- إنضم
- 30 سبتمبر 2017
- رقم العضوية
- 8558
- المشاركات
- 110
- مستوى التفاعل
- 467
- النقاط
- 371
- الإقامة
- بين طيّات الكتب.
- توناتي
- 55
- الجنس
- ذكر
LV
0
من اسباب دك إسرائيل لغزة بهذا الشكل والمستمر حتى الآن هو لانه خدش بل أسقط وهم الفوقية المستشعرة بها إسرائيل.
إسرائيل لا يمكن أن تستمر ما لم تشعر بالفوقية نحو العرب وتنظر بنظرة استحقار نحوهم، لو لم يشعر الإسرائيليون بالفوقية وأنهم أفضل منك بكل الاحوال والمناحي لن يستطيعوا أن يعيشوا وسط منطقة منبوذة من 300 مليون عربي حولهم.
فهم يرون أنفسهم بأنهم الأكثر قوة عسكرية وأكثر تقدما تكنولوجيا وتصدر لنفسها أمام الغرب بأنها الدولة الديمقراطية الوحيدة بالمنطقة وفيها حرية التعبير وتداول السلطة وخلافه. و تروج لنفسها بأنها الأفضل في التعليم والصناعة والاستثمار.
وهى في كثير من هذه الأمور للأسف الأفضل فعلاً، فمثلاً أكثر دولة بالعالم بعد الويلات المتحدة في عدد الشركات الناشئة الصغيرة هى إسرائيل، رغم أن تعدادهم قليل جدا مقارنة بدول عملاقة كالصين والهند ومصر واندونيسيا
الشاهد أن إسرائيل لا يمكن أن تعيش بدون نفسية الفوقية مستحقرة العرب، وحماس خدشت ومزقت بقوة هذه النفسية واخرجتهم بأنهم نمر من ورق.
لذا واجبهم بأن يسترجعوا هذه النفسية حتى وإن خسروا الدعم الاعلامي لهم بسبب المذابح البشعة. بالنسبة لهم هذه أمور مقدور عليهم يسترجعوها مع الوقت مجدداً كما كسبوا عطف العالم في معاداة السامية سابقا
كان الله في عون أهل غزة وحماس، فهم يقومون بدور الأمة في القتال وإظهار الحق مهما كان قدر الخذلان، فكما قال النبي (لا تزال طائفة من أمتي تقاتل على الحق لا يضر من خذلهم ولا من منّهم)
إسرائيل لا يمكن أن تستمر ما لم تشعر بالفوقية نحو العرب وتنظر بنظرة استحقار نحوهم، لو لم يشعر الإسرائيليون بالفوقية وأنهم أفضل منك بكل الاحوال والمناحي لن يستطيعوا أن يعيشوا وسط منطقة منبوذة من 300 مليون عربي حولهم.
فهم يرون أنفسهم بأنهم الأكثر قوة عسكرية وأكثر تقدما تكنولوجيا وتصدر لنفسها أمام الغرب بأنها الدولة الديمقراطية الوحيدة بالمنطقة وفيها حرية التعبير وتداول السلطة وخلافه. و تروج لنفسها بأنها الأفضل في التعليم والصناعة والاستثمار.
وهى في كثير من هذه الأمور للأسف الأفضل فعلاً، فمثلاً أكثر دولة بالعالم بعد الويلات المتحدة في عدد الشركات الناشئة الصغيرة هى إسرائيل، رغم أن تعدادهم قليل جدا مقارنة بدول عملاقة كالصين والهند ومصر واندونيسيا
الشاهد أن إسرائيل لا يمكن أن تعيش بدون نفسية الفوقية مستحقرة العرب، وحماس خدشت ومزقت بقوة هذه النفسية واخرجتهم بأنهم نمر من ورق.
لذا واجبهم بأن يسترجعوا هذه النفسية حتى وإن خسروا الدعم الاعلامي لهم بسبب المذابح البشعة. بالنسبة لهم هذه أمور مقدور عليهم يسترجعوها مع الوقت مجدداً كما كسبوا عطف العالم في معاداة السامية سابقا
كان الله في عون أهل غزة وحماس، فهم يقومون بدور الأمة في القتال وإظهار الحق مهما كان قدر الخذلان، فكما قال النبي (لا تزال طائفة من أمتي تقاتل على الحق لا يضر من خذلهم ولا من منّهم)