- إنضم
- 8 سبتمبر 2016
- رقم العضوية
- 7074
- المشاركات
- 4,163
- مستوى التفاعل
- 20,194
- النقاط
- 1,351
- أوسمتــي
- 16
- الإقامة
- Land of Ingary
- توناتي
- 6,007
- الجنس
- أنثى
It doesn’t interest me what you do for a living.
I want to know what you ache for – and if you dare to dream of meeting your heart’s longing.
It doesn’tinterest me how old you are.
I want to know if you will risk looking like a fool – for love
for your dreams – for the adventure of being alive.
ORIAH MOUNTAIN DREAMER-
I want to know what you ache for – and if you dare to dream of meeting your heart’s longing.
It doesn’t
I want to know if you will risk looking like a fool – for love
for your dreams – for the adventure of being alive.
ORIAH MOUNTAIN DREAMER-
حسنًا لا أعرف كيف أبدأ لكنني سعيدة لمشاركتي في هذا القسم،
لطالما أردت التحدث بالفصحى بموضوع جدي دون أن أحس بالغرابة
.gif)
كنت أريد أن أفتتح نقاشًا منذ وقتٍ طويل لكن لم أستطع أن أختار سؤالًا أو موضوعًا لأطرحه..
لكن منذ أسبوع أو أكثر أردت تجربة قراءة كتاب عن تطوير الذات لأول مرة وجذبني أحد المقاطع في الكتاب
حيث كان يشرح الكاتب عن كيف أن المعاناة مهمة بحياة البشر، لأنها تعطيك
الكائن غير الآمن، غير الراضي من شأنه أن يبذل قدرًا أكبر من الجهد والعمل في سبيل التجديد والبقاء.
وأن الألم، في أشكاله كلها، هو الوسيلة الأفضل فعالية لدى أجسادنا من أجل دفعها إلى الفعل.
فالألم هو ما يساعدنا ويعلمنا في معرفة ما هو جيد لنا وما هو سيء.
إذا سألتك: ما الذي تريده من حياتك؟ فغالبًا ما ستجيب بشيء مثل أريد أن أكون سعيدًا وأحصل على عائلة وعمل أو مال!
وهذا شيء طبيعي، حيث أن المرء يستمتع بأن يشعر بشعورٍ جيد. ويريد الجميع حياة
يريد الجميع بناء عائلة سعيدة و الحصول على وظيفة أحلامهم أو الحصول على فرصة لدخول جامعة أحلامهم أو أن يجنوا مالًا كثيرًا.
من السهل أن يريد المرء شيئًا، لكن السؤال الأهم الذي لا ينتبه له أغلب الناس هو:
ما الألم الذي تريده في حياتك؟ ما الذي تظن أنك مستعد للمعاناة من أجله؟
لدينا هذا المثال: يرغب معظم الناس في الحصول على أفضل مكانة في العمل وعلى الأجر الأفضل؛ لكن عدد الأشخاص
المستعدين لمعاناة أسبوع عمل من 60 ساعة، ومن قطع مسافات طويلة بالمواصلات للوصول لمكان العمل،
ثم الغرق في كومات الأوراق وفي الروتين الوظيفي اليومي هو عدد محدود.
فنستنتج أن ما يقرر نجاحك ليس "
حسنًا الأن نستطيع أن نبتدأ نقاشنا
هل السعادة فعلًا تشترط عى أن تمشي في درب مفروش بالأشواك والآلام؟وما هو رأيك أنت بهذا؟
.gif)
التعديل الأخير بواسطة المشرف:


.gif)
<<<أحاول أن أتحدث بالمجاز
كم أنا بليغ .gif)
.gif)
آمل أن تقوموا بإحتوائي بصبركم وحلمكم
) و قال تعالى (مَنْ عَمِلَ صَالِحًا مِّن ذَكَرٍ أَوْ أُنثَىٰ وَهُوَ مُؤْمِنٌ فَلَنُحْيِيَنَّهُ حَيَاةً طَيِّبَةً ۖ وَلَنَجْزِيَنَّهُمْ أَجْرَهُم بِأَحْسَنِ مَا كَانُوا يَعْمَلُونَ) (97) سورة النحل ...الآن سأبدأ بالإدلاء بدلوي المستفز للبعض والذي سيثير الجدل للبعض والذي سيستنكره البعض لكن لابأس هذه هي الدنيا أسود وأبيض ورمادي فأنا أرى من وجهة نظري الشخصية أن الأسرة هي أسر للفكر الذي من خلاله يمكن أن تكون سعيدا أو تعيسا للذي يقع في سجن العائلة وأعني بذلك الضحايا وهم الأبناء ..بمعنى أن الوالدين إن أرادو أن يكون إبنهم سعيدا فهم يستطيعون إقناعه بذلك بطرق منطقيه عقلية وليست بمعاني معنوية كالأخلاق على سبيل المثال فدوما الفتى أو الفتاة التي أو الذي تتمتع أو يتمتع بأخلاق عالية ومستوى علمي راقي تعاني أو يعاني الأمرين في الحياة وذلك لعجزها أو عجزه عن فهم حقيقة الأخلاق فلو شبه لها أو له أن الأخلاق الحميدة كالغربال وأن الناس الذين يقومون بمضايقة هذا الفتى أو الفتاة معنويا فهم بتعبيرهم هذا يحاولون العبور من هذا الغربال الذي لايعبره إلا من يتوافق وينساب ويتقبل هذه الأخلاق لكن للأسف الشديد حينما تأتي كلمات جارحة من البعض فهي تكون كرمي النبال على القلب فيشعر أو تشعر بالوخز والطعن والألم من شدة إحساسه أو إحساسها بها فيذكرونه أو يذكرونها من حولهم من دائرة المقربين كالعائلة والأصدقاء وغيرهم بالصبر والمسامحة أو التجاهل مالم يتداعى الأمر ويكبر ليتجاوزون حدودهم بشكل أكبر من المعنوي وأقصد أن تصبح المضايقة حسية أي فيها شيء من الجوارح (لمن لايعرف الغربال فهو التي تستخدمه ربات المنازل لتصفية الشاي من الورق فربما كان له معنى آخر في بعض المناطق فالجغرافيا أحيانا هي من ترسم المعاني
) فأظن بل أعتقد أنه إن فهم الأمر على هذا النحو وهو أن الأخلاق غربال وأن هذا الأخلاق التي يرضاها لنا رب العلمين ليست لنعاني بل هي سبيلنا للسعادة فالدنيا تدور حول كل فتى أو فتاة وأقصد بتدور بمعنى أنه هو محورها فلايستطيع أحد إسعاده إن لم يكن ينتج السعادة شخصيا وكيف ننتج السعادة ؟!..سأحاول أن أجيب على هذا السؤال هو تسليم الإرادة لله بمعنى إلغاء الشك وسوء الظن مهما كانت الظروف فالله أمرنا بالتعامل بظواهر الأمور وأما البواطن فهي لله ..وأن نحاول ألا نكون أذكياء على طريقة المجتمع التي يريدها كأن لاتسكت وتصمت أمام من يسيء لك فالمجتمع يراها إهانة وطبعا ستكون كذلك إن كان ذلك الشخص سيتمادى أكثر من هذا لكن أفضل انا شخصيا منذ الأساس عدم الجلوس في المجلس(المكان) الذي يجلس ويجتمع به أمثال هؤلاء حتى لو كان في هذا المكان أناس طيبين فنحاول أن ننعزل بهم عنهم وإن كانوا يصرون على الجلوس مع اولئك الذين لم يستطيعوا إختراق غربالنا ..فأفضل العزلة على ذلك مادمت أنا سعيدا فحتى لو نبذت من المجتمع الذي يحاول أن يحرفني عن أخلاقي فلابأس بذلك مادمت أنا سعيدا وإن كانوا اولئك يبتسمون أمامك فأستطيع أن أقسم لك أن هذه الإبتسامة هي رسمة لاروح لها فهم يشعرون بتعاسة لاتتصورها وعليك أن تؤمن بحديث الرسول عليه الصلاة والسلام وعن أَبي موسى الأَشعَرِيِّ : أَن النَّبِيَّ ﷺ قَالَ: إِنَّما مثَلُ الجلِيس الصَّالِحِ وَجَلِيسِ السُّوءِ: كَحَامِلِ المِسْكِ، وَنَافِخِ الْكِيرِ، فَحامِلُ المِسْكِ إِمَّا أَنْ يُحْذِيَكَ، وَإِمَّا أَنْ تَبْتَاعَ مِنْهُ، وَإِمَّا أَنْ تَجِدَ مِنْهُ ريحًا طيِّبةً، ونَافِخُ الكِيرِ إِمَّا أَن يَحْرِقَ ثِيابَكَ، وإمَّا أَنْ تَجِدَ مِنْهُ رِيحًا مُنْتِنَةً متفقٌ عَلَيهِ .
وهي أننا نحتاج أن نكفر بتربية مجتمعاتنا كما كفر من كان في الجاهلية مشركا بعبادة اللات والعزى ومناة الثالثة الاخرى وهو شيء كان متعارف عليه منذ عشرات أو مئات السنين فآبائهم وأجدادهم كانوا يعبدونها والدليل في سورة المائدة قال تعالى (وَإِذَا قِيلَ لَهُمْ تَعَالَوْا إِلَىٰ مَا أَنزَلَ اللَّهُ وَإِلَى الرَّسُولِ قَالُوا حَسْبُنَا مَا وَجَدْنَا عَلَيْهِ آبَاءَنَا ۚ أَوَلَوْ كَانَ آبَاؤُهُمْ لَا يَعْلَمُونَ شَيْئًا وَلَا يَهْتَدُونَ (104) يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا عَلَيْكُمْ أَنفُسَكُمْ ۖ لَا يَضُرُّكُم مَّن ضَلَّ إِذَا اهْتَدَيْتُمْ ۚ إِلَى اللَّهِ مَرْجِعُكُمْ جَمِيعًا فَيُنَبِّئُكُم بِمَا كُنتُمْ تَعْمَلُونَ (105) )
بل أفضل أن تضربوا بكلامي عرض الحائط على أن تأخذوا به لأنني جاهل ثم جاهل ثم جاهل أرجو أن أكون قد أبرأت ذمتي أمام الله بهذا .
.