبرك حالما نخرج من هاته المدينة
سمران : حسنا لك هذا (إستلقى على سريره وظل يتأمل في سقف على مايبدو أنه كان يتذكر أحدهم قبل أن يغمض عيناه ويغط في نوم عميق )
(وفي الجهة المقابلة )
(إستيقظت صابرين في مكان مجهول لذلك أسرعت لتعرف أين هي فتبين لها من بعد أنها متواجدة في غرفة كبيرة وفخمة وأحست أن الأرضية تطفو )
صابرين : إذن فأنا في السفينة طائرة وهذه الغرفة لابد وأنها تخص كاريشي اذا فهي من أنقذتني أه الأخرون!! (أسرعت إلى خارج الغرفة لتنصدم بعدد المصابين من طاقم سفينة روجفر وسفينة جميل مستلقينا على الأرض بإصبات مختلفة الخطورة) من العار أن تسبب لنا سفينة واحدة هذا الضرر كله .
(وعلى شرفة السفينة كانت تجلس إمراة في الخمسينات من عمرها ترتدي قبعة قراصنة حمراء وعبائة قديمة مليئة بالثقوب وشبشبا صوته يسمع من بعيد بعدما رأتها صابرين إتجهت نحوها وصرخت قائلة)
صابرين : كاريشي أيتها الحقيرة لماذا تركتي هؤلاء المصابين على الأرض على الأقل كنت لتأخذيهم لغرفتك
كاريشي : وأخيرا إستيقظتي ..هههه "حقيرة" أهذه هي شكرا على إنقاذكم ولكن لابأس فأنت تشبيهنني على أي أنا لن أسمح لقراصنة وضعاء أن يدخلو غرفتي من حسن حظهم أنني سمحت لهم بالبقاء في سفينتي
صابرين : (بنبرة غاضبة ) أنا لأشبهكك في شيء ( بدأت تحمل المصابين ذوي لإصابة الخطيرة لغرفة كاريشي )
كاريشي : (بنبرة الإنزعاج ) هي أنت ماذا تفعلين لقد أخبرتك بأنني لأريد منهم أن يدخلو غرفتي (لم ثكترت لها صابرين وإستمرت فيما تفعل ) يمكنكي أن تنكري بأنني لأشبهك لكن لايمكنك أن تنكري أنني أنا أمك
صابرين : (بنبرة حزينة) وياليتك لم تكوني أمي
إنتهى البارت وأتمنى أن يكون نال إعجابكم رغم برودته
وداعا وإلى لقاء في البارت القادم
أتمنى لكم قراءة ممتعة
(عم صمت رهيب بعد إستغراب سمران الذي وضع يديه على مسدسيه ونظر إلى جميل )
جميل : لا أيها الوغد لاتفعلها إنهم أصدقائي .
سمران : (أبعد يديه عن مسدسيه ) حسنا إذن فهذه هي النقطة المعينة التي كنت تقصدها , لكني أحتاج إلى شرح مفصل .
الفتاة (التي صرخت عمي جميل) : اذن فهو معك ياعمي جميل , هيا تعالو معي إلى الداخل .
سمران : (نظر إلى الفتاة فلاحظ أنها أقصر منه إقترب منها ووضع يده على رأسها ) اه يالها من طفلة لطيفة مأسمك أيتها الصغيرة ؟ (رفعت الفتاة رجلها وركلته في المنطقة الحساسة فسقط أرضا يتمرغ في الارض من شدة الألم )
الفتاة : (بنبرة غاضبة ) لاتناديني بالطفلة أيها القرصان الحقير إسمي هو جيزافي ملكة المدينة الرابعة من مدن زفير الأربعة
جميل : هههههههههه لقد كنت تستحقها أيها الوغد , هيا بنا لنتحرك
(غادر الجميع وبقي سمران ساقطا )
سمران : ( وهو يحاول الوقوف وبصوت الإحساس بالألم) اه إنتظرر و ني أيها الأوغاد (نهض وبدأ في اللحاق بهم وهو يعرج )
(بعد وصولهم لقصر المدينة الرابعة و في واحدة من غرفه )
جيزافي : اذا ياعمي جميل كيف إنتهى بك الأمر مع أحد القراصنة؟
جميل : كما تعرفين فأنا رحالة وألتقي بالعديد من الأشخاص ولسوء الحظ إنتهى بي الأمر مع هذا القرصان لكن لاتقلقي فهو ذو قلب طيب
جيزافي : (وهي تنظر إلى سمران بنظرة غاضبة ) لايوجد قرصان ذو قلب طيب كلهم أوغاد , سأرقبك أيها الحقير (تقصد سمران )
سمران : (رغم أنه لم يكن يعلم لماذا قال جميل بأنه رحالة إلا أنه سايره في كلامه وخصوصا عندما رأى أن علامة القراصنة التي على صدره إختفت )
أنا لأعلم ماهو سبب كرهك للقراصنة لكن لابأس يمكنك مراقبتي كما تشائين يافتا... ياجلالتك
جيزافي : حسنا سأترككما تستريحان فعلى مايبدو أنكما مررتما برحلة سيئة
(بعدما غادرت جيزافي وحراسها )
جميل : إسمع سأشرح لك كل شيء بعدما ننام قليلا (وهو يهمس لسمران ) بشأن الرحالة فسأخبرك حالما نخرج من هاته المدينة
سمران : حسنا لك هذا (إستلقى على سريره وظل يتأمل في سقف على مايبدو أنه كان يتذكر أحدهم قبل أن يغمض عيناه ويغط في نوم عميق )
(وفي الجهة المقابلة )
(إستيقظت صابرين في مكان مجهول لذلك أسرعت لتعرف أين هي فتبين لها من بعد أنها متواجدة في غرفة كبيرة وفخمة وأحست أن الأرضية تطفو )
صابرين : إذن فأنا في السفينة طائرة وهذه الغرفة لابد وأنها تخص كاريشي اذا فهي من أنقذتني أه الأخرون!! (أسرعت إلى خارج الغرفة لتنصدم بعدد المصابين من طاقم سفينة روجفر وسفينة جميل مستلقينا على الأرض بإصبات مختلفة الخطورة) من العار أن تسبب لنا سفينة واحدة هذا الضرر كله .
(وعلى شرفة السفينة كانت تجلس إمراة في الخمسينات من عمرها ترتدي قبعة قراصنة حمراء وعبائة قديمة مليئة بالثقوب وشبشبا صوته يسمع من بعيد بعدما رأتها صابرين إتجهت نحوها وصرخت قائلة)
صابرين : كاريشي أيتها الحقيرة لماذا تركتي هؤلاء المصابين على الأرض على الأقل كنت لتأخذيهم لغرفتك
كاريشي : وأخيرا إستيقظتي ..هههه "حقيرة" أهذه هي شكرا على إنقاذكم ولكن لابأس فأنت تشبيهنني على أي أنا لن أسمح لقراصنة وضعاء أن يدخلو غرفتي من حسن حظهم أنني سمحت لهم بالبقاء في سفينتي
صابرين : (بنبرة غاضبة ) أنا لأشبهكك في شيء ( بدأت تحمل المصابين ذوي لإصابة الخطيرة لغرفة كاريشي )
كاريشي : (بنبرة الإنزعاج ) هي أنت ماذا تفعلين لقد أخبرتك بأنني لأريد منهم أن يدخلو غرفتي (لم ثكترت لها صابرين وإستمرت فيما تفعل ) يمكنكي أن تنكري بأنني لأشبهك لكن لايمكنك أن تنكري أنني أنا أمك
صابرين : (بنبرة حزينة) وياليتك لم تكوني أمي
إنتهى البارت وأتمنى أن يكون نال إعجابكم رغم برودته
وداعا وإلى لقاء في البارت القادم