يبدُو الطّريق فوَضوياً
مُظلِماً
مُخِيفاً
بَارِداً
حتَّى يَشاء الله أَن يُرتِّبَهُ بِطَرِيقتهِ الحَنونَة
فتُبهِرُك قُدرَةُ المَولَى على قَلبِ المَوازِين وجعلِ المُستحِيل حَقِيقة يُدرِكُها بريقِ الأعيُن ونبضُ القَلب..
هل سَمعتُم بِطُرُقٍ مُعبَّدَة بالرِّعَايَة والأَمَان؟
لكِنَّه الله.