- إنضم
- 29 سبتمبر 2018
- رقم العضوية
- 9477
- المشاركات
- 14,346
- مستوى التفاعل
- 48,597
- النقاط
- 1,423
- أوسمتــي
- 23
- العمر
- 31
- الإقامة
- Palestine
- توناتي
- 6,492
- الجنس
- أنثى
[TBL=https://www.anime-tooon.com/up/uploads/at154480955720211.png]
[/TBL][TBL=https://www.anime-tooon.com/up/uploads/at154480955725352.png]
تقع غابة الأمازون أمريكا الجنوبية، وتحتل مساحة كبيرة من البرازيل،
وبعض من الدول المجاورة لها مثل البيرو وفينزويلا وغيانا والإكوادور،
حيث تمتد على مساحة شاسعة تبلغ ما يقارب 550 مليون هكتار،
وتحتل غابات الأمازون أهمية كبيرة على سطح الكرة الأرضية حيث تعتبر الرئة التي تعتمد عليها الأرض للحصول على الأوكسجين والتنفس،
إذ تقوم غابة الأمازون بتنقية الجو من ثاني أكسيد الكربون وتحويله إلى أوكسجين،
بحيث توفر بذلك ما يقارب 20% أوكسجين المتوفر في الغلاف الجوي.
وقد كانَ عدد السُّكان المحليين والقبائل التي تعيش في الأمازون في عامِ ألفٍ وخمسمئةٍ ستَّةً إلى تسعةِ ملايينَ نسمةٍ،
أمَّا حالياً يبلغُ عددهم مئتينِ وخمسينَ ألفاً مُقسمينَ بين عدةِ قبائل،
ويتحدثونَ أكثَرَ من مئةٍ وسبعينَ لغةً مُختلفةً خاصَّةٍ بقبائل الأمازون الأصليين،
ويُعتقدُ بأنَّه ما زالَت هُنالكَ خمسونَ قبيلةً أمازونيَّةً لم تتصل أبداً مع العالم الخارجيّ!
* يَعودُ تاريخُ غابة الأمازونِ إلى أكثرَ من خمسةٍ وخمسينَ مليونِ سنَّة،
وتوجدُ فيها حيواناتٌ لا توجدُ في أيَّ مكانٍ آخرٍ في العالم،
وهي عبارةٌ عن غاباتٍ مطيرةٍ، ورطبةٍ ذاتِ أوراقٍ عريضة.
* تقعُ ثلثا غابات الأمازونِ في البرازيل.
* الأمازون هي أكبرُ الغاباتِ المطيرةِ في العالم؛
إذ تُشكَّلُ أكثرَ من نصفِ الغابات المطيرةِ في العالم،
وتأتي بعدها الغابةُ المطيرةُ في حوض الكونغو وإندونيسيا بالمرتبة نفسها.
* تبلغُ مساحةُ غابات الأمازون ستَّة ملايينَ وتسعمئةِ ألفِ كيلومترٍ مربَّع،
ممّا يجعلها أكبر من مساحة الولايات المتحدةِ الأمريكيَّة بثمانيةٍ وأربَعينَ مرَّةٍ،
وتُغطّي نحو أربعينَ بالمئةِ من قارةِ أمريكا الجنوبيَّة.
* يوجدُ فيها أكبرُ نهرٍ في العالمٍ، ويُسمَّى بنهر الأمازون.
* يوجدُ فيها حوالي ستةَ عشرَ ألف نوعٍ مُختلفٍ من الأشجار،
ويبلغُ عددها جميعها ثلاثمئةٍ وتسعينَ مليار شجرة،
وأكثرُ من أربعينَ ألفِ نوعٍ من النباتاتِ،
وما يقاربُ ثلاثة آلاف نوعٍ من الفواكه القابلةِ للأكلِ فيها.
* يوجدُ فيها أكثرُ من مليونينِ وخمسمئةِ مليونِ نوعٍ من الحشرات.
* سبعونَ بالمئةِ من النَّباتات المعروفة بخصائصها المُضادةِ للسرطان موجودةٌ في غابات الأمازون،
إلَّا أنَّ تسعينَ بالمئةِ منها لم يتمَّ تحليلها بشكلٍ علميٍ في المُختبرات.
* توجدُ فيها أخطرُ أنواعِ الثعابينِ، والعناكب،
كما أنّها موطن الأناكوندا العملاقة،
وتوجدُ فيها الخفافيشُ الماصَّةُ للدم، وكذلك الضفادعِ السَّامة.
* يُعتبر طائر الطوقان صاحِبَ أعلى صوتٍ في حيوانات الغابةِ جميعها؛
إذ يُمكن سماعُ صوته من بُعدِ نصفِ ميل.
* تحتاجُ مياه الأمطار التي تهطلُ في الأمازون لعشر دقائقَ حتَّى تصلِ إلى الأرض ،
بسبب أوراقِ أشجارها العريضة التي تحجب أشعةِ الشمسِ أيضاً.
تقع غابات الأمازون في قارة أمريكا الجنوبية، ضمن مساحات واسعة من البرازيل،
وبعض المناطق المجاورة لها، كغيانا، والبيرو، وفنزويلا، والإكوادور،
إذ تبلغ مساحتها حوالي خمسمئة وخمسين مليون هكتاراً،
الأمر الذي جعلها تلعب دوراً كبيراً في عملية البناء الضوئي
التي تقوم فيها النباتات بتحويل ثاني أكسيد الكربون إلى أكسجين،
وهو العنصر الأهم لكلّ المخلوقات، إذ يعتبر المحرّك الأساسي لعملية التنفس،
ولا بد من الإشارة إلى أنّ نسبة الأكسجين الصادرة من هذه الغابات تعادل حوالي
20% من نسبة الأكسجين الكلية الموجودة في الغلاف الجوي.
أظهرت الدراسات الحديثة أن غابات الأمازون المطيرة تواجدت منذ 55 مليون سنة على الأقل،
كما تكشف هذه الدراسات أن الكثير من هذه المساحات الشاسعة والحالية كانت عبارة عن مروج،
أو مراعي منذ حوالي 2000 عام، وبعد تغير المناخ التدريجي،
وزيادة الرطوبة أصبحت غابات مطيرة،
ويمكن القول لإن الأشخاص الذين عاشوا في العصر الحجري ،
هم أحدث سكان هذا الحوض المأهول بشكل متواصل منذ 10,000 عاماً على الأقل،
ويعتبر الأوروبيون أول من اكتشف الأمازون في القرن السادس عشر.
1- تنقية الهواء من الأكسيدات الضارّة
إنّ من أُولى فوائد غابة الأمازون هي ما أحد الفوائد المهمة التي يهتم البشر بزراعة الأشجار من أجلها
وهي تنقية الهواء من ثاني أكسيد الكربون الضار،
فتقوم الكائنات الحية جميعها كجزء من دورة الطبيعة بإنتاج ثاني أكسيد الكربون خلال عملية التنفس،
كما تقوم هذه الأشجار بتحويل ثاني أكسيد الكربون إلى الأكسجين خلال عملية البناء الضوئي،
ولكن الإنسان قام بضخ كمياتٍ هائلةٍ من ثاني أكسيد الكربون إلى الجو خلال المئة والخمسين عاماً الماضية ،
منذ بدأ الثورة الصناعية عن طريق حرق المشتقات النفطية والغاز الطبيعيّ،
وثاني أكسيد الكربون هو مثالٌ واحدٌ على الملوثات التي تقوم الأشجار عموماً وغابة الأمازون على وجه التحديد بالتخلّص منه.
2- غابة الأمازون والمناخ العالميّ
تعدّ الغابات الاستوائيّة في العالم أحد العناصر التي تعمل بشكلٍ كبيرٍ جداً على المحافظة على المناخ الإقليميّ متزناً،
فتتبادل الغابات الاستوائيّة كمياتٍ كبيرةٍ من المياه والطاقة مع الجو المحيط بها،
كما إنّ الأشجار تقوم بضخ كمياتٍ كبيرةٍ من المياه إلى الجو عن طريق التبخّر والتعرّق،
ممّا يشكل عاملاً هامّاً في دورة المياه في الطبيعة.
3- الأهمية العلاجية لغابات الأمازون
وتعتبر هذه أحد الفوائد التي لا ينتبه لها الكثيرون في العادة،
وهي أنّ العديد من الأعشاب والأشجار الموجودة في غابة الأمازون تعتبر أدويةً للعديد من الأمراض المختلفة حول العالم،
ويؤمن العلماء أنّ ما يقلّ عن 1% من النباتات المزهرة قد تمّ دراستها واكتشاف آثارها العلاجيّة،
ومع الانكماش المستمرّ في مساحة الغابات الاستوائية حول العالم ربما لن يتمكن العلماء من اكتشاف هذه الفوائد المختلفة.
4- مورد للمواد الخام
سواءً كانت هذه الموارد هي الأخشاب، أو الأقمشة، أو جلود الحيوانات، أو الجذور،
والنباتات التي تستخدم للعلاج كما ذكرنا سابقاً، فإنّ غابة الأمازون تعتبر أحد الموارد الطبيعيّة الرئيسيّة لجميع هذه الأمور،
وهذا كلّه بالإضافة إلى اعتبارها سلةً للغذاء في العالم،
سواء كان ذلك النباتات التي تعيش في تلك الغابات أو الحيوانات،
ولكن ومع الصيد الجائر للحيوانات والقطع العشوائيّ لأشجار هذه الغابات فإنّ هذه الموارد تقلّ بشكلٍ مستمرٍ حول العالم.
* الانتهاكات الجائرة بحق الطبيعة، نظراً لخصوبة الحياة فيها، ولموقعها المتميز،
وعدم الاكتراث بالحفاظ على دورة الحياة فيها.
* قلع النباتات، وخلع الأشجار، وتجريف التربة، وذلك بحجة بناء الطرق السريعة لتربط بين المناطق المحيطة بها،
إضافةً إلى إنشاء مناطق سكنية على أطرافها.
* اسغلال الأراضي في زراعة المخدرات، وتحويل بعضها إلى معامل لتصنيع المخدر، ثمّ إرساله إلى الدول المجاورة.
* انقراض بعض أنواع الأشجار، مثل شجر الماهونجي، بسبب اقتلاعه نظراً لقيمة أخشابه المرتفعة.
* جفاف الكثير من أنهارها، وموت الكثير من الأسماك فيها.
* إنتاج كميات كبيرة من الكربون فيها، الأمر الذي يساهم في الاحتباس الحراري.
طائر الطوقان الي حكينا عنو فوق
افعى الأناكوندا المشهورة
مرحبااا
كيف الحال؟؟
أول مرة بشارك بهالقسم
ان شاالله ما أكون طولت عليكم
طبعاً أنا بعشق شي اسمو غابات
وأمنيتي في هالدنيا أروح على مثل هيك غابات وأشوف الطبيعة
فحبيت شارككم بموضوع عنها لأني بحبها
ما حبيت يكون أطول من هيك عشان ما تزهقو وانتو تقرأو
بس المعلومات الي فيه كثير حلوة ومفيدة وخفيفة دم
كل الشرح منقول من موقع
موضوع، أكبر موقع عربي بالعالم
شكرا للغالية
@.Vanessa
على الطقم الحلو
مبدعة ي قلبي
سي يو
[/TBL][TBL=https://www.anime-tooon.com/up/uploads/at154480955729583.png]
[/TBL]
[/TBL][TBL=https://www.anime-tooon.com/up/uploads/at154480955725352.png]
تقع غابة الأمازون أمريكا الجنوبية، وتحتل مساحة كبيرة من البرازيل،
وبعض من الدول المجاورة لها مثل البيرو وفينزويلا وغيانا والإكوادور،
حيث تمتد على مساحة شاسعة تبلغ ما يقارب 550 مليون هكتار،
وتحتل غابات الأمازون أهمية كبيرة على سطح الكرة الأرضية حيث تعتبر الرئة التي تعتمد عليها الأرض للحصول على الأوكسجين والتنفس،
إذ تقوم غابة الأمازون بتنقية الجو من ثاني أكسيد الكربون وتحويله إلى أوكسجين،
بحيث توفر بذلك ما يقارب 20% أوكسجين المتوفر في الغلاف الجوي.
وقد كانَ عدد السُّكان المحليين والقبائل التي تعيش في الأمازون في عامِ ألفٍ وخمسمئةٍ ستَّةً إلى تسعةِ ملايينَ نسمةٍ،
أمَّا حالياً يبلغُ عددهم مئتينِ وخمسينَ ألفاً مُقسمينَ بين عدةِ قبائل،
ويتحدثونَ أكثَرَ من مئةٍ وسبعينَ لغةً مُختلفةً خاصَّةٍ بقبائل الأمازون الأصليين،
ويُعتقدُ بأنَّه ما زالَت هُنالكَ خمسونَ قبيلةً أمازونيَّةً لم تتصل أبداً مع العالم الخارجيّ!
* يَعودُ تاريخُ غابة الأمازونِ إلى أكثرَ من خمسةٍ وخمسينَ مليونِ سنَّة،
وتوجدُ فيها حيواناتٌ لا توجدُ في أيَّ مكانٍ آخرٍ في العالم،
وهي عبارةٌ عن غاباتٍ مطيرةٍ، ورطبةٍ ذاتِ أوراقٍ عريضة.
* تقعُ ثلثا غابات الأمازونِ في البرازيل.
* الأمازون هي أكبرُ الغاباتِ المطيرةِ في العالم؛
إذ تُشكَّلُ أكثرَ من نصفِ الغابات المطيرةِ في العالم،
وتأتي بعدها الغابةُ المطيرةُ في حوض الكونغو وإندونيسيا بالمرتبة نفسها.
* تبلغُ مساحةُ غابات الأمازون ستَّة ملايينَ وتسعمئةِ ألفِ كيلومترٍ مربَّع،
ممّا يجعلها أكبر من مساحة الولايات المتحدةِ الأمريكيَّة بثمانيةٍ وأربَعينَ مرَّةٍ،
وتُغطّي نحو أربعينَ بالمئةِ من قارةِ أمريكا الجنوبيَّة.
* يوجدُ فيها أكبرُ نهرٍ في العالمٍ، ويُسمَّى بنهر الأمازون.
* يوجدُ فيها حوالي ستةَ عشرَ ألف نوعٍ مُختلفٍ من الأشجار،
ويبلغُ عددها جميعها ثلاثمئةٍ وتسعينَ مليار شجرة،
وأكثرُ من أربعينَ ألفِ نوعٍ من النباتاتِ،
وما يقاربُ ثلاثة آلاف نوعٍ من الفواكه القابلةِ للأكلِ فيها.
* يوجدُ فيها أكثرُ من مليونينِ وخمسمئةِ مليونِ نوعٍ من الحشرات.
* سبعونَ بالمئةِ من النَّباتات المعروفة بخصائصها المُضادةِ للسرطان موجودةٌ في غابات الأمازون،
إلَّا أنَّ تسعينَ بالمئةِ منها لم يتمَّ تحليلها بشكلٍ علميٍ في المُختبرات.
* توجدُ فيها أخطرُ أنواعِ الثعابينِ، والعناكب،
كما أنّها موطن الأناكوندا العملاقة،
وتوجدُ فيها الخفافيشُ الماصَّةُ للدم، وكذلك الضفادعِ السَّامة.
* يُعتبر طائر الطوقان صاحِبَ أعلى صوتٍ في حيوانات الغابةِ جميعها؛
إذ يُمكن سماعُ صوته من بُعدِ نصفِ ميل.
* تحتاجُ مياه الأمطار التي تهطلُ في الأمازون لعشر دقائقَ حتَّى تصلِ إلى الأرض ،
بسبب أوراقِ أشجارها العريضة التي تحجب أشعةِ الشمسِ أيضاً.
تقع غابات الأمازون في قارة أمريكا الجنوبية، ضمن مساحات واسعة من البرازيل،
وبعض المناطق المجاورة لها، كغيانا، والبيرو، وفنزويلا، والإكوادور،
إذ تبلغ مساحتها حوالي خمسمئة وخمسين مليون هكتاراً،
الأمر الذي جعلها تلعب دوراً كبيراً في عملية البناء الضوئي
التي تقوم فيها النباتات بتحويل ثاني أكسيد الكربون إلى أكسجين،
وهو العنصر الأهم لكلّ المخلوقات، إذ يعتبر المحرّك الأساسي لعملية التنفس،
ولا بد من الإشارة إلى أنّ نسبة الأكسجين الصادرة من هذه الغابات تعادل حوالي
20% من نسبة الأكسجين الكلية الموجودة في الغلاف الجوي.
أظهرت الدراسات الحديثة أن غابات الأمازون المطيرة تواجدت منذ 55 مليون سنة على الأقل،
كما تكشف هذه الدراسات أن الكثير من هذه المساحات الشاسعة والحالية كانت عبارة عن مروج،
أو مراعي منذ حوالي 2000 عام، وبعد تغير المناخ التدريجي،
وزيادة الرطوبة أصبحت غابات مطيرة،
ويمكن القول لإن الأشخاص الذين عاشوا في العصر الحجري ،
هم أحدث سكان هذا الحوض المأهول بشكل متواصل منذ 10,000 عاماً على الأقل،
ويعتبر الأوروبيون أول من اكتشف الأمازون في القرن السادس عشر.
1- تنقية الهواء من الأكسيدات الضارّة
إنّ من أُولى فوائد غابة الأمازون هي ما أحد الفوائد المهمة التي يهتم البشر بزراعة الأشجار من أجلها
وهي تنقية الهواء من ثاني أكسيد الكربون الضار،
فتقوم الكائنات الحية جميعها كجزء من دورة الطبيعة بإنتاج ثاني أكسيد الكربون خلال عملية التنفس،
كما تقوم هذه الأشجار بتحويل ثاني أكسيد الكربون إلى الأكسجين خلال عملية البناء الضوئي،
ولكن الإنسان قام بضخ كمياتٍ هائلةٍ من ثاني أكسيد الكربون إلى الجو خلال المئة والخمسين عاماً الماضية ،
منذ بدأ الثورة الصناعية عن طريق حرق المشتقات النفطية والغاز الطبيعيّ،
وثاني أكسيد الكربون هو مثالٌ واحدٌ على الملوثات التي تقوم الأشجار عموماً وغابة الأمازون على وجه التحديد بالتخلّص منه.
2- غابة الأمازون والمناخ العالميّ
تعدّ الغابات الاستوائيّة في العالم أحد العناصر التي تعمل بشكلٍ كبيرٍ جداً على المحافظة على المناخ الإقليميّ متزناً،
فتتبادل الغابات الاستوائيّة كمياتٍ كبيرةٍ من المياه والطاقة مع الجو المحيط بها،
كما إنّ الأشجار تقوم بضخ كمياتٍ كبيرةٍ من المياه إلى الجو عن طريق التبخّر والتعرّق،
ممّا يشكل عاملاً هامّاً في دورة المياه في الطبيعة.
3- الأهمية العلاجية لغابات الأمازون
وتعتبر هذه أحد الفوائد التي لا ينتبه لها الكثيرون في العادة،
وهي أنّ العديد من الأعشاب والأشجار الموجودة في غابة الأمازون تعتبر أدويةً للعديد من الأمراض المختلفة حول العالم،
ويؤمن العلماء أنّ ما يقلّ عن 1% من النباتات المزهرة قد تمّ دراستها واكتشاف آثارها العلاجيّة،
ومع الانكماش المستمرّ في مساحة الغابات الاستوائية حول العالم ربما لن يتمكن العلماء من اكتشاف هذه الفوائد المختلفة.
4- مورد للمواد الخام
سواءً كانت هذه الموارد هي الأخشاب، أو الأقمشة، أو جلود الحيوانات، أو الجذور،
والنباتات التي تستخدم للعلاج كما ذكرنا سابقاً، فإنّ غابة الأمازون تعتبر أحد الموارد الطبيعيّة الرئيسيّة لجميع هذه الأمور،
وهذا كلّه بالإضافة إلى اعتبارها سلةً للغذاء في العالم،
سواء كان ذلك النباتات التي تعيش في تلك الغابات أو الحيوانات،
ولكن ومع الصيد الجائر للحيوانات والقطع العشوائيّ لأشجار هذه الغابات فإنّ هذه الموارد تقلّ بشكلٍ مستمرٍ حول العالم.
* الانتهاكات الجائرة بحق الطبيعة، نظراً لخصوبة الحياة فيها، ولموقعها المتميز،
وعدم الاكتراث بالحفاظ على دورة الحياة فيها.
* قلع النباتات، وخلع الأشجار، وتجريف التربة، وذلك بحجة بناء الطرق السريعة لتربط بين المناطق المحيطة بها،
إضافةً إلى إنشاء مناطق سكنية على أطرافها.
* اسغلال الأراضي في زراعة المخدرات، وتحويل بعضها إلى معامل لتصنيع المخدر، ثمّ إرساله إلى الدول المجاورة.
* انقراض بعض أنواع الأشجار، مثل شجر الماهونجي، بسبب اقتلاعه نظراً لقيمة أخشابه المرتفعة.
* جفاف الكثير من أنهارها، وموت الكثير من الأسماك فيها.
* إنتاج كميات كبيرة من الكربون فيها، الأمر الذي يساهم في الاحتباس الحراري.
طائر الطوقان الي حكينا عنو فوق
افعى الأناكوندا المشهورة
مرحبااا
كيف الحال؟؟
أول مرة بشارك بهالقسم
ان شاالله ما أكون طولت عليكم
طبعاً أنا بعشق شي اسمو غابات
وأمنيتي في هالدنيا أروح على مثل هيك غابات وأشوف الطبيعة
فحبيت شارككم بموضوع عنها لأني بحبها
ما حبيت يكون أطول من هيك عشان ما تزهقو وانتو تقرأو
بس المعلومات الي فيه كثير حلوة ومفيدة وخفيفة دم
كل الشرح منقول من موقع
موضوع، أكبر موقع عربي بالعالم
شكرا للغالية
@.Vanessa
على الطقم الحلو
مبدعة ي قلبي
سي يو
[/TBL][TBL=https://www.anime-tooon.com/up/uploads/at154480955729583.png]
[/TBL]