𝚄𝙽𝙱𝚁𝙴𝙰𝙺𝙰𝙱𝙻𝙴 (1 زائر)

[ATHENA]

-
مساء السرور والحبور :'$
عدتُ اليوم مع تجربة جديدة
اقترح علي الرفيق @N A Y موقعًا بديلًا عن الفوتوشوب
كوني، حاليًا، شخصٌ عديم لابتوب أو حاسوب
لا يمكنني تحميل الفوتوشوب على الهاتف طبعًا، فتشجعت وزرت عالم الفوتوپيا
كأول ملاحظة، هي نسخة لطيفة من الفوتوشوب!
أزرارها وخاصياتها جدًا مألوفة لي كوني كنتُ سابقًا أستخدم الفوتوشوب
عندما كان لابتوبي حيًا :")
حاولت اليوم الهروب من توتري وتصميم شيءٍ عليها، فكرت في توقيع
جربت استخدام هذه الصورة، أحبها جدًا :')

محتوى مخفي: WINGS

بعد عذابٍ أليمٍ ومحاولة تجربة التحريك كذلك، هذه كانت النتيجة:

-

هنا أحببتها باللون الرمادي لكنني تجاهلت كارثة عودة الألوان بالنهاية
لن أستطيع تعديل 250 طبقة من جديد، خاصة وأن التطبيق فقد الوعي
بعد عملي عليه ووضع النقط المتحركة :")
+لم تعجبني جودة التطبيق.
أحتاج عودة سريعة للفوتوشوب وإنقاذ أعصابي مما تفعله بي التطبيقات
الهاتفية المجرمة
+لا يمكنني وضع أكثر من طبقة للكتابة، أصبت بالجنون كوني لم أستطع تحريك النص حتى
الأمر جدًا مؤلم، لكنه نجح بإشغال بالي وتفكيري طول المساء خخ
ما رأيكم في النتيجة؟




​

 

[ATHENA]

-

@N A Y
@SORA
أخيرًا، تعبيراتنا المفضلة أصبحَت هنا:
​

 

[ATHENA]

كَانت الطريقَة السليمَة للتعرف على الأمر بشكلٍ صحيح أكثر هي التخلصُ
مِنه وبدءِ التعرف عليه من جديد وكأول مرة، بالرغم من أنها فعلا كانت أول مرة،
فما تم تبنيه لم يكن نفسه الأمر ذاته، بل كان عبارة عما يراه الآخرون وكيف فسروه
بطريقَتهم وبناءً على أمورٍ معينة خَاصة أو تخدُم مصالِحهم أو تغطي جهلهم.
لكن التخلي عن الأمر لم يكن بالسهل، لأنه حتى وبالتخلي عنه فتأثيره لن يختفي بشكل كلي،
حتى في طريقة التفكير ستجده يتداخل بدون وعي، سيتدخل في الأحكام وطريقة التعامل
مع بقية الأمور، لكن متى تعرف أنه قد تم التحرر منه بشكل كلي للبدء في التعرف عليه من
جديد كأنه أمر مجهول؟
-فَوضى أفكَار-

 

[ATHENA]

عِند النهاية، هل سنشعر أنها النهاية حقا؟
أم أنه سيظل هناك أمل مختبِئ داخِل أعيننا الشاخِصة؟
أننا سنستطيع أن نرمش بهدوء مجددا وما هذا إلا كابوس سنستيقظ منه منتفضين؟

 

[ATHENA]

​

فعالية شهر أغسطس


تبقى شهر على الصَيف ؛ كيف كَان صيفك ؟ سواء عن فَصل الصيف بحد ذاته أو الإجازة الصيفية، هل كانت عندك مخططات؟ إيش حققت من مخططاتك وإيش كنت ناوي تسوي أكثر من الي قدرت عليه؟
خذوا راحتكم لتدوينة صيفية ​

^

لأول مرَّة أشاركُ في هذه الفعالية، لي فترة أرغب في التفاعل مع الأسئلة
لكنني لا أجد الوقت لذلك :")
هذا السؤال مؤلمٌ بشدة خخ،
كان، وما يزال، جحيمًا -نوعًا ما-
بهذه الإجازة الجميلة، مررت بأكثر فترة مرهقة ومتعبة نفسيًا وجسديًا وعقليًا وذهنيًا خخ
شهرين من السهر والتعب ليلًا ونهارًا، كلما تركتني الظروف أمسكتني أفكاري وفوضاي
لتكمل ما بدأته الحياة ")
عانت أمي كثيرًا، كانت في مرحلة خطيرة وأُنقِذت في وقتٍ حرج،الحمد لله على لطفه.
تعلمتُ أمورًا كثيرة بهذه الفترة، وأدركتُ مدى قوتي وشدة تحملي،
أشعر بكثيرٍ من الفخر، لم أكن لأتخيل يومًا أنني سأصمد هكذا طوال الشهرين لأكون صريحة.
لن أخوض في تفاصيل أمي، لكنني سأكون ممتنة إن دعوتم لها في الغيب
نعم، كانت لدي مخططات، لكنها ألغيت كلها ومعظمها بات شبه مستحيل بعد الذي حدث
هناك أمور كنت أجهز لها وكان لها وقتٌ محدد، لم أستطع أن أقوم بها في وقتها المحدد
فحرمت منها جراء عدم التحاقي في الوقت الذي حدد لي ")
لكن عزائي هو أنني مدركة أنّ تلك الأمور لم تكن خيرًا، متأكدة أن الله يخبئ لي ما هو أفضل
عوضه يكون أكثر إبهارًا مما فُقِد .
أتمنى أن تذهب الغصة فقط، بالرغم من إدراكي لكل ذلك، إلَّا أن هناك جزءٌ مني يعاني
لعله الجزء المثالي الذي يرفض الخسارة والسقوط خخ
أحيانًا، أتمنى لو أستطيع أخذ لمحة سريعة على مستقبلي، لأحاول تجنب المرارة التي يتجرعها المرء
بعد تذوقها لحلاوة وحماس البدايات والطموحات.
لكن الأمر فلسفي معقد! بنظرتي تلك سأرى أنني لن أحقق الهدف، عندها سأنسحب
و ترااا! هذا سبب عدم تحقيقي له؟ لول
عمرمًا، كانت مسابقة سيلين الملاذ في تلك الفترة، كنت أفرغ ضغطي في المواضيع والردود،
خاصة وأنني لم أكن أستطيع النوم حينها،
ممتنة لكِ عزيزتي @Selene على مسابقتك، كانت كاليد التي انتشلتني من غياهب فوضى أفكاري
أعتذر كذلك لكل من تأخرت بالرد عليهم، لازلت أرتبُ أفكاري وأجمع شتات نفسي
@S a n d r a سأجيبكِ على أسئلتكِ بالملف، انتظريني لأكمل شحن نفسي فقط xD
يكفي ثرثرة،
أتمنى من الله أن يكون العوض قريبًا وأن يوفقني وإياكم لما هو خيرٌ لنا،
اللهم إنا نستودعك ديننا ودنيانا وكل أمرنا فأنتَ خير وديع .

 

[ATHENA]

مِن بين أكثر الأمور التي وكلما ظننتني قد فهمتها أجدني ما أزال في أبجدياتها
هي المشاعر، هذه التفاعلات الكيميائية الغريبة والغبية في كثير من الأحيان خخ
ليس السبب فيها أو في كيفية حدوثها او تركيبة كل شعور،
بل الأمر متعلقٌ بالكائنات التي تنتج تلك المشاعر وتحدث تلك التفاعلات بدواخلها.
أنا، كشخص من عالمِك الخارجي، قد أعتمد على ما أراه عليك من تعابير وردود فعل
هنا، قد أستطيع التنبؤ ببعضض مما قد يحدث بعد ذلك، سواءٌ أكان غضبًا أو كسرًا أو قهقهة.
لكن ومع نوعٍ معين من هذه الكائنات والتي تظهر عكس ما يحدث في داخلها
يكون شبه مستحيل أن تستطيع قراءة الأمر، وإن قرأته بناءً على ردود الفعل الغريزية او العفوية
فبإنكار الشخص لكل ذلك وتصرفه عكس السيناريو سيجعلك تقتنع (أو هذا ما تريده، خاصة إن كان الأمر أذى صادرًا منك خخ)
فتمشي مع السيناريو الذي خطه ذلك الشخص وتتصرف على أساس أنه لم يحدث شيء يذكر
فتصنف الشخص في خانة معينة، خانة الأشخاص الذين تستطيع الخوض معهم في مواضيع محددة دون
وضع تضبيب وتشويش على نصف إن لم أقل معظم الموضوع، هذا راجع لكونك تظن الشخص بالفعل داخل خانة
من يرون الفكرة وينصرون الموضوعية على الشخصنة ربما؟
إلى أن تتفاجأ في النهاية بالشخص وهو متورمٌ وأحمر على وشكِ الانفجار،
هذا وكلامي عن أشخاصٍ نستطيع لقاءهم في حياتنا الواقعية ونحتك بهم وندرس لغة جسدهم
فما بالك بالأشخاص الذين تفصلنا عنهم مسافات وكل ما يجمعنا بهم هو الكلمات؟
الحياة صعبة بما فيه الكفاية (على الجميع)
لذلك، لا ضرر في إظهار مشاعرك الحقيقية، لا تدع الآخرين يتوقعون يفككون حروفكم كأنها قنابل على وشك الانفجار
كونوا صريحين، لن تخسروا شيئا، ولا تدخلوا في أمور وأفكار تفوق قدرتكم التحملية المشاعرية
لا شيء يستحق أن تتأذوا لأجله، حتى وإن كان التباهي ؛)
عمومًا، هذا الموضوع أردت الحديث عنه منذ مدة طويلة، لكنني لم أجد الوقت المناسب إلا اليوم.
يكفي تعقيدات، keep it simple!
لدي المزيد لقوله، لكنني منشغلة الآن،
أراكم قريبًا مع درسٍ آخر

 

[ATHENA]

الليلة اكتشفتُ أن أصيص صبار الكلانشو الخاص بي مفقود.
قبل 4 أشهر، عانى من هجوم طفيلي قوي، فاعتنيت به وقصصت كل الأوراق
المتضررة وكذا الجذور وغيرت التربة والأصيص ووضعته في السطح
كانت الإضاءة والحراة مناسبة له لينتقل من الحالة المريضة الضئيلة
إلى نبتة مفعمة بالحياة والخضرة وأوراقها كبيرة جميلة،
قضيت 4 أشهر لأصل لتلك النتيجة، لكنني الليلة عندما صعدت للسطح
لأخذ الأصيص وإنزاله لشرفتي لم أجده!
استغربت، ظننتني لم أنتبه فقط كوني مشوشة مؤخرًا وأعدت البحث مرارًا
عدت للبيت وأخبرتُ أمي بالأمر، استغربت هي الأخرى وقالت أنها لم تحركه ولا أخواي.
عدت للسطح مرة أخرى وفتشت، وهذه المرة بانهيار، كوني متعلقة بتلك النبتة بشكل مرعب
أحبها جدًا، قضت معي سنتين مرت فيها من كل حالاتها، مرضها وإزهارها وتبرعمها..
لم أجدها :")
عدت للبيت وطرحت علي أمي سؤالًا،
هل نبتت ريحانة بأصيصك؟
أجبتها بنعم، لم أشأ خلعها قبل أن يصل الوقت المناسب لتغيير الأصص والتربة.
قالت لي لابد وأنها جارتنا، طلبت من والدكِ أن تأخذ شتلة من الريحان
لعلها أخذت الأصيص كله.
..
أشعر بالألم ")
الألم الشديد..
أستغرب من البشر عديمي الذوق وقليلي التفكير الذين يتصرفون هكذا تصرفات!
إن سمح لك أحدهم بأخذِ شتلة، يفترض بك أخذ شتلة واحدة، ويجدر بك الانتباه والحذر
حتى لا تكسر الأصيص أو تؤذي باقي النباتات بالأصيص أو تتسبب بعدوى طفيلية إن لم تقصها بشكل صحيح!
لكن هذه الجارة المحترمة قفزت قفزة خطيرة، لم تأخذ الشتلة وتؤذي باقي النباتات، أخذت أصيص الكلانشوو
وهي من الأساس طلبت شتلة ريحان؟؟؟؟
انفعلت!
هذه سرقة! لن أسامح عليها
حسبي الله.
لن أتخطى :")

تَعديل:

@YAFA
الصديق وقت الضيق، تذكرت لتوي، أحكي لها درامتي الخاصة بنبتتي المسروقة
وهي في عالمٍ موازٍ:

محتوى مخفي: ✨

لا أعلم هل أضحكُ على ردها أم على إسم النبتة الذي كتبته في لحظة غضب
كلاشنكو؟ لابد وأنني كنتُ أبحث عن كلاشينكوف قريب لأذهب وأفرغه برأس
الجارة المحترمة خخخ
لو كانت @SORA موجودة كانت لترمي بنكتةٍ أسوأ من ضحك فاتي بالوقت
الغير مناسب، لكنني لا أنفي أني ضحكت عند قراءتي لرسالتها بمنتصف التعبير xD
كثير من الحب لكما

 

[ATHENA]

من بين أكثر الأمور التي أعاني معها هي تذكر الأماكن خخ
متأكدة من أنني أعاني من إعاقة في المكان المسؤول عن الاتجهات بدماغي ")
لا يعقل كيف أنني أضيع في المدينة التي عشت فيها لأكثر من 6 سنوات!
ضعتُ يوم الجمعة وأنا في طريقي لبيت عمي، أخذت الشارع الخطأ
ومررت بكل الأزقة والأحياء ولم أجد البيت!
قضيتُ ساعة ونصف وأنا ألتف وأدور بكل الأحياء عدا حي عمي ")
أحمد الله أنني وبعد مدة تزيد عن 6 سنواتٍ حفظت الأحياء والشوارع المحيطة ببيتنا
فقبل ذلك كنت دائما أستخدم سيارات الأجرة وأتصرف وكأنني شخص من مدينة أخرى
لتفادي الإحراج، فأعطيهم عنوان بيتنا وأصل له سالمة غانمة دون إحراجٍ حتى
مع قليل من الترحيب من سائقي سيارات الأجرة لأنهم يحسبونني جديدة في المدينة xdd
الأمر لا يتوقف هنا فقط، إن غيرت محطة الحافلة، قد أركبها من الجهة المعاكسة لبيتي xdd
ركبت، مرتين، بالحافلة ومن حظي تكون النهاية المعاكسة لخارج مدينتي، فتأخذ مني رحلة ال 20 دقيقة
ساعة ونصف أو أكثر xdd
عندما كنتُ صغيرة، كنت أعاني مع اليمين واليسار كذلك، الحمد لله بت أميز بينهما
بقي لي الآن ضبط البوصلة وحفظ الشمال والجنوب والشرق والغرب
+عائلتي لا يثقون في الاتجاهات التي أخبرهم بها من شدة فقدانهم للأمل في وضعي
وهذا تصرفٌ حكيم منهم لأكون صادقة، ما كنت لأثق بتوجيهاتي xddd