الختم الذهبي لَيلَةٌ فِي ثَلاجَة المَوْتى ﴿القِصَة﴾ (1 زائر)

[Mahdicchi]

ميرو​

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أخبارك نيرفانا ؟ عساكِ بخير
^ أحس ذا الاسم أسهل وألطف

كل مرة أؤجل قراءة القصة لأني ما ألقى الوقت المناسب ..
خاصة أني أفضّل قراءتها بوقت متأخر “مثل الحين” عشان أدخل بجو القصة بشكل أفضل

القصة جميييلة جدًا
حبيت وصفك بالنصف الأول من القصة ، دخلت جو مع القصة وتخيلت جو المستشفى والغرف
وصفك لحالة رؤية الجثث ذكرتني بنفسي أول مرة دخلت فيها غرفة الأناتومي xD
كان أكبر همي هو ريحة المواد اللي تحفظ الجثث
+ الجزئية اللي كان يحاول فيها يشعل الولاعة دخلت جو فيها بشكل رهيييب xD

أسئلة عديدة تدور ببالي
لما كان يصرخ ويدق الأبواب محد قدر يسمعه ..
بس بنفس الوقت فيه أحد دخل الحاضنة و أنقذه + جسمه ما كان فيه أي آثار !!
يعني هل هي مجرد أوهام ؟! أمر عجيب

حبييييت النهاية
أعشق النهايات الغامضة والبائسة
يعني كونه تقاعد وأصبح عنده مرض نفسي
بعيدًا عما إذا كان اللي يشوفه مو مجرد أوهام وهنا بتكون أحلى وأحلى

يعطيك ألف عافية ع الطرح
ما شاء الله عليكِ فعلًا مبدعة
ماني متأكد لو كانت هذي أول قصة أقراها لك ؟!
بس كنت شايف من قبل أسلوب كتابتك وواضح عليكِ ما شاء الله متمرسة
وفيه إتقان بكتاباتك سواءً للقصص أو الخواطر
أسلوبك بالكتابة مشوّق ، و الوصف بالذات شي جميييل
وجودك بالمنتدى بصراحة مكسب كبير لنا وللأقسام الأدبية
إن شاء الله بقرأ الخاطرة المتعلقة بالقصة أيضًا ، متحمس
بانتظار جديدك ولا تحرمينا من إبداعاتك

في أمان الله

 

[rexson]

ميرو​

مرحبا يا كاتبتنا الفذه جثه اتمنى ان تكوني بخير
اسمحي لي ان انقد قصتك الجميله نقدا ايجابيا بالطبع
"دقت الساعة معلنة عن منتصف الليل، لا أحد في العنبر الذي أنا فيه، لا أصوات للحياة سوى جندب مزعج لم تؤلمه حنجرته من الصفير كأبله "

^ جميل وصفك وايضا مسكين ذاك الجندب
"السماء صافية جدا، زرقاء جدا، تتناثر فيها هنا وهناك نجوم بدت لي لامعة أكثر من ذي قبل و واضحة بشكل عجيب"

^ هنا الاحظ أنه توجد غطلة صغيرة بالوصف السماء تكون زرقاء نهارا فكيف للنجوم أن تتضح للعين نهارا كان من المفرتض ان يكون الوصف السماء مظلمة جدا بدلا من (زرقاء جدا )
"شيء ما مريب شيء ما غير اعتيادي ...
اقتربت من مكان حفظ الجثث، أصوات ما تصدر من هناك،
بمجرد أن فتحت الباب توقف الصوت والأضواء كنت مُطفأة
ثم ذهب نور الرواق خلفي هو الآخر وأكل الظلام تفاصيل المكان...
الوجوم والديجور ثنائي الموت..."

^ وصف خطير اعجبني كثيرا
"يد باردة تمسك قدمي أصخر كمرأة رأت صرصورًا "

^ ههههههههه

"توقفت لبرهة أستوضح مكاني .. كنت عند بوابة المقبرة العتيقة القريبة من منزلي ..
شيء ما يلوح لي ممن بين القبور. "

^ختامها صدمة
في النهاية اشكرك يا جثه على القصة الجميلة استمتعت بقرائتها فشكرا لك ^^

 

[Donicchi]

ميرو​

بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
كيف الحال ؟ إن شاء الله بخير وصحة وعافيه يارب
عاد قصتكِ هذي قرأتها من زمان .. أول مانزلتيها تقريبًا لكن مارديت للأسف لإنشغالي وقتها
يعطيكِ العافيه على القصه المشوقـة جدًا حماسيه وحبيت ايش صار
فعلًا شي يخوف .. اللي صار معه كله فيه كمية رعب كبيره اتخيل لو صار لي ؟
خاصة ان المكان اللي هو فيه مو أي مكان عادي يعني مكان للموتى فـ بيكون الوضع يخوف أكثر
بس انه كان نايم بثلاجة الموتى .. اللي اعرفها ان الثلاجة مافيها فواصل تفصل بين كل جثه
فـ هذا شي بحد ذاته يخوف نايم جنب جثث أخرى!! يمه والله
شيء ما يلوح لي ممن بين القبور.
^ بالنسبه للنهايه ؟ ايش هذا نيرفانا ناويـه علينا ؟ نهايه مرعبه صدق
حماس لو فيه تكملـه وتسوينها روايـه وانه صدق يقدر يشوف الأرواح وهيك شغلات
يعطيكِ العافيه نيرفانا ماقصرتِ وبإنتظار جديدكِ دائمًا