فاتِي - 31/5/2024
السلام عليكم ورحمة الله وبركاتة
كيف الحال ؟ عساك بخير يارب
رجع لكم كاجون من موضوع الفراشات المسالم اللطيف إلى موضوع الرعب الدموي العنيف
لكن لم يتم العثور إلا على واحد و الذي كان مواطنا بسيط
يعمل في إحدى الشركاتو يعيش مع زوجته و ابنته الصغيرة,
و أطلق سراحه بعد فترة و مشاعر الحقد و الانتقام
تعتريه,
معه حق يزعل و يعصب بس الانتقام فعل مبالغ فيه و مدمر لحياتة فوق ما هي متدمرة خلص طلع من سجنه و نكتب له حياة جديدة يشكر ربه و يروح يعوض الطفلة الصغيرة الي انظلمت بدون سبب او ذنب
بعد أن وصلت
القضية إلى وزارة الداخلية أرسلوا محققا خاصا بهذه الحوادث لكنهم لم يتمكنوا
من القبض على هذا الشخص الذي عرف بالجزار
الآن لعرفت سبب تسميته بالجزار فعلاً الأفعال القاسية تكن سبب بولادة وحش لا يرحم
“إذا انتصر عقلي علي ضميري, فأنا لا أستحقه”
من اجمل الاقتباسات
ف الضمير نعمة من رب العالمين و موجود عند الكل بس في ناس ما بتقدره و بتدوس على هل نعمة و في ناس بتقدرها و ما بتقدر تعمل اي شي غلط او حرام عشان ما يوجعها ضميرها لأن ضميرها بكون حي مش ميت ك حال أغلب الناس
“لو يستعرض المرء نتاج فعلته قبل الإقدام عليها لما وجدت كلمة الندم في قواميسنا”
الاقتباس حلو بس مو واقعي
لأن نحنا بشر و ما بنعرف بالغيب
مهما حاولنا انو نتصور صورة العمل الي رح نقوم بيه و ما قد يحدث عندها
دوماً تخرج صورة ما و عندما نقوم به بالواقع تخرج صورة أخرى متعاكسه تماماً مع الصورة التي رسمناها في عقولنا
العجيب برغم أنك تعلم أن الجثة لن تعود للحياة وأنها لن تؤذيك إلّا أنك تظل خائفاً من النظر إليها.”
و للموت رهبة و رعب لا يقدر الإنسان الحي أو الحيوان الحي إلا أن يخاف منه
ف سبحان الله العظيم
و بس كان ذا هو الموضوع أتمنى يعجبكم
يعطيك العافية عجبنا كتير كتير و عن نفسي اكتفيت من الي شفته بموضوعك ف خلص مالي حاجة بالرواية موضوعك كان كافي و وافي شو بدي بالرواية
عن نفسي أنا ما قرأت الرواية بس قصتها جذبتني مرة و ممكن أقرأها مستقبلا
(أو ربما أبدا ),