الجزء الثاني من القصة:
خطوبة ديلوك وجين- امطار الحب
بعد أن انتهى الأخوان- كايا وديلوك من بحثهما عن الصناديق في المدينة الثلجية، سخر كايا كعادته من طول ديلوك
وقال له ساخرًا: الا تبدو اكثر طولًا اليوم؟
ليُظهر ديلوك عبوسًا واضحًا على وجهة ليستمتع كايا أكثر بمضايقة أخيه الأصغر، وانتهت هذه المضايقات بـ:
وبعد شجار دام لدقائق ذهب ديلوك لِلقاء خطيبته عند جزيرة الحب
لكن المضحك إن حظ جين كان "مليان فكككررر" لدرجة أن السماء أمطرت، فهل هذه اشارة من السماء على أن حبهم مليء بالدموع؟
قدم ديلوك الصندوق الذهبي مهرًا لهًا
والتي يتضمن جواهر وسهمًا وسلاحًا ثقيلًا
عند رؤية جين لهذه الأسلحة ساورها الشكُ، قالت في نفسها: لِمَ يعطيني سلاحًا ثقيلًا وقوسًا وانا أحمل سلاحًا خفيفًا فقط؟
وهذا ذكرها بأمبر نارية والتي تحمل قوسًا،ونويل التي تحمل سيفًا ثقيلًا !
وظل هذا الشك يُسَاير جين لكنها لم تُظهره وادعت الفرح بمهرها...
ارتجل ديلوك هنا وتخلى عن خجله ليردف:
يوم أقبلت أحلى خطيبة صابت الصاله سكون
عم اهدوء كل المكان والكل يناظر زينها
الناس من كثر الجمال ماهي مصدقه العيون
يحسبون أنها ملاك يوم رمشت في عينها
لولا خوفها على الحضور يصيبهم عشق الجنون
ومالوم أنا الصاله اذا صابها صمت وسكون
مادام جين هي المخطوبة بنسكت ونطالع زينها.
ضحكت جين وقالت له: عزيزي، لسنا في الصالة نحن في الحديقة
خجل ديلوك وقال: .. - لم يقل شيئًا
وهنا عدلت جين شعرها، فتعديل شعرها يدل على الهدوء الذي يسبق العاصفة
وراحت تضرب ديلوك ضربًا مبرحًا بالسيفِ
وهنا احتار ديلوك فهو لا يستطيع ضرب خطيبته لأنه شريف وحباب فهرب من سيف مخطبوته
لكنه لم يستطع إن يخفي لجام غضبه طويلًا فقام بحرق الحديقة التي كان يراها صالةَ
صدمت جين وقالت: تحرك حديقة حبنا؟
فحاولت جين حرق نفسها، فهي ترى حبهما سبب في وجودها على قيد هذه الحياة الشنيعة
ولكن في الواقع جين هربت وطارت ولم تحترق.. سمع كايا بهذا المصاب الجلل وجاء لمواساة أخيه
لكن ديلوك كان غاضبًا على نفسه وحاول قتل كايا ايضًا..
فطار كايا بعيدًا وقال له: دمشي ولي
وعند المساء جاءت جين لتطمئن على ديلوك سرًا !
لكنه رآها.. وظل ديلوك يطارد شبح جين - كما اعتقد
وعندما علمت به هربت بأقصى سرعة والدموع على خديها- الدموع غير واضحة بالصورة نعتذر على ذلك
أنتهى..
انتظرونا بالجزء الثالث
خطوبة ديلوك وجين- امطار الحب
الرجاء تشغيل موسيقى حزينة وارجو الإبتعاد عن الموسيقات الحماسية التي تجعلك تهزُ هزًا
لكي تنسجم عزيزي القارئ بالقراءة
لكي تنسجم عزيزي القارئ بالقراءة
وقال له ساخرًا: الا تبدو اكثر طولًا اليوم؟
ليُظهر ديلوك عبوسًا واضحًا على وجهة ليستمتع كايا أكثر بمضايقة أخيه الأصغر، وانتهت هذه المضايقات بـ:
وبعد شجار دام لدقائق ذهب ديلوك لِلقاء خطيبته عند جزيرة الحب
لكن المضحك إن حظ جين كان "مليان فكككررر" لدرجة أن السماء أمطرت، فهل هذه اشارة من السماء على أن حبهم مليء بالدموع؟
قدم ديلوك الصندوق الذهبي مهرًا لهًا
والتي يتضمن جواهر وسهمًا وسلاحًا ثقيلًا
عند رؤية جين لهذه الأسلحة ساورها الشكُ، قالت في نفسها: لِمَ يعطيني سلاحًا ثقيلًا وقوسًا وانا أحمل سلاحًا خفيفًا فقط؟
وهذا ذكرها بأمبر نارية والتي تحمل قوسًا،ونويل التي تحمل سيفًا ثقيلًا !
وظل هذا الشك يُسَاير جين لكنها لم تُظهره وادعت الفرح بمهرها...
ارتجل ديلوك هنا وتخلى عن خجله ليردف:
يوم أقبلت أحلى خطيبة صابت الصاله سكون
عم اهدوء كل المكان والكل يناظر زينها
الناس من كثر الجمال ماهي مصدقه العيون
يحسبون أنها ملاك يوم رمشت في عينها
لولا خوفها على الحضور يصيبهم عشق الجنون
ومالوم أنا الصاله اذا صابها صمت وسكون
مادام جين هي المخطوبة بنسكت ونطالع زينها.
ضحكت جين وقالت له: عزيزي، لسنا في الصالة نحن في الحديقة
خجل ديلوك وقال: .. - لم يقل شيئًا
وهنا عدلت جين شعرها، فتعديل شعرها يدل على الهدوء الذي يسبق العاصفة
وراحت تضرب ديلوك ضربًا مبرحًا بالسيفِ
وهنا احتار ديلوك فهو لا يستطيع ضرب خطيبته لأنه شريف وحباب فهرب من سيف مخطبوته
لكنه لم يستطع إن يخفي لجام غضبه طويلًا فقام بحرق الحديقة التي كان يراها صالةَ
صدمت جين وقالت: تحرك حديقة حبنا؟
فحاولت جين حرق نفسها، فهي ترى حبهما سبب في وجودها على قيد هذه الحياة الشنيعة
ولكن في الواقع جين هربت وطارت ولم تحترق.. سمع كايا بهذا المصاب الجلل وجاء لمواساة أخيه
لكن ديلوك كان غاضبًا على نفسه وحاول قتل كايا ايضًا..
فطار كايا بعيدًا وقال له: دمشي ولي
وعند المساء جاءت جين لتطمئن على ديلوك سرًا !
لكنه رآها.. وظل ديلوك يطارد شبح جين - كما اعتقد
وعندما علمت به هربت بأقصى سرعة والدموع على خديها- الدموع غير واضحة بالصورة نعتذر على ذلك
أنتهى..
انتظرونا بالجزء الثالث