- إنضم
- 19 مارس 2020
- رقم العضوية
- 10852
- المشاركات
- 208
- مستوى التفاعل
- 429
- النقاط
- 141
- الإقامة
- المغرب
- توناتي
- 208
- الجنس
- أنثى
LV
0
مشاهدة المرفق 8077
ثمّـ إنّني أبكي .. ، يشهقُ قلبي دمعا فيمتزِج مع الدّم في أوردتي و لآ تتسآقط العَبرآت من مُقلتي ..
أريد كتابة شيء ، أرِيد التّخلّص من حمل ثقيل يُرهِقُ كآهلي .. يزيد من وزنِي أضعافا و لآ زِلت خفيفة كالرِّيشة .. الميزآن يرفض الإعترآف بذآك الكيل .. و أنا تعِبة ..أقرأ للكثير .. صبيآنآ و بنآت .. و تصعد الغصّة من معِدتي تِبآعا .. فتترآكم في حلقي .. لتخنُقني ، ولآ ألفُضها .. شعور الأبكم ذآك بتُّ أعرِفه ، أتعايش معه .. كلمآت صعبة ، مخارِجُها حادّة كالصّرآط .. يتملّكُني الجُبن ، فأجبُن ..
تصدح الموسيقى ، أنا أريد ، و لآ أستطيع .. قال غسآن لغادة أنتِ جبآنة لآ تريدينني ولآ تُريدين أن ترحلي .. كفّي عن الوقوف في وسط كلّ شيء .. و أنا كذلك ، أنا عالقة في دآئرة القوة و الضّعف ، بين أريد ولآ أريد.. ماذا سأخسر ؟ سأخسر ذاك الشيء .. كلّ شيء .. يصعُب عليّ المراهنة على كلّ هذا دفعة واحدة أنا أضعف من ذلك ، نعم .. لكن هذا البيـن وبين سيحِط بيديه حول عنقي يوما و أموت كثمتآلٍ أثريّ نخرته قطرآت النّدم ، كزآوية عشعش فيهآ العنكبوت .. كسقفٍ تندّى فآسودّ ..
الجميع يكتب ، لآ يُنمِّق ، يعترف ، لآ يخجل ، يبكي ، لآ يصمـت في غيآهب الأسرآر و يخرس .. و أنا فقط أتمزّق وجعا و أقرأ ..
مشاهدة المرفق 8079
ثمّـ إنّني أبكي .. ، يشهقُ قلبي دمعا فيمتزِج مع الدّم في أوردتي و لآ تتسآقط العَبرآت من مُقلتي ..
أريد كتابة شيء ، أرِيد التّخلّص من حمل ثقيل يُرهِقُ كآهلي .. يزيد من وزنِي أضعافا و لآ زِلت خفيفة كالرِّيشة .. الميزآن يرفض الإعترآف بذآك الكيل .. و أنا تعِبة ..أقرأ للكثير .. صبيآنآ و بنآت .. و تصعد الغصّة من معِدتي تِبآعا .. فتترآكم في حلقي .. لتخنُقني ، ولآ ألفُضها .. شعور الأبكم ذآك بتُّ أعرِفه ، أتعايش معه .. كلمآت صعبة ، مخارِجُها حادّة كالصّرآط .. يتملّكُني الجُبن ، فأجبُن ..
تصدح الموسيقى ، أنا أريد ، و لآ أستطيع .. قال غسآن لغادة أنتِ جبآنة لآ تريدينني ولآ تُريدين أن ترحلي .. كفّي عن الوقوف في وسط كلّ شيء .. و أنا كذلك ، أنا عالقة في دآئرة القوة و الضّعف ، بين أريد ولآ أريد.. ماذا سأخسر ؟ سأخسر ذاك الشيء .. كلّ شيء .. يصعُب عليّ المراهنة على كلّ هذا دفعة واحدة أنا أضعف من ذلك ، نعم .. لكن هذا البيـن وبين سيحِط بيديه حول عنقي يوما و أموت كثمتآلٍ أثريّ نخرته قطرآت النّدم ، كزآوية عشعش فيهآ العنكبوت .. كسقفٍ تندّى فآسودّ ..
الجميع يكتب ، لآ يُنمِّق ، يعترف ، لآ يخجل ، يبكي ، لآ يصمـت في غيآهب الأسرآر و يخرس .. و أنا فقط أتمزّق وجعا و أقرأ ..
مشاهدة المرفق 8079