الختم الذهبي خَطيئةُ هذه الروحُ المتبالية ! تابع لـ مُلهم (1 زائر)


إنضم
13 أبريل 2020
رقم العضوية
10942
المشاركات
713
مستوى التفاعل
2,266
النقاط
491
أوسمتــي
6
العمر
29
توناتي
3,688
الجنس
أنثى
LV
1
 
at158325489828452.gif
at158915884024071.png


أشباحه تقيدُني أينما حللت كأنها ظلٌ أبى أن يفارقُني ، ظِلهُ لايخافُ الظلام بل يستمد سوادًهُ من حلكِ الظُلمِ
أينما فررتُ أجده يُرافقني تارة أجدُه ك ظلي وتارة كما لو أنه إنعكاسي ، أينما إختبئت أجدُه يلازمني كما لو أنه جُزءٌ مني ! كما لو إنه قطعةٌ من جسدي
لاأستطيعُ إسئصالها ف هي تُقيدُ يداي وعقلي وروحي تقيدُني حدَّ الإختناق ! أعتقدُ أني أستحقُ هذا الإختناق أستحقه للحد الذي يجعلُني مُتمنيًا الموتَ ولا أجده
ربما هذا ماسيُكفرُ عن خطيئة هذه الروحُ المتبالية ! إن كفرتُ عن خطيئتي بالتأكيد سيبتعدُ عني هذا الشبح ولكن لا أستطيعُ تذكُر خطيئتي ماذا كانت !

هل كانت تلك المُهمة هيَ الخطيئة ! تلك المهمةُ الغبراء , مُهمةُ الوصول للجانبَ الأخر من النهر !

كانت رغباتي وأحلامي متصلةً بهذه الأرض وسُكانها حيثُ إنني كنتُ سأفعلُ كلَّ ماتُمليه علي ، إنتصارهُا هوَ إنتصاري تقدمُها ونجاحُها هو نجاحي
كُنتُ مستعدًا لفعل آي شي لإرتقاء هذه الأرض وبلوغها أعلى مراحل المجد وأقصاها هل هذه هي خطيئة روحي المتبالية ؟ لا ليست هذه خطيئتي ..
جاء ذلك اليوم التي وُكلتُ فيهِ بتلك المُهمة الغبراء ، أن أصبح جاسوسًا في أرضِ العدو أتظاهرُ بأني منهم
أسرقُ خططهم أسرارهم جُهودهم وأُرسلها للجيشي ليباغتهم جيشي من خلفهم وينتزعُ النصر رغمًا عن كل جهودهم
أنا كاذبٌ مُدعي دجالٌ سارق لأجل هذه الأرض التي تنتزعُ نصرها من خلال الطعنِ في ظهرِ العدو
وكلَ ماقد تعلمتهُ في المدرسة عن الشرفِ والنُبلِ والإحسان ! لامعنى له في أرض ِ النزال
لا بأس من الغش وأخذِ مجهودِ الغير لابأس من الفتنة لتفكيكِ صفوف العدو لا بأس بفعلِ الخطيئة لأجل هذه الأرض ؟
تعلمت أن الغاية لاتبرر الوسيلة ولكن في أرض القتال تبررُها فمن أجل الإنتصار إفعل كل مابوسعك ؟
إن مافعلته كان خطيئة ولكن لا أعتقد أن هذه هي خطيئة هذه الروح المتبالية !
غيرتُ اسمي و لغتي و شخصيتي لأخفي هويَتي لأجل الإنتصار ، وصلتُ لأرض العدو ، إنخرطت معهم إنسجمت في خلاياهم أصبحت واحدًا منهم
حتى وصُلت بدهاءٍ إلى معسكرهم أصبحتٌ واحدًا من جنودهم وبدأتُ أعلم ماهيَ نقاط ُضعفهم ، بقيَ القليل وسيبيتُ نصرُ جيشي في يدي .

نعم الكذب والإدعاءُ خطيئة .. ولكن لا أظن أن هذه هي خطيئة هذه الروح المتبالية !

كان هناك ذلك الجُندي المتواضع هو من أرض العدو ، كان دائمًا مايرافقني في أثناء التدريبات في المعسكر لم يكن ماهرًا في تدريباته
كان أخرقاً بعض الشيء لذلك كنت أتخذه زميلً لي بسبب غباءه الشديد الذي كان متجليًا لي به
لم يشك يومًا بأني من أرض العدو رغم إنني دائما ماكنت أسترق منه الأجوبة لأسئلة لن يقوم بسؤالها إلا من يكٍيدُ لهم
ولكن لسذاجته هو لم يلاحظ ذلك أبدًا أتخذته مصدري للمعلومات ، واتخذني هو صديقًا له .
وكنت أتحمل ثرثرته المزعجة طوال الليل عن ابنه الصغير الذي لم يلد بعد ؟ كان متشوقًا لرؤيته أخبرني إنه سيسميهِ ليام
كنت أشعر في داخلي بالشفقة إتجاه ليام الصغير ف والدَهُ من أسذجِ ماعرفت ..
نعم كنتُ منافِقًا نعم النفاقُ خطيئة ولكن ليست تلك هيَ خطيئةُ هذه الروحُ المتبالية ؟
حتى جاءَ ذلك اليومُ الموعود ، سننزلُ في أرض المعركة سنبدأ في إشهار أسلحتنا ، وسأبدأُ أنا في إتمامِ مهمتي ، ف نصرُ أرضي أصبح في متناولي ، سننتصر اليوم ...
خرجتُ لتلك المعركة وقبل أن تبدأ المعركة أخبرني هذا الجندي أن زوجته قد انجبت صبيًا !

كان دائمًا مبتسمًا إبتسامتهُ البلهاء ولكن تلك الإبتسامة في ذلك اليوم كانت مختلفة ! فقد كانت تلك المرة الأولى التي تجعلُني إبتسامته أبتسمُ صِدقًا !

نزلنا لأرض المعركة و بدأت الجنودُ تشتبكوا قتالًا في بعضها
وبدأت الأرضُ بعزف تلك السمفونية التي كانت أصواتَ طلقٍ لنارٍ مُمتزجةً بصراخِ الجرحى جراء المتفجرات
بدأت الدماءُ في السيلانِ والتطاير ، وبدأت الرؤية تُدمى وتُشتعل وأرواحٌ تُنتزع ، وأحلامٌ تتمزق ..
أصبتُ بقدمي اليسرى جراء طلقٍ لنار وعندها أدركتُ أن علي الإحتماء حتى لايقتلني أحدُ أبناء وطني خطئًا ،
بدأتُ بالهرب من ساحة الإشتباك كان علي الذهاب إلى الجانب الأخر ، سلكتُ طريقًا يؤدي بي للجانب الأخر من المعركة
وما إن أنهي هذا الطريق سأكون قد وصلتُ إلى ضفة النهر على الجانب الاخر هناك حيثُ تتواجد قواعد الجيش سأسلمهم مفتاح نصرنا اليوم .
كنتُ أمشي خطوةً بخطوة وقدمي اليُسرى ترتعشُ ألمًا ، لقد كانت الخطواتُ مؤلمة على قدمي المصابة
ولكني تقدمت كنتُ أعدُ الخُطواتِ المتبقية لي لكي أصل ! عشرةُ خطواتٍ وأصل ، ثم سبعةُ خطواتٍ وأصل ،ثم ثلاثةُ خطواتٍ وأصل
هذه هيَ أخرُ ثلاثةُ خطواتٍ ما إن أخطوها سأصل ! وقبل أن أخطوها , سمعتُ صوتَ خطواتٍ تلحقُ بي فتوقفت ! وإختبئتُ بين جذوعِ الأشجار ،
لم أكن أستطيع الرؤية بسبب أوراق الشجر ولكنه كان أحد الجنود لم أستطيعُ رؤية وجهه ، أخرجت بُندقيتي وصوبتها نحوه ! وأطلقتُ طلقةَ الأولى فأصابت كتفه ،
كان مايزالُ واقفًا فأطلقتُ طلقةَ ثانية فأصابت معدَته ، وسقط حينها جاثيًا على ركبتيه ناكسًا رأسهُ من الالم ،
وبعدَ ثواني أراد أن يرفعَ رأسهُ ليرى من الذي أصابه ، فأطلقتُ حينها الطلقة الثالثة فأصابت قلبَه ُ.

لقد رأيته حينها لقد كانت ذلك الجندي الثرثار ، لقد قتلته ! هل كانت تلك خطيئة هذه روح المتبالية ؟ ! ربما !

لم أُعر للأمر إهتمامًا حينها رغبةُ النصر قد أغشت قلبي تقدمتُ ثلاثةَ خطواتٍ وحينها كنت ُقد وصلتُ للجانبِ الآخر من النهر وصلتُ إلى جيشي
أخبرتهم كلَ تلك المعلومات التي قد جمعتها من ذلك الجُندي ، إنسحب جيشي حينها ...
وفي اليوم تالي كنا قد قصفنا بأرضهِم جوا مُتفاديين مُقاوماتِهم بالهجومِ جوًا ، الذي كنتُ قد علمتُ عنهُا مسبقًا وهكذا انتزعنا النصر !


توجتُ كبطلٍ مغوار نلتُ وسامَ الشرفِ والشُكر فلولا تلك المعلوماتِ لما انتصرنا ، لكنني لم أكن أشعرُ بشيء من الفرح أشعرُ بإني قد إرتكبتُ إثمًا عظيمَ !
كنتُ أتسائلُ حينها هل هذا هو النصر ! أن تبني آمنَك عبرَ سفك أمان غيرك !
كم من أحلامٍ قد تبددت و كم من نفسٍ قد جاعت ، وكم من فرحةٍ قد إنتُزعت ، وكم من حياةٍ قد إنتهت وكم من أفئدةٍ قد صرخت !
بعد ذلك الإنتصار كل ماكنتُ أراهُ هو تلكَ الدماء المسكوبة في أرض المعركة ، وأشلاء الجثث العائمة فوقها ، وسمفونية تلك المعركة تَطُنُ في أُذُني

ونظرةُ ذلك الجندي الأخيرة أراها في عيني وبدأتُ في تساؤل هل تلك النفوسٌ التي أزهقت والأمالٌ التي تبددت والأطفالٌ التي قد تشردت والأحلامٌ التي قد تحطمت ! بسببي

أصبحت روحي باليةً مُتهالكة ! وتلبسها ذلك الشبح ! شبحُ الجندي الثرثار الذي يُلازمني ك ظلي ، كلما أردت نسيانه يظهرُ لي قائلًا : لما قتلتني ! وسلبتَ أرضي !
أخافُ البقاء وحيدًا ف هو يأتيني حين أكون وحيد ويبدأ بالثرثرة عن ابنه وعن أرضه وعن أحلام الجنود الذي قد سلبتهُا منهم !
بدأتُ أتحاشى البقاءَ وحيدًا أعتقدت إن شبحه رُبما كان خجولًا من أن يظهرً أمام الملئ ، ولكنه عندما رآني أبتسمُ متناسيًا ياهُم أمام الملئ
بدأ بالظهورِ لي قائلًا : أتبتسم وهناك أمهاتٌ يبكون ؟ أحاولُ الإبتعاد عنه ولكنه لايبتعد ، يبتعدُ كلُّ من حولي إلا هوَ يبقى ملتصقًا بي !
وحين أرى طفلًا يختفي شبحهُ قليلًا ، فأصبحتُ أذهبُ إلى الحديقة لأبقى قريبًا من الأطفال حتى يختفي ولكن !

ما إن رآني أتنفسُ تنفسَ الصُعداء حتى عاودَ الظهورَ ليُأنبني قائلًا: يشبهون أطفالَ أرضي الذي قد إغتيلت أحلامُهم بسببكَ !


فأركضُ خوفًا أعودوا لمنزلي الموحش, أغلقُ الأبواب وأؤصدُ النوافذَ و أختبئ تحتَ المنضدة وأخبرُ نفسي إنه لن يأتي
سيختفي سيختفي سأعدُ إلى ثلاثة وإن لم يظهر بعدَ ثلاثة ثواني ف هو سيختفي
أغمضُ عيني وأبدأُ بالعد واحد ، إثنان ، ثلاثة فيعاودُ الظهورَ قائلاً : نعم بثلاثةِ طلقاتٍ قتلتني ! وبثلاثةٍ خطواتٍ قتلتَهم ..

نعم لقد تذكرت .. بثلاثةِ طلقاتٍ أزهقتُ روحًا، وبثلاثةِ خُطواتٍ أزهقتُ أرواحًا نعم هذه هيَ خطيئةُ هذه الروحُ المتبالية !





#مُلهم_2




at158915884040952.png
 
التعديل الأخير بواسطة المشرف:

إنضم
13 أبريل 2020
رقم العضوية
10942
المشاركات
713
مستوى التفاعل
2,266
النقاط
491
أوسمتــي
6
العمر
29
توناتي
3,688
الجنس
أنثى
LV
1
 
at1589158840523.png

أهلن زوار وأعضاء قسم القصص والروايات ق3ق3
كيفكم وكيف رمضان معاكم ؟ إن شاء الله كلكم بخير ق3
هذي مشاركتي في الثانية في مسابقة ملهم الإبداعية ش2
وإخترت صورة رقم اثنين لأن لما شوفت صورة الأولى ألهمتني بقصه وثالثه كمان ألهمتني بقصة
إلا الثانية حسيتها غريبه ولها أكثر من معنى وماأستهلمت منها ولاشي هاه2
فقررت إنه تكون القصة عن الصورة ثانيه مع إنه مو في بالي شي ومو فاهمه الصورة بس يلا عشان يصير تحدي بك2
بس حفظت صوره وصرت كل يوم أتأملها يمكن يجيني الإلهام ::3والحمدالله جاني الإلهام بس القصة مأساوية
وإن شاء الله قصتي القادمة تكون بعيده عن المأساوية د9 وقد تتشابه مع قصتي الأولى في المأساة وفي شي ثاني همم66
حاولت هالمره أقصرها قدر الإمكان بس مو قادره كل ماتجيني الأفكار الاقي نفسي كاتبه 50 سطر د9
أنتظر أرآئكم وتعليقاتكم بشأن القصة ش2
وشكرا للمره الثانية لـ صاحبة الفكرة الجميلة Tiny beeش2ق2ق2

الفكره فعلا مُلهمة وأنصح الكَل يجي يشارك ويُطلق العنان لخياله ✨..
at158915884056584.png
 

RO-CHAN

اللهمّ وجهنا لما خلقتَنا له و اصرفنا عمّا نهيتَنا عنه
إنضم
30 يوليو 2019
رقم العضوية
10216
المشاركات
31,525
الحلول
1
مستوى التفاعل
77,612
النقاط
2,134
أوسمتــي
23
توناتي
17,599
الجنس
أنثى
LV
5
 
وعليكم السلام و رحمة الله و بركاته
كيفك مينوري ش2
إن شاء الله تكوني بأحسن حآل


أول شي لفتني هو عنوان القصة فصار عندي فضول لأعرف هالخطيئة
أسلوبك بالسرد كثير جميل و مؤثر بس مثل ما قلتِ القصة حزينة كثير د9 وبتلامس بأجزاء منها أجزاء من الواقع الأليم بس السؤال اللي أجى ببالي يا ترى بالوقع بيحسوا الجنود بهذا الإحساس !!
حبيت كثيير القصة و اللي حبيته أكثر الخاتمة

أغمضُ عيني وأبدأُ بالعد واحد ، إثنان ، ثلاثة فيعاودُ الظهورَ قائلاً : نعم بثلاثةِ طلقاتٍ قتلتني ! وبثلاثةٍ خطواتٍ قتلتَهم ..
نعم لقد تذكرت .. بثلاثةِ طلقاتٍ أزهقتُ روحًا، وبثلاثةِ خُطواتٍ أزهقتُ أرواحًا نعم هذه هيَ خطيئةُ هذه الروحُ المتبالية
رهيييبة ش2
يعطيكِ ألف عافية على هالأبداع
وبانتظارك بكل جديد


في أمان الله
 

Yarrow

في فؤادي الرَّحيب مَعبدٌ للجَمال
إنضم
18 يونيو 2018
رقم العضوية
9133
المشاركات
7,754
الحلول
4
مستوى التفاعل
65,793
النقاط
1,430
أوسمتــي
28
توناتي
240
الجنس
أنثى
LV
6
 
dcxxwlh-6060d018-fdfd-4850-b4b4-cb3a0e6836e3.png

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته، كيف الحال منالي؟ يارب تكونين بخير وتمام ق00
لازم أحجي عن القصة مباشرةً! أول شيء لما قرأت.. حسيت بشعورين؛ الغضب و الحُزن
شكد كريهة الحرب، شكد بائسة، شكد قاسية، شكد عديمة الرحمة! بكل الحروب إلي قرأتها
على مر التأريخ ما حسيت اكو جانب منتصر أبدًا ! محد طلع من حرب منتصر! وإذا اكو شخص
أحس بالإنتصار فهو خسيس و وضيع! مو كُل الجنود ظالمين، أغلبهم مظلومين و مغلوب عليهم
و مجبورين على القتال، جم جندي ترك أهله وعائلتي وأطفاله، بس علمود السُلطة؟
هذا الجاسوس ذكرني بواحد، بالعراق قبل السقوط أو هيج شي، المُهم هالجاسوس كان صديق
لكل العراقيين ! وكُل العراقيين كانوا يحبوه ويعتبروه صديقهم، بينما هو جان يكرههم ومستغرب
من تصرفاتهم وميعتبر نفسه أحسن وأعلى، و هو بنفسه نشر مذكراته.. بس للأسف قرأت
مذاكرته ونسيت اسمه... فهذولي الجواسيس أسوأ خلق ربي! ما أعرف شلون عنده القدرة
بأن يختلط ويه شعب و ناس و بعدين يخونهم ويكون سبب بقتلهم!
طبعًا لما قرأت قصتج شويه وتنزل دموعي لإن لامستني بشكل! خصوصًا هالمواضيع
دائمًا تقهرني وتؤذيني. بس الشيء الإيجابي إنه ندم على الأقل، لو ما كان نادم مجان شاف
شبح الجُندي يلاحقه.. بالبداية جانت المُقدمة غامضة! بس هسه توضحت معناها والقصد شنو منها
القصة رائعة رائعة منال! تحفة فنية من دون مُبالغة. أعتقد مو أعتقد وإنما أكيد وصلتِ كُل
مشاعرج وإلي كتبتيه إليه وحسيت بيه، ربي ينطيج العافية.. شاكرة جدًا ق00
وفخورة لأنه شاركت بالمُسابقة إنسانة رائعة و متمكنة مثلج !
 

ككشيبة

𝘉𝘳𝘢𝘵
إنضم
1 يونيو 2019
رقم العضوية
10036
المشاركات
4,193
مستوى التفاعل
13,167
النقاط
746
أوسمتــي
5
العمر
19
الإقامة
.
توناتي
1,255
الجنس
أنثى
LV
1
 
dax4qal-5d0d1366-b6d1-4a92-9e31-d844d17c9ac8.png


وعليكم السلام ورحمة الله تعالى وبركآته ?

كيف الحال منوري تشِي .؟اتمنى تكوني بخير وبصحة وعافية ..ماكنت اعرف انك كاتبة

وربي
حبيت القصة )): دخلت قلبي وحسيت بكل شيئ حسه هذا السادج والشرير! اكرهه

الجواسيس جدًا
هم مجرد خونة يعملون فقط من اجل الفوز بالحرب واكره الحرب عامة

د9ق1 حزنت على
الرجل المسكين حتى اني دمعت لما كان بيصير اب بس تدمرت

احلامه للأسفض000قك2 حتى ان
هذا الشخص دمر احلام اطفال آخرين ,,اعجبت بأسلوبك

في الكتابة ! العنوان كان غامض
والمقدمة غامضة ماشاء الله عليك ,,اتمنى لكِ الفوز

في المسابقة وشاركينا كلما كتبتِ شيئًا خ3ق1

دمتِ في حفظِ الله

 

إنضم
14 مايو 2020
رقم العضوية
11074
المشاركات
26
مستوى التفاعل
171
النقاط
5
الإقامة
نجم ساطع ★
توناتي
0
الجنس
أنثى
LV
0
 
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاتهكيف حالك مينوري عساك في حال جيدة

لديك نوع من المهارات التي تستهدف القارئ لإكمال القراءة ليعرف ماخطيئة هذه الروح ض2

أشعر بالشفقة والإنزعاج شعوران متناقضان وخطان متوازيان لايلتقيان لقد كان مخطئا نعم هو كذلك


عندما قال أنه يستطيع القيام بأي شئ لقاء المجد والعلو لقد إستحوذت عليه نفسه الأمارة.... لامجال للنقاش !

و أحيانا تضغط علينا الظروف لنقوم بأشياء نندم عليها في وقت لاحق
أن أصبح جاسوسًا في أرضِ العدو أتظاهرُ بأني منهم
أسرقُ خططهم أسرارهم جُهودهم
الجواسيس هم وباء العصر ألم يكن يستطيع أن يكتفي بأموره الشخصية؟ فوق ذلك يثقل حمله بخصوصيات غيره

في النهاية إنها الحربب الأسلوب البذيئ الصبياني لتحقيق الخطط الشريرة
وكلَ ماقد تعلمتهُ في المدرسة عن الشرفِ والنُبلِ والإحسان ! لامعنى له في أرض ِ النزال
أحبب هذه العبارة أحسست أن جرسا موسيقيا يقرع طبلة أذني بلحنٍِِِه الرنان~~
أحسست أنه سجع ولاكنه لم يكن احببت الشبه الكبير بينهما




يالها من خطيئة أتشفق على ليام حقا؟لاأيها الوغد أشفق على نفسك فقط

القصة تحمل في طياتها الكثير من القضايا الإجتماعية الني نشهدها

أنت النجمة المهيمنة على النور الساطع ش2

نرة لك المزيد عزيزتي في حفظ الخالق ق1





 
التعديل الأخير:

إنضم
21 يونيو 2014
رقم العضوية
2291
المشاركات
41
مستوى التفاعل
84
النقاط
265
توناتي
0
الجنس
ذكر
LV
0
 
.
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.
رائعة جداً جداً اعجب2 أجمل ما قرأت منذ مدة. إبداع في وصف تضارب​
المشاعر. هذا كله في ظل غموض وبحث الشخص عن خطيئته ، خطيئة الروح المتبالية.​
القصة جعلتني أفكر كثيراً وأتعاطف مع كل الطرفين، ماذا سأفعل لو كانت مهمتي أن​
أكون جاسوساً ؟ ما زلت أفكر الصراحة ولكنني موقن أنني لن أقتل زميلاً أو لا أعرف : (​
ولا ننسى ليام، كيف تم اختياره ليتم استغلاله. متعب كيف تبني الكثير من العلاقات​
من أجل لحظة تعرف فيها أنك ستهدم كل شيء وهذا ما يجعلني أتعاطف مع بطل القصة​
ليس من السهل أن تقول نعم ولكن من المستحيل أن تقول لا، وفي كل الحالتين​
انت ستذوق المر.
مستوى عالي جداً ، يرتقي عن القصة السابقة وفي تطور ملحوظ جداً.​
ما عندي ملاحظات بصراحة فقط كنت أتمنى لو استمرت واستمرت ففي رحلة البطل​
لابد أن واجه الكثير من الخطايا ، ويجب أن لا أنسى من الذكر العنوان الجذاب​
وطريقة السرد التي تجعل القارئ ينغمس.​
أنا أرشح هذه القصة للفوز بل أشجعها وأتمنى فوزها ق1 فهي معبرة عن الصورة​
ولكن ليس بطريقة مباشرة وهذا هو الإلهام.​
أتمنى لك التوفيق ، وشاركينا دائماً بجديدك​
وشكراً و2
.
 

R A V E N

🕷️𝕴𝖙 𝖎𝖘 𝖌𝖊𝖙𝖙𝖎𝖓𝖌 𝖉𝖆𝖗𝖐 𝖎𝖓 𝖙𝖍𝖎𝖘 𝖑𝖎𝖙𝖙𝖑𝖊 𝖍𝖊𝖆𝖗𝖙 𝖔𝖋 𝖒𝖎𝖓𝖊🕸️
إنضم
4 مايو 2013
رقم العضوية
199
المشاركات
2,186
مستوى التفاعل
7,974
النقاط
1,295
أوسمتــي
16
الإقامة
Underworld
توناتي
2,194
الجنس
أنثى
LV
4
 
السلام عليكم ورحمة الله مينوري ? كيف حالك أيتها الغالية اتمنى أنك بخير ?أ عتقد انها ثاني مرة اقرأ لك ولقد ابهرتني مرة اخرى، اسلوبك مميز جدا وسلس لقدا حببت طريقة سردك كثيرا ? .. أحب حين اقدر على تخيل المشاهد بسلاسة واسترسالو قد يفتح لي الخيال المجال لتخيل تفاصيل اخرى قد لا تكون ضمن القصة او لا تكون مذكورة ولكن أحب ان ارى الصورة كاملة ?.. لقد ذكرتني قصتك بقصص الأفلام الامريكية التي تتحدث عن الجنود الذين كانوا يحاربون في فيتنام والعراق ثم يعودون لبلدانهم بامراض نفسية و كرب كبير بسبب ما شاهدوه من أهوال الحرب? ، لقد كانت قصتك نقلا حرفيا عن ذلك وعبرت بامتياز عن الوضع ، كيف يستمتع الانسان باذية اخيه الانسان ويخدعه ويغدره ، صحيح ان حب الوطن واداء الواجب اتجاهه شيء لابد منه ولكن ليس على حساب الأرواح البريئة ، كم من طفل يتمته الحرب وكم من ام ثكَّلتها وكم من انسان بترت له اطرافه ? .. لن نقول الحرب بل الانسان لأنه من بدأها وبامكانه ايقافها ?☹.. مأساوية حياة هذا الجندي رغم انه اتى بالنصر لبلده بطريق ملتوية وقذرة لكن ضميره بقي يجلده للأبد ، رغم انه كان قد دفنه اثناء ممارسة مهمته ولكن ها هو يعود للحياة ليعذبه بخطيئته .. هل بامكاني ان أقول انه كان يستحق ذلك ؟! لم يكن خداعه لصديقه " المفترض''
ذا هدف نبيل حقا اذا كانت النتيجة هي احتلال بلد حر وتشريد اهله ، ثم انه تسبب في موته وتيتم ابنه ليام هذه ذريعة كافية ليستحق مايحدث له ، من المؤسف حقا ما يمكن ان يتعرض له الجنود هم في النهاية بشر ويملكون مشاعر من المؤسف انهم يضطرون احيانا للقيام بأمور تتعارض مع مبادئهم وتضرهم على المدى البعيد من اجل وطنهم ?

لقد كنت سعيدة حقا بقراءة هته القصة الجميلة ?اتمنى ان اراك دوما هنا واقرأ لك المزيد لأن اسلوبك جديا مميز ويشد القارئ من الحرف الاول ، دمت في حفظ الله ورعايته ?
 

إنضم
15 مايو 2020
رقم العضوية
11079
المشاركات
33
مستوى التفاعل
132
النقاط
5
توناتي
0
الجنس
أنثى
LV
0
 
tenor.gif


السلام عليكم ورحمة الله وبركاته




كيف هي الاحوال عزيزتي مينوري ش2 ?

ان شاء الله تمام صحة وعافية ق9 اول شيء جذبني للقصة العنوان الرهيب




والاحساسين المتابادلين في كل جزء مهما كان صغيرا في القصة الغضب الحزن




أشباحه تقيدُني أينما حللت كأنها ظلٌ أبى أن يفارقُني ، ظِلهُ لايخافُ الظلام بل يستمد سوادًهُ من حلكِ الظُلمِ
مقدمة مميزة تحمل نوعا من الغموض المثير مشاعر خانقة ندى1ق8ق8



كانت رغباتي وأحلامي متصلةً بهذه الأرض وسُكانها حيثُ إنني كنتُ سأفعلُ كلَّ ماتُمليه علي ، إنتصارهُا هوَ إنتصاري تقدمُها ونجاحُها هو نجاحي
هذه العبارة تجنن عرفت بها ان هذا العالم كنا نظنه شخص مظلم لكن تبين لنا ان احلامنا



تحقق فيها وبيها ومع سكانها ق6



جاني شعور حزين لما قريت انهم يحاربون فيتنام والعراق بعدها يعدون بكرب واامراض الى بلدانهم :(ق88



كم الحروب قذرة وكريهة بسببها يموت الكثير من الاشخاص المسالمين لم يفعلا شيء خطا ??قك2



قصة مميزة حقا مثيرة ورائعة اعجبتني الاحاسيس المتداخلة فيها :(ق00 الغضب الغموض الحزن



ابدعتي عزيزتي سلمت على المجهود المبذول في سبيل كتابتها ق00ن86



الله لايحرمنا من كل جديد وابداع يارب :(و2


استمتعت بالقصة جدا وتاثرت اكثر حز88ور2


في امان الله في حفظه ورعايته المرجو منك تقبل هذا الرد الصغير البسيط سما2ق7ق7
✨
✨

✨
✨
 

المتواجدون في هذا الموضوع

المواضيع المتشابهة
كاتب الموضوع العنوان المنتدى الردود التاريخ
ميكو شان ماسر هذه الفتاة القصص القصيرة 2
أبو ماريا الختم الذهبي [مُكتملة] العوالم المتوازية [هذه بداية معركتنا] القصص القصيرة 16

المواضيع المتشابهة

أعلى أسفل