HUG<3 (1 زائر)

[SERRU]

مشاهدة المرفق 12094

السلام عليكم و رحمة الله و بركاته~
عسى قلوبكم بخير و سلام

بسم الله افتتح مدونتي الجديدة و بنسخة جديدة مني كذلك ..
ترقبوا التدوينات القادمة ي جميلين


كل الحبّ​

-شو رأيكم بالهيدر، اخ زمان عن تصميم شي للمنتدى ​

 

[SERRU]

مشاهدة المرفق 12095

السلام عليكم و رحمة الله و بركاته~

كأول تدوينة حبيت أعرف عن نفسي بما أنو الكثير و الكثير جدا ما يعرفني
أو مو متذكرني ،، و حكايتي مع التون

إسراء من الجزائر 21 سنة و 5 أشهر .
قضيت طفولتي و مراهقتي و حياتي بهالمنتدى
تسع سنين مرُّو،، من عمر 12 لعمر 21 !!
تخلّل هالسنوات غيابات و انقطاعات طويلة يعني.

المهم إذا بدي أذكر مسيرتي فما تركت شي هون ما جربتو
جربت اكون في فريق الإشراف و المراقبة
و الآن كبار الشخصيات الفخم المليئ بالحزن

أول إشراف لي كان على قسم البنات -إذا لساتو موجود-
بعدين ترقيت لمراقِبة ثمّ غبت و انسحبت
و بعد رجعتي صرت مشرفة على قسم الفن و الأنميشن
كنت في فريق التصميم و فتحت وكالة،،
كنت معلمة في مدرسة الردود -كلشي اختفى هلأ-

صراحة غبت عن المنتدى أكثر من مرة و في كل مرة أرجع ، مهما طالت المدة
دائما أشعر أن جزء كبير من مراهقتي موجود هنا
لكن هالمرة مختلفة ، رجعت بنسخة جديدة تماما مني
على يقين أن لي كانو يعرفوني قبل لو يشوفو طريقة كلامي الآن ما رح يعرفوني ههه
نضج كبير يسيطر على حروفي و أفكاري الحمد لله ,,
تركت خلفي إخوتي التوأم -طبعا لازم أورّث أجيال ههه- و كل ما أسمعهم يتكلمو عن المنتدى يستيقظ داخلي حنين
حنين للأجواء و الذكريات و الشلّة ، أتمنى يكونو بخير أينما كانو


و أخيرا أشكر قسم المدونات على وجوده في هذا العالم القاسي
جدااا أحب هذا القسم و كان هو السبب الأكبر في حماسي للعودة ،
أو ربما السبب الوحيد ؟ ههه لا علينا ، أظن أن نشاطي في الفترة القادمة
سيقتصر على مدونتي و فقط
-إذا حفزتوني ممكن أبهركم بمواضيعي و ردودي-



شكرا لمن قرأ التدوينة و وصل إلى هنا ،،
كل الحبّ



​

-لا تنسو دعاءكم و قرآنكم في هالشهر المبارك​

 

[SERRU]

مشاهدة المرفق 12096

السلام عليكم و رحمة الله و بركاته~
عدتُ بسرعة ههه عندي طاقة للتدوين هالأيام ,

"HUG ، حضن ، عناق"
سبب تسميتي المدونة بذا الإسم..هو أني أؤمن باحتياج البشر الشديد للعناق!
و خصوصا بعد ما مررت بفترة من أصعب و أثقل الفترات
في حياتي -إن لم تكن الأصعب على الإطلاق-
كان من الممكن أقدر أتخطّى تلك الفترة بحضن واحد! واحد فقط..
لكن لم يكن موجود وقتها أي حضن، و هذا ما كلّفني وقت و مضاعفات كثيرة
لحتى قدرت أتخطى الفترة بسلام
و الحمد لله خرجت من الفترة محمّلة بكثير من الدروس و القناعات الجميلة
2022 سنة لا يعلم بثقلها على قلبي سوى الله
و ممتنة لذلك صراحة ،فكم أدّبنا الحزن ، و كم عرّفتنا على الله المصائب ,,

لا أدري إذا عندي الجرأة أتكلم عن بعض ما مررت به هنا في المدونة
لكني أرغب في تدوين شعوري لتقرأه إسراء في السنوات القادمة
و ربما بعضكم مرّ أو يمرّ بنفس التجربة فينفعه كلامي ،،

- ضغط عظيم و كتمان أعظم عشته السنة الماضية ممّا أدّى إلى
اكتئاب
أفكار انتحارية
هروب و انعزال
رسوب بدراستي
انفجارات سيئة جدا لمكبوتات داخلي
نظرتي للحياة صارت محدودة
و مبادئي تشوّهت
صلاتي و عباداتي صرت أأدّيهم كـ"واجب" و ليس بحب
يعني حرفيا صرت جثة حيّة تمشي على الأرض
فقدت الشغف و الرغبة في أبسط المهام اليومية


"الأمر مكتوب عليه بالحدوث .. و مكتوب عليّ بهذا الشعور ، بهذا التعب ، بهذا الاستسلام
لكنّي هادئة تماما ! .. كبحر يداعب أمواجه بلطف ثمّ يرتطم بكل غضبه بحافة الساحل،،
و كالعادة لا أستطيع تعريف شعوري .. أوهم نفسي أولا و الجميع ثانيا أني راضية
بكل ما يحدث ، و لازلت أجهل حقيقة هذا الوهم.
لم أر يوما أنّ الرسوب قد يعني إضاعة عام من حياتي ؛ فحياتي ليست مجرّد دراسة ، ثمّ
إنني تعلمتُ في هذا العام الكثير.
و لكنّ شعور أنك لم تكن كافيا ، و أن جهدك لم يُقابَل بالثناء ليس شعورا لطيفا !
ثمّ إن الندم لن يدعك و شأنك ؛ ذاكرتك التي تعاني النسيان ستذكّرك بكل لحظة كنتَ
قادرا فيها على بذل مجهود أكبر و لم تفعل.
حسنا .. ربما أستحق فعلا كل هذا ،،
لأني استلمت مبكّرا جدا و لم أقوى على إكمال الطريق .. انطفأ شغفي و رغبتي و
فضولي للوصول و حتى لرؤية النهاية!

و لأعترف ؛ الأمر في الحقيقة أكبر من مجرد عام دراسي ، الألم أكبر من مجرد ضغط
دراسة ، الحزن أكبر من مجرد خيبة أمل ...
هذا الشعور الذي كل ما أردت البوح به تراجعت ،، إنّه أكبر من مجرد رغبة في الانعزال!

-ممتلئ بالبكاء و فارغ من الدموع. ما الحل ؟"

هذا كلام كتبته في أحد أيام تلك الفترة و مازلت محتفظة به,
لما قريته مجددا أدركت كم أني كنت محتاجة حضن
بصراحة أؤمن أنّ الكلمات يمكنها أن تعانق أيضا
إلّا أنو عناق الكلمات لم يكن ينفعني تلك الفترة لسبب ما
فالمهم تخطّيت و انطوى كلشي مع الذكريات
و من بين الأمور الأساسية يلي ساعدتني هي شعور الرّضى
رغم أن الحياة صارت بلا معنى بالنسبة لي
و رغم أنو مشاعري كلّها تبلّدت و صارت عندي بلا قيمة
إلا أن شعور الرّضى بالله و الرّضى عن الله ما فارقني ولا لحظة
شعور أنو يا الله كم أنك لطيف بي و رحيم و سميع و مجيب و جبار
استشعار النعم الصغيرة و الكبيرة في حياتي خلاني ما أقع في السخط
رغم أنو ما أكذب أني فكرت حرفيا أستسلم للأبد..
لكن الحمد لله بالنهاية ربي كان أكبر في قلبي من كل تعب ،
و لأكون أكثر صراحة ما أتذكر فعليّا كيف و متى خرجت من هالفترة السيئة
ما أتذكر في يوم قلت أوه و أخيرا أنا الآن بخير
حدث الأمر بانسيابية و سلاسة بتوفيق و عون و رحمة من الله تعالى
و بسند من أقرب الصديقات لقلبي الله يحفظها

فأقول لكل حدا عايش ضياع و أفكار لا تنتمي له
أول نصيحة إلزم الدعاء و مناجاة الله، حرفيا لا ينجيك سوى هذا
اعتبرها رسالة و حط السجادة و ادعي ، تذلل بين يديه سبحانه
حاشاه أن يردّ عبده خائبا
ثاني نصيحة والله الكتمان عدو كبير ، حاول تفضفض سواءا
بالكتابة بالرسم بالبكاء بالحديث
الكتمان و التظاهر أن الأمور بخير يزيد الطين بلة

و أسأل الله أن يجبر الله يخاطر كل حزين و يؤنس وحشته آمين

شكرا على تحمّل قراءة هالتدوينة الدسمة المليئة بالمشاعر ههه,,
كل الحبّ




​

-رضينا بالله ربا و بالإسلام دينا و بمحمد صلى الله عليه و سلم رسولا​

 

[SERRU]

مشاهدة المرفق 12110

إنّ إبراهيم لمّا رُمي في المنجنيق جاء إليه الملَك,,
قال : ألَك إليّ حاجة ؟
( و هو في الهواء ، بينه و بين النار لحظات )
قال -إبراهيم- : إليك؟
قال-الملَك- : نعم
قال-إبراهيم- : لا ، أما إلى الله فـنَعم !
قال -الملَك- : سلِ الله
قال : أحبّ الأمرين إليه أحبّهما إلي.

ياااا الله
أيّ توكل و رضى و يقين كان يملكه نبيّ الله إبراهيم عليه السلام
و كيف كان جزاء الله أن قال للنار كوني بردا و سلاما على إبراهيم
و كيف قال أب إبراهيم لإبراهيم " نِعم الربُّ ربُّك " لما رأى ان النار لم تؤذه

إي نعم والله نعم الربُّ ربُّنا
اللهم لك الحمد
اللهم اقسم لنا من اليقين ما تهوّن به علينا مصائب الدنيا ,,



-

أحبّ الكلام المذكور في هالفيديو جدا و حبيت أشاركه معكم
عسى الله يجعل نار قلوبكم بردا و سلاما
كل الحبّ
​

-رجعت للدوام و الجامعة بعد عطلة أسبوعين دعواتكم ​

 

[SERRU]

مشاهدة المرفق 12128

السلام عليكم و رحمة الله و بركاته ~
أعجبتني فعالية الشهر فحبيت أشارك فيها
​

سواء كانت التدوينة درس فيه حكمة تعلمته سابقاً من مكان ما وتنقله لنا
او اختيار سورة صغيرة او بضع آيات تضع فيها شرحاً او نصيحة دينية
او أمراً طبياً تعلمه او تعلمته حديثاً قد تنصح فيه او تحذر منه
الاختيار امامك مفتوح.. الهدف هو إفادة الغير..​

حبيت أتكلم عن شي أنا شخصيا كنت غافلة عنه ،
و الحمد لله بعد ما ربي وفقني له حسيت حرفيا و بدون مبالغة
حياتي تغيرت جددااا للأفضل ، و شعرت بالندم على كل لحظة كنت بعيدة
فيها عن تعلم سيرة رسولنا عليه الصلاة و السلام ،،
إي نعم كم نعرف مشاهير و مغنيين و أنمي و كتّاب و ممثلين
ولا نعرف نبينا !
و أفضل طريقة نعرف بيها نبينا هي قراءة و تعلم سيرته عليه الصلاة و السلام
صدقوني والله ، بعد ما صرت أسمع للسيرة و تفاصيل شخصية و تعامله صلى الله عليه و سلم
وقع بقلبي حب عظيم لدرجة حسيت أني ما كنت أحبه من قبل
يعني لما قارنت بين شعوري اتجاهه الآن و شعوري قبل
الفرق كبير و واضح حتى أني ماقدرت أضع شعوري له قبل تحت مسمى "الحب"
لك الحمد يا الله ، اللهم الثبات ، اللهم الثبات

فالمهم ، مشاعر جميلة و تنعكس على اقتداءك و تفكيرك و تدّينك
و لذلك حياتك تتغير للأفضل
تصير تحب القرآن أكثر لأنك تقرا كل آية و انت عارف متى أنزلت و لماذا أنزلت
و كيف كان وقعها على قلب الرسول عليه الصلاة و السلام
تحب كل آية ذكر فيها اسمه صلى الله عليه و سلم
تحب كل سنّة أتى بها
تحب زوجاته أمهات المؤمنين و تحب أصحابه
تحب تعرف تفاصيل حياته و شخصيته
تصير تصلي و تسلم عليه بكل حب و استشعار

لما تشوف كيف كان عليه الصلاة و السلام قائد و أب و زوج و رسول
و جوانب مختلفة جدا من شخصيته ، كيف كان قوي و حنون و رحيم عليه الصلاة و سلم
والله شي مؤسف و مؤسف جدا أننا لا نعرف على رسولنا إلا ما هو معروف و منتشر
صدقوني ما لا نعرفه أجممممللل و أعظم

فنصيحة مني ضعوا تعلم السيرة في برنامج يومكم
سواءا كتاب تطالعونه أو فيديوهات تشوفونها ،
أوصيكم ببدر المشاري عنده برنامج لسسيرة فيه جزءين ، رح أترك لكم الروابط
والله لو تسمعو كل يوم عشر دقائق رح تتعلمو خلالها الكثير
لا تخلو الدنيا تنسيكم الغاية من وجودكم ، الدنيا دار امتحان
و الآخرة تنتظرنا جنة أو نار ، الله يجعلنا من أهل الجنة يارب
و يعتق رقابنا من النار في هذا الشهر المبارك
فخلونا ما نجري خلف الشهوات و معرفة حياة هذا و حياة ذاك
و ننسى معرفة حياة حبيب الله و حبيبنا عليه الصلاة و السلام
حبيبنا لي رح يشفع لنا يوم القيامة و لا غيره رح ينفعنا ,,
اللهم أرنا الحق حقا و ارزقنا اتباعه ، و أرنا الباطل باطلا و ارزقنا اجتنابه

-

كل الحبّ
​

-صلوا على رسول الله ​