- إنضم
- 7 مايو 2019
- رقم العضوية
- 9955
- المشاركات
- 3,895
- مستوى التفاعل
- 4,264
- النقاط
- 498
- أوسمتــي
- 2
- الإقامة
- كوكب بلوتو ♇
- توناتي
- 1,535
- الجنس
- ذكر
المنافسين
من الناحية المادية فإن اكبر المنافسين هم :
1- Magic Leap.


شركة ناتجة عن التعاون بين العملاقين الأمريكي جوجل والأسيوي علي بابا. وهي شركة مهتمة بالواقع المختلط، أي تركيب العناصر والمواد المتخيلة أو غير الواقعية في مشاهد واقعية أمام أعين المشاهدين، وتعد تقنية الهولوجرام هي التقنية الرئيسية التي تعتمد عليها الشركة التي تعد بتغيير شكل الواقع الذي نعيشة الآن.
2- Tesla Motors.

الشركة الرائدة في مجال صناعة السيارات الكهربائية والمتميزة في تقنية السيارات ذاتية القيادة والمتصلة بالإنترنت، وتعمل الشركة المملوكة للعبقري إيلون ماسك على نشر ثقافة السيارات الكهربائية ذاتية القيادة في العالم أجمع، ومن المتوقع أن تمتلك تسلا موتورز مستقبل سوق صناعة السيارات ذاتية القيادة المتصلة بالإنترنت والمتوقع أن يصل حجمه إلى 10 أو 20 ضعف حجم سوق صناعة الهواتف.
3- Facebook.

ينصب تركيز فيسبوك اليوم على ما هو أبعد من التواصل الاجتماعي العادي الذي اتسم به منتجها الرئيسي من خلال موقع فيسبوك، فمع امتلاك الشركة لتقنية نظارات الواقع الافتراضي Oculus Rift تبتعد فيسبوك كثيراً عن آبل في هذا المجال، بل ويبدو أنه على آبل أن تبذل مجهوداً كبيراً لمحاولة اللحاق بفيسبوك. هذا بالإضافة إلى اهتمام وتركيز فيسبوك على تطبيق المحادثة والمراسلات فيسبوك الذي استطاع أن يصبح الأقوى على الإطلاق متخطياً تطبيقات محادثة هواتف آيفون.
4- ARM.

تتوقع شركة سيسكو أنه مع حلول عام 2020 سيصبح هناك حوالي 11.6 مليار هاتف ذكي وأجهزة محمولة وأجهزة متصلة ببعضها عبر الإنترنت، مما يعني أن إنترنت الأشياء قادم لا محالة تاركاً آبل وراءه بخطوات عريضة. وهنا يأتي دور الشركة البريطانية ARM والتي استطاعت أن تنقل تقنية التوصيل عبر أشباه الموصلات Semiconductors إلى المستقبل. والجدير بالذكر أن شركة آبل تعتمد على شرائح ARM في صناعة معالجات هواتفها.
5- Foxconn.

بعد شراء الشركة التايوانية لقطاع صناعة الهواتف Nokia المملوك لشركة مايكروسوفت، أصبح من المؤكد نية الشركة خوض سوق صناعة الهواتف بقوة، معتمدة على خبرتها المتميزة التي اكتسبتها من خلال صناعتها لمكونات الهواتف الذكية واستحواذها على الشركات المصنعة لمكونات الهواتف مثل شراءها مؤخراً لشركة Sharp المورد الرئيسي للشاشات المستخدمة في هواتف آبل.
6- Huawei.

استطاع العملاق الصيني أن يثبت قدرته على منافسة وتهديد مكانة الجميع، ويبدو أنها لا تكتفي بمكانتها الحالية كثالث أكبر شركة مصنعة للهواتف في العالم بعد آبل وسامسونج.
وعلى الرغم من وجود جملة "صمم في كاليفورنيا" المطبوعة على كافة أجهزة آبل، إلا أننا نعرف جميعاً أن هواتف آيفون تصنع في الصين وتحديداً في مدينة شينزين، حيث المقر الرئيسي لشركة هواوي.
وتقوم الشركة الصينية بإنفاق 9.2 مليار دولار على مجال الأبحاث كما استطاعت أن تقوم بشراكات متميزة مع عدد من الشركات منها عملاق صناعة العدسات والكاميرا Leica.
ومن الناحية التقنية فإن اكبر المنافسين هم :
1- samsung
سامسونج أكبر شركة تجارية في كوريا الجنوبية، تأسست على يد واحد من أكثر رجال الأعمال نجاحًا ( أي بيونغ تشول)، وقد صممت أوّل هاتف محمول عام 1988، لكن قبل ذلك قامت بصنع أجهزة الراديو والترانزستور، ومنذ أواخر التسعينات 1993 كانت تُعد الكترونيات سامسونج من أكبر الشّركات المصنعة لأقوى أشباه الموصلات في العالم حتّى اليوم.
قسمت سامسونج إلى خمس مجموعات أبرزها سامسونج التقنية، وأصبحت الهواتف الذكية أكبر مصدر دخل لها، وفي العام الماضي سنة 2020 تصدرت أعلى العلامات التجارية في العالم.
حققت أبل أرقامًا قياسية عام 2020 حيث كانت عائداتها الإجمالية تقدر تقدر بنحو 64.7 مليار دولار، وحوالي 13.6 مليار دولار أرباح صافية بحسب إعلان رسمي من أبل في ربعها الرابع.
أمّا سامسونج سجلت إيرادات قياسية بلغت 59 مليار دولار وبلغت أرباح صافية الشركة 8.3 مليار دولار في ربعها الثالث.
2- huawei
تجاوزت شركة الهواتف الصينية الرائدة؛ هواوي، شركة أبل، للمرة الأولى عالميًا، في مبيعات الهواتف الذكية عن شهري يونيو ويوليو من 2019 ، كثاني الشركات في مبيعات الهواتف الذكية، وفقًا لتحليل مركز كونتيربوينت للأبحاث، لذا فإن هواوي تصدرت المركز التالي لشركة سامسونج العالمية التي تتصدّر قائمة مبيعات الهواتف في العالم، ويقول مركز كونتيربوينت للأبحاث أن ذلك بفضل الاستثمار المستمر للشركة، والتسويق القوي والإبداعي لمنتجاتها. ولم يصدر مركز كونتيربوينت للأبحاث، أية تقارير عن مبيعات شهر أغسطس حتى الآن، غير أنه يشير إلى استمرار المبيعات القوية لشركة هواوي
3- microsoft
تحتدم المنافسة بين عملاقي التكنولوجيا آبل ومايكروسوفت، حيث بدأ صراع جديد بينهما بالظهور، وهو أشبه ما يكون بفترة ظهور الكمبيوتر الشخصي، وفقا لصحيفة "وول ستريت جورنال" الأميركية.
وذكرت الصحيفة بالمنافسة بين مؤسس آبل ستيف جوبز ومؤسس مايكروسوفت بيل غيتس في الماضي، وقالت إنه في الأشهر الأخيرة عادت كلتا الشركتين إلى المنافسة بشدة مرة أخرى.
وعلى هامش المنافسة، تم تبادل الاتهامات بين الجانبين بشأن شركة "إيبك غيمز" التي تخوض آبل معركة قانونية معها وتتهم مايكروسوفت بأنها تساندها.
واتهمت إيبك غيمز آبل بممارسات غير تنافسية، بينما ألقت مايكروسوفت باللوم على آبل لتقييد قدرتها على الوصول إلى المستخدمين من خلال خدمة ألعاب الفيديو الخاصة بها.
ويوم الخميس الماضي، أطلق الرئيس التنفيذي لشركة مايكروسوفت ساتيا ناديلا نظام التشغيل الجديد "ويندوز 11" الذي يتميز بخصائص تنافسية مع متجر التطبيقات الخاص بآبل (آب ستور) الذي يخضع لعدة ضوابط، وفقا للصحيفة.
وتتنافس كلتا الشركتين في سوق منتجات الأجهزة التي تدعم "الواقع المعزز والافتراضي" الذي ينظر إليه على أنه المجال الرئيسي التالي للمستقبل.
وقال ناديلا يوم الخميس خلال الحدث الافتراضي الذي أقيم عبر الإنترنت "يحتاج العالم إلى نظام أساسي أكثر انفتاحا، نظام يسمح للتطبيقات بأن تصبح منصات في حد ذاتها".
وتدافع آبل عن ضوابطها الصارمة على متجر التطبيقات الخاص بها، وتقول إنها تقدم للمستخدمين حماية أكبر للخصوصية والأمن السيبراني. ويدعي آخرون، ومنهم فيسبوك وإيبك غيمز أن الشركة تمارس بشكل غير عادل سلطتها للتحكم في الوصول إلى أكثر من مليار مستخدم لأجهزة آيفون حول العالم.
ويصف ناديلا مايكروسوفت بأنها المدافع عن المطورين وشريك جيد لهم، وتعاونت الشركة مع أمازون على سبيل المثال، لتزويد ويندوز 11 بتطبيقات التجارة الإلكترونية التي تعمل على نظام أندرويد التابع لغوغل، بينما تضاعف آبل من الأسوار المحاطة حول أجهزتها وتطبيقاتها، وفقا للصحيفة.
ويذكر أن آبل قامت بترويج إعلانات تلفزيونية تسخر من مستخدمي الكمبيوتر الشخضي، مما دفع مايكروسوفت إلى إطلاق حملة مضادة لها.
والآن أصبح المتنافسان القوتين التجاريتين الرئيسيتين في أميركا، وهما الشركتان الأميركيتان الوحيدتان اللتان تقدر قيمتهما بنحو 2 تريليون دولار أو أكثر، ولدى كلاهما أكثر من 140 ألف موظف، وتبلغ مبيعاتهما السنوية نحو 400 مليار دولار.
التعديل الأخير: