- إنضم
- 17 مايو 2013
- رقم العضوية
- 255
- المشاركات
- 13
- مستوى التفاعل
- 22
- النقاط
- 360
- الإقامة
- مَـنْـزِلُنَـا
- توناتي
- 15
- الجنس
- أنثى
LV
0
ترانيم - يناير
السلام عليكم /
متمنياتي أن تكون أمورك طيِّبَة؛
من العنوان علمت أنك ستتحدث عن شخصية قيادية محضة؛
و لم أتفاجأ أنه إيروين سميث، الشخصية المقصودة؛
- أتذكر أنه لفت انتباهي في الفترة التي كان يتدرب فيها ايرين و البقية، و كنت حينها مازلت أجهل تفاصيل القصة؛
أي قبل انضمام ايرين الى فيلق الاستكشاف، عندما خاطب المتدربين في احدى الليالي؛
- أتذكر أن خطابه كان ملفتا حينها بالنسبة لي، و أيضا عندما سأل ايرين بنبرة يغلبها الغموض: من هو العدو في نظرك؟
- أتذكر أيضا عندما كان يعود مع البعثة إلى الأسوار، بدا لي أول مرة باردا، لا يهتم و قاسيا ربما، حتى انه كان يسمع بكاء الناس و سؤالهم له عن ذويهم - الذين لم يعودو معه - فينصرف دون جواب،
و بعدها سأكتشف أنه كان يحمل عبئا ثقيلا و لا يظهر ضعفه للعامة، ..
كان حكمي عليه قاسيا نوعا ما ..--أتأسف ^^
كما أنه عَلِمَ بوجود جاسوس يستهدف ايرين، - أقصد عمالقة مارلي - ....
لن أنتهي من تذكر المواقف ههههه،
* * *
الشخصية القيادية هي شخصية أتأثر بها بسهولة، أكثر من الشخصية المهاجمة - التي تعتمد الهجوم بشكل مباشر - ..
لأن الشخص القيادي لا يكتفي بالقتال فقط، بل يخطط و يفترض، و يجازف و قد يضع حياته و الجميع على المحك مقابل نجاح الخطة؛ و هذا ما كان بفعله إيروين كما قلتَ....
ايروين كان قد أخبر ليفاي أن لا يندم على أي قرار اتخذه، و أن الموت و أن تحاول و تقاتل أفضل من الموت و انت تهرب،
كان بإمكانه عندما هوجم من العملاق القرد آنذاك أن يلغي المهمة - ينسحب - يهرب/ و يختلق وعودا واهية أو أن يموت بشكل من الأشكال، لكن أدهشتني تضحيته و تصدره مقمدمة الجيش، هذا ملفت حقا و جبار؛
في إزاحة يده عندما حاول ليفاي أن يحقنه، شعرت كم أنه كان مثقلا، و كم أنه يحتاج لأن يرقد و يرتاح لا غير،
كما قيل: - لقد كنا على وشك أن نعيده ليخوض جولة أخرى في هذا الجحيم، فلنتركه يرتاح فقط -
في قراءتي للمانغا - أرك وفاته - أعجبني كم أنه واثق بأرمين و بقدراته على المدى الاستراتيجي، كنتُ سعيدة بذلك،
و اعتبر أرمين أحد أسلحته، الشيء الذي يجعلني أثق بأرمين أيضا،
كل هذا و قد غضضت النظر عن ابداع الأستوديو في تجسيد الشخصية،
و الآداء الصوتي و الموسيقي - الموسيقى الخلفية المرفقة في أهم لحظاته البطولية-
لن أنتهي كما أخبرتك ههههـ
لقد دغدغ هذا الموضوع مشاعري ، شكرا لك !!
شكرا لمجهودك ، و لأسلوبك، و لطريقة عرضك التي تجعلك تستمتع، لقد استمتعت..
شكرا للمصمم/ة أيضا ، ...
هذا جعلني سعيدة جدا ..
موفق ^^
السلام عليكم /
متمنياتي أن تكون أمورك طيِّبَة؛
من العنوان علمت أنك ستتحدث عن شخصية قيادية محضة؛
و لم أتفاجأ أنه إيروين سميث، الشخصية المقصودة؛
- أتذكر أنه لفت انتباهي في الفترة التي كان يتدرب فيها ايرين و البقية، و كنت حينها مازلت أجهل تفاصيل القصة؛
أي قبل انضمام ايرين الى فيلق الاستكشاف، عندما خاطب المتدربين في احدى الليالي؛
- أتذكر أن خطابه كان ملفتا حينها بالنسبة لي، و أيضا عندما سأل ايرين بنبرة يغلبها الغموض: من هو العدو في نظرك؟
- أتذكر أيضا عندما كان يعود مع البعثة إلى الأسوار، بدا لي أول مرة باردا، لا يهتم و قاسيا ربما، حتى انه كان يسمع بكاء الناس و سؤالهم له عن ذويهم - الذين لم يعودو معه - فينصرف دون جواب،
و بعدها سأكتشف أنه كان يحمل عبئا ثقيلا و لا يظهر ضعفه للعامة، ..
كان حكمي عليه قاسيا نوعا ما ..--أتأسف ^^
كما أنه عَلِمَ بوجود جاسوس يستهدف ايرين، - أقصد عمالقة مارلي - ....
لن أنتهي من تذكر المواقف ههههه،
* * *
الشخصية القيادية هي شخصية أتأثر بها بسهولة، أكثر من الشخصية المهاجمة - التي تعتمد الهجوم بشكل مباشر - ..
لأن الشخص القيادي لا يكتفي بالقتال فقط، بل يخطط و يفترض، و يجازف و قد يضع حياته و الجميع على المحك مقابل نجاح الخطة؛ و هذا ما كان بفعله إيروين كما قلتَ....
ايروين كان قد أخبر ليفاي أن لا يندم على أي قرار اتخذه، و أن الموت و أن تحاول و تقاتل أفضل من الموت و انت تهرب،
كان بإمكانه عندما هوجم من العملاق القرد آنذاك أن يلغي المهمة - ينسحب - يهرب/ و يختلق وعودا واهية أو أن يموت بشكل من الأشكال، لكن أدهشتني تضحيته و تصدره مقمدمة الجيش، هذا ملفت حقا و جبار؛
في إزاحة يده عندما حاول ليفاي أن يحقنه، شعرت كم أنه كان مثقلا، و كم أنه يحتاج لأن يرقد و يرتاح لا غير،
كما قيل: - لقد كنا على وشك أن نعيده ليخوض جولة أخرى في هذا الجحيم، فلنتركه يرتاح فقط -
في قراءتي للمانغا - أرك وفاته - أعجبني كم أنه واثق بأرمين و بقدراته على المدى الاستراتيجي، كنتُ سعيدة بذلك،
و اعتبر أرمين أحد أسلحته، الشيء الذي يجعلني أثق بأرمين أيضا،
كل هذا و قد غضضت النظر عن ابداع الأستوديو في تجسيد الشخصية،
و الآداء الصوتي و الموسيقي - الموسيقى الخلفية المرفقة في أهم لحظاته البطولية-
لن أنتهي كما أخبرتك ههههـ
لقد دغدغ هذا الموضوع مشاعري ، شكرا لك !!
شكرا لمجهودك ، و لأسلوبك، و لطريقة عرضك التي تجعلك تستمتع، لقد استمتعت..
شكرا للمصمم/ة أيضا ، ...
هذا جعلني سعيدة جدا ..
موفق ^^
التعديل الأخير بواسطة المشرف: