- إنضم
- 8 سبتمبر 2016
- رقم العضوية
- 7074
- المشاركات
- 4,158
- مستوى التفاعل
- 20,167
- النقاط
- 1,250
- أوسمتــي
- 15
- الإقامة
- Land of Ingary
- توناتي
- 5,367
- الجنس
- أنثى
It doesn’t interest me what you do for a living.
I want to know what you ache for – and if you dare to dream of meeting your heart’s longing.
It doesn’tinterest me how old you are.
I want to know if you will risk looking like a fool – for love
for your dreams – for the adventure of being alive.
ORIAH MOUNTAIN DREAMER-
I want to know what you ache for – and if you dare to dream of meeting your heart’s longing.
It doesn’t
I want to know if you will risk looking like a fool – for love
for your dreams – for the adventure of being alive.
ORIAH MOUNTAIN DREAMER-
حسنًا لا أعرف كيف أبدأ لكنني سعيدة لمشاركتي في هذا القسم،
لطالما أردت التحدث بالفصحى بموضوع جدي دون أن أحس بالغرابة
كنت أريد أن أفتتح نقاشًا منذ وقتٍ طويل لكن لم أستطع أن أختار سؤالًا أو موضوعًا لأطرحه..
لكن منذ أسبوع أو أكثر أردت تجربة قراءة كتاب عن تطوير الذات لأول مرة وجذبني أحد المقاطع في الكتاب
حيث كان يشرح الكاتب عن كيف أن المعاناة مهمة بحياة البشر، لأنها تعطيك
الكائن غير الآمن، غير الراضي من شأنه أن يبذل قدرًا أكبر من الجهد والعمل في سبيل التجديد والبقاء.
وأن الألم، في أشكاله كلها، هو الوسيلة الأفضل فعالية لدى أجسادنا من أجل دفعها إلى الفعل.
فالألم هو ما يساعدنا ويعلمنا في معرفة ما هو جيد لنا وما هو سيء.
إذا سألتك: ما الذي تريده من حياتك؟ فغالبًا ما ستجيب بشيء مثل أريد أن أكون سعيدًا وأحصل على عائلة وعمل أو مال!
وهذا شيء طبيعي، حيث أن المرء يستمتع بأن يشعر بشعورٍ جيد. ويريد الجميع حياة
يريد الجميع بناء عائلة سعيدة و الحصول على وظيفة أحلامهم أو الحصول على فرصة لدخول جامعة أحلامهم أو أن يجنوا مالًا كثيرًا.
من السهل أن يريد المرء شيئًا، لكن السؤال الأهم الذي لا ينتبه له أغلب الناس هو:
ما الألم الذي تريده في حياتك؟ ما الذي تظن أنك مستعد للمعاناة من أجله؟
لدينا هذا المثال: يرغب معظم الناس في الحصول على أفضل مكانة في العمل وعلى الأجر الأفضل؛ لكن عدد الأشخاص
المستعدين لمعاناة أسبوع عمل من 60 ساعة، ومن قطع مسافات طويلة بالمواصلات للوصول لمكان العمل،
ثم الغرق في كومات الأوراق وفي الروتين الوظيفي اليومي هو عدد محدود.
فنستنتج أن ما يقرر نجاحك ليس "
حسنًا الأن نستطيع أن نبتدأ نقاشنا هل السعادة فعلًا تشترط عى أن تمشي في درب مفروش بالأشواك والآلام؟
وما هو رأيك أنت بهذا؟
التعديل الأخير بواسطة المشرف: