عنايتك بمحيطك، من تُصاحب، محادثاتك اليومية، عاداتك الغذائية، حوارك الداخلي مع نفسك، ما تقرأ،
ما تسمع ، وما تُشاهد ...
كُل تلك الأمور تؤثر عليك بطريقة مباشرة أو غير مباشرة، إما أن تُصيبك بعدم الاتزان والتشتت، أو تجعل من حياتك هادئة مسالمة. ربما كانت أمور بسيطة لكن أثرها عميق.