بدأت القصة عندما جنحت مركب والدى الرضيع طرزان وغرقت، وتمكن والده ووالدته من النجاة بعد توجههم إلى سواحل القارة
الإفريقية لبدء حياة جديدة، وسط بقية مخلوقات الغابة ومنها الغوريلات التي تتخذ الغابة كمأوى لها.
ولكن الفهد المرقط سابور كان يُشكل خطراً دائماً على هذه المجموعة من الغوريلات..فماذا سيحدث؟
بدأت القصة عندما جنحت مركب والدي الرضيع طرزان وغرقت، وتمكن والده ووالدته من النجاة بعد توجههما إلى سواحل
القارة الإفريقية لبدء حياة جديدة، وسط بقية مخلوقات الغابة، ومنها الغوريلات التي تتخذ الغابة كمأوى لها. ليموت الوالدان على يد
الفهد سابور وتأخذه الغوريلات وتربيه لينشأ في وسطهم، ويصبح بطلهم بعد قتله للفهد سابور..
وفي هذه اللحظة، يعلو صوت عيار نارى قوي على مقربة من مكان تواجد القبيلة، عندها يتوجه طرزان لاكتشاف مصدر هذا الصوت..
كانت مجموعة من ثلاثة أفراد حضروا لإفريقيا من أجل دراسة الغوريلات، ويتعرف على جين عندما توجه لإنقاذها من مجموعة غاضبة
من القردة، عندها بدأ في التردد على المجموعة البشرية في سبيل التعلم والمعرفة، وبدأ في التقرب شيئاً فشيئاً من جين وسألها البقاء...
عادت الشركة لتنتج فيلم خاص بحياة طرزان في الغابة و هي الفتره التي كانت مابين ولادته و حتى أصبح طفل
يعتمد على نفسه ، أي قبل أن يكون شاباً ، تدور أحداث وقصص كثيرة يتعلم منها طرزان كيف يكون غوريلاً قوياً
مثل كيشاك ليثبت له أنه ينتمي للغوريلات و أنه من عائلتهم ، رغم الصعوبات التي واجهته و المشاكل التي كان
يقحم نفسه فيها إلا أنه يتعلم شيئاً جديداً في كل مرة مما جعله ما أصبح عليه في الجزء الأقدم ..
هناك شخصيات كثيرة لم يتم التطرق لها في الجزء السابق تم ذكرها واظهارها أكثر في هذا الجزء ..
..