كمان بخصوص اليوم. لما مريت على المشتلة وجذبت انتباهي الورود اللي برة ف قمت اصورها.
صاحب المشتلة ختيار كبير فالعمر. سمعته يناديني من الداخل وبيعزمني انا وصديقتي حتى نشوف الورود ونصور على راحتنا
طبعا دخلنا.. وكان لطيف ومهذب جدا ف كلماته بيقولنا صورو شغل عمكم وكدة.
صورت براحتي ولقيت شتل من الفرولة اللطيفة كمان صورتها.
طبعا ماني احكم على الكتاب من عنوانه، بس لطافة الشيخ هذاك منعكسة على شغله . على جمال وروده . شخص مفعم بالايجابية والحياة. لدرجة انه ايجابيته مبينة على نباتاته