لن اكتب بداية..
لأني لم اعد أرى احتمال وجود اية بداية ما..
عندما تقابل الحكم و يقابلك أمام وجهك..
و يطعنك بسيف لا يُرى..
و تصبح كأنك في الحضيض..
تفكر في النعيم الذي سيقدم إليك في انتظار قيام يوم الدين
النعيم الذي لا يدري عنه احد..
النعيم الذي تتكِئ و تتخيله..
لقد ابتسمت.. لكني كنت أتألم..
فلم يؤدني شيء بقدر ما آذتني رغبتي في الرحيل.
لأني لم اعد أرى احتمال وجود اية بداية ما..
عندما تقابل الحكم و يقابلك أمام وجهك..
و يطعنك بسيف لا يُرى..
و تصبح كأنك في الحضيض..
تفكر في النعيم الذي سيقدم إليك في انتظار قيام يوم الدين
النعيم الذي لا يدري عنه احد..
النعيم الذي تتكِئ و تتخيله..
لقد ابتسمت.. لكني كنت أتألم..
فلم يؤدني شيء بقدر ما آذتني رغبتي في الرحيل.