تفاجأت من تحليلي لاخر حلقة بمسلسل المحامية الاستثنائية.
حرفيا توقعت كل حاجة حتحصل وتوقعي كان صح ، لدرجة قمت امدح نفسي واقول اني ضابط علي دور المحامية
ابوي الله يحفظه كان دايما بيقولي انتي بتصيرؤن محامية او قاضية.
ونصحني اروح كلية حقوق بس انا سويت اللي ابغاه ودرست ف كلية لغات، وندمت اني ما سمعت كلامه.
لو تخرجت بشهادة محامية كنت صرت شريكته فالشغل تقريبا
ملامحه حادة ورجولية بدون ما يبذل اي مجهود ..
نظراته لحالها تخليني استحي من ورا الشاشة
ابن الحلال اصغر مني بشهرين بس شكله وعمره متناقضييين بشكل مو طبيعي. ..