طيب راح أحكيلكم أحد مواقفي الغبية
مرة كنت أنا و العائلة الكريمة في وسط المدينة ندور و نستكشف المحلات عشان نشتري ملابس العيدحكموه5
و من حظنا الناس كانوا مثل الدود حتى أني ما قدرت أتنفس
بعدها بعد ما خفت الزحمة صرت أنط و ألف و أدور و أجري كالمجنونة بعدها و بالغلطة أصددمت بامرأة تجر في ابنها ما ادري كيف تسمونها بس كانت حاطااته بشي عنده عجلات و ايد و هي ماسكة هذيك الإيد و تجر و لما اصدمت بيها كانت اشوي و ما تطيح و فلتت إبنها إلي انجر بعيد عنها بسببي
بعدها قبل ما تشوفني هربت