- إنضم
- 20 يونيو 2015
- رقم العضوية
- 4625
- المشاركات
- 604
- مستوى التفاعل
- 203
- النقاط
- 637
- أوسمتــي
- 2
- العمر
- 24
- الإقامة
- Egypt
- توناتي
- 2,125
- الجنس
- ذكر
السلام عليكم ورحمه الله وبركاته
كيف الحال !!؟
ب الف خير ان شاء الله
ماشاء الله علي هذا التقرير الكامل المتكامل
كنت ابحث عن مسلسل اتابعه في هذه الايام الممله
لكن الان وبفضلك وجدت ما كنت اريد ..
في البدايه جذب انتباهي التصميم والشكل العام للتقرير
خصوصا تنسيق الوان الخط مع الهيدر والرمزيات شئ اكثر من رائع وقمه في التفوق والابداع ..
الرمزياات سواء الثابته او المتحركه جميلين بشكل لا يوصف
والاقتباسات رائعين كلهم حتي ام الدنيا مصر بلدي منوره تقريرك من خلال قرائتي ومشاهدتي لبعض
اللقطات اتضح لي ان فارس القمر نتتبع إذن رحلة شاب يتحول لبطل خارق بمساعدة إله مصري قديم،
لكن هذا لا يكفي لإصلاح ما بداخله من كسور، لا يشفيه من معاناته، لا يضيء قلبه وتنفتح له أبواب
أوزوريس إلا عندما يتصالح مع ذكرياته وماضيه وهويته الأخرى، يصبح إنجازه الأكبر هو ما فعله دون مساعدة هذا الإله المصري القديم، بل هو الذي يساعده ليعود للحياة.
البطل يتلقى رصاصتين في صدره، لكنه يعود للحياة حينما ينفتح على ماضيه، وحينما تمد له حبيبته يد المساعدة، يصبح الحب هو العلاج والسلاح، أمر
شاعري بالتأكيد ، قد لا يكفي في الواقع لنعيد الموتى كل يوم إلى الحياة، لكنه قد يساعد بالتأكيد من يعانون وهم لا يزالون على قيد الحياة.
اتمني عدم حرماننا من المزيد من الابداع في التقارير القادمه وبالتوفيق يارب فيما هو قادم
@RoDy
كيف الحال !!؟
ب الف خير ان شاء الله
ماشاء الله علي هذا التقرير الكامل المتكامل
كنت ابحث عن مسلسل اتابعه في هذه الايام الممله
لكن الان وبفضلك وجدت ما كنت اريد ..
في البدايه جذب انتباهي التصميم والشكل العام للتقرير
خصوصا تنسيق الوان الخط مع الهيدر والرمزيات شئ اكثر من رائع وقمه في التفوق والابداع ..
الرمزياات سواء الثابته او المتحركه جميلين بشكل لا يوصف
والاقتباسات رائعين كلهم حتي ام الدنيا مصر بلدي منوره تقريرك من خلال قرائتي ومشاهدتي لبعض
اللقطات اتضح لي ان فارس القمر نتتبع إذن رحلة شاب يتحول لبطل خارق بمساعدة إله مصري قديم،
لكن هذا لا يكفي لإصلاح ما بداخله من كسور، لا يشفيه من معاناته، لا يضيء قلبه وتنفتح له أبواب
أوزوريس إلا عندما يتصالح مع ذكرياته وماضيه وهويته الأخرى، يصبح إنجازه الأكبر هو ما فعله دون مساعدة هذا الإله المصري القديم، بل هو الذي يساعده ليعود للحياة.
البطل يتلقى رصاصتين في صدره، لكنه يعود للحياة حينما ينفتح على ماضيه، وحينما تمد له حبيبته يد المساعدة، يصبح الحب هو العلاج والسلاح، أمر
شاعري بالتأكيد ، قد لا يكفي في الواقع لنعيد الموتى كل يوم إلى الحياة، لكنه قد يساعد بالتأكيد من يعانون وهم لا يزالون على قيد الحياة.
اتمني عدم حرماننا من المزيد من الابداع في التقارير القادمه وبالتوفيق يارب فيما هو قادم
@RoDy
التعديل الأخير بواسطة المشرف: