مدونة راقية Like a collection of paradoxes (4 زائر)

[الزمـردة]

اخبرتك آنفًا ان كل ساقٍ سيسقى بما سقى وانك ستتجرع من ذات العلقم الذي ارغمته اسفل حلقي وان الحفرة التي حفرتها لي ستتوسع لتبتلعك وتغدو ضحية لغياهبها ، واخبرتك أيضا انه - لربما - ليست لي السلطة ولا الوسائل لرد الدين ولكن لي اله عادل سيأتي لي بحقي ولو بعد حين .
لتمر السنين واراك تتخبط في شر اعمالك ، فمالي اراك اليوم تكرر نفس الخطأ!

-
خليت افكاري تسرح وتمرح وطلعت معايا هذي الخاطرة 《 مدري حتى اذا اقدر اسميها خاطرة
مدري اعاتب مين ولا اكلم مين ، بالنسبة لي هذي قطرة من بحر الافكار اللي تدور ببالي ، سيناريوهات اعتباطية ، وتحليلات للمواقف اللي مريت فيها ...
عموما انا حبيت احط هالخاطرة هنا
لعل القارئ يتمعن فيها ، وياخذ منها العبرة
وهي انو كل تأثير نسويه على حياة اللي قدامنا سواء كان ايجابي ولا سلبي ، خير ولا شر ، رح يرجع علينا.
ولكل الاختيار

^
واو من ذي ، مش متعودين عليك عميقة كدا يا زولة
​

 

[الزمـردة]

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
سبق وذكرت هنا اني قاعدة اتعلم الحياكة ، ورحلتي فالمجال هذا ابتدت كم يوم قبل نهاية السنة الفارطة .
كنت حاطة اهداف احققها فالمجال هذا زي اني احيك وشاح وقبعة ، ولمفاجئتي لقيتني مخلصة هدفين اولريدي
حكت وشاح وللاسف ما كملته لانو الصوف خلص عندي ومهما دورت ما لقيت نفس الصوف ،
(ك مبتدئة ما كنت ادري انو لازم اشتري كرتين من الصوف حتى اتفادى زي هذي المشاكل بس تعلمت درسي من هذاك الخطأ وصرت اشتري كرتين من نفس اللون والماركة )
ف معلقة العمل على الوشاح لحتى القى الصوف واكمله .
وباذن الله وتوفيقه خلصت اليوم حياكة قبعة صوفية .
ابتديت الشغل عليها يوم السبت بس ما اشتغلت عليها بشكل متواصل كل هذي الفترة ، كنت احيك كل يوم مدة ساعة او ساعة ونص قبل النوم .
العمل عليها كان سهل لانو كنت خلاص متعلمة الاساسيات بتاع الحياكة .
مع اني لخبطت ثلاث مرات بسبب انعدام تركيزي . وحتى اني حليت العقدات كلها وعدت 7 اسطر من البداية وكلو بسبب سهوي وانا احيك
بس الحمد لله اني عرفت شلون اتدارك اخطائي واصححها
كنت خايفة اني اضطر اعيد الشغل من الاول بس الحمد لله منطقي عرفني شلون انقذ الشغل كل مرة
انا راضية على العمل الف فالمية ، لاني تعبت عليه ولاني اشتغلت عليه بكل حب .
هذا مو معناه انو ما عندي ملاحظات على القبعة.
الملاحظات :
1- المرة الجاية رح ازود كم عقدة لحتى القبعة تكون واسعة شوي حول الراس ، لاني شخصيا اكره القبعات الضيقة .
2- خليت طول القبعة قبل حياكة التاج 31 سنتمتر ، وحسيت انو الطول كان مبالغ فيه شوي . المرة الجاية رح اخلي الطول 27 سانتي
3- البومبوم حسيته صغنن شوي ، المرة الجاية بزود لفات الصوف واخليه اكبر

هذي الملاحظات رح اخذها بعين الاعتبار ب اذن الله لحتى احسن من شغلي .
بالنهاية اقول اني فخورة بنفسي جدا على الانجاز هذا 1
يمكن عزيزي القارئ يشوف انها مبالغة مني او مو شي يستاهل ، بس بالنسبة لي هذا اعتبره انجاز كبير ويستاهل كل هذي الفرحة .
خاصة لما شفت فرحة ابوي بالقبعة ونظرات الفخر لي ، تحمست حتى ابدع اكثر واتعلم المزيد عن الحياكة
بس ضحكني ابوي لما خذيتله القبعة من غير بومبوم ، قالي ليش ما حطيتيلي هذيك الكرة فوق
وانا اصلا ما حبيت احطها له لانو توقعت انها طفولية وما رح يحبها اذا حطيتها بس كنت ناوية اخذ اذنه حتى لقيته سبقني بالسؤال

ابوي نصحني اكمل فالمجال واتعلم الخياطة والتفصيل ، وهو ما يدري انو كلها اهداف ليوم اخر ب اذن الله
وهذي القبعة

محتوى مخفي: هنا 💙

واللي يقول عنها كلام مو حلو رح اجي لغرفة نومه فالليل وانتف حواجبه وهو نايم ، ثم اغتاله خنقا بالوسادة
خلو تقييمات ايجابية ولايكات لزمردة حتى تواصل ابداعاتها وتشاركها معاكم فالمدونة
​

 

[الزمـردة]

A fluffy cookie, soft and light.
Enrobed in chocolate, dark as night.
A symphony of taste and cheer.
A cookie's bliss, when you are near.
Adorned with gold, a touch of grace
A treat to savor at any pace.
My cookie tastes like a sweet dream.
Will make you happy , your face would beam.
With joy , you'll chew my scrumptious dessert.
And go for more of my delight.
-

محتوى مخفي: الحلا 💙

محتوى مخفي: Zoom in ✨️

ما عليكم ، هذي انا بس اتغزل ف صنع ايديا زي العادة
مو نرجسية مني ، ولا غرور بس عندي فخر مو طبيعي ف صنع ايديا مهما كان .
سواء رسم ، طبخ ، حياكة ... الخ. او زي ما رح احط ف تدوينة اليوم.
هذا الحلا اللي صنعته .
بالله شكله مو كأنه ابداع من ابداعات Cédric Grolet 》 كف ، مو لذي الدرجة عاد
لا بس بجد.. هذا مو تحفة فنية تحس انو حرام تاكلها من كثر ما شكلها فخم؟ 🥹
والطعم افخم كمان .
هذا اسمه البنيون ، وهو حلوى من التراث الجزائري .
تلقاها حاضرة بقوة في كل المناسبات ، زي : الاعياد ، حفلات النجاح ، الاعراس ... الخ
اكثر حلوى محببة عند الجزائرين
تصنع من بقايا الحلويات بالعيد ، يعني لما يصنعو حلويات وتبقى عندهم بساكيت ، حلوى طحينية ، مكسرات وشقليطة.
كانو يطحنونها بشكل ناعم جدا ويجمعونها بالعسل ، يشكلونها على شكل كرات ويغلفوها بالشقليطة
طبعا حلوى البنوين اسمها على جسمها.
الاسم مشتق من كلمة " بنين " وفلهجتنا معناها " لذيذ"
اي انو الحلوى مصنوعة من كل ماهو لذيذ 》 يب زي فتيات القوة بالضبط xD
وعشان كذا تم تسميتها بنيون .
زي ما ذكرت ، الحلوى فالاصل شكلها مدور بس انا حبيت اعطيها طابع عصري بتشكيلها على شكل مكعبات وتزيينها بالطلاء الذهبي.
التزيين يعطي انطباع على شخصيتي ، الشقليطة الداكنة تعكس شخصيتي الغامضة ، الذهبي مرشوش بفوضية ، بس عشوائيته زايدة من جمال البسكويت. ثم نختمها بالريشة الذهبية فالاخير ترمز للاناقة والجمال
^
وانتو بجد صدقتو انو بسكوته رح تحلل شخصيتي ؟ ما عليكم كنت اهبد بس
خدعتكم صح ؟ تعيشون وتاكلون غيرها ​

 

[الزمـردة]

فعالية الإسبوع ²

ما هي الذكرى التي تجعلك تبتسم كلما تذكرتها؟​

رح يكون جحود في حق الذاكرة لو نسبنا الفضل لذكرى وحدة في جعلنا نبتسم.
بالنسبة لي ، ما بقالي الا الذكريات اللي يرجعني الحنين لها.
والقى نفسي ابتسم وانا استرجعها .
وحدة من هذيك الذكريات السعيدة اللي طرأت على بالي .
من ايام الجامعة ، سنة 2019 لو ما خانتني الذاكرة.
كانت نهاية دوام طويل فالجامعة، طالعين من البوابة الساعة خمسة، الجو مظلم نوعا ما لانو كان فصل الشتا ، الجو بارد.. كنت لابسة جاكيت الجلد بتاعتي ، امشي بتململ ، ايديا ف جيوبي وانا اركل حبة حصى ، تسبقني بضع خطوات وارجع اركلها ثاني ، انفث البخار من فمي وانا استمع للحوارات الفلسفية اللي كانت تدور بين صديقي وزميلتنا الثانية .
رفعت راسي صدفة للسما ، وكانسان عنده adhd يتشتت بابسط الاشياء.
شهقت ، وشهقتي خلتهم لا اراديا يقطعون كلامهم وينظرون للمكان اللي كنت انظر له .
السما حرفيا كانت رمادية ، بس فيه مساحة... او مش عارفة كيف اوصف المنظر.
كان فيه مثل قطعة مربعة فالسما ملونة بالوان قوس قزح.. كانها بوابة لعالم ثاني... او هذا كان اول تعليق طلع مني لما شفت المنظر.
صديقي مباشرة طلع الايفون حقه وخذ كم صورة للسما.
وكوني الانسان الحالم اللي انا عليه ، قمت اكيس عليهم
" ماذا لو كانت هذي بوابة لعالم ثاني ، ماذا لو نزلت كائنات فضائية في هذي اللحظة بالذات .. ماذا لو طلعولنا مينوس من هذاك الشق اللي فالسما ! ماذا لو والكثير منها "
يومها خلينا خيالنا يسرح وتشاركنا افكارنا غير المنطقية بدون خجل او خوف من انو حد يحكم على الثاني.
الجو كان يشجع على الفضفضة ، واصلا كنا شبه طفيانين من تعب الدوام .
هذي وحدة من الذكريات اللي تجمعني مع هذاك الصديق بالذات .
وتفاجئت لما بعتلي الصورة بعد سنين من هذيك الحادثة.
حقيقة انو قدّر هذيك الذكرى ، وقتها حسستني انو بريء وكيوت وكدا. 🥹
الحين كل ما اتذكر هذاك اليوم ابتسم ، وابتسامتي تتوسع لفرضية انو هذا الصديق لسا محتفظ بهذيك الصورة.. اتمنى لو انو لسا محتفظ فيها
رح اسأله اذا جتني الفرصة ..
ورح اتذكر اني ارفقها مع هذي التدوينة.
لانو فعلا صورة تخلي الواحد يتأمل ف جمالها​

 

[الزمـردة]

فعالية شهر فبراير

كيف تتعامل مع الأماكن التي تذكّرك بشيء لم تكتمل نهايته؟
هل تبتعد عنها أم تواجه الذكريات؟​

فعالية شهر فيفري ذكرتني باقتباس سبق ونزلته بالمدونة هنا قبل سنوات بالضبط ​

" -هل عُدتَ الى هُنا؟
-نحن لا نعود للمدن التي تتلف أحلامنا، و لكني أزورها ما بين حينٍ و آخر.. "​

مدري ايش الرابط بينهم بس الكلام على طول رجعني لهذاك الاقتباس
غريب شلون ما اقدر اتذكر اشياء حصلتلي قبل ايام بس اقدر اتذكر اقتباس نزلته قبل ثلاث سنين.
اتوقع اني فعلا ف بداية مراحل الزهايمر

نحن لا نعود للمدن التي تتلف احلامنا ، ولكني ازورها ما بين حين واخر.
ياخي الاقتباس جميل جدا.
بالنسبة لي بحب دايما ارجع للماضي ، للمحطات اللي كانت تحسسني انو خلاص رح تكون نهايتي
(...)
حتى اثبت اني صرت نسخة افضل من النسخة السابقة
وانو الابواب اللي انغلقت بوجهي لفيت ظهري لها ولقيت ابواب ثانية خلتني اتخطى ، اكمل مسيرتي واحقق اهدافي .
هي فعلا جكارة مني ، نوعا ما ... تصرف طفولي ...
زي طفل ما حصل مصلحته عند شخص ولقاها عند الثاني ، بيروح للشخص اللي حرمه اول مرة ويلوح بمصلحته امامه كانه يحاول يقهره. او يخبره اني " خلاص حصلت اللي اباه ني ني نييي "
كذا اتعامل مع الحياة xD ،
اما بخصوص العلاقات اللي انتهت وتجاوزتها .
فيه ناس ما تستاهل حتى اني اواجهها ، واعتبرهم مش موجودين.
اذا التقينا في مكان واحد ما اتأثر واتعامل معاهم زي اي شخص غريب مر عليا فالشارع
ولا كأنو ربطتنا ذرة ذكريات سوا فالماضي
وهذا ما اعتبره هروب او خوف من المواجهة ، بالنسبة لي هذا تخطي
ودايما احمد ربنا على هذي النعمة
-
​

 

[الزمـردة]

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
من اسبوع بعاني من تقطع فالنوم ، ما اقدر اسميه ارق لانو اقدر انام عادي بس اصحى فجأة بالليل وانا من النوع اذا صحيت صعب ارجع انام ثاني ، وبسبب التقطع هذا طالعتلي هالات زي الباندا وفيني ارهاق وصداع ملازمني
بقالي فترة ادور على السبب ، لانو نومي كان عادي وفكرت انو يمكن من القهوة .. بس بعدين اكتشفت انو كلو بسبب امتحان الدكتوراه اللي سجلت فيه ورح اجتازه بعد ثلاث ايام ب اذن الله ، وطلع هو اللي عامل فيا كدا
هالشي ذكرني ب ايام الجامعة وكمية التوتر اللي كنت حاسة فيها ، خاصة اخر اشهر اللي كانت جحيم مع المذكرة والامتحانات . الضغوط هذيك كانت تطلعلي ف نومي على شكل تقطع ، هلوسات وروبصة .. وانا اقصد روبصة قوية ، كنت اصحى القى نفسي ف اماكن ثانية وتجيني نوبات هلع لانو وقتها فكرت اني قاعدة افقد عقلي .
مع اني اعتبر انسان عنده رباطة جأش قوية فالمواقف الصعبة واقدر اشتغل عادي تحت الضغط ، وقدرتي على ايجاد الحلول تحت الضغط عالية بس ياخي الظاهر انو الامتحانات نقطة ضعفي . لانو حرفيا الامتحانات تعمل فيا عمايلها
مع انو حاطة ببالي انو هذي المرة الاولى اشارك ف امتحان الدكتوراه وعازمة انها تكون مجرد تجربة اكسب فيها خبرة ، اشوف كيف الجو فقاعة الامتحان ، كيف رح تكون الحراسة ، اشوف الاوجه والشخصيات اللي تشارك وكمان اخذ فكرة على اسئلة الامتحانات.
ك مرة اولى رايحة ب ثقافة عامة حتى احلل الجو والمرة الثانية ب اذن الله رح اخذ الامتحان بجدية اكبر .
بس ياخي.. انا خايفة
في حد مثلي ترعبه الامتحانات ولا انا اللي ما اصلح للمجال الاكاديمي؟! ​

 

[الزمـردة]

فعالية الإسبوع ³

متى اخر مرة تركت هاتفك والحاسوب والتسلية الخاصة بهم ثم انغمست في لعبة شعبية مع من حولك؟
اذكر لنا احد الالعاب الشعبية التي تحب اللعب بها مع اصحابك واخوتك
مثلاً لعب ورق، او داما - طاولة زهر او حتى تحديات مجنونة وغناء وهيك...
موقف طريف او شرح عشان يناسب نمط تدوينة ممتعة ​

احس انو الالعاب الشعبية زي الداما ، العاب الورق زي اوراق يوغي يوه وبوكيمون، العاب النينتندو ، الغميضة ، درجة عالية، الكرود و الامارا - مش اعرف اسميها بالفصحى بس هي اللعبة اللي تنرسم على الارض وننط عليها -
هذي الالعاب اللي صنعت طفولتنا ، او طفولتي عالاقل انا وابناء جيلي . وكانت هالالعاب الخيار الامثل لتميضة الوقت وحتى تعزيز الصداقات بين الاطفال .
هالالعاب للاسف اندثرت مع جيل التسعينات وقلة من جيل الالفية اللي يعرفونها .
جيل الايفون والايباد ذا ما لحق على الاثارة اللي كنا نحس بيها لما نلعب غميضة ونسمع الباحث قريب منا ، وما يعرف شعور انك تدعي ربنا ، دعاء بريء ، ( يا رب يشتغل النيتندو ، وتلقانا ننفخ عليه ونمسحه ب قميص من القطن ) ...
وحشتني هذيك الاوقات ، وللحين كل ما لقيت هذيك اللعبة مرسومة عالارض بنط فوقها ، ولما حد يقولي نلعب لعبة ورق بقوله ابشر ، حتى اتذكر طفولتي.
للاسف هالاوقات نادرة بحكم اني بنت وحيدة فالبيت وما عندي اقارب بمثل عمري حتى نعيش هاللحظات سوا.
بس اخر مرة لعبت اونو bts مع صحباتي ...
لعبة اوراق مع نكهة عصرية ، وكمية المرح والسرور اللي حسينا فيها ما تنوصف ، خاصة انها لعبة يبالها كذب وجحفلة والخاسرة يتم الحكم عليها انها ترقص والباقيات يصورونها .
اذكر دقات قلبي شلون كانت صاخبة لما بقيت بس انا وصديقة ثانية وكانت منافسة بيننا ... انا مكنتش عاوزة ارقص .. انا معرفش ارقص ف لازم افوز عليها ... ويومها فزت عليها وحطيت اخر ورقة وهي ما مستوعبة اني فزت.. للحين عندي فيديو لردة فعلها ، خيبة الامل على وجهها خلتنا كلنا نضحك لين نزلت دموعنا ...
بس بالاخير خسرت جولة ورقصت زي ميم جونسينا هذيك وضحكنا كلنا وعشنا في سعادة وهناء 《 كف .
وفزت ب جولة ، هي لعبة حظ واستراتيجية في نفس الوقت ، فيك تحصل على كومة اوراق محظوظة بس اذا ما عرفت تستعملها رح تخسر.
هاللقاءات للعب الاونو استمرت الين كل وحدة انشغلت بحياتها ، فيه اللي تزوجت وانجبت وفيه اللي يسكنون بعيد وخلصو دراسة ف ما صار فيه سبب يجيبهم على مدينتي .
-
بس لو اذكر لعبة حبيتها وانا صغيرة ف بالتأكيد رح تكون درجة عالية او the floor is lava ، حيث يكون طفل على الارض ويلاحق الاطفال اللي يكونون ف اماكن عالية ، هي لعبة مطارة بس حماسية بشكل مو طبيعي .
بحيث المطارد يلاحق كل عضو ينزل للارض ولازم الطفل يركض من مكان عالي ويوصل لمكان ثاني عالي قبل يمسكه المطارد
هاللعبة كنت العبها مع قريباتي واولاد خالي واحنا صغار ف بيت الجدة الله يرحمها ومرة ثانية كبرنا وفرقتنا الدنيا .
ياخي مش اعرف اتكلم عن حياتي وماضي بس لازم اشارك فالفعاليات .
بيسعدني لو حد اقتبس هذي التدوينة لموضوع نقاش المدونات وتكلم عن ماضيه والالعاب اللي كان بيحب يلعبها بصغره 《 حتى ما تحس انها لحالها ​