- إنضم
- 26 ديسمبر 2018
- رقم العضوية
- 9667
- المشاركات
- 3
- مستوى التفاعل
- 8
- النقاط
- 0
- العمر
- 19
- توناتي
- 0
- الجنس
- أنثى
LV
0
السلام عليكم
أنا عضوه جديده في المنتدى و قد أحببت أن أكتب روايه عن الثنائي المفضل لي ميانو شيهو و كودو شينشي
أتمنى أن تعجبكم و أن لا تنزعجوا مني إن كان لدي أخطاء إملائيه و ذلك لأني لا أزال مبتدئه
و الأن و بدن تأخير فالنبدأ بالبارت الأول
البارت الأول
في يوم هادئ مع غروب الشمس كانت تلك الفتاة تسير وحدها بكل هدوء
و هي منزله رأسها للأسفل و متعمقه في أفكارها
كان الهواء يداعب خصلات شعرها الحريري
و بين ما الهواء يداعب خصلات شعرها البني المحمر فجأه تطير في الهواء دمعه حارقه من إحدى عينيها
و كأنها تشرح معاناتها الماره في الحياة
بين ما تسير بخطوات هادئه محطمه كأن شيء قد كسر بداخلها
كان جميع من حولها سعيد
الأطفال يلعبون و يمرحون
يركضون في أرجاء الحديقه بكل برائه و طفوله
تتعالى ضحكاتهم السعيد البريئه
و قد كانت والداتهم تراقبنهم و هم سعيدات
الجميع يستمتع بوقته صغار و كبار
ما عدا تلك الفتاة ذو الملامح البارده و الغامضه
إنها هايبرا أي / ميانو شبهو
و من يكون غيرها
في الجه الأخرى من الحديقه
كان هناك المتحري المتقلص إيدوجاوا كونان و هو برفقت ران و سونوكو
كانت الفتاتان تسيران و هما تتبادلان أطراف الحديث
بينما كان كونان يسير برفقتهما و هو يشعر بملل كبير لإستماعه ل ثرثرة الفتيات
كونان بنفسه بملل : هففف كم هو ممل الإستماع لثرقرة الفتيات خاصه ( ببعض الإنزعاج ) تلك الثرثارة الكبيره
ثم نظر ل سونوكو و قد كانت لا تتوقف عن الثرثره
بين ما ران تجيب عليها ببعض الكلمات و أحيان تكتفي بالإبتسام أو هز رأسها
إبتسم ساخر
بنفسه : تلك الحمقاء سأفقد عقلي منها إنها لا تمل من الثرثره ( بغضب ) كسووووو
سونوكو تثرثر : و عندما دخلت للغرفه و رأيتها ( بسخريه) إصفر و جهها و شحب أصبح كوجه الموتى ههه و الأسوء عند ما سألتها عن السبب
لم تعلم بما تجيب أصبحت كالحمقاء أمامي ههه
ران : سووونوكو
سونوكو : ماذا
رانة: كفي عن السخريه أنت تعلمين أني لا أحب السخريه من أحد
سونوكو : هذا لأنك ساذجه
كونان بنفسه : با أنت الساذجه يا متحجرة القلب
أنزعجت ران من سونوكو
سونوكو: هل إنزعجت مني ران
كونان بنفسه : ما رأيك أنت
سونوكو : راان
ران پإبتسامه: كلا لست منزعجه منك
سونوكو : هذه هي صديقتي التي أعرفها
ثم عم صمت بينهم لدقائق لكن يكسر ذلك الصمت
صوت ران
ران بتذكر : اه سونوكو
سونوكو : ناني
ران: هل حقا أنت جاده في قرارك
سونوكو : عن أي قرار تتحدثين
ران : قرار فعل تلك الحفله
سونوكو بإستغراب : أي حفله
كونان : غبيه
سونوكو بغضب : أغلق فمك
ران : يكفي هذا...ما بك سونوكو هل نسيت أمر الحفله حقاا و ذلك الشاب
سونوكو : صحيح تذكرت..الأن لكن ما بها الحفله
ران : لا شيء لكن كنت أستفسر فحسب
سونوكو: أنا سأفعل الحفله بالتأكيد
ران : تبدين مصممه
سونوكو : أجل فلا تنسي قد أنقذ ذلك الفتى حياتي
ران : اه معك حق
سونوكو : أنا مدينه له بحياتي لذا إن عمل خفله لأجله أقل ما يمكنني فعله
ران : سونوكو
سونوكو بحلم : لازلت أذكر ذلك اليوم كيف أنقذني كالفرسان
كونان : ههه قال فرسان قال
ران : أوي سونوكو لا تبالغي
لكن سونوكو قد كانت غارقه في أحلامها
ران بنفسها : يبدوا أنها قد أعجبت ب ذاك الفتى
لكن أتسائل ..ماكوتو كن
كونان في نفسه :كم ألوم ذلك الفتى على إنقاذ الثرثاره
هه تظن ذلك الشاب أنقذها لأنه فارسها
ههه واثق من أن ذاك الفتى لم ينقذها إلا مصادفه
و لو كان يعلم كم هي مزعجه و ثرثاره لما أنقذها
أبدا ....لكن يبدوا أنها أعجبت به
المسكين أشفق عليه
عوده للماضي
في يوم
كانت ران و سونوكو و كونان يتجولن في الأسواق
بين ما هم يسيرون
رأت سونوكو مشبك شعر جميل و قد أعجبها ف أفترقت عن ران و كونان لبعض الوقت
ذهبت لشراء المشبك لكن
تصطدم بأحد ما وقد كان رجل
يقع الرجل على الأرض و كذلك تقع سونوكو
تمسك سونوكو رأسها بيدها من قوة السقطه
سونوكو بألم : اااه ....
و عند ما تفتح عيناها تصدم برؤيت شيء ما لم تتوقعه
سونوكو : ما..ما هذه النقود و المجوهرات
لقد كان هناك نقود و مجوهرات مبعثره على ملابس الرجل
و من الواضح أنها قد سقطت من جيوبه
الرجل پإستغراب و عدم إنتباه للنقود و المجوهرات التي سقطت منه : لماذا تنظرين لي هكذا يا أنسه
سونوكو : أنت ..ل..للص
تفاجئ الرجل و نظر لملابسه فصدم
الرجل بصدمه: مستحيل..
ثم نظر ل سونوكو بغضب
الرجل بغضب : سحقاا لك يا فتاة
سونوكو : إنه لص ...إن لص هنا .
بصراخ.....لص لص
الرجل: كسوووو إصمتي يا هذه
أصبحت سونوكو تصرخ أكثر
غضب الرجل اللص منها
فحمل بيده سكينه و كان سيهاجم سونوكو
أغمضت سونوكو عيناها بقوه و خوف
لكن لم يصبها شيء فقد أنقذها ذلك الفتى
تفتح سونوكو عيناها لترى نفسها بخير لم تصب بأذى و ذلك الرحل مغمى عليه و فاقد وعيه
سونوكو بتفاجئ : ما...
صوت ما من خلفها هل أنت بخير يا أنسه
تستدير سونوكو للخلف لترى شاب وسبم
ب شعر أسود و عيون بنيه جميله
فيحمر وجهها و تبقى تنظر له
الشاب : لم يؤذيك ذلك اللص..صحيح
سونوكو: نعم و شكرا لك لإنقاذي
الشاب : العفو
و بعد ذلك أتت ران و كونان لعند سونوكو
لكن عند ما وصلا كان كل شيء قد حل
ف تم أخذ اللص لقسم الشرطه
( هذه المره لقد فاتت المتحري الصغير قضيه و إنتهت دون مساعدته بأي شيء)
بعد تم تعارف صغير رسمي ببن الشاب و الأصدقاء
و بعد هذا قررت سونوكو إقامة حفله ل شكر ذلك الفتى
عوده
ران تكلم سونوكو : هل إخترت فستان لك للحف سونوكو
سونوكو :أجل و هو فستان جميل
ران : حقااااا
سونوكو : أجل أجل حتى إنه قد نال إعجاب الخادمات و ........
____________________
في منزل ذلك العجوز
كان أغاسا متوتر و قلق للغايه
ينظر نحو باب منزله كثيراً
و كأن ينتظر مجيء أحد ما
أغاسا : يا إلهي إنها لم تعد حتى الأن لقد تأخرت كثيراً
أي كن ( بقلق ) هل يمكن أن يكون قد قد حدث لها شيء ما
لا لا يجب علي التفكير هكذا
لكنها تأخرت بالفعل فقد قارب أن يحل المساء و لم تعد
( بندم ) ربما لم يكن علي السماح لها بالذهاب وحدها
أجل لم يكن علي فعل ذلك لكن...
ثم بدأ يتذكر
عوده للماضي
في وقت الظهيره تقريباً
كان أغاسا جالساً على طاولة الطعام ينتظر قدوم هايبرا
بعد أن أعد طعام الغداء
بعد دقائق تنزل الملاك من على السلالم بكل هدوء
أغاسا : أي كن عيا للكعام قبل أن يبرد
هايبرا : أسفه أغاسا لكن لن أتنغول الطعام معك الأن
أغاسا : أي ..لماذا
هايبرا : أريد ااخروج قليلاً أشعر ببعض الملل
أغاسا : إن كان الأمر كذلك ف يمكنني الذهاب معك بعد أن ننتهي من تناول الطعام ما رأيك أليس ذلك أفضل من أن تذهبي وحدك
هاببرا : معذره أغاسا لكني أريد أن أكون وحدي
أغاسا : إن ذلك خطر عليك
هايبرا: سأكون بخير لا تقلق
أغاسا : لكني أظن إن ذهب معك شينشي س..
هايبرا بمقاطعته: لا لا أريد ذلك
أغاسا : لكن شبنشي
هايبرا ببرود : أنا لست طفله صغيره أستطيع الدفاع عن نفسي
أغاسا: أنا لم أقصد
هايبرا : سأذهب الأن
و تقدمت بضع خطوات نحو الباب
أغاسا : ما الذي سأقوله ل شينشي
هايبرا : لا شيء
أغاسا : إن علم أني قد تركتك تذهبين وحدك سيغضب مني كثيراًّ
هايبرا : لن يغضب منك فأنا ( بصوت منخفض) لا أعني له شيء
أغاسا : ماذا قلت أي كن
هايبرا : لا شيء مهم لكن فقط ( بنبره ساخره ) أشك إن كنت أعني ل المتحري شيء مهم
أغاسا بعتاب : لا تقولي ذلك أي كن إن شينشي كن ليس كذلك أنت لا تعرفين ء
إتسعت عينا هايبرا
أغاسا يكمل : إن في ذلك اليوم أقصد شينشي إنه قد......
أحست هايبرا پألم في قلبعا ف قاطعت أغاسا حتى قبل أن يكمل
هايبرا: يكفي أغاسا ...أرجوك
أغاسا : لكنك لم تعرفي
هايبرا متجاهله أغاسا: لا أريد أن أعرف
أنا ذاهبه.....وداعاً
أغاسا : لحظه ...إنتظري
أشارت له هايبرا بيدها و هي تهم بالخروج
أغاسا بتنهد : حسناا...كوني حذره
عوده للحاضر
أغاسا: إني مخطئ بتركها تذهب وحدعا لكنها عنيده حتى لم تدعني أكمل كلامي و أخبرها أن شينشي كن .....
أه صحيح نسيت أمر شينشي تماماً لم أ فكر كيف سأخبره و ماذا سأقول له يالها من مصيبه ستقع على رأسي إن تأخرت أي كن
لنعد ل ران و كونان و الثرثاره سونوكو
كانوا لايزالون يسيرون
و كانت سونوكو تتكلم على هاتفها
سونوكو : أجل ...أه لا بالتأكيد ...ماذ.( بسعاده و صراخ ) حقااااا...
كونان : أخ ..يا طبلت أذني
ران : سونوكو أخفضي صوتك قليلاً لفد بدأ الناس ينظرون لنا
سونوكو بأنتباه: اه ماذا ران
ران : أخفضي صوتك قليلاً
سونوكو : حسنا حسنا
ثم عادت تتكلم على ااهاتف من جديد
سونوكو: نعم ذلك رائع ..حسنا إتفقنا
ثم أغلقت الهاتف و هي تبتسم
ران متسائله : ما الأمر سونوكو
سونوكو: لقد تم كل شيء إنتهى صنع الفستان و كذلك بطاقات الدعوه أيضاً
ران : سعيده لأجلك
سونوكو: شكراً لك
إبتسمت ران
سونوكو: ستحضرين الحفل
ستووووب إنتهى البارت
/ رأيكم
/ توقعاتكم
/ إنتقاداتكم
/ ملاحظه أرجو من كان لديه إنتقاد أو نصيحه لي فاليقلها لأن أصلح خطئي و أحاول أن أكون أحسن
و شكراا
و شيء أخر أسفه على الخطئ بالخط
لكنه حدث بدون قصد لأني كنت متوتره بعض الشيء
و لم أنتبه لذلك إلا بعد إرسال البارت
فقررت تعديله و إصلاحه لكن للأسف
نفذ شحن الجوال لذا لم أتمكن من إصلاحه إلا اليوم
أنا عضوه جديده في المنتدى و قد أحببت أن أكتب روايه عن الثنائي المفضل لي ميانو شيهو و كودو شينشي
أتمنى أن تعجبكم و أن لا تنزعجوا مني إن كان لدي أخطاء إملائيه و ذلك لأني لا أزال مبتدئه
و الأن و بدن تأخير فالنبدأ بالبارت الأول
البارت الأول
في يوم هادئ مع غروب الشمس كانت تلك الفتاة تسير وحدها بكل هدوء
و هي منزله رأسها للأسفل و متعمقه في أفكارها
كان الهواء يداعب خصلات شعرها الحريري
و بين ما الهواء يداعب خصلات شعرها البني المحمر فجأه تطير في الهواء دمعه حارقه من إحدى عينيها
و كأنها تشرح معاناتها الماره في الحياة
بين ما تسير بخطوات هادئه محطمه كأن شيء قد كسر بداخلها
كان جميع من حولها سعيد
الأطفال يلعبون و يمرحون
يركضون في أرجاء الحديقه بكل برائه و طفوله
تتعالى ضحكاتهم السعيد البريئه
و قد كانت والداتهم تراقبنهم و هم سعيدات
الجميع يستمتع بوقته صغار و كبار
ما عدا تلك الفتاة ذو الملامح البارده و الغامضه
إنها هايبرا أي / ميانو شبهو
و من يكون غيرها
في الجه الأخرى من الحديقه
كان هناك المتحري المتقلص إيدوجاوا كونان و هو برفقت ران و سونوكو
كانت الفتاتان تسيران و هما تتبادلان أطراف الحديث
بينما كان كونان يسير برفقتهما و هو يشعر بملل كبير لإستماعه ل ثرثرة الفتيات
كونان بنفسه بملل : هففف كم هو ممل الإستماع لثرقرة الفتيات خاصه ( ببعض الإنزعاج ) تلك الثرثارة الكبيره
ثم نظر ل سونوكو و قد كانت لا تتوقف عن الثرثره
بين ما ران تجيب عليها ببعض الكلمات و أحيان تكتفي بالإبتسام أو هز رأسها
إبتسم ساخر
بنفسه : تلك الحمقاء سأفقد عقلي منها إنها لا تمل من الثرثره ( بغضب ) كسووووو
سونوكو تثرثر : و عندما دخلت للغرفه و رأيتها ( بسخريه) إصفر و جهها و شحب أصبح كوجه الموتى ههه و الأسوء عند ما سألتها عن السبب
لم تعلم بما تجيب أصبحت كالحمقاء أمامي ههه
ران : سووونوكو
سونوكو : ماذا
رانة: كفي عن السخريه أنت تعلمين أني لا أحب السخريه من أحد
سونوكو : هذا لأنك ساذجه
كونان بنفسه : با أنت الساذجه يا متحجرة القلب
أنزعجت ران من سونوكو
سونوكو: هل إنزعجت مني ران
كونان بنفسه : ما رأيك أنت
سونوكو : راان
ران پإبتسامه: كلا لست منزعجه منك
سونوكو : هذه هي صديقتي التي أعرفها
ثم عم صمت بينهم لدقائق لكن يكسر ذلك الصمت
صوت ران
ران بتذكر : اه سونوكو
سونوكو : ناني
ران: هل حقا أنت جاده في قرارك
سونوكو : عن أي قرار تتحدثين
ران : قرار فعل تلك الحفله
سونوكو بإستغراب : أي حفله
كونان : غبيه
سونوكو بغضب : أغلق فمك
ران : يكفي هذا...ما بك سونوكو هل نسيت أمر الحفله حقاا و ذلك الشاب
سونوكو : صحيح تذكرت..الأن لكن ما بها الحفله
ران : لا شيء لكن كنت أستفسر فحسب
سونوكو: أنا سأفعل الحفله بالتأكيد
ران : تبدين مصممه
سونوكو : أجل فلا تنسي قد أنقذ ذلك الفتى حياتي
ران : اه معك حق
سونوكو : أنا مدينه له بحياتي لذا إن عمل خفله لأجله أقل ما يمكنني فعله
ران : سونوكو
سونوكو بحلم : لازلت أذكر ذلك اليوم كيف أنقذني كالفرسان
كونان : ههه قال فرسان قال
ران : أوي سونوكو لا تبالغي
لكن سونوكو قد كانت غارقه في أحلامها
ران بنفسها : يبدوا أنها قد أعجبت ب ذاك الفتى
لكن أتسائل ..ماكوتو كن
كونان في نفسه :كم ألوم ذلك الفتى على إنقاذ الثرثاره
هه تظن ذلك الشاب أنقذها لأنه فارسها
ههه واثق من أن ذاك الفتى لم ينقذها إلا مصادفه
و لو كان يعلم كم هي مزعجه و ثرثاره لما أنقذها
أبدا ....لكن يبدوا أنها أعجبت به
المسكين أشفق عليه
عوده للماضي
في يوم
كانت ران و سونوكو و كونان يتجولن في الأسواق
بين ما هم يسيرون
رأت سونوكو مشبك شعر جميل و قد أعجبها ف أفترقت عن ران و كونان لبعض الوقت
ذهبت لشراء المشبك لكن
تصطدم بأحد ما وقد كان رجل
يقع الرجل على الأرض و كذلك تقع سونوكو
تمسك سونوكو رأسها بيدها من قوة السقطه
سونوكو بألم : اااه ....
و عند ما تفتح عيناها تصدم برؤيت شيء ما لم تتوقعه
سونوكو : ما..ما هذه النقود و المجوهرات
لقد كان هناك نقود و مجوهرات مبعثره على ملابس الرجل
و من الواضح أنها قد سقطت من جيوبه
الرجل پإستغراب و عدم إنتباه للنقود و المجوهرات التي سقطت منه : لماذا تنظرين لي هكذا يا أنسه
سونوكو : أنت ..ل..للص
تفاجئ الرجل و نظر لملابسه فصدم
الرجل بصدمه: مستحيل..
ثم نظر ل سونوكو بغضب
الرجل بغضب : سحقاا لك يا فتاة
سونوكو : إنه لص ...إن لص هنا .
بصراخ.....لص لص
الرجل: كسوووو إصمتي يا هذه
أصبحت سونوكو تصرخ أكثر
غضب الرجل اللص منها
فحمل بيده سكينه و كان سيهاجم سونوكو
أغمضت سونوكو عيناها بقوه و خوف
لكن لم يصبها شيء فقد أنقذها ذلك الفتى
تفتح سونوكو عيناها لترى نفسها بخير لم تصب بأذى و ذلك الرحل مغمى عليه و فاقد وعيه
سونوكو بتفاجئ : ما...
صوت ما من خلفها هل أنت بخير يا أنسه
تستدير سونوكو للخلف لترى شاب وسبم
ب شعر أسود و عيون بنيه جميله
فيحمر وجهها و تبقى تنظر له
الشاب : لم يؤذيك ذلك اللص..صحيح
سونوكو: نعم و شكرا لك لإنقاذي
الشاب : العفو
و بعد ذلك أتت ران و كونان لعند سونوكو
لكن عند ما وصلا كان كل شيء قد حل
ف تم أخذ اللص لقسم الشرطه
( هذه المره لقد فاتت المتحري الصغير قضيه و إنتهت دون مساعدته بأي شيء)
بعد تم تعارف صغير رسمي ببن الشاب و الأصدقاء
و بعد هذا قررت سونوكو إقامة حفله ل شكر ذلك الفتى
عوده
ران تكلم سونوكو : هل إخترت فستان لك للحف سونوكو
سونوكو :أجل و هو فستان جميل
ران : حقااااا
سونوكو : أجل أجل حتى إنه قد نال إعجاب الخادمات و ........
____________________
في منزل ذلك العجوز
كان أغاسا متوتر و قلق للغايه
ينظر نحو باب منزله كثيراً
و كأن ينتظر مجيء أحد ما
أغاسا : يا إلهي إنها لم تعد حتى الأن لقد تأخرت كثيراً
أي كن ( بقلق ) هل يمكن أن يكون قد قد حدث لها شيء ما
لا لا يجب علي التفكير هكذا
لكنها تأخرت بالفعل فقد قارب أن يحل المساء و لم تعد
( بندم ) ربما لم يكن علي السماح لها بالذهاب وحدها
أجل لم يكن علي فعل ذلك لكن...
ثم بدأ يتذكر
عوده للماضي
في وقت الظهيره تقريباً
كان أغاسا جالساً على طاولة الطعام ينتظر قدوم هايبرا
بعد أن أعد طعام الغداء
بعد دقائق تنزل الملاك من على السلالم بكل هدوء
أغاسا : أي كن عيا للكعام قبل أن يبرد
هايبرا : أسفه أغاسا لكن لن أتنغول الطعام معك الأن
أغاسا : أي ..لماذا
هايبرا : أريد ااخروج قليلاً أشعر ببعض الملل
أغاسا : إن كان الأمر كذلك ف يمكنني الذهاب معك بعد أن ننتهي من تناول الطعام ما رأيك أليس ذلك أفضل من أن تذهبي وحدك
هاببرا : معذره أغاسا لكني أريد أن أكون وحدي
أغاسا : إن ذلك خطر عليك
هايبرا: سأكون بخير لا تقلق
أغاسا : لكني أظن إن ذهب معك شينشي س..
هايبرا بمقاطعته: لا لا أريد ذلك
أغاسا : لكن شبنشي
هايبرا ببرود : أنا لست طفله صغيره أستطيع الدفاع عن نفسي
أغاسا: أنا لم أقصد
هايبرا : سأذهب الأن
و تقدمت بضع خطوات نحو الباب
أغاسا : ما الذي سأقوله ل شينشي
هايبرا : لا شيء
أغاسا : إن علم أني قد تركتك تذهبين وحدك سيغضب مني كثيراًّ
هايبرا : لن يغضب منك فأنا ( بصوت منخفض) لا أعني له شيء
أغاسا : ماذا قلت أي كن
هايبرا : لا شيء مهم لكن فقط ( بنبره ساخره ) أشك إن كنت أعني ل المتحري شيء مهم
أغاسا بعتاب : لا تقولي ذلك أي كن إن شينشي كن ليس كذلك أنت لا تعرفين ء
إتسعت عينا هايبرا
أغاسا يكمل : إن في ذلك اليوم أقصد شينشي إنه قد......
أحست هايبرا پألم في قلبعا ف قاطعت أغاسا حتى قبل أن يكمل
هايبرا: يكفي أغاسا ...أرجوك
أغاسا : لكنك لم تعرفي
هايبرا متجاهله أغاسا: لا أريد أن أعرف
أنا ذاهبه.....وداعاً
أغاسا : لحظه ...إنتظري
أشارت له هايبرا بيدها و هي تهم بالخروج
أغاسا بتنهد : حسناا...كوني حذره
عوده للحاضر
أغاسا: إني مخطئ بتركها تذهب وحدعا لكنها عنيده حتى لم تدعني أكمل كلامي و أخبرها أن شينشي كن .....
أه صحيح نسيت أمر شينشي تماماً لم أ فكر كيف سأخبره و ماذا سأقول له يالها من مصيبه ستقع على رأسي إن تأخرت أي كن
لنعد ل ران و كونان و الثرثاره سونوكو
كانوا لايزالون يسيرون
و كانت سونوكو تتكلم على هاتفها
سونوكو : أجل ...أه لا بالتأكيد ...ماذ.( بسعاده و صراخ ) حقااااا...
كونان : أخ ..يا طبلت أذني
ران : سونوكو أخفضي صوتك قليلاً لفد بدأ الناس ينظرون لنا
سونوكو بأنتباه: اه ماذا ران
ران : أخفضي صوتك قليلاً
سونوكو : حسنا حسنا
ثم عادت تتكلم على ااهاتف من جديد
سونوكو: نعم ذلك رائع ..حسنا إتفقنا
ثم أغلقت الهاتف و هي تبتسم
ران متسائله : ما الأمر سونوكو
سونوكو: لقد تم كل شيء إنتهى صنع الفستان و كذلك بطاقات الدعوه أيضاً
ران : سعيده لأجلك
سونوكو: شكراً لك
إبتسمت ران
سونوكو: ستحضرين الحفل
ستووووب إنتهى البارت
/ رأيكم
/ توقعاتكم
/ إنتقاداتكم
/ ملاحظه أرجو من كان لديه إنتقاد أو نصيحه لي فاليقلها لأن أصلح خطئي و أحاول أن أكون أحسن
و شكراا
و شيء أخر أسفه على الخطئ بالخط
لكنه حدث بدون قصد لأني كنت متوتره بعض الشيء
و لم أنتبه لذلك إلا بعد إرسال البارت
فقررت تعديله و إصلاحه لكن للأسف
نفذ شحن الجوال لذا لم أتمكن من إصلاحه إلا اليوم
التعديل الأخير: