- إنضم
- 6 أبريل 2017
- رقم العضوية
- 7930
- المشاركات
- 100
- مستوى التفاعل
- 111
- النقاط
- 140
- الإقامة
- Small town.
- توناتي
- 35
- الجنس
- أنثى
LV
0
مشاهدة المرفق 8515 مشاهدة المرفق 8516 مشاهدة المرفق 8528
مشاهدة المرفق 8517 مشاهدة المرفق 8519
. . . and she continued
- a successful woman
السّـــلام عليكمَ ورحمَة الله و بَركاتهُ .
صباحَ يومٍ ما تمشيتَ عَبر أحضان هذا الموقعِ اللطَيف بأهلهِ وأصَحابهِ وزواياهِ، ودُهشتَ كثَيرا بهذا النَّشاط الذي ينبضُ في ساحتهِ.
ثُّم طرأت لي فكرة إنشاء مُدونة بسيطَة، آوي اليها كلما أشتقتُ لقراءة حديثي ، ولعلكمْ لا تعلمون ضخامةَ
السعادة التي أنا بِها الآن ، ولا أظن بأني سأندمِ لَو سطرتُ بعضًا منِي هُنا وسأعرفكمْ بمن أكون أولاً!
أدعى White ، وسأشرح للجميع لماذا إخترت هذا الإسم بالتحديد! حَسنا .. قبل 10 سنواتٍ تقريبًا كنت أتصفحُ إجدى المنتديات
المتخصصة بتعلم الفوتوشوبْ، وكنت أتررد اليها بغرض تعَلم ترتيب الصور كما تصنع صديفتي وما دفعني أيضا هُو تشجيع شخص عزيزٍ
علي بشدةْ ، وأشكرُ تشيجعهُ الذي ألهمني لتعلم مهارة جديدةٍ ورغم كَوني في الخامسة عشر حِينها. إنَّ التعلم ليس صعبًا إذا كُنت تملُكَ الشغفْ وأن تكُون شخصًا مختلفاً عنِد من تُحبه ، وَ أعتقد أني بدأت بدايةً غير سهلة ، وتعرضتُ للكثير من الإحراج، ولابد من ذلَك حين تكون مبتداَ و لم أستلسلم رغم نقد الكثَيرين لأعمالِي !
مرة التقيتُ بشخص يدعُى White، بدا لي أنه لطيفُ وموهوبُ جدا ، لواحَتهُ تتسم بالأناقَة، ولعل قراءتها تفسر الفن التجريديْ لفلفستَه الخاَصة للفَن و التي تعكسُ ملامح النقاء َ والهّدوء، وحبهِ للتأملْ والنثر التي تشير لها وجود المساحَات البيضاء الشاسعةَ، خلال نظرتكِ الى تراقص الألوان وتناثرها بعشوائية ستجدِ كمًا هائلاً من أحساسيسهِ وشغفه وجهدِه في تلكِ الأعمال.
كنتُ اراقبهُ وأحاول تقليدَ فنهِ، و أتدربُ لساعاتِ لكَي أصنعَ لوحة قريبةَ من سماتِ لواحتهِ، لكنني فشلتْ في ذلكَ مئات المرات..
أحيانا أعود الى المَنزلِ مبكرًا وابدُل ثيابيِ أركض بإتجاه حاسوبيِ ، ولعلَ حجم الشغف قد تضاعف لتعَلم المزيد منِهُ، فجأة وجَدتُ رسالةً في صندوقِ الرسائل، إندفعَتُ بخفة لأرى من المُرسل وكانَ هُوّ ! ضغطتُ على زر فتحِ الرسالة بقوَة لأرى مابها، وكان قدْ سطر: ( أهلا . . كيف الحاَل؟ هل يمكنك كتَابةُ تعليقُ على مُوضوعي ..) لم أستطع تمالكَ حمَاسِي، قلَبت المتصفح بسَرعة لأتجة الى مَوضوعه وكنت أعلم إني متأخرة، كانت لَوحَة غايةً في الأناقة والإبداعَ وكأنني لم أرى لوحَة أجمل من تِلك، مع الأسف أطلتُ التأمل والقراءة حتى غلبني الوَقت ، و سبقني الكثيرَ من الأشخاص ، تَعجبتُ كيفَ يمكن لشخَص مثلهِ أن يملك قلوب كلِ هُولاء بتلكَ اللوحة! رأيتُه معجبًا بكل من تركَ لهُ حتى ولو سطرًا واحدًا، بينما لم أستطع أن أكَتب شيئا لا أعلمْ لما! ربَما أجِيد مراقتبْه فقط . . وكَان قراري حينها أنه سيعير اهتمامه للسطَر الأول فقط. وسأسكتبُ له إعتذار يبرر تَخلفي عِن الرد ، وبُدون تررد تركتُ رسالةَ إعتذار و أتطلع حقًا لرسالته التالية!
وللَحديث بقية . .
أتوقعْ كانت مُحاولة جيدة هذه مقدمةَ كتبتها تويْ قلت أفضض شُوي، وطبعا أدري مالكم حيلْ تُقرونها بس أصلاً عادي
وبس الرمزيات اللي فُوق وَ تحت حلالكمْ تتوقعون وش معنى كل وحدة فيهمْ وبس كُونوا بالقُرب
مشاهدة المرفق 8517 مشاهدة المرفق 8519
. . . and she continued
- a successful woman
السّـــلام عليكمَ ورحمَة الله و بَركاتهُ .
صباحَ يومٍ ما تمشيتَ عَبر أحضان هذا الموقعِ اللطَيف بأهلهِ وأصَحابهِ وزواياهِ، ودُهشتَ كثَيرا بهذا النَّشاط الذي ينبضُ في ساحتهِ.
ثُّم طرأت لي فكرة إنشاء مُدونة بسيطَة، آوي اليها كلما أشتقتُ لقراءة حديثي ، ولعلكمْ لا تعلمون ضخامةَ
السعادة التي أنا بِها الآن ، ولا أظن بأني سأندمِ لَو سطرتُ بعضًا منِي هُنا وسأعرفكمْ بمن أكون أولاً!
أدعى White ، وسأشرح للجميع لماذا إخترت هذا الإسم بالتحديد! حَسنا .. قبل 10 سنواتٍ تقريبًا كنت أتصفحُ إجدى المنتديات
المتخصصة بتعلم الفوتوشوبْ، وكنت أتررد اليها بغرض تعَلم ترتيب الصور كما تصنع صديفتي وما دفعني أيضا هُو تشجيع شخص عزيزٍ
علي بشدةْ ، وأشكرُ تشيجعهُ الذي ألهمني لتعلم مهارة جديدةٍ ورغم كَوني في الخامسة عشر حِينها. إنَّ التعلم ليس صعبًا إذا كُنت تملُكَ الشغفْ وأن تكُون شخصًا مختلفاً عنِد من تُحبه ، وَ أعتقد أني بدأت بدايةً غير سهلة ، وتعرضتُ للكثير من الإحراج، ولابد من ذلَك حين تكون مبتداَ و لم أستلسلم رغم نقد الكثَيرين لأعمالِي !
مرة التقيتُ بشخص يدعُى White، بدا لي أنه لطيفُ وموهوبُ جدا ، لواحَتهُ تتسم بالأناقَة، ولعل قراءتها تفسر الفن التجريديْ لفلفستَه الخاَصة للفَن و التي تعكسُ ملامح النقاء َ والهّدوء، وحبهِ للتأملْ والنثر التي تشير لها وجود المساحَات البيضاء الشاسعةَ، خلال نظرتكِ الى تراقص الألوان وتناثرها بعشوائية ستجدِ كمًا هائلاً من أحساسيسهِ وشغفه وجهدِه في تلكِ الأعمال.
كنتُ اراقبهُ وأحاول تقليدَ فنهِ، و أتدربُ لساعاتِ لكَي أصنعَ لوحة قريبةَ من سماتِ لواحتهِ، لكنني فشلتْ في ذلكَ مئات المرات..
أحيانا أعود الى المَنزلِ مبكرًا وابدُل ثيابيِ أركض بإتجاه حاسوبيِ ، ولعلَ حجم الشغف قد تضاعف لتعَلم المزيد منِهُ، فجأة وجَدتُ رسالةً في صندوقِ الرسائل، إندفعَتُ بخفة لأرى من المُرسل وكانَ هُوّ ! ضغطتُ على زر فتحِ الرسالة بقوَة لأرى مابها، وكان قدْ سطر: ( أهلا . . كيف الحاَل؟ هل يمكنك كتَابةُ تعليقُ على مُوضوعي ..) لم أستطع تمالكَ حمَاسِي، قلَبت المتصفح بسَرعة لأتجة الى مَوضوعه وكنت أعلم إني متأخرة، كانت لَوحَة غايةً في الأناقة والإبداعَ وكأنني لم أرى لوحَة أجمل من تِلك، مع الأسف أطلتُ التأمل والقراءة حتى غلبني الوَقت ، و سبقني الكثيرَ من الأشخاص ، تَعجبتُ كيفَ يمكن لشخَص مثلهِ أن يملك قلوب كلِ هُولاء بتلكَ اللوحة! رأيتُه معجبًا بكل من تركَ لهُ حتى ولو سطرًا واحدًا، بينما لم أستطع أن أكَتب شيئا لا أعلمْ لما! ربَما أجِيد مراقتبْه فقط . . وكَان قراري حينها أنه سيعير اهتمامه للسطَر الأول فقط. وسأسكتبُ له إعتذار يبرر تَخلفي عِن الرد ، وبُدون تررد تركتُ رسالةَ إعتذار و أتطلع حقًا لرسالته التالية!
وللَحديث بقية . .
أتوقعْ كانت مُحاولة جيدة هذه مقدمةَ كتبتها تويْ قلت أفضض شُوي، وطبعا أدري مالكم حيلْ تُقرونها بس أصلاً عادي
وبس الرمزيات اللي فُوق وَ تحت حلالكمْ تتوقعون وش معنى كل وحدة فيهمْ وبس كُونوا بالقُرب
!
التعديل الأخير: