الختم الفضي ريحٌ أزالت غلاله | قصة قصيرة. (1 زائر)


إنضم
18 أبريل 2021
رقم العضوية
11995
المشاركات
319
مستوى التفاعل
1,279
النقاط
464
أوسمتــي
4
العمر
26
توناتي
3,146
الجنس
أنثى
LV
1
 
at158298289448311.gif

نۈرت آلقسم بمۈضۈعك آلجمييل ،
أبريل || MR.HERO

at_171758702671371.png


السلام عليكم و رحمة الله و بركاته

بصراحة، في البداية أردت الاشتراك في تفاعلية العشر كلمات!
لكن و بسبب ضيق وقتي خاصة هذين الشهرين، و قلة أفكاري قد استسلمت عن ذلك xD!
و لإرضاء نفسي قررت نشر احدى القصص التي كانت مخزنة عندي دون نشرها 😅


حسنًا أترككم معها، ان كانت لأحدكم أي ملاحظات آمل طرحها لعلها قد تفيد!
و كذلك لا تنسوا آراءكم عنها، آمل أن تنال اعجابكم 🩷



- 🤍

أيأس هذا الذي احاط ملامح طفل لم يتجاوز الثامنة؟ بينما أذابت الدموع عسل عينيه، فأمطرت بقطراتٍ بعثرت كيانه، لقد كان يشعر أنه وحيد رغم جميع من حوله، أخذ يلوم نفسه على ضعفها، و روحه على قلة حيلتها، و لسانه على عجزه عن الإفصاح عما يتعرض له من تنمر كل يوم!
مسح دموعه بطرف كم قميصه الأبيض، و حاول أن يرسم بسمةً واثقة بمساعدة تلك المرآة التي غطت احد أوجه الجدران في دورة المياة، ثم خرج محاولًا أن يتجاهل صيحات أقرانه الساخرة، لكن سرعان ما زالت بسمته، بعد أن رموه بكيسٍ ملأه أحدهم بمياه باردة، بللته كاملًا، من رأسه الى أخمص قدميه، ثم اعتلت ضحكات البقية .. و في لحظة قفز قلبه فيها، مرت من ذلك الرواق امرأة سمراء ثلاثينية بشعر أسود طويل .. لقد كانت معلمته، رأته و اقتربت منه، سألته عمن فعل هذا به، و حين أجاب و نظرت الى الفتى الآخر، اصفر وجهها، لم تجد ما تقوله ..و ما عساها أن تقول لابن المدير؟ و مدلل أبيه الذي قد يطردها بكذبة بسيطة يقول فيها أن معلمته قد افترت عليه ظلمًا؟!
نسيت ذلك الذي ينظر اليها برجاء، لعلها قد تساعده في استرداد حقه .. ثم خذلت نظراته البريئة، و ابتعدت بعد أن ربثت على شعره الذي غدا قاتمًا بسبب ما بلله من ماء، بعد أن كان عسليًا كلون عيناه .. و لم يسمع منها سوى همسةٍ واحدة تقول: '' لا تقترب منهم مجددًا ''
ثم تركته واقفًا، مخذولًا .. مجددًا، فبدأ يركض هاربًا من كل شيء هنا، بعيدًا عن هؤلاء، و أخذ يتذكر ما أوصل حاله الى هذا الحال، فبعد أن أفلست والدته، اضطرت الى بيع بيتهم الذي كان يحمل كل ذكرياته مع والده المتوفى، ثم انتقلت الى هذه المدينة الصغيرة، بسبب شققها ذات الأجر الزهيد، و انتقل هو الى هذه المدرسة، ذات الأروقة الضيقة، و الأقسام العتيقة، التي طُليت بألوان شاحبة، و الأطفال الذين يُجبرون على إطاعة ابن مديرها .. و من يرفض سيتنمر البقية عليه.
وصل الى ساحتها المتواضعة، فداعبته أشعة الشمس آخذةً في تجفيفه، و كأنها تحاول مواساته!

لم يستطع البقاء أكثر من ذلك، كان يُحبط كل يوم، يتعرض الى شتى أنواع الكلام الساخر الجارح، و يُضرب أحيانًا رغم محاولاته في الدفاع عن نفسه، لكنه لازال يتحمل، فهو غير قادر على أن يخبر والدته، لا يستطيع ارهاقها أكثر من ذلك، فهي ترافقه كل صباح ثم تقصد احدى الأسواق لتعمل بائعة، لدى أحد التجار الذين كانت تتعامل معهم كشريكة عمل، و الآن هاهي تتعرض الى توبيخه ان تأخرت دقيقة واحدة، ثم تبقى طيلة اليوم واقفة، تحاول بيع ما لديها من خضار، مقابل قريشات قليلة تُطعم بها ابنها الوحيد، و تدفع الايجار .. كيف له أن يتعبها أكثر من ذلك؟
لقد كان ناضجًا في عمره الصغير، لقد أجبرته الحياة أن يكون كذلك.
وصلت خطواته الى عمارة كبيرة، صفراء قديمة البنيان، لكنها لم تختلف كثيرًا عن بنايات تلك البلدة، فرغم المناظر الساحرة التي كانت تضمها، و الحدائق التي توغلتها، كانت منازلها صغيرة، و عماراتها بالكاد لها الصمود ..
و لحسن حظه، كانت شقتهما في الطابق الأول، فهو لم يكن لديه دَرجٌ كثيرٌ لصعوده، فتح الباب الحديدية مُحدثًا أزيزًا مسموع، لكن لم يكن هنالك من أحد، لازالت والدته تعمل .. دخل الغرفة الوحيدة التي كانت تحتويها، و التي يشاركها مع والدته، ثم استسلم لنومٍ عميق.

كل يوم كان يتردد بشكل أليم عليه، لم يكن هنالك من يستمع اليه، لم يجد من يساعده، كان وحيدًا رغم صغره .. الى أن جاء ذلك اليوم!
صباحٌ أشرق باسمًا عليه، لم يكن يتوقع أنه يحمل مفاجأة ستغير حياته، بينما كان جالسًا على مقعده ينتظر معلمته لتجيء فيتوقف ضجيج من حوله، دخل رفقتها طفل آخر، بملامح مريحة، مبتهجة، عينان ضاحكتان بلون عشبي ناعم، و شعر بني قصير .. و ملابس بدت ثمينة جدًا، لم يعره اهتمام كبير، الا أن بقية الأطفال كانوا ينظرون اليه بفضول .. ثم بدأ الدرس، و هدأ الجميع.

بعد سويعات قليلة، رن الجرس معلنًا عن انتهاء فترة الصباح، أخذ حقيبته محاولًا الهروب قبل أن يُقرر بقية الفتية أن يضايقوه مجددًا، لكن استوقفه صوتٌ مرحٌ قائل:
- الى أين أنت ذاهب؟

لم يجبه، و لم يستدر ليرى من المتحدث حتى، خشية أن يكون من أحد هؤلاء، و انما أسرع في خطواته مغادرًا .. و بعد أن وصل الى مكانه المفضل، تحت شجرة كبيرة في ساحة المدرسة، أخرج من حقيبته علبة صغيرة بها شيء يخفف من جوعه في فترة الغذاء، قد أعدته والدته له .. لكنه تفاجأ بأن ذلك الفتى قد لحق به، حيث وقف أمامه و هو يقول لاهثًا:
- أنت سريعٌ حقًا!
نظر الآخر اليه بشيء من الحيرة، ليقول بصوت خجول:
- من أنت؟
- أدعى جان، أجبرت على المجيء الى بيت جدي بينما قد ذهب والديّ في رحلة عمل .. ماذا عنك؟ و لما أنت وحيد عكس البقية؟
- آدم .. اسمي آدم.

تلك الكلمات كانت الأولى التي تبادلها بشكلٍ ودي مع أحد الأطفال هنا، و بدأ يسرد له كل شيء عما يحدث في هذه المدرسة من ظلم، و لحسن الحظ، قد كان والد جان أعلى رتبةً بكثير من ذلك المدير، فحذر ابنه من العبث معه، و لكونه قد كان دائم الالتساق بآدم، لم يعد هو الآخر يتعرض الى ذلك التنمر، لقد تحرر من غلاله أخيرًا!

أصبح الاثنان أقرب صديقين، و جمعهما في مرحلةٍ ما شغف الموسيقى في ذلك العمر الصغير، فأخذا يكتبان و يغنيان معًا أغنيات تحرك القلوب، من قبل صوتهما الطفولي البريء.

و بعد ظلم راح يعذبه كل يوم، أشرقت حياته، أدرك أنه ليس من أمرٍ سيء قد يدوم للأبد، و أحس بشعور ضحايا التنمر فغدا دائم الدفاع عنهم، هو و صديقه الجديد، تعلم كيف يواجه المتنمرين، فقد عاش تجربة جعلته ينضج أكثر .. و بعد أن دخل المرحلة المتوسطة من مشواره الدراسي، و الذي قد شاركه فيه جان الذي رفض العودة مفضلًا البقاء في بيت جديه، شاركا بأغنية كتب آدم فيها عن هذه التجربة في برنامج موسيقي رفقة صديقه، ليحققا نجاحًا كبيرًا، و تصل حكايته الى مسامع الجميع، ممثلًا أحد ضحايا التنمر من الأطفال، و الذين لايزالون بعدد كبير، لعل هنالك من أحد قد يستفيق قلبه، و يلتفت اليهم، فيخلصهم مما يعانوه من معاناة.


- 🤍


في الواقع هذه قصة كتبتها بعد أن رأيت احدى الحلقات الغنائية للاطفال، و استلهمت من قصة الطفل الذي قام بغنائها مع صديقه، فهو ايضًا كان يعيش مع والدته و يتعرض الى التنمر و كان صديقه من أعانه على التخلص من ذلك ..
تأثرت بها لدرجة كتابة لهذه القصة!
آمل أنها قد راقت لكم، دمتم في أمان الله 🤍





 
التعديل الأخير:

براءة كوربيكا

لا أرد الكلمة الجارحة بمثلها فأنا لا اجيد السباحة في الوحل
إنضم
16 مارس 2021
رقم العضوية
11924
المشاركات
5,813
مستوى التفاعل
9,523
النقاط
465
أوسمتــي
6
العمر
28
الإقامة
بغداد
توناتي
2,012
الجنس
أنثى
LV
1
 
at159401377455311.png

نۈرت القسم بردك الجمييل
أبريل || MR.HERO

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاتة
كيف حالك حبيبتي يارب تكوني بخير ق1 ق1
انا جدا حزينة لانك لم تشتركي بالمسابقة
لقد فقدنا فرصة للاستماع لنصوص ادبية مميزة
للاسف
بكا10
ربي يوفقك ويسعد قلبك ان شاء الله
القصة جدااا احترافية وجميلة بكل معنى الجمال
اسلوب قوي ومحترف
تأثرت فيها جدا واحببتها جدا
كلماتك بسيطة وقوية وذات صدى
واحببت اكثر شي كون القصة مستندة على واقع
وتحمل فكرة تربوية في النهاية
ابدعتي جدا بما خطة قلمك
اكتشفت اني تأثرت بادم جدا
كنت راح ادخل نص القصة وانتشلة من المتنمرين
ب11
بس الحمد للة النهاية كانت سعيدة

لا تحرمينا من جديدك
انا متشوقة دائما للاطلاع على قصصك الجميلة مثلك
ولو في قصص ثانية انا حكون سعيدة لو شاركتينا فيها
ما عندي شك حتكون ذات حبكة ادبية مميزة
وان شاء لله نشوفك اكبر كاتبة بالدنيا

روزي2

تقبلي مروري البسيط
وفي أمان الله ور3جوجو1
 
التعديل الأخير بواسطة المشرف:

ayame

We might meet again somewhere, under a starry sky
إنضم
1 مارس 2021
رقم العضوية
11882
المشاركات
74
الحلول
1
مستوى التفاعل
378
النقاط
95
أوسمتــي
2
توناتي
610
الجنس
أنثى
LV
0
 
at159401377455311.png

نۈرت القسم بردك الجمييل
أبريل || MR.HERO


أهلًا أهلًا يا جميلة .. أتمنى أنك بأحسن حال ق6

صدقيني مِن أجمل المواهِب الكِتابيّة التي مرّت على هذا القِسم و من التي قرأتها لحدّ الآن !
تملتكين أسلوبًا كِتابي وصفي مُبهر و جذّاب للغاية جوجو1
مُجرد قراءة كلماتِك الرّاقية جعلني أغوص في مشاهد خياليّة داخِل رأسي و طبعًا هذا بفضل موهبتِك ،
فما قد يُميّز الكاتِب الموهوب بالنسبة لي هو قُدرتُه على إيصال المشاعِر بشكل عذب و سَلس و أن تسنَح كِتابتُه للقارئ بالاندماج فورًا مع القصّة
أو مع مُحتوى الكِتابة بشكلٍ عام ..
و فِعلًا بدون أيّ مُجاملات يا لطيفة، أتقنتِ عملكِ و جدًا ق6

و فِكرة أنّك أُلهِمت من خلال قصّة حقيقيّة لوحدها جعلتني أُعجب بإبداعك أيضًا ،
و اِستغلالِك لهاتِه الفِكرة البسيطة و توسيعِها و العملِ عليها لتحويلها لقطعة فنيّة بهذه الرّوعة ياه1
ماذا عساي أن أقول أكثَر و أنا أخافُ ألاّ أوفّي موهبتَكِ حقّها ؟ ب1

ناهيكِ عن مدى جمال القصّة رغم قُصرِها و كَم أنّها مؤثّرةٌ بالفِعل .. كيف جسّدتِ مُعاناة كلّ من الأم و الاِبن باِستعمال الكلِمات و التّعابير فقَط ..
و كميّة القهر التي شعرتُ بِها حينما فضلّت المُعلّمة السكوتُ على التنازُل عن منصِبِها ~
و النّهاية السّعيدة للفتى الصّغير بالأخير و أعجبني كيف لاحظَ ذلِك اللّطيف تواجُد آدم لوحدِه طول الوقت و تدخلّه لمُساعدتِه ببراءةً تامّة ياه1

فعلًا فعلًا و فعلًا استمتَعت و أنا أقرأُ ما خطّتهُ أناملُكِ !
حزينةٌ أنّ الوقتَ لم يكُن كافِ بالنسبة لكِ لتُشاركي بالفعاليّة و بدون أدنى شكٍّ أعتقدُ أنّكِ كُنت ستُبدعين ش00
+ أعتقِد الهيدر مِن تصميمكِ أيضًا ؟ لأنَهُ كذلِك بمُنتهى الجمَال ش2

سعيدةٌ جدًا بطرحِك هذا و حقًا أتمنّى أن أقرأ المزيدَ مِن كِتاباتِك في المُستقبل ق6
دُمتِ مُبدِعة و موهوبَة و3.
 
التعديل الأخير بواسطة المشرف:

YAZAƝ

Be water my friend
إنضم
26 مارس 2021
رقم العضوية
11946
المشاركات
427
مستوى التفاعل
3,598
النقاط
441
أوسمتــي
5
العمر
24
توناتي
3,727
الجنس
ذكر
LV
1
 
at159401377455311.png

نۈرت القسم بردك الجمييل
أبريل || MR.HERO

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
كيفك FlORÉN ان شاء الله تكون بألف خير وصحة وسلامة يارب العالمين ق8ق8ق8

رمضان كريم وكل عام وانتي بخير وصحة وسلامة يارب ق8ق8ق8

الصراحه تمنيت انك تكوني معانا في المسابقه 💔
القصة جدااا جميلة بكل معنى الكلمه استمتعت في قرائة هذه القصه الاسطوريه

تملتكين أسلوب كِتابي رائع و احترافي دخلي القاريء في عالم الروايه الجميلة

بهنيكي على جمال القصّة رغم انها قُصرِها جدا و مأثره جدا جدا

روايه جميله و ابداع اجمل و اجمل
لا تحرمينا من ابداعاتك الجميله و طلتك الأجمل تصميم جدا جدا جميل و عجبني

تقبلي مروري الخفيف و لطيف

Peace Out Avery One

في امان الله ✨🌸

 
التعديل الأخير بواسطة المشرف:

إنضم
28 يونيو 2019
رقم العضوية
10115
المشاركات
80,045
مستوى التفاعل
83,061
النقاط
1,913
أوسمتــي
17
العمر
22
توناتي
7,481
الجنس
أنثى
LV
4
 

السلام عليكم ورحمة الله وبركاتة جوجو1

كيفك أختي عساك بخير و صحة و عافية يارب
ق1 ق1

القصة جميلة جدااا

حزنت على ادم و لما يتعرض له من تنمر روزي4

عشان فعلا التنمر امر مريع لا يستطيع أي طفل تحمله

لكن ظهور شخصية جان اللطيفة

جعل من القصة تزداد جمالاً ش2

يعطيكي العافية على الرواية الجميلة

عاشت الايادي

و ما ننحرم من هل نشاط يارب

و ان شاء الله منشوف اعمال اخرى لك

دمتي بخير


في أمان الله جوجو1
 

RO-CHAN

اللهمّ وجهنا لما خلقتَنا له و اصرفنا عمّا نهيتَنا عنه
إنضم
30 يوليو 2019
رقم العضوية
10216
المشاركات
31,525
الحلول
1
مستوى التفاعل
77,612
النقاط
2,134
أوسمتــي
23
توناتي
17,599
الجنس
أنثى
LV
5
 
at159401377455311.png


وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
كيفك فلورن ش2
إن شاء الله تكوني بأحسن حآل


ما شاء الله عليكِ
حبيت أسلوبك بالكتابة و السرد ووصف الأحداث
وعجبني كمان الموضوع أو المشكلة اللي اخترتِ تعالجيها بقصتك لانه بالفعل مشكلة التنمر من أصعب المشاكل اللي بواجهوها الأطفال
بس ما عجبني موقف المدرسة بصراحة مفروض كان لها دور بالحد من التنمر على آدم لانه جزء من دورها التربوي مش تنسحب ببساطة لأنه الطرف الثاني هو ابن المدير !
و جان اللطيف اللي اجى و سانده حبيته كثير ش2
بس حسيت المشكلة انحلت بسرعة ض2
يعني قصدي لو صار شوية أكشن بينهم بوجود جان وبعدين
هو اخذ موقف وانتصرله < بحب التعقيدات بالقصص شو أعمل ض2

وجداً عجبني أنكِ استوحيتِ القصة من حدث مر عليكِ
حسيت هالشي أعطى إحساس حقيقي أكثر بالقصة اعجب2

متحمسة جداً لكتاباتك القادمة لما تتفرغي شوي حب2
لا تحرمينا من طلتك بالقسم


في أمان الله ق12

 

Mr Cat

i love you but i love me more
إنضم
23 مايو 2020
رقم العضوية
11115
المشاركات
1,343
مستوى التفاعل
7,750
النقاط
467
أوسمتــي
9
العمر
19
الإقامة
Tokyo
توناتي
3,030
الجنس
ذكر
LV
2
 

at159401377455311.png
شكراً لردك المميز جوجو1 ~ يونيو

السلام عليكم و رحمة الله تعالى و بركاته

كيفك؟ يا رب تكوني بأتم الصخة والعافية ور3

قصتك جميييلةةة جدااااا من زمان ما قريت قصة أثرت فيا و هزت قلبي لهاي الدرجة ندى1
طريقة سردك تخليك تندمج مع احداث القصة مررة ابداااع هي11
حزنت كثير على ادم كيف كان عايش طفولته في ذاك الظلم و التنمر والله التنمر شي صعب جدا نح3 و كمان حزنت على امه
و حياتهم القاسية حز88
اكره ما اكره هم اولاد المدراء و الاساتذة يشوفون انفسهم انهم كلشي وهما بس متنمرين غ11
من لما دخل جان للفصل عرفت انه رح يكون صديق ادم و ينقذه من التنمر ندى1 بس ياريت وصفتي الذل و التوبيخ الي تعرضله
ابن المدير ذاك عشان ترتاح نفسيتي هم2

و اكثر شي حبيته نهاية القصة مو متوقعة ابدا انهم يصيرون يالفون اغاني حق التنمر ش2

و بس لا تحرمينا من قصصك الحلوة ور3 ق1
 
التعديل الأخير بواسطة المشرف:

المتواجدون في هذا الموضوع

أعلى أسفل