| جـدار الـمنـتـدى` ~ تجديد (43 زائر)

[الزمـردة]

" لاحظت - ملاحظة شخصية - أن الإنسان حينما يُرزق بحاجاته ويحصل على رغباته يصبح أكثر لطفا وسماحة مع الآخرين إلى حدّ أنه قد يتعاطف مع أعدائه ويرحمهم، بل يتصالح مع دنياه بأكملها. والعكس صحيح؛ حين تنقص احتياجاته ويُحرم من رغباته، يميل إلى العدوانية والاستنقاص من الآخرين."

 

[إبرِيل]

 

[إبرِيل]

"نحن من نصنع غرور البعض لإننا نعطي قيمة لمن لا قيمة له."

 

[إبرِيل]

"الحمد لله على رعايتك التي تُحيطُنا دون أن نشعر وعلى تدبيركَ الذي يُغنينا عن كل شيء."

 

[إبرِيل]

" تكسرنا الحياة فيجبُرنا الله ونعودُ أقوى

 

[إبرِيل]

"ولا تجعل عظيم خوفي يُنسيني أن الأمر كُلّه بيدك وحدك
ولن يضرني شيء أردت به سبحانك نفعي."

 

[الزمـردة]

أعرف معنى أن تتوقف رغبتك في الحديث مع شخص كنت لا تتحدث إلا معه، أن ينتصر عقلك ويبتعد عن شيء طالما كان يؤذي قلبك، أن تنسحب بهدوء من حياة شخص كنت ترجو ألا يبتعد عنك

أنت الذي كنت تُبالي لتصرفاته أصبحت لا تهتم لها الآن، أن تنتهي رغبة العتاب وتقول في نفسك "فليفعل ما يشاء، لن يتغير أبداً"، أن تكون مستعداً لنهاية علاقة طالما حاولت الحفاظ عليها

أن تكف عن احتياجك له فليبقَ معك إن أراد وليرحل إن أراد، أن تنطفئ، رغبتك اتجاه شخص أقصد أن يطفئك، شخص طالما كنت سبباً في إسعاده.

 

[الزمـردة]

الخصومة هي ميزان العلاقات العادل، تبين لك مدى تربية الإنسان وأصالته، تبين بوضوح العادل والفاجر وينفضح فيها الحاقد والحاسد

تتجلى حقيقة النفوس عند الخصومة، تلقى إللى يجي على نفسه علشانك وتلقى اللي يجي مع الدنيا عليك، بعض الخلافات تستحق أن تحمد ربك عليها فقد ازالت عن عينك الغشاوة.

 

[إبرِيل]

عسى أن يأتي رمضان بمعجزاته مُثقلاً بالأفراح ومُحملاً بإجابة دعواتنا.

 

[إبرِيل]

"إستقبلُوا الأقدار بِـآلحَمدُلله وَابتسِمُوا فإنهَا مِن عِند الله.