- إنضم
- 21 يونيو 2024
- رقم العضوية
- 14211
- المشاركات
- 410
- مستوى التفاعل
- 3,353
- النقاط
- 444
- أوسمتــي
- 8
- الإقامة
- LETHE
- توناتي
- 7,050
- الجنس
- أنثى
ترانيم - يوليو
-
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
كيف الحال يا جميلة؟ إن شاء الله بألف خير يا رب
هذه أول مرة أرد فيها على أحدٍ من مواضيعك، أظن؟
لمعت عيناي منذ أول يومٍ لمحتُ فيه عنوان موضوعك :")
أعدتني لذكريات الماضي، تذكرت عندما كنتُ متابعة لها أيام 2015 أظن؟
عرفتها من أصدقاء لي بمنتدى آخر، سحرتني منذ أول يومٍ بدأت القراءة فيه!
خاصة شخصيتا راي وفرانكشتاين :")
وقعت في حب قوى راي وكيف أنه بحركة من عينيه يجعل أعتى الاشرار يخرون راكعين أمامه
وإن حاولوا المقاومة يعتصرون ويجدون أنفسهم راكعين خخ
بقدر حبي لحلقة الدماء ورغبتي في رؤيته يستخدمها كنت كذلك أتوتر عندما أراه يستعد لاستخدام قواه
خاصة وأنه لم يشفى بالكامل من آخر مواجهة بينه وبين صديقه موزاكا؟ نسيت طريقة كتابة إسمه :")
كانت تحزنني شخصيته، بقدر قوته وامتلاكه لكل شيء، كان يعيش في وحدته منطويًا على نفسه
خاصة الفترة التي كان يقضيها مقابلًا للنافذة بعد أن ابتعد عنه بقية النبلاء
ظهور موزاكا في حياته أظهر بهجة جميلة عليه، وإن أخفاها خلف قناعه البارد ووجهه المتصلب خخ
لكنني جدًا أحببت صداقتهما، صحيح أن علاقته رهيبة بفرانكنشتاين، لكن موزاكا درجة أخرى
ولا أظنه استطاع يومًا تجاوزه -قبل أن يلتقيا مجددًا وتتغير الأحداث طبعًا-
بالنسبة لموزاكا هو الثاني أحزنتني قصته بعد فقدانه لابنته، والتي لم تعلم أنه والدها
تمر بي ذكريات وصور متقطعة كوني قرأتها منذ مدة طويلة، أظنني ختمتها سنة 2019؟
كذلك إصرار اللورد السابق على أن يصبح راي خليفته وألم ابنته التي كانت تحسب أنه لا يثق بها أو أنها غير كفؤ بالمنصب ربما؟
أتذكر أنها كانت تحمل حقدًا طفوليًا بداخلها على رايزل، خاصة وأنه -بعينيها- كان المفضل لوالدها عليها
تذكرت اللحظة عند رؤيتهم لذكريات اللورد السابق! عندها فقط أدركت سبب إصرار والدها على راي
ومكانتها في قلب والدها.
ما ميز شخصية راي هو حكمته وقدرته على قراءة الأمور قبل حدوثها وإن لم يظهر ذلك عليه أو يقوله.
رؤيتي له مع تلاميذ مدرسة فرانكنشتاين وفريق المتحولين جعلتني أرى مدى ألمه سابقًا عندما كان وحيدًا
محاولته حمايتهم بتضحيته بنفسه، وخوفه عليهم وكذا الموافقة على أمور لا تهمه ولا تثير اهتمامه :")
جدًا تعلقت بهذه الشخصية، بالرغم من هيبته وعظمته أشعر وكأنه او لنقل هو بالفعل لطيف للغاية
كأنه طفل كبير xDD
تذكرت الآن انتظاره لصحنه لفترة قبل أن يبدأ الأكل
وفضائحه مع الأبواب!
ممتنة لكِ أنكِ أعدتني لذكريات لذيذة!
لكن بالنسبة للنهاية، أتذكر أنه كانت النهاية الأولى بموتهم جميعًا، أليس كذلك؟
بعدها الكاتب حاول إرضاء الجمهور ووضع نهاية أخرى أقل وطأة؟
تذكرت اللحظة التي نظر فيها التلميذ صاحب الشعر الأحمر لمكان راي وقال أنه يتذكر شيئًا ما لكنه لا يعرف ما هو :"))
نزلت دموعي شلالات هنا xD
أظن أنه يجب علي العودة مجددًا لعيش لحظات تلك المانهوا العظيمة وتذكر لحظاتي معها :")
+لم أكمل مشاهدة الأنمي، أشعر أنه يكسر من فخامة المانهوا، لا أعلم لماذا
لكنه لم يصور كل العظمة، قفز عن كثير من الأحداث المهمة لسير القصة
عمومًا، مزضوع رائع، يا جميلة!
لا تحرمينا من روعة طرحك، لكِ مني كل ما هو جميل،
دمتِ بود ~
التعديل الأخير بواسطة المشرف: