الختم الاداري قُلتُ لأحلامِي تعالي .. فتعالَتْ (1 زائر)

[SAZAR ✘]

ما اعرف شنو اقول لأني واخيرا خلصت هذا الموضوع..
حسيت كان لازم انشره واذكر لكم بعض الاشياء الي أعرفها
والي توصلت الها عن طريق البحث المطول ..
اتمنى تكونون استفاديتوا ولو شوي من هذا الموضوع ..

لكني اريد اقول لك شي أخير ..
كل ما زادت خبرتك بالحياة راح تزيد فرصة انك تحقق حلمك ..
لا تقول عنه مستحيل .. ابد لا تقول هذي الكلمة ..
حتى لو فشلت حتى لو سقطت .. راح تكون هذي التجربة الفاشلة
شي يساعدك حتى تحقق حلمك الي تبحث عنه ..

.. لا تستسلم ..
​

 

[SAZAR ✘]

.. للرفع ..​

 

[SKY NET]

_
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
شلونك ؟ يا رب تكون بخير
ما شاء الله عليك مبدع وتميزت بالموضوع
اختيارك وجمعك رهيب والمضمون الاساسي
طرحته بطريقه سلسه وحلوه
التنسيق والتصاميم كلش حلوه عاشت ايديك
بانتظار جديدك اكيد
كل الود ~

 

[S A L W A]

ترانيم 2023/4/11

السلام عليكم ورحمه الله وبركاته
أخبارك بجل؟ اود تهنئتك على أروع وافخم موضوع بعام 2022
وأحب ان أُهنئ نفسي لإيجاد وقت ومصادفة الموضوع ثم قراءته كاملاً!
وأتت لحظة الرد بشكل غير متوقع او مخطط له! ذكرتني بـ فهد عامر الأحمدي
كاتب " نظرية الفستق" بحيث كل فكرة موجودة في كتابه كان ينشرها على شكل مقالة
في موقع كان منتسباً له وفي النهاية قُدر له نشر الجزء الاول والثاني من كتابه
بشكل رائع وله سيط! أفكارك وصلتني وقدرت اسستوعبها
موضوع إبداعي منبع من الطاقة الإيجابية ومنارة لإرشاد كل ضائع
راودتني الكثير من الأفكار لدرجة الرغبة بكتابة رسالة لنفسي وان احتفظ بها جانباً
فأن تأتيني مثل هذه اللحظة من الإيجابية والدعم النفسي نادر جداً
واحتاج ان اتذكر هذا الشعور لاحقاً والكلمات التي برأسي عن تشجيع نفسي
فالأجواء السلبية تنال مننا لحد ما في أغلب الأحيان مع نسيان نقاط القوة لدينا
القصص التي رويتها لنا والأقوال كانت كافية للتشجيع ومدنا بطاقة لإكمال الطريق
الكتب سمعت عنهم من قبل لكن رغبت الآن بقراءتهم وتدريب عقلي اكثر
تذكرت شيئاً لطيفاً، في تساؤل عن كيفية إيجاد حلم وهدف
إنه لشيء مأساوي وكئيب ان يكون الإنسان غير قادر على الحلم حتى!
سيشعر بأن أيامه إسراف بالوقت وأن عمره ضائع، يعيش بروتين الاستعباد
التفكير في كيفية العمل فقط، عمل بالكاد يكفيه راتبه لشراء ملبس ومأكل
هكذا كانت حياة العبيد قديماً، لم يكن بوسع أحد توفير بعض الأموال دون تقصير على نفسه
إن مرتبه على قدر حجمه إن كان محظوظاً! وقد يكون ضيقاً عليه
فـ نادراً أن تخرج من هذه الطبقة شخصية صبورة ذات إرادة! لخلق تغيير
والخروج من بؤرة اليأس والسيطرة هذه، بالسير في طريق النجاح
لطالما كنت أردد في نفسي، أود فعل شيء ما في حياتي ..
شيء أفتخر به وأشعر بأنه إنجاز، امتلكت الكثير من الطرق لكني كنت ضائعة بينها
جميعها علي خوضها، لكن الترتيب كان اول ما ينقصني
وثاني شي ينقصني هو أن أغلق اذني عن عبارات الإحباط بأن الأمر فاشل ومفروغ منه
أنا أؤمن بطريقة أديسون، في كل تجربة كان يكتشف اخطاء فشل التي قبلها
ويستمر بالتعلم وتجنب الاخطاء وبناء طريقة اخرى، لقد حاول بكل الطرق​

كن على يقين أن الله ما زرع في قلبك طموحا للوصول لأمر إلا لأنه يعلم أنك ستصل إليه..​

تماماً انا أؤمن بهذه العبارة وبقوة وأرددها دائماً!
​

إذا تعلمت من فشلك، فهذا يعني إنك لم تفشل أبدًا.
”زيجلار”​

حبيت كتيير هالمقولة لمستني
-
حينما كنت في الابتدائيه وأول تمكني من القراءة، كنت اوفر مصروفي
ولا أشتري الحلويات بشكل يومي، كان لدي شغف ناحية شيء
اجمع بعض القطع النقدية وأدخل المكتبة ليعرض لي البائع عدد كبير جداً
من القصص القصيرة ذات الحجم الصغير، واغلبها كانت حكايات خيالية
وكنت طوال طريق عودتي للمنزل استمر بالقراءة مراراً وتكراراً مستمتعة!
الصفحة كانت نصفها العلوي رسمةً للمشهد والنصف السفلي المشهد النصي
ساعدني ذلك على التخيل! وبدأ ينمو في داخلي حب التجربة
بعد ان انتهت مرحلتي الابتدائيه خصصت دفتر خاص لقصصي
وكنت أصمم على نمط القصة بحيث رسمةً ثم المشهد أسفلها
كان لدي حلم، ان تتم شراء قصصي يوماً رغم عدم كفاءتي في الكتابة
وكانت أخطائي كارثية ولا أحد يقرأ اعمالي او يتابعني ولا يصحح لي
في ذلك الوقت لم أكن استعمل هاتفاً ولم يدخل الانترنت لحياتي
وفي نطاق دراسي عنصري نحو المواد العلمية، نيلك للإختصاص العلمي كالفرض
الأدبي ممنوع والفني ممنوع، كإضاعة الوقت! ولسوء الحظ كنت مهووسة بالأدب والفن
ولم أنال فرصة دراسة أحدهما وإنما اختيار ثالث لا رغبة لي به
ومع ذلك بعد التخرج، استمريت بممارسة ما أحب كهواية دون هدف
غارقة بوقت فراغ مخيف وضائع بلا أي خطط او اهداف
لكن بالنظر لحلم الطفولة وطريقة الكتابة الركيكة! حينما انظر لنفسي اليوم
بعد عشر سنوات بالضبط أشعر بالفخر كون كتاباتي تطورت
وحققت على الأقل ولو جزءاً بسيطاً من حلمي أن أكون كاتبة بمستوى جيد
اتمنى ان لا يستغرق مني نشر قصة عشر سنوات أخرى!
حتى رسمي تطور بشكل كبير عن السابق، مقومات جيدة لتحقيق رغبة راودتني بصغري
وان اشعر بلذة تحقيقها، استحق ذلك! على الأقل في نهاية المطاف
سأشعر بأني اعطيت نفسي ما رغبت به، ولم يكن ذلك سهلاً أبداً
لـ ربما ابدأ بتصميم قصة قصيرة او مصورة أياً كانت، ثم صناعة مجلة لطيفة للأطفال
دفتر تلوين ونشاطات يدوية، سأزرع داخل الأطفال الحب الذي كان يراودني
بين الفن والأدب، مهارات بالرسم وبرامج الانديزاين والكتابة قد تساعدني قليلاً
لذا لن أيأس، حتى فكرة ديزني! وكاتبة هاري بوتر تم رفض اعمالهم سابقاً لكن لم يفشلوا او ييئسوا
اتمنى للجميع التوفيق، خسارة لمن أضاع موضوعاً كهذا
يعطيكِ العافيه وجزاك الله خير عالطاقة الإيجابية والتوجيه
أحببت أن اتحدث قليلاً عما شعرت به وتذكرته، عذراً للإطالة
لا تحرمنا من طلتك الرهيبة ونورنا دائماً بهيك كتابات
تحياتي سسلوى كانت هنا
​