في يوم من الأيام جائت جنية بيضاء لاتملك سوى قلب أبيض ناصع
تداعب يدي تلك الطفلة التي تبكي ودموعها على الخد من أجل أن
تحقق حلمها المنشود وهو أن تكون عروس ترتدي فستاناً أبيض تلك
الجنية ظلت تداعب تلك الملاك حتى جاء يوم الذي أحتفت فية الجنية
حتى أيقنت تلك أن الجنية ماتت ولن تراها مرة أخرى ولن تلبس فستان
وتتزين كالعروس مرة أخرى حزنت حزناً شديداً لكن ظلن هماك ذكرى
من الجنية هي طرحة بيضاء كل يوم تنظفها وتبخرها إلى أن جاء يوم زفاف
الطفلة ولبست الثوب الأبيض والطرحة وكانت أجمل الجميلات
وظل ريش أبيض من الجينة معها تتذكرها مدى الحياة تلك العروس ماتت أثر
حريق وكارثة في زواجها الذي تحول إلى فانحة وحزن بعدما خرج الجميع
أثر نشوب الحريق أصرت مرة أخرى أن تدخل لتنقد رضيع أقاربها بعدما أنقذتة
نوفيت نتيجة الجروح التي أصيبت بها لتصبح جنية بيضاء وملاكاً وعروساً في العالم الأخر
تداعب يدي تلك الطفلة التي تبكي ودموعها على الخد من أجل أن
تحقق حلمها المنشود وهو أن تكون عروس ترتدي فستاناً أبيض تلك
الجنية ظلت تداعب تلك الملاك حتى جاء يوم الذي أحتفت فية الجنية
حتى أيقنت تلك أن الجنية ماتت ولن تراها مرة أخرى ولن تلبس فستان
وتتزين كالعروس مرة أخرى حزنت حزناً شديداً لكن ظلن هماك ذكرى
من الجنية هي طرحة بيضاء كل يوم تنظفها وتبخرها إلى أن جاء يوم زفاف
الطفلة ولبست الثوب الأبيض والطرحة وكانت أجمل الجميلات
وظل ريش أبيض من الجينة معها تتذكرها مدى الحياة تلك العروس ماتت أثر
حريق وكارثة في زواجها الذي تحول إلى فانحة وحزن بعدما خرج الجميع
أثر نشوب الحريق أصرت مرة أخرى أن تدخل لتنقد رضيع أقاربها بعدما أنقذتة
نوفيت نتيجة الجروح التي أصيبت بها لتصبح جنية بيضاء وملاكاً وعروساً في العالم الأخر
التعديل الأخير: