- إنضم
- 2 أغسطس 2018
- رقم العضوية
- 9315
- المشاركات
- 7,750
- مستوى التفاعل
- 47,736
- النقاط
- 1,347
- أوسمتــي
- 9
- العمر
- 17
- الإقامة
- Yasmine heart
- توناتي
- 701
- الجنس
- أنثى
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
كيف حالك هانا يارب بخير وما تشتكين من هم ؟
ماشاء الله نورتي القسم بموضوعك المبهر والجميل ده , وقعت في جمال الطقم بجد جميل والوانه رائعة احب الالوان الغامقة جذبني علشان الوانه وتصميمه بجنن بجد والتنسيق خرافي
أول ما نزل موضوعك شفت اسم الرواية ولفت نظري الاسم واكتشفت منك انها الجزء الثاني مني احببتك اكثر مما ينبغي , رغم اني ما اشوف روايات مرة ولكن عجبني الاسم وتحمست اشوف الرواية مع اني برضو ما احب تصنيفات الرومانسية
أبطال الرواية حبيتهم وحبيت شخصية جمان مبينة قوية , العيب الوحيد اللي كان في شخصيتها انها ضلت تعطي فرص ل عزيز يتغير وتسامحه رغم خيانته لها مع اني ما الومها ف بعض البشر يعطوا فرص ل اللي يحبوهم على امل يتغيروا ومن هالكلام لكن في كل فرصة يزدادوا سوء ويخيبوا املهم اكثر واكثر , حزنت عليها اعطته فرصة اكثر من مرة لكنه خانها والمرة الثانية ما تزوجها تخيلت شقد مقدار الالم اللي عاشته والحزن لانها كانت تحبه وتعزه وقابلها بالمعاملة السيئة رغم انه كان في البداية طيب
شخصية عبد العزيز تمثل بعض الرجال اللي يخونوا ويهينوا شريكتهم ويبغوها تسامحهم ولا كنه حصل شي , رغم اني اول ما قريت وصفك عنه حبيت شخصيته لما كان طيب معاها وراقي ومن هالامور بس لما تغير وقريت عن خيانته كرهته يحيرني امر وهو دامها البنت ما سوت لك شي وعاملتك زين وحبتك بصدق تسوي فيها هالامور ليه وكان بعد يستبدها ويظلمها ويهينها والغريبة انها ضلت ساكتة يعني الانسان بعطي فرصة اول مرة ثاني مرة بعدين ما بقدر مدري كيف ضلت ساكته للنهاية علاقتهم سامة
أول مرة اسمع عن هالكاتبة لكن شدتني عناوين رواياتها وكثير سمعت عن روايتها احببتك اكثر مما ينبغي شدتني اشوف أعمالها شكلها بجد كاتبة رهيبة أحب الاعمال اللي تتضمن الصداقة ومن هالامور
الاقتباسات رهيبة مرة بجد حبيتها وتوصف مشاعر اغلب الناس ومن بينهم هدول حبيتهمم :
"أتدرين أحتاج كثيرًا لأن أبكي ، أكبر حاجاتي في الحياة هي حاجتي إلى البُكاء الآن".
"أشعر أحيانًا وكأن الله يُعاقبّنا بالحب".
هالاقتباس استوقفني لانه فعلا حياة الانسان بتكون مرات طبيعية وهادئة بشكل كبير بس لما يحب شخص ويتعلق فيه وبعدها يتعذب من حبه زي كأنه الله عاقبه بحب هالانسان
"عودتِني على رسائلك، فبتُّ كطفل رضيع يعيش بك، ويُصيبه الجفاف حينما تفطمينّهُ عن الرسائل".
"لا تخلط بين شخصيتي وأسلوبي ، شخصيتي هي أنا أما أسلوبي فيعتمد عليك".
"انا مؤمنة ان البعد يجعلنا نعتاد الغياب ، قد يدخلنا في حالة شوق في بدايته لكننا في نهاية المطاف سنعتاده".
اقتباسات جمان أثرت فيني وهالاقتباس خصوصي صح البعد بخلينا نتعود على الغياب وانه صعب في البداية ويخلينا نشتاق ونتعذب لكن أخرتها راح نتعود على غياب هالشخص
"كنت أحلم بأن ألتقي فارس أحلامي في المكتبة، أرفع يدي نحو رفٍّ عال ، بينما أطّلع على بعض الكتب ، أمسك كتاباً فيسقط من يدي ، ليقترب مني شاب وسيم ، مثقّف ، طيّب وشاهق ، ويرفع الكتاب من الأرض ويمده إلي ، تلتقي أعيننا ونقع في الحب"
لما قريت هالاقتباس جات في بالي أحداث الكيدراما ومخيلة البطلة كيف , بس بجد حبيت شخصية جمان رغم اني كرهت فيها حبها المستمر ل عبد العزيز وهو ما يستحق حبها له
النهاية كانت وقريتها انه هي اتمت عامها الرابع والعشرون بدونه لانه حسب ما اظن ما اعرف لو تزوج ياسمين او هي ما رضيت انه يرجعلها كمان مرة حزنت عليها لانها طرف مظلوم وفي من امثالها بواقعنا
يعطيك العافية على الموضوع المبهر والجميل ده ويارب ما ننحرم من هالطلة الرهيبة يارب
دمتي في امان الله ورعايته
النهاية كانت وقريتها انه هي اتمت عامها الرابع والعشرون بدونه لانه حسب ما اظن ما اعرف لو تزوج ياسمين او هي ما رضيت انه يرجعلها كمان مرة حزنت عليها لانها طرف مظلوم وفي من امثالها بواقعنا
يعطيك العافية على الموضوع المبهر والجميل ده ويارب ما ننحرم من هالطلة الرهيبة يارب
دمتي في امان الله ورعايته
التعديل الأخير بواسطة المشرف: