-
أهلَا مُدَونتِي، كيفَ حالُك؟ أعتقِد أنني مُقصِرة
في حقكْ، فلِماذا لا تُعاتِبينَني قليَلا، لرُبمَا اهتَُمُ بِك،
هممم، هُنَاك عِدَة مواضِيع تجُول فِي خاطِرِي،لو فتحت
فمِِـي بمُحَـاولِة فاشِـلَة للتَحَـدُث عنهَا سـوفَ يُغلَق إلى الأبدَ،
لذَلِك من الأفضَل أن تبقَى بعض الأشياء مكتُومَة، فالحديث عنهَا
في لحظَةِ هوان سوفْ يرجِع مرة اُخرى بَآلام شدِيدة.