- إنضم
- 7 فبراير 2020
- رقم العضوية
- 10758
- المشاركات
- 5,440
- الحلول
- 2
- مستوى التفاعل
- 21,467
- النقاط
- 1,129
- أوسمتــي
- 16
- الإقامة
- الجزائر
- توناتي
- 1,232
- الجنس
- أنثى
-
#منقول
-
طالبة دكتوراه ألمانية ببريطانيا، موضوع بحثها هو عن فلسطين وتعامل ألمانيا مع القضية الفلسطينية
نشرت ورقة بحثية عظيمة عن شعور الذنب والعار عند الألمان تجاه النازية والهولوكوست وعن تحوّل هذين الشعورين لجزء من الهوية الألمانية وكيف أدوا لقمع أي حدا بيشرح عن معاناة الفلسطينيين.. ما قرأت لحد الآن وصف وتفسير أكثر عبقرية ودقة من هذا. لا بد من معرفة الشيء حتى يمكن التعاطي معه.
هنا قمت بتلخيص أهم النقاط في الورقة والتعليق على بعض المصطلحات النفسية التحليلية انطلاقا من تخصصي
-
رح لخص أهم النقاط بالورقة وأعلق على بعض المصطلحات النفسية انطلاقا من اختصاصي في الطب النفسي:
1- يعتنق الألمان فكرة أن الهولوكوست هي حدث استثنائي ومتفرّد. في منه بالتاريخ واحد بس. وكل من يقارن الهولوكوست بأي مجازر أخرى بيتهموه بأنه عم يعمل Relativierung للهولوكوست.. (وكتير منسمع هالتهمة). يعني بيتهموه انه عم يقارنها بشي، عم يخليها حدث نسبي، بينما هي برأيهم حدث مطلق ومتفرّد. ينتج عن هذه الفكرة انه معاداة السامية هي أيضا نوع متفرد من العنصرية لا يقارن بنوع آخر.
2- هذه الفكرة مأخوذة من فرضية تاريخية اسمها فرضية الفرادة Uniqueness thesis بمعنى أن الهولوكوست حدث تاريخي متفرد. وهي تقف في مقابل فرضية معاكسة تسمى فرضية الاستمرارية continuity thesis والتي ترى الهولوكوست واحدة من سلسلة طويلة مستمرة من المجازر وأعمال العنف والعنصرية المتنوعة التي حدثت عبر التاريخ وتحاول فهم الأسباب وراء كل هذه الظواهر، أو ما الذي جعل الأوروبيين يرتكبونها.
فرضية الفرادة ينتقدها الكثير من الباحثين لكونها تنشئ هرمية للمعاناة hierarchy of suffering (بمعنى انه معاناة هذا الشعب أهم من معاناة ذاك الشعب، وهذا مأزق أخلاقي كبير لأنه ما بجوز تنحط المعاناة بهرمية أو تعتبر متفاوتة بالأهمية).
3- فكرة الفرادة تجاه الهولوكوست مبنية على شعورين اثنين عند الألمان:
شعور العار shame
وشعور الذنب guilt
4- أولا شعور العار: وهو يتميز عن شعور الذنب بثلاث صفات:
-العار ينشأ عندما يفشل الإنسان بالعيش وفقاً لمُثُله وقيمه
-العار يتطلب وجود جمهور خارجي متفرج يشهد هذا الفشل
-العار يدفع صاحبه لإخفاء نفسه أو إخفاء أفعاله السيئة أو إنكارها.
5- الشعور الجماعي بالعار تجاه الهولوكوست دخل ضمن الهوية الألمانية الجديدة. وعادةً لحتى المرء يغالب شعور العار جواته بحاول يوّلد شعور بالفخر pride ويخليه يحل محله (تذكرت ناشطي قوس قزح بهالمناسبة ومظاهرات الفخر تبعهم، وعم احكي عالناشطين اللي جعلوها قضية، مو الناس العاديين).
وبالتالي بدل ما تكون الهوية الجماعية الألمانية مليئة بالعار تجاه حدوث الهولوكوست بتصير مليئة بالفخر بأنهم عم يتبرؤوا من الهولوكوست بكل مناسبة وعم يدعموا ضحاياها بأقصى قوة. لهذا لدى الألمان ما يسمى بثقافة التذكر Erinnerungskultur. وتعني تذكّرهم واستحضارهم المستمر لمجازر الهولوكوست.
6- بما انه نشوء العار يتطلب وجود مشاهد خارجي يشهد الفشل، فالتخلص من العار أيضا يتطلب مشاهد خارجي يعطي الاعتراف بالتخلص من العار، أو يعطي الاعتراف بالفخر الذي تم إنشاؤه بدل العار. (المشاهد الخارجي هون هو العالم بعمومه والدول الغربية خصوصا وأمريكا على الأخص).
7- هذا الفخر اللي تم إنشاؤه بدل العار هو أساس الهوية الألمانية الجديدة. والإصرار على فرادة الهولوكوست والعار الملتصق بها يؤدي في حد ذاته إلى اشتداد الفخر .. حيث أن الألمان الحاليين وفق هذا المنظور قد تجاوزوا أشنع حدث في التاريخ وتراجعوا عنه وتعافوا منه وقدموا تعويضات عنه.
وبالتالي أي تحدي لمكونات هذا الفخر بيشعرهم بالتهديد لهويتهم.. وبيلصقوا فيها تهمة معاداة السامية.
8- المجتمع الألماني يقوم بإقصاء أي أحد لا يشاركه نفس الهوية السابقة (التي صارت كالعقيدة). وهذا يشير إلى أن تحوّل شعور العار إلى فخر هو تحوّل ظاهري فقط. لكن في الحقيقة ما يزال المجتمع يمارس نفس السلوكيات العنصرية والإقصائية ولم يتخلص منها كما يدّعي.
9- ثانيا شعور الذنب: وهو أيضا له ثلاث صفات:
-الذنب ينشأ من استدخال الإدانة لخطيئة قمت بها internalizing the conviction of a sin.
يعني من الاعتقاد العميق بأن المرء فعل خطيئة فيدين نفسه عليها.
-وبالتالي فنشوء شعور الذنب لا يتطلب مشاهدين خارجيين. بل يكفي إدانة المرء لما فعله من خطيئة حتى يشعر بالذنب.
-شعور الذنب يمثّل للإنسان حملاً ثقيلاً ويدفعه لمحاولة التخلص منه، أو وضعه عن عاتقه، وذلك عبر الاعتراف به.
10- حتى يتحول شعور الذنب لشعور جماعي فهو يتطلب التماهي مع المجرم identification with the perpetrator
(بمعنى آخر، لا يمكن أن ينشأ لديك شعور بالذنب تجاه فعل لم ترتكبه بنفسك إلا إذا كنت تشعر بالتماهي مع الفاعل أو بأنه يمثلك... بهاي الحالة الألمان بيشعروا بالتماهي مع النازيين ولذلك بحسوا بالذنب تجاه أفعالهم، بينما العرب أو البرازيليين مثلا ما بحسوا بهذا التماهي وبالتالي ما بحسوا بالذنب تجاه أفعال النازية. مع انه لا الألمان الحاليين ولا العرب ولا البرازيليين هن اللي ارتكبوا الهولوكوست بأنفسهم.. هذا يدل انه كثرة التبرؤ من النازية ständiges Sich-Distanzieren عند الألمان تدل على تقارب نفسي وهوياتي لاواعي معها. أما لو كانوا من أعماقهم بحسوا حالهم بعاد wirklich distant عنها كما يشعر العرب أو البرازيليون كان ما شعروا بالحاجة لتكرار التبرؤ منها كل هالقد).
(تعليق هامشي: لما كانت داعش ترتكب أعمال عنف وجرائم كان البعض يطالب المسلمين بالتبرؤ من داعش مليون مرة والاعتذار عن أفعالها. المسلمين اللي ما شعروا بالحاجة لتكرار التبرؤ منها كل يوم والثاني هن اللي فعلا من جواتهم بعاد distant عنها وما بحسوا انها بتمثلهم أصلا. أما اللي شعروا بالذنب بسبب أفعال ما الهم أي علاقة فيها وشعروا بالحاجة لتكرار التبرؤ منها والاعتذار فهن اللي قاموا بالتماهي مع المجرم).
11- بما أن شعور الذنب يتضمن الاعتراف، والاعتقاد بفردانية الهولوكوست يعني عدم الاعتراف بجرائم الاستعمارية الألمانية.. فهذا يدل أن ثقافة التذكر الألمانية ليس فيها شعور بالذنب تجاه الاستعمار الألماني (والذي يشمل كل العلاقات الاستعمارية الحالية بما فيها دعم الكيان الصهيوني ودعم أي أنظمة عميلة للغرب الاستعماري). هذا يعني أن ثقافة التذكر الألمانية لها جانبان: وجود الشعور بالذنب تجاه الهولوكوست، وعدم وجود الشعور بالذنب تجاه الاستعمار. لذلك ففكرة فرادة الهولوكوست لا تعني فقط الاعتراف بالهولوكوست بل أيضا رفض الاعتراف بجرائم الاستعمار.
12- إذا كان شعور الذنب ينشأ من الاعتقاد الداخلي بارتكاب خطيئة.. فغياب الشعور بالذنب تجاه الاستعمار يعني عدم وجود اعتقاد حقيقي عند المجتمع الألماني بأن الاستعمار خطيئة.
فرضية الفرادة تؤدي وظيفة مهمة، حيث أن عزل الهولوكوست كحالة شاذة يحافظ على الصورة الذاتية self-image للغرب المسيحي باعتباره الحامل الحصري للديمقراطية والعلمنة والتقدم. (يعني مجزرة الهولوكوست وفق هذه الفرضية هي استثناء في تاريخ الغرب وليس انه تاريخه مليء بمجازر مشابهة).
13- وبالتالي، فمن خلال تجنّب الاعتراف بالاستعمار لا يرفض المجتمع الألماني زيادة شعوره بالذنب وحسب، بل أيضا يبقي الدروس المستفادة من الهولوكوست بسيطة ولا تتطلب إنهاء العنصرية المنظمة أو الممنهجة التي أدت للهولوكوست كما أدت لغيرها.. ويسمح للألمان باستمرار العلاقات الاستعمارية العالمية.
14- موجة ما بعد الاستعمارية postcolonialism هي تيار فكري وبحثي يتبنى مساءلة الاستعمار والإمبريالية والاستعباد وإجراء الأبحاث حول آثاره الاقتصادية والاجتماعية والسياسية. من منظور ما بعد الاستعمارية يجب إدخال إرث الاستعمار ومجازره في ثقافة التذكر. ولكن هذا يعني إبراز المزيد من الفظائع وإخراجها إلى السطح، مما يشكل تهديدا للهوية الألمانية الجمعية التي تعتبر نفسها تخلصت من عبء الذنب وأصلحت خطأها.
15- لذا نكرر مجددا، الإصرار على فرضية الفرادة يشكل حاجزاً يمنع من تحمل المسؤولية الحقيقية التي تتضمن إجراء تغييرات جذرية في علاقات ألمانيا الاستعمارية مع دول العالم بما في ذلك إزالة كل أشكال الاستعمار. والاستعمار يشمل كل ما يؤدي إلى المحافظة على موقع الغرب الأبيض كقوة مسيطرة على غيره من الشعوب وكل ما يتعلق بنظرة الغرب لبقية الشعوب على أنها أدنى منه.
16- يحذر الباحثون أن الشعور بالذنب قد يعيق تحمل المسؤولية. لأن الشعور بالذنب قد يؤدي إلى التمركز حول الذات، بدلا من التمركز حول الآخرين الذين يجب مساعدتهم. (التمركز حول الذات egocentrism واضح عند الألمان بقضية الهولوكوست: أولويتهم إزاحة عبء الذنب عن أنفسهم وليس مساعدة من يحتاج المساعدة. وبطالبوا الجميع يشوفوا الأمور من منظورهم وهم نفسهم عاجزين تماما عن رؤية الأمور من منظور الآخرين.. وأي تناول للموضوع من وجهة نظر أخرى يتم فورا محاكمته بمصطلحات معاداة السامية / ثقافة التذكر الألمانية / إلى آخره. كل هاي مظاهر تمركز حول الذات.)
17- دعم الكيان الصهوني يمثل تعويض عن جرائم الألمان وبالتالي يخلص المجتمع الألماني من عبء الذنب.
لذا فمعاناة الفلسط__ينيين ووصفهم للكيان أنه دولة استعمار استيطاني سيلفت النظر إلى أن الاستعمار ما يزال مستمرا وألمانيا متورطة في دعمه حتى اليوم .. وهذا سيعيد عبء الذنب إلى المجتمع الألماني. بمعنى آخر، الفلسط__ينيون بوصفهم ضحايا للاستعمار الإسرائيلي يشكلون تهديداً للهوية الألمانية الفخورة وسعيها للتخلص من الذنب. وكل من يتحدث بمنظور الفلسط__ينيين يتم إسكاته، بمن في ذلك الباحثين الأكاديميين.
18- الفكرة الختامية للمقالة والجميلة جدا:
كل الشعوب لها الحق في إنشاء ثقافة تذكّر خاصة بها، تخلد تاريخها وضحاياها وسياقها. وليس هذا فقط، بل كل ثقافات التذكر لها نفس الحق في الاعتراف والاستماع لروايتها.
والإصرار على فرضية الفرادة يناقض هذا الحق. فكرة فرادة الهولوكوست هي دوغما تاريخية مضللة تتجاهل أن لكل حدث تاريخي أو مجزرة سمات وخصائص متفردة وليس فقط الهولوكوست. ولكنها في النهاية تخدم المجتمع الألماني ليتخلص من الذنب، ويشعر بالفخر بدلا من العار ويحافظ على صورته الذاتية ولا يضطر لتحمل مسؤولية الاستعمار والعلاقات الدولية الاستعمارية.
**تعليق مني على نقطة إزالة شعور الذنب عبر تقديم الدعم الأعمى للكيان واليهو__د: هناك مصطلح نفسي معروف يسمى آليات الدفاع النفسية defense mechanisms /Abwehrmechanismen ، وهي آليات نفسية لاواعية تتحرك في داخل نفس الإنسان لتجنيبه المشاعر أو النزعات المخجلة أو المرفوضة، عن طريق منع الإنسان من وعيها. وفي حالتنا هذه فالآلية التي تتحرك لدى الألمان تسمى تكوين رد الفعل Reaktionsbildung. وتعني عندما يشعر الإنسان بشعور أو نزوع نفسي مخجل أو مرفوض فيقوم بسلوك معاكس له بدرجة مبالغ فيها.. بشكل غير واعٍ، ليثبت لنفسه وللآخرين أنه ليس عنده هذا الشعور أو النزوع.
معنى هذا أن ذلك الشعور موجود في داخـله. ولكنه يرفضه ويخجل منه وهذا يدفعه للقيام بأفعال مبالغ بها تعاكس هذا الشعور.
أي أن الألمان ما زال في داخلهم احتقار أو كره غير واعٍ لليهو__د، وبسبب اعتقادهم بأن هذا الكره مرفوض أخلاقيا يدعمون اليهو__د بشكل أعمى ومبالغ فيه ويعفونهم من المسؤولية عن أفعالهم، وهذا بحد ذاته سلوك تطفيلي يدل على عدم رؤيتهم لهم كبالغين راشدين مسؤولين ومؤهلين.
وهذا بعكس من يدين الهولوكوست بشكل عقلاني ويتعاطف مع ضحاياها بدون أن يدعمهم بشكل أعمى أو يتعامى عن مجازرهم بحق ضحايا آخرين.. فهذا هو من يعاملهم معاملة البالغ المسؤول ويسائلهم عن أخطائهم، أي أنه يراهم نداً له أو في مستواه.
-
تعليق مني ورح عيد وكرر الي عم بصير بالمانيا مو نفس ماعم يصير عند الدول الاجنبية بشكل عام او اي دولة عربية بشكل خاص . من حقكم تكرهوها بس ع الاقل قبل لا تعملوا هالشي الاحق تكرهوا دولكم و بكفي تدافعوا عنها وعن حكامها وسياستها لانو شي مقرف. مقرف لما الدول من لحمنا ودمنا تطبع لمصالح سياسية على حساب الاخرين .
ع الاقل بعد ما قرئتوا هالمقال عرفتوا انو دعمهم الهم ليردوا الدين الي صار بالهولوسوت بس شو عذر الدول العربية ( المسلمة ) ؟
و انا دائماً بحط الحق الاول ع الدول العربية قبل الاجنبية لان نحن بيربطنا شي اكتر من شي اسمو حقوق انسان، نحن بيربطنا دين واحد و يا لهل العار الي وصلنالو ! لازم نكون كالنعامة راسها تحت الارض !
منقول أيضًا
1080 . الطرد من فرنسا
1098. الطرد من التشيك
1113. الطرد من كييف روس (فلاديمير مونوماخ)
مذ..بحة لهم في كييف عام 1113.
1147. الطرد من فرنسا (المرة الثانية)
. الطرد من إيطاليا
1188. الطرد من إنجلترا
1198. الطرد من إنجلترا (مرة ثانية)
1290. الطرد من إنجلترا (مرة ثالثة)
1298. الطرد من سويسرا (إبادة 100 منهم شنقاً).
1306. الطرد من فرنسا (المرة الثالثة، احر..ق 3000 منهم أحياء)
. الطرد من المجر 1360
1391. الطرد من إسبانيا (إعد..م 30 ألفًا، وحر..ق 5000)
1394. الطرد من فرنسا (المرة الرابعة)
1407. الطرد من بولندا
1492. الطرد من إسبانيا (المرة الثانية وصدور قانون يمنعهم من دخول البلاد إلى الأبد)
1492. الطرد من صقلية
. الطرد من ليتوانيا وكييف
. الطرد من البرتغال
1510. الطرد من إنجلترا (المرة الرابعة)
. الطرد من البرتغال (المرة الثانية)
1516. قانون في صقلية يسمح لهم بالعيش في أحياء خاصة بهم فقط.
1541. الطرد من النمسا
. الطرد من البرتغال (المرة الثالثة)
. يسمح قانون في روما لليهود بالعيش في الأحياء اليهودية فقط
. الطرد من إيطاليا
. الطرد من ألمانيا (براندنبورغ)
. الطرد من نوفغورود (إيفان الرهيب)
1592. الطرد من فرنسا (المرة الخامسة)
. الطرد من سويسرا (المرة الثانية)
. الطرد من إسبانيا والبرتغال (فيليب الرابع).(المرة الرابعة)
1660 . الطرد من كييف (المرة الثانية)
1701. الطرد الكامل من سويسرا (مرسوم فيليب الخامس).(المرة الثالثة)
1806. تنبيه نابليون. بادارجا.
1828. الطرد من كييف (المرة الثالثة)
1933. الطرد من ألمانيا .
1098. الطرد من التشيك
1113. الطرد من كييف روس (فلاديمير مونوماخ)
مذ..بحة لهم في كييف عام 1113.
1147. الطرد من فرنسا (المرة الثانية)
. الطرد من إيطاليا
1188. الطرد من إنجلترا
1198. الطرد من إنجلترا (مرة ثانية)
1290. الطرد من إنجلترا (مرة ثالثة)
1298. الطرد من سويسرا (إبادة 100 منهم شنقاً).
1306. الطرد من فرنسا (المرة الثالثة، احر..ق 3000 منهم أحياء)
. الطرد من المجر 1360
1391. الطرد من إسبانيا (إعد..م 30 ألفًا، وحر..ق 5000)
1394. الطرد من فرنسا (المرة الرابعة)
1407. الطرد من بولندا
1492. الطرد من إسبانيا (المرة الثانية وصدور قانون يمنعهم من دخول البلاد إلى الأبد)
1492. الطرد من صقلية
. الطرد من ليتوانيا وكييف
. الطرد من البرتغال
1510. الطرد من إنجلترا (المرة الرابعة)
. الطرد من البرتغال (المرة الثانية)
1516. قانون في صقلية يسمح لهم بالعيش في أحياء خاصة بهم فقط.
1541. الطرد من النمسا
. الطرد من البرتغال (المرة الثالثة)
. يسمح قانون في روما لليهود بالعيش في الأحياء اليهودية فقط
. الطرد من إيطاليا
. الطرد من ألمانيا (براندنبورغ)
. الطرد من نوفغورود (إيفان الرهيب)
1592. الطرد من فرنسا (المرة الخامسة)
. الطرد من سويسرا (المرة الثانية)
. الطرد من إسبانيا والبرتغال (فيليب الرابع).(المرة الرابعة)
1660 . الطرد من كييف (المرة الثانية)
1701. الطرد الكامل من سويسرا (مرسوم فيليب الخامس).(المرة الثالثة)
1806. تنبيه نابليون. بادارجا.
1828. الطرد من كييف (المرة الثالثة)
1933. الطرد من ألمانيا .
يفترض كدا خلاص بنبرر لكل أوروبا دعمها للصهاينة بشوية تعاريف نفسية لطيفة عشان هما ناس حساسة شويتين لازم نراعيهم
و الأب الي حمل كيسين بقالة مليانين لء مش لعب و لا مشتريات مليانين بجثث ولادو أو أشلاء عحسب أي كلمة بتتحملها نفسيتكم أكثر، الطفل الي سألو المسعف حبيبي جايب معاك كتبك فالشنطة؟ قام قالو لا دا أخوي.. جثتو أكيد.. الأطفال مش بتعيش بغزة بتموت بس، البنت الي صرخت دي أمي بعرفها من شعرها ليش يا الله ما أخذتني معها، الأب الي جالس يصرخ عأبنو الميت هو و كل أخواتو تحت الأنقاض و يحكيلو ليش ما حرست خواتك أنا شو قلتلك؟، الطفل الي سألوه شو بدك تعمل لما تكبر فقال نحنا بغزة مابنكبرش
شو بنحكيلهم بشو نبررلهم لهدول؟ بالله بدنا اسم حالة نفسية مقنع أكثر ولا بقلك مافيش ولا سبب بيبرر لأي إنسان بهي الدنيا يتجرد من إنسانيتو، اه "إنسانيتو" مش محتاج يكون لا مسلم ولا مسيحي و لا متدين أصلًا لحتى ينغزو قلبو! بس الألمان ماعندن قلب مش بشر شياطين نازية مش هما بس هما و حكامنا و كل صهاينة العالم الي ورا هي المجازر و الي ساكتين عنها
ليش معهم تأنيب ضمير على مجازر النازية مع اليهود بس مش معهم تأنيب ضمير على الي صاير هلء؟ و لا أزماتهم النفسية دي مش عاجبها الجنس العربي
المرض ولا الحالة النفسية الوحيدة الي صايبتهم هي الشيطنة .. الشر الغير المبرر الوحيد الي كنت بخال وجودو هو شياطين الجن بس طلع في منن شياطين إنس كمان
لو على حكامنا فصلينا عليهم صلاة الجنازة من زمان، دول عملاء للغرب حطوهم علينا ليقمعونا و بس
الواحد مش حيلوم إلا نفسو لأنو الناس الي عقيدتها الصهيونية ماحدش ينطر منها إشي و شكلو العالم كلو كدا بدءً بالغوالي بايعين الدين و الشرف حكامنا
التعديل الأخير: