الختم الذهبي لم يبق غير عضو واحد| بطولة أعضاء وعضوات منتدى الانمي (1 زائر)


إنضم
30 أبريل 2016
رقم العضوية
6370
المشاركات
6,617
مستوى التفاعل
60,543
النقاط
1,500
أوسمتــي
18
توناتي
613
الجنس
ذكر
LV
4
 
لا هنا خط احمر
كله يموت وموتته تهون الا مستر كات
خلاص انا علا مبتغاي من انهاء الموضوع
ميهمنيش ينكتب اسمي او مينكتبش لان نهاية القاتل هتكون على ايدي

صح انا مش مؤلف ه1
بس برضو القاتل الاعيبه زادت عن حدها
وانا نده الاول غ11
وهوريه

فصل خطير بعبارات رائعة واخيرا جه موت ديمو
< مستني البنات كلهم يموتوا

تحياتي لك بصراحة

عموري مر من هنا
 

عبدالله 3

“فَمَتَى رَأَيْتَ بُسْتَاناً يُحْملُ في رُدْن ، ورَوْضَةً تُقَلُّ في حِجر
إنضم
14 يناير 2022
رقم العضوية
12560
المشاركات
352
مستوى التفاعل
1,256
النقاط
132
أوسمتــي
3
توناتي
3,370
الجنس
ذكر
LV
0
 
الحلقة الثامنة: الشجرة العملاقة

كانت العضوة (ديمو) أَشْقى فتاة تشرق عليها الشمس. ومع هذا، لم يكن الفتور ليتطرق إلى محاولتها في الفِرار. ونحن الآن في وقت العصر. كما لو كانت الشمس تقول لها: أخشى أن لا يكون في مقدوري القول: أراكِ غداً.

خاطبت ديمو نفسها مُشجعة: لفتاةٌ مُحَارِبة خيرٌ من فتاةٍ مستسلمة.

،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،

خلا العضوان أحدهما إلى الآخر: (عموري) و(شينيغامي) عند القبر حيث يرقد (مستر كات).

قال (عموري): "إن موت العضو مستر كات قد خلف في نفسي حزناً عميقاً.

لبث العضو (شينيغامي) صامتاً. كما أنه لم يتفوه بكلمة منذ موت العضو (مستر كات)

-أتفهم حزنك يا صاح،- قال عموري.- أنا أيضاً أفتقده.

وهذه المرة أيضاً قد كان شينيغامي صامتاً.. لا يريد التكلم مع أحد.

حاول (عموري) أن يخرج (شينيغامي) من دائرة الحزن الشديد قائلا: ألم تأكل شيئاً حتى الآن؟.

هز رأسه نافياً

قال (عموري) وهو يسعى في إِنْهَاض شينيغامي: والله لتأكلن الطعام معي.

غير أن محاولته باءتْ بالفشل.

،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،

في حجرة الاستقبال، كانت العضوات يتحدثن.

-يتملكني اليأس مما يحصل معنا،- قالت مارشي.- إن القاتل يجيد المُنَاوَرَة والمجابهة على نحو لا يضارع. كم هو وحشٌ صَلْب.

-إني خائفة على العضوة المسكينة ديمو،- قالت ماري.

-أتمنى لها النجاة،- قالت سلوى.

-أتراها تنجو بعدما كُتِبَّ اسمها على السبورة،- قالت ستار في قنوط.

-ما حدث مع العضو مستر كات يفطر القلب،- قالت ماري وهي تقاوم عبراتها.

-ما زال قلبي يتفطر حزناً حينما أتذكر كيف كان شينيغامي يبكي على صديقه،- قالت كاواي.- حتى أنه رفض الشخوص إلى حجرته ورغب في النوم عند القبر.

-إن في القصر سراً غامضاً،- قالت ستار.- والمشكلة في أننا لا نستطيع النفاذ إلى الحقيقة.

-لقصرٌ بُني على الذبح هذا القصر،- قالت ماري وهذه المرة أجازت لنفسها البكاء.

،،،،،،،،،،،،،،،،،،،

كانت ثمة بقية متخلفة من ضياء النهار. نامت العضوة (ديمو) في العراء. وعندما استفاقت كان الليل البهيم يخيم على الأرض. الفتاة لم تحصِ عدد الساعات التي أنفقتها في النوم. كان عزف الريح ليس ثمة ما هو أوهن منه. ريح هائمة على وجهها. سمعت فجأة صوت هَمْهَمَة: وحين التفتت إلى تلك الهَمْهَمَة لمحت عيناها شخصاً متوارياً في حلكة الليل. أَزِفَ ذلك الشخص منها فسابقت قدماها الريح. لكنها تعثرت في جذر بارز من شجرة عملاقة ولم تعد قادرة على تخليص قدميها منها. وعندما رأت الشيطان يجِيء ماشياً نحوها، جمدت كالمصعوقة في مكانها. انتهى الأمر!. لقد لفّ الشيطان حبل المشنقة حول رقبتها ثم ربطها إلى غصن الشجرة نفسها. كانت عاجزة عن التنفس في الوقت الذي كانت قدماها تركل وتركل وتركل. وكلما كانت تركل كان حبل المشنقة يضيق حول رقبتها أكثر فأكثر ثم أكثر فأكثر. كان الشيطان في ذلك الوقت متخذاً مكاناً له بالقرب من الشجرة، بانتظار أن تلفظ أنفاسها الأخيرة فيعود إلى حجرة المكتبة؛ للسبب الذي تعرفونه. أخيراً، أصابت العضوة (ديمو) رعشة الموت وأغمضت عينيها إلى الأبد.

،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،


دلف الشيطان حجرة المكتبة وكتب على السبورة اسم: سلوى.
 
التعديل الأخير:

عبدالله 3

“فَمَتَى رَأَيْتَ بُسْتَاناً يُحْملُ في رُدْن ، ورَوْضَةً تُقَلُّ في حِجر
إنضم
14 يناير 2022
رقم العضوية
12560
المشاركات
352
مستوى التفاعل
1,256
النقاط
132
أوسمتــي
3
توناتي
3,370
الجنس
ذكر
LV
0
 
10099

S A L W A | 11/1/2023


الحلقة التاسعة: البحر

قرأت (سلوى) اسمها على السبورة وقالت في نفسها: إنكِ لميتة!

عندما طافت هذه الخاطرة في ذهنها، اشتدت إمعاناً في الهرب. أخبر العضو (شينيغامي) الأعضاء بما رآه: "بينما كنت أجلس عند القبر رأيت سلوى تركب حافلة العجوز. حاولت اللحاق به لمنعه وضربه، لكنه انطلق بسرعة مبتعداً عن أرض القصر.
حينئذٍ، تملك العضوات الأربع والعضو (عموري) الذهول. وتساءلوا عن سبب ذهاب سلوى. في تلك اللحظة لم يفطن الأعضاء إلى السبب الذي بمقتضاه أسرعت صديقتهم في الهرب. ولكن ما أن دخلوا حجرة المكتبة وقرأوا اسمها على السبورة، أدركوا الحقيقة.

-يا ويلي! يا حبيبة قلبي يا سلوى!،- قالت ماري بلهجة متفجعة.

-واحسرتاه على شبابك يا سلوى،- قالت ستار في نشيج وبكاء.

-هل يمكن أنه يريد مساعدتها على الهرب؟،- سألت مارشي في ذهول وهي لا تزال تحت تأثير الصدمة.

-هذه المساعدة من العجوز لا يمكن أن تأتي عفواً!،- قالت كاواي في لهجة يقين.- لقد قام في نفسي الشك ضد العجوز- هو القاتل!

-مستحيل!،- قالت مارشي مستنكرة هذا الاحتمال.- لقد رأينا القاتل بأم أعيننا عندما ألقى جثة بجل في حجرة الاستقبال: لقد كان القاتل قوي البنية أما العجوز فهو ضئيل الجسم منحني الظهر.

-لا بد وأن سلوى تحت تأثير شعوذة الشيطان،- غمغم عموري غمغمة مسموعة.

-إن الشيطان لم يكن له في أي يوم من الأيام تأثير على سلوى،- قالت مارشي.

-يلوح لي أنكِ تنسين أن سلوى أصبحت منعزلة وعصبية منذ موت ساندرا،- قال عموري.

-يا جماعة الخير، أليس يجدر بنا أن نلحق بهم،- قالت ماري.- يجب أن ننقذ سلوى بأي طريقة.

-لا توجد لدينا مركبة وهذا يعني أنه ليس في وسعنا فعل أي شيء،- قال شينيغامي.

،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،

الحافلة تسير على الطريق.

-أنتِ يا من وقع الدور عليكِ،- قال العجوز في أسلوب هَزْليّ.- لا أصدق بأنكِ سوف تموتين غداً في مثل هذا الوقت.

-اخرس أيها الحقير!،- قالت سلوى ثائرة وكانت تنوي بأن تدير عجلة القيادة لكي يموتا هما الاثنين.

-منذ قليل ماتت العضوة ديمو مشنوقة. كم أنا متعاطفٌ معها- في حين أنني لا أستطيع أن أتعاطف مع العضو بجل: لقد كسر زجاج النافذة، انظري بعينك!. لا أملك النقود لإصلاحها. حسبي الله ونعم الوكيل!.

وكرة أخرى فقدت سلوى السيطرة على أعصابها وهمت بأن تمد يدها إلى عجلة القيادة لكن العجوز ترجاها وقال: حسناً، حسناً- سوف لن أغضبك ثانية. ولسوف آخذك إلى البحر كما وعدتكِ.

-خذني إلى الموقع الذي أخذتنا منه في ذلك اليوم النَحْس،- قالت سلوى والغضب يتطاير من عينيها.- ذلك المكان الذي أنا متأكدة بأنني سوف أجد فيه المخرج.

،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،

مع إشراقة شمس البكور، كانت سلوى قد وصلت إلى البحر.

-مع السلامة يا سلوى،- قال العجوز وهو يخرج رأسه من النافذة.

-لا سلم الله الذي ببالي!،- قالت وهي توليه ظهرها مبتعدة

هبطت بعد ذلك الهضاب التي تقوم على البحر. ووجدت نفسها، من جديد، أمام الشاطئ البارد المفتوح المهجور من كل شيء ما خلا الطيور المهاجرة. تمنت في أعماق نفسها بأن القوة الغامضة التي أتت بها إلى هنا أن ترجعها إلى عالمها الحقيقي.

لم يغمض جفن للعضوة المذعورة. وكلما مرّت ساعة كان خوفها يتصاعد. بعد قليل لمحت (سلوى) شخصاً ما يحوم في الأرجاء. فراحت تغذ في الركض؛ كي لا يدركها ذلك الغريب الذي ظهر فجأة. وفي أثناء ركضها، لمحت قارباً سائِباً في خليج صغير: لقد تراءى لها أن هذا القارب ليس له صاحباً فاستشعرت العزم على المجازفة بكل شيء واستقلته وأبحرت به. تتابعت الساعات وحان وقت مَغْرِب الشمس. وهي لا تزال منزوية في القارب في وسط البحر؛ إذ رأت من الحكمة أن لا تعود إلى الشاطئ ما دامت ترى الرجل المتجول لم يبرح مكانه ويحدق فيها بنظرات لا تنطوي على الخير. واستمرت في البقاء في القارب حتى هبط الليل واشتملت الظلمة الأرض والبحر.

،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،


أحكمت (مارشي) تغطية (ماري) بالبطانية وهي تقول: سلوى سوف تكون بخير. كوني قريرة العين يا ماري.

أجابت (ماري) وهي ترتجف من البرد والخوف على صديقتها: إنما أنتِ تريدين طمأنتي لا غير. والحق أنكِ خائفة ،أكثر مني، على سلوى.

-لم أكن لأكذب عليكِ يا ماري، إن قلبي يحدثني أنها بخير.

،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،

دقت الساعة الثانية عشرة

في البحر وبينما كانت سلوى في القارب

بدء القارب يهتز ويتأرجح يمنة ويسرة.

حبست العضوة أنفاسها فيما كان قلبها يردد: كن ثابتاً يا قارب!.

ولما اشتد جموح الأمواج أكثر من السابق، اختل توازن القارب وأصبح أكثر ميلاً للجهة الأخرى. فانقلب بها. لكن (سلوى) كانت متمسكة بأهداب الحياة حتى آخر رمق. لم يحدث شيء خلال العشر دقائق الأولى من سقوطها في الماء. وظنت في ذلك الوقت أنها بِمَنْأى عن يد القاتل، ولكنها في ذات الوقت، تعرف أنها ليست بِمَنْأى عن خطر توقف قلبها عن النبض؛ بسبب البرودة القارسة في الماء والهواء، ما دامت غير قادرة على تعديل القارب والصعود على متنه. وبعد قليل، أبصرت أنوار ساطعة قادمة من سفينة تطفو فوق الماء على نحو ضبابي. وكانت تشق عباب البحر باتجاهها.

في ذلك الحين، أدركت (سلوى) التي كانت مخلوعة الفؤاد أن الشيطان يتعقبها حتى وهي في البحر. جاهدت تسبح إلى الأمام بكل ما أُوتيت من القوة غير أن السفينة تجري وكأنها قطاراً سريعٌ على اليابسة. في نهاية المطاف فلق غاطس السفينة رأس (سلوى). وانتهى كل شيء بعد ذلك.

،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،

لقد ملأت (ستار) حجرة الاستقبال بصرخات الرعب والغضب والحزن

عندما رأت اسم صديقتها سلوى يُمحى؛ ففهمت بذلك أنها قد ماتت. ضمتها (كاواي) إلى حضنها وكانت هي الأخرى تبكي بحرقة.

،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،


بعد أن مُسِحَ اسم (سلوى) حلَّ مكانه اسم العضو: عموري.
 
التعديل الأخير:

S A L W A

عندي جناحات بس مفيش هوا ! ~
إنضم
6 يونيو 2015
رقم العضوية
4508
المشاركات
1,765
الحلول
1
مستوى التفاعل
9,378
النقاط
1,211
أوسمتــي
10
العمر
25
توناتي
10,083
الجنس
أنثى
LV
2
 
السلام عليكم ورحمه الله وبركاته
اخبارك اخ عبدالله ان شاءالله بخير
اهنيك على فكرتك الرهيبة اللي صارت حديث الاعضاء بالملفات والخاص
ما عنا سسيرة غير نعلق ع الاحداث اللي صارت ه1 صح ردودنا قليلة
بس ننتظر من الصبح لنشوف كيف كانت نهاية كل واحد ومين التالي
كنت متأملة كون الاخيرة دولور2 من الصامدين الاخيرين
بس يلا حظي عمل اللي يقدر عليه واكتر ما توقعت يصمد لهون
حسيت بشعورهم هلأ ي حوينة شبابك ي سلوى ب11
دقيقة صمت على روحي الشجاعة الثائرة، حبيت السيناريو اللي صار عجببني وبقوة
صراحة لوهلة! حسيت بأمل، قلت لنفسي معقولة ؟؟
ما توقعت انقتل يعني الخطة كانت خطيرة والبحر بعيد

بس كيف الحقير جاب سفينة ك44 لو في سفينة بالمنطقة كنا طلعنا فيها كلنا

هههههههههههههههههههههه انا المفروض ازعل ع موتي
بس الدور اللي بعدي قتلني من الضحك ه1 شف الحظ قلتلك جاييك الدور ه1
أخبر العضو (شينيغامي) الأعضاء بما رآه: "بينما كنت أجلس عند القبر رأيت سلوى تركب حافلة العجوز. حاولت اللحاق به لمنعه وضربه، لكنه انطلق بسرعة مبتعداً عن أرض القصر.
حينئذٍ، تملك العضوات الأربع والعضو (عموري) الذهول.​

عاملة واسطة لأهرب بس حسيت نذالة اني ما هربتكم معي
بس جد حسيت اللحظة الحرب والقتال يكون فردي ان خلاص هذه حربي وحدي!
القتال ومحاولة النجاة، اهم شي العضو عموري ينذهل ضض1 @3moory ~
لا بد وأن سلوى تحت تأثير شعوذة الشيطان،- غمغم عموري غمغمة مسموعة.

-إن الشيطان لم يكن له في أي يوم من الأيام تأثير على سلوى،- قالت مارشي.​

كفووو مارشي اكتر من يعرفني 😭💙 ياه مستحيل يأثر ع راسي اليابس ه1
يلوح لي أنكِ تنسين أن سلوى أصبحت منعزلة وعصبية منذ موت ساندرا،- قال عموري.​

شو مشكلتك معي هم2 انا عصبية؟ انااا عصبيةة؟؟؟ ك44 - ترمي اغراض القاعة ع راسه -
اوبس انا أم الاعصاب الرايقة ش5 و3
أحكمت (مارشي) تغطية (ماري) بالبطانية وهي تقول: سلوى سوف تكون بخير. كوني قريرة العين يا ماري.​
فديييت المحبة واصحابي اللي زعلانين عليي ب11
متابعة لشوف مين المحظوظ او اقول المنحوس اللي يشوف كل اصحابهم راحوا
وهو اللي بقي وحيد يحمل ذكريات فظيعة براسه، هي مو مكافئة وإنما عقوبة
كيف تكملوا الطريق بدون سلوى وبجل، العصبيين والقويين والمنفعلين ه1
معليش لسا شينيغامي معكم، شي يطمن دولور2 ما تخافو ما تخافو ضض1
يعطيك العافيه ع تعبك 💙✨ اسلوب وسيناريوهات ممتعة ومختلفة ما شاءالله
نشوفك ع خير إلى لقاء قريب
باي4
 
التعديل الأخير:

إنضم
30 أبريل 2016
رقم العضوية
6370
المشاركات
6,617
مستوى التفاعل
60,543
النقاط
1,500
أوسمتــي
18
توناتي
613
الجنس
ذكر
LV
4
 
بعد أن مُسِحَ اسم (سلوى) حلَّ مكانه اسم العضو: عموري
يا الهي كم انتظرتهاااا
اخيررراااا انا والقاتل نتقارع
انا هوريه ان في اسوء من الموتت
اصلا كنت مستني موتي
موت الفتى في عزة خير له.. من ان يبيت اسير طرف اكحل

مش عارف هموت ازاي بس لازم احط عالقاتل قبل ما اموت ه1
مش عايز استنى حماية الناس ليا زي مستر كات
انا هوري القاتل ان شاء الله نح3
شينغامي اعتذر لك بتركك وحدك وبلحق مستر كات وبجل

بس من ناحية موتة سلوى فطستتت ه2
خلي الغرور والانانية ينفعوها ه2
يلا انتظر الفصل الجاي بكل حماس
مع تحياتي
عموري مر من هنا~
 

إنضم
22 مايو 2019
رقم العضوية
9995
المشاركات
253
مستوى التفاعل
981
النقاط
262
أوسمتــي
2
العمر
22
الإقامة
عالم الارواح
توناتي
1,435
الجنس
ذكر
LV
0
 
اوك انا اخر واحد من ذوي هرمون التستستيرون

شكل القاتل عنده industry كلما قتل واحد فينا يكسب فلوس يروح يشري قوس سفينة ، ما راح استغرب اذا قتل عموري بقنبلة هاون

في حل ان جميع من بالقصر يهربون ، ما ادري اذا بتنفع بس اكيد راح تضيق على القاتل السبل

متحمس لطريقة تفجير دماغ عموري
 

عبدالله 3

“فَمَتَى رَأَيْتَ بُسْتَاناً يُحْملُ في رُدْن ، ورَوْضَةً تُقَلُّ في حِجر
إنضم
14 يناير 2022
رقم العضوية
12560
المشاركات
352
مستوى التفاعل
1,256
النقاط
132
أوسمتــي
3
توناتي
3,370
الجنس
ذكر
LV
0
 
10099

S A L W A | 11/1/2023

الحلقة العاشرة: عموري في ورطة.

بعد سويعات من موت (سلوى) بدأ المطر المدرار ينهمر كالطوفان على الأرض طوال ساعات على غير انقطاع. القصر كئيب وصامت؛ بسبب حزن سكانه على (سلوى). أما العضو (عموري) يكاد يجن خوفاً ويأساً؛ لأنه سيكون الضحية الجديدة. كانت الخواطر السوداوية لا تفتأ تدور في رأسه. كان مقدَّراً عليه أن لا يعرف النوم في تلك الليلة.

،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،

جاء نهار اليوم التالي.

في حجرة الاستقبال: حوالي الساعة الرابعة عصراً

-دمك لن يذهب هدراً يا سلوى،- قالت ستار وقد كانت مهتاجة.

-إن كانت الشمس تَفْنَى فذكرياتك تَفْنَى،- قالت مارشي وهي تستحضر صورة سلوى في ذهنها.

-ما كنت أعلم أن سلوى عزيزة إلى نفسي إلى هذا الحد،- تقول ماري في إنْتِحَاب وعَوِيل

-كان من دأبي في ما مضى أن ألقي عليها تحية الصباح والمساء،- قالت كاواي في تأثر.

-رحمها الله،- قال شينيغامي.- عموري! إلى أين أنت ذاهب؟.

في تلك الأثناء، كان (عموري) يتجه إلى الباب الأمامي للقصر وكان يعرف في داخلته أنه لن يعود إليه. التفت إلى صديقه وقال في حزن: "يخيل إلي بأنه من الغرابة حقاً أن توجه إلي مثل هذا السؤال"

-سوف نحميك من داخل حجرتك، ابقى من فضلك،- قالت ستار في توسل.

-أتريدين مني أن أنتظر في حجرتي مجيء الشيطان فيقتلني؟!،- قال عموري في تهكم.- إلى اللقاء، أقصد وداعاً!.

-لا تفقد الأمل،- قالت ماري في لطف ورحمة.

-وهل بقي لي بعد ذلك شيء من الأمل؟،- أجاب عموري في ضيق.

-ولكن ما يدريك لعلنا ننجح حقاً في ردع كيد القاتل هذه المرة،- قالت مارشي في تعاطف.

-كلنا سنمكث معك في الحجرة ولن يتمكن ذلك السافل من قنص رأسك كما فعل مع العضو مستر كات،- قال شينيغامي في عزيمة وجسارة.

-سيجد طريقة أخرى لقتلي،- قال عموري.- أنت تتعامل مع بعير ضاري وليس إنسان عادي!.



،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،

خرج (عموري) من القصر بأقصى ما عنده من سرعة؛ لأنه أراد ضمان الابتعاد عن القصر لأطول مسافة ممكنة. كان يتلقى سيول المطر على كتفيه. وتغطت البرية كلها بالماء. ما جعل الماء يدخل إلى حذاءه. هذه المشكلة لم تكن أكبر مشاكل (عموري) إذا ما اتفق ظهور مشكلة أكبر في نفس الوقت. استبد بانتباه (عموري) صوت رجل يعطس عطسة مجلجلة في الفضاء، لكم كان وقعها ثقيل وبغيض على أُذنه!.

لقد رأى (عموري) الشيطان الذي كان يرميه بنظرة فاحصة. فركض بسرعة لم يركض بمثلها طول حياته. ومن سوء طالعه كان يركض في منطقة مستنقعية. فعلقت قدماه بالطين. وراح ينتزع قدميه من الأرض بجهد جهيد كأنما دُقتا إليها بالمسامير.. لكنه لم ينجح.

-يا للحظ! أظنني وقعت في رمال متحركة،- قال عموري وقد بدأ يلعن ويسب.

لاح له الشيطان وهو يسير ناحيته إلى أن صار منه قاب قوسين أو أدنى. ثم نظر إلى ساعة يده: هممممم! ليس بعد!.

-أأنت مصاب بنزلة برد؟ لقد سمعتك تعطس!،- سأل عموري وقد شعر أنه يسير في أرض خطرة عندما كان الشيطان يحدق فيه وقد لمعت عيناه ببريق خبيث وظهرت في فمه اختلاجة تشبه الابتسامة عكست مدى قبحه.

-هل سبق أن امتدح شخص قبلي أنفك الأنقى؟، إنه جميل!،- قال عموري مبتسماً وقد أجاز لنفسه ممارسة الدعابة والمرح اللتان يتمتع بهما، حتى وإن كانت أمام الشيطان ذاته!.

ثم تابع الفتى المشاغب وكان هذه المرة أكثر انسياقاً خلف مرحه قائلاً: كما أن التغضنات المقطبة في جبينك تُكسب وجهك وقاراً.

لم يتفوه الشيطان بحرف وظل ينظر إليه. عندئذ خاف (عموري) وقرر أن يتوقف عن الكلام؛ الذي قد يُودي بحياته قبل الأوان: أي حتى قبل أن تدق الساعة الثانية عشرة. بيد أن الشيطان ولّاه ظهره وذهب لشأنه. أراد (عموري) أن يستغل الفرصة. وحاول إخراج قدميه المحشورتين في الطين، لكن المحاولة لم تنجح.

-علي الإسراع، إذ أنه ليس لدي ما يكفي من الوقت،- قال عموري.- سوف تمضي فترة ليست طويلة حتى يؤوب ذلك الغبي مرة أخرى. وقتئذ سوف أكون في عداد الموتى.

وكلما حاول (عموري) الخروج من الوحل والطين كلما غاص أكثر في الأرض

،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،




دقت الساعة الثانية عشرة

كان الظاهر من جسم (عموري) آنذاك هو وجهه وكتفيه.

عاد إليه الشيطان مرة ثانية حاملاً الفأس. كانت ردة فعل (عموري) مملوءة بالذعر: لا! لا، تعوذ من ابليس أيها الشيطان!.

ووووووووووووووووووووووووووووووووووووووو

هوى الشيطان بالفأس على (عموري) فاخترقت السن الحديدية وجهه.

،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،

مُسِح اسم العضو (عموري) وجاء بدلاً منه: اسم العضوة: كاواي.

،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،

قرأت العضوة (كاواي) اسمها وهرعت إلى حجرتها وأوصدت على نفسها الباب. ولم تشأ أن ترى أو تخاطب الأعضاء الواقفين وراء الباب بكلمة واحدة.

كانت (كاواي) كاسفة البال وقلبها يمور بالقلق. أرادت أن تُحَصِنَّ نفسها من الآن في حجرتها. فراحت تدفع بيديها الخزانة الثقيلة وفي نيتها سحبه نحو الباب ليكون سداً منيعاً. لكنها تفاجئت بما رأت عند تحريك الخزانة قليلاً. لقد وجدت نافذة.

استمدت العضوة (كاواي) جرأتها من حقيقة أنها كانت في حالة يقول فيها عقلها: أنتِ ميتة.. يعني ميتة.. لماذا لا تحاولين اكتشاف الشيء الذي وراء النافذة؟.

اتجهت يد (كاواي) نحو النافذة ودفعتها لتفتحها وزحفت عبرها، فوجدت نفسها في داخل حجرة كبيرة بها: الكرة التي كان يلعب بها العضو (مستر كات) وسهام دون أداة القوس، وحبل مشنقة، ومسدس والكثير من طلقات الرصاص محفوظة في كيس من القماش.

-يا له من قصر غريب،- قالت كاواي وهي تحدق في أرجاء الحجرة المظلمة ذات السقف الخفيض والأركان المظلمة.

أرادت أن تتأكد أن لهذه الحجرة السرية باب. كانت شبه تتحسس طريقها في الظلمة. وأخيراً استقرت يدها على الباب... ثم المقبض. فتحته لتجد نفسها في ممر من ممرات القصر.

عادت (كاواي) إلى حجرتها. وكانت ناشرة أمامها على سريرها المسدس وطلقات الرصاص وقد نمت أساريرها عن الاغتباط وقالت في ثقة: "الأحمق يحسب أنني في قبضة يده والآن سيرى أينا الذي سيصبح في قبضة الآخر."


يتبع.....
 
التعديل الأخير:

إنضم
30 أبريل 2016
رقم العضوية
6370
المشاركات
6,617
مستوى التفاعل
60,543
النقاط
1,500
أوسمتــي
18
توناتي
613
الجنس
ذكر
LV
4
 
واو واو واو ه1
ما هذا يا هذا ه2
حتى وانا قاعد اموت انكت واتنمر؟ ه1

وش هذااا هه4
تعوذ من ابليس أيها الشيطان!.
يا رجل واضح اني سكران لدرحة اني قلت للشيطان تعوذ من ابليس ه2
ثانيا اي اللي بيحصل هنا راسي وجعتني ب11
على كل استمتعت بالفصل ب11
كل الود
عموري مر من هنا~
 

عبدالله 3

“فَمَتَى رَأَيْتَ بُسْتَاناً يُحْملُ في رُدْن ، ورَوْضَةً تُقَلُّ في حِجر
إنضم
14 يناير 2022
رقم العضوية
12560
المشاركات
352
مستوى التفاعل
1,256
النقاط
132
أوسمتــي
3
توناتي
3,370
الجنس
ذكر
LV
0
 
الحلقة الحادية عشرة: البطلة كاواي أبلت بلاءً حسناً في القتال...

كتمت (كاواي) السر الذي اطلعت عليه، ليس من باب أنها تريد عدم مشاركة أصدقائها فرحتها بالحصول على المسدس وطلقات الرصاص: معاذ الله!. بل لأنها من الذكاء بحيث تعلم أن القاتل، بناء على التجارب السابقة، يضع أذنه على أي جدار من جدران القصر وإذا ما عرف أنها عثرت على المَخْبَأ الذي يُخبأ فيه أسلحته، عندئذ سوف يغير خطته ويفاجئها بخطة جديدة فيقضي عليها. الوصف اللائق على نحو مخصوص بالعضوة كاواي في هذا الموقف: هي قائدة حرب غير أنها مقاتلة في الوقت نفسه.

،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،

خرجت العضوة (كاواي) على صديقاتها: ماري، ستار، مارشي. والعضو (شينيغامي) وقالت:

-"أنا بخير. سوف ألبث في حجرتي.

-لا تخافي!، سوف نكون في حجرتك وقت هجوم الشيطان،- قالت ستار وهي تحتضنها

-كلنا يدٌ واحدة،- قالت ماري

-أجل، إن ماري محقة،- نَوَّهَتْ مارشي

-سوف نكون معاً هذه المرة في الحياة والموت،- قال شينيغامي.

-أنا فخورة بكم يا صديقاتي ويا صديقي،- قالت كاواي.

،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،

عادت (كاواي) إلى حجرتها. ظلت مستلقية في السرير تتقلّب على الجانبين لِما يقرب من ساعتين. كان عقلها يقظ يفكر بالحرب الضروس التي سوف تخوضها مع العدو.

،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،

جاء اليوم التالي وتحديداً الساعة الثامنة مساءً. أمسكت العضوة (كاواي) قلماً، وكتبت للأعضاء:

أيها الصديقات الرائعات- أيها الصديق الرائع شينيغامي

أريد أن أكاشفكم أنني اكتشفت أن هناك ثمة نافذة سرية، في حجرتي، خلف الخزانة. تفضي إلى حجرة سرية، وفي هذه الحجرة وجدت عدة أشياء، ومن بينها مسدس. سوف أستخدمه في درء الخطر عني وعنكم، سأبقى في حجرتي، وأنتم ابقوا في حجرة الاستقبال على أن لا يصعد إلي أحدكم إلا بعد سماع أول طلقة رصاصة.

وضعت (كاواي) الورقة في جيبها، وخبأت المسدس وذخيرة الرصاص تحت الوسادة. وهبطت إلى الدور الأدنى. وأصبحت الورقة الآن بيد العضوة ستار التي شرعت تقرأها. ثم انتقلت الورقة من يد إلى يد. حتى صار الأعضاء على علم برسالة (كاواي).

صعدت (كاواي) إلى حجرتها. ورفعت الوسادة، وكان المسدس والذخيرة، لا يزالان على حالهما، لم يلمسهما أحد. الخطة ناجحة حتى هذه الساعة. استوت (كاواي) جالسة على حافة سريرها، وقدماها تلامسان الأرض، ويداها تقبضان على المسدس. . وكانت على أهبة الاستعداد.

،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،

دقت الساعة الثانية عشرة.

لبث الأعضاء أماكنهم في حجرة الاستقبال استجابة لطلب (كاواي) وهم متوترون. ظلت (كاواي) تنتظر قدوم القاتل إلى حجرتها. وما هي إلا لحظات حتى أحست أن هناك شخصٌ يمس باب حجرتها.

يدا (كاواي) تمسكان المسدس أمامها وهي مستعدة لإطلاق النار في اللحظة المواتية. دخل الشيطان الحجرة لكنه عندما رأى المسدس أمام وجهه، انفتحت عيناه عن آخرهما فظهرتا جاحظتين خائفتين وجمد في مكانه.

ضغطت (كاواي) على الزناد فخرجت طلقة الرصاصة من فوهة المسدس، لتمر فوق كتفه بقليل. ولّى الشيطان هارباً كالجبان مرتقياً السلم، ولحقت (كاواي) الثائرة به، وأطلقت رصاصة تلو رصاصة. وجميع الطلقات أخطأت هدفها المتحرك السريع.

ما أن سمع الأعضاء صوت صليل السلاح حتى راحوا يرتقون بسرعة السلم الكبير. لكنهم تفاجؤوا بوجود أكوام الأثاث هناك: الأسِرَّة والخزانات الخاصة بحجرات الأعضاء المقتولين؛ وذلك لتأخير عملية صعودهم.

،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،

استهلت (كاواي) ارتقاء السلم المظلم وكان باب الدور الثالث موصداً. فتحته ودخلت. كانت (كاواي) تنساب في خطى هادئة، مجيلة النظر حولها. بدا الرواق طويلاً ولم يكن مضاءً بغير ضوء خافت يتدلى من السقف لكن حماسها كان أكبر من أن تكترث لهذا. ظلت تسير فيه حتى وصلت إلى آخر الطريق. ووقفت في غير حراك عندما تساءلت:

-أهذا المنعطف الذي سلكه الوغد الجبان؟،- تساءلت كاواي.- أجل إنه هو، لقد سمعت صوت جلبة مقعقعة منذ لحظة.

سارت (كاواي) في ذلك الممر ثم انعطفت يساراً. فرأت شيئاً ما. فضغطت على الزناد، لكن لم تخرج أي رصاصة. عندئذ اضطربت اضطراباً عنيفاً وأخذت تحاول ملأ المسدس بالذخيرة لكن الضوء الشحيح بالمكان لم يسمح لها بأن ترى جيداً.

في تلك الأثناء، كان الأعضاء يحاولون فتح الباب المغلق الذي يفضي إلى الدور الثالث، ولكن عبثاً.


تأهب الشيطان للقضاء على ضحيته. وكان الخنجر مشرعاً في يده. رفع الخنجر ثم هوى إلى ظهرها، وكانت طعنة أطلقت (كاواي) على أثرها صرخة مدوية. وهوت على الأرض ممددة والدماء تنزف من جرحها بغزارة. لكن الشيطان لم يرحم العضوة المسكينة المضرجة بالدماء بل رفع الخنجر للمرة الثانية وهوى بها على قلبها. أخيراً تمكن الأعضاء من فتح الباب وهرعوا يبحثون عن (كاواي) فوجدوها ميتة.

،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،


مسح اسم (كاواي) وكتب اسم: ستار.
 
التعديل الأخير:

المتواجدون في هذا الموضوع

المواضيع المتشابهة
كاتب الموضوع العنوان المنتدى الردود التاريخ
RELENA الختم الذهبي لم نلتقي .. لكننا لن نفترق .! القصص و الروايات 21
T حب لم يكتمل القصص و الروايات 43

المواضيع المتشابهة

أعلى أسفل