تفاجأت بشعور الحزن العارم الذي اعتراني عندما اخبرني والدي بالابتلاء الذي المّ بوالدك
كشخص لا يأبه بحال احد عدا اهله ونفسه اعتصر قلبي عند سماع الخبر ، وتذكرت الايام التي اقلّنا فيها ولدك كلما امطرت
تذكرت اهتمامه بي واعتباره لي كابنة له ، لربما اخترنا السير في طرق معاكسة ، ولربما الفجوة التي بيننا كبرت ولكن ما عساي اقول الا : الله يشفي والدك ي رب ويصبره ويصبركم