- إنضم
- 29 ديسمبر 2021
- رقم العضوية
- 12528
- المشاركات
- 719
- مستوى التفاعل
- 2,148
- النقاط
- 360
- أوسمتــي
- 5
- العمر
- 17
- الإقامة
- غرفتي
- توناتي
- 2,805
- الجنس
- أنثى
ها انا ذا
اشعر بالفراغ مجددا لكن هذه المرة هذا لا يزعجني
عرفت معنى التفاؤل و لا اريد ان أكون غير ذلك الشخص المتفائل
هذا لا يعني انني سانجح في ذلك لكن على الأقل هذه المرة اعرف ان لا جدوى من الاحباط و الكسل
لست مثالية و لا أشعر بالنقص من ذلك
الرضى عن ذاتي هو كل ما اريد ان اشعر به حتى في عز معاناتي.
واجهت الكثير ربما و ربما قد كان ذلك مجرد عبت
أنا الأفضل بالنسبة لنفسي، أنا لست مميزة أنا مختلفة،
و الإختلاف رائع و جميل.
أنا أملك القدرة على التغيُر و التغيير
أنا لم أكن أعرف من أكون
و لازلت تائهة في متاهة الحقيقة
متاهة التق فيها الوهم بالواقع
تبا، احيانا لا اعرف فيما أفكر لا أعي ما أقول.
مر الكثير و هو في نظر البعض النصف أو أقل بقليل
مهلا اَ تعرف معنى ان تكون الأول في الترتيب؟
عن نفسي لا اظنني اعرف مغزى ذلك، و لا أظنني أبالي بمعناه.
أنا لست متعبة أنا بخير حمدًا لله، و لا أظن أن قول-لكن-سيحدث فرقا أو أي نوع من التغيير
أحبك أَ هذا كاف بالنسبة لك؟
ربما الجواب المنتظر هو نعم، لكن ربما هذه المرة سأجيب بلا و أنا أعي ما أقول
لست شخصا أنانيا لكنني شخص مغفل الى حد الجنون عاقل الى حد بل بلا حدود
ربما لست ذكية بما يكفي لاكون الشخص المحبوب
لكنني لست بالغباء الذي يجعلني اعطيهم سببا لكرهي
أنا الهدوء وسط صخب الجمهور
أنا الضوضاء غير المسموعة في منتصف الليل
لست شخصا حزينا لست كئيبا لست يائسا
كلي أمل و تفاؤل و سعادة
جربت الفشل و ربما ذقت طعم الهزيمة
الهزيمة أمام نفسي غالبا لكني الآن ادرك قيمة كل ذلك
تبا مجددا، اظنني لا أحبذ اسلوبي هذا في الكتابة
لكنني لم أجلب معي دفتري جلبت قلما و لم أحضر ورقة لذا كتبت هنا
أيًا يكن-حتى أنا لا أعرف حقيقة ما كتبت-
طابت أوقاتكم
لكنني لم أجلب معي دفتري جلبت قلما و لم أحضر ورقة لذا كتبت هنا
أيًا يكن-حتى أنا لا أعرف حقيقة ما كتبت-
طابت أوقاتكم
التعديل الأخير بواسطة المشرف: