الختم الاداري كم أنتَ حرٌ ومنسِيٌ فِي خيَالِك | محمُود دروِيش (1 زائر)

[هَيام]

@Emilyko ᰔ
15/7/2024

السلام عليكم و رحمة الله و بركاته
كيف حالكِ فاتي؟ عساكِ بألف خير و عافية

محمود درويش، شعره يجعل قلوبنا تنبض بشدة .. له القدرة بجعلنا نغوص بين كلماته، أو ربما هي من تغوص فينا؟​

فيصرخُون: نريدُ ما بعد المحطةِ فانطلق
أما أنا فأقول : أنزلني هنا
أنا مِثلهم، لا شيء يُعجبني
ولكني تَعِبتُ مِنَ السَفَر”​

أعتقد أنني ممن يطالب بالمحطة القادمة .. بما أننا لا يمكننا التوقف و النزول، علينا أن نستمر ')​

ما لا تستطيع المدارس والجامعات منحه، وهو ما يتمثل في شعره بصفة أولى، وفي سائر كتاباته وإسهاماته الثقافية على وجه العموم .​

صحيح .. هنالك الكثير من البارزين في مجالات عدّة، وهبهم الله عقلًا جعلهم يُبدعون دون توجيه من الجامعات و المؤسسات التعليمية، و لكن ذلك يجعلني أتساءل، إن توفر لهم ذلك ماذا سيصنعون؟ كيف سيكون شكل إبداعهم؟!
و لما غالبًا ما تجد الأشخاص الفقراء هم أكثر الناس شغفًا لطلب العلم و ممارسته في مجالٍ معين؟!​

فأنا أحد أبناء الثقافة المصرية تقريباً والأدب المصري.​

تعجبني حقًا الثقافة المصرية، أشعر أن صخبها دافئ، و أدبها ممتع و فريد
ربما لهذا أصبحت كتابات محمود درويش بهذه العذوبة؟ بينما اختلطت بالأدب المصري و الفلسطيني الجسور؟ و كذلك اللبناني الأنيق؟ أعتقد أن لكل بلدٍ ما يمز ثقافتها، و أدبها، و مختلف فنونها
على كل حال لقد نجح بعد ذلك، و اكتسبت كتاباته رونق خاص بين الأدب العربي ..
كما و يبدو أنه قد زار العديد من البلدان الأخرى، و كان يكتسب - في كل مرة - شيء مختلف منها!​

وأول من فقدت هناك غسان كنفاني.​

ياله من عصر جمع عباقرة الأدب ')​

كان أبرز ما يميزها أن معظم وقت درويش في عمان كان للعمل الجاد، خير دليل على ذلك أعماله الشعرية​

لفت انتباهي كونه في كل مرحلة يكتب شعرًا مختلف، لقد عاش الكثير و صادف مواقف عدّة، فتنوعت أشعاره و دواوينه، بإمكاننا الآن أن نجد أغلب ما نريد القراءة عنه فيها!​

يعترف أصدقاء درويش المقربون بأنه كان يصنع لهم القهوة بنفسه، ويتفنن في ذلك، ولا يحب أن يصنعها أو يقدمها لهم أحد غيره​

أشعر أن للقهوة ذوق آخر في ذلك العصر، ياترى كيف كان شعورهم أثناء احتساءها؟!​

وأيقظت لديهما هويتهما لينحاز كل منهما إليها، اختارت ريتا الانضمام إلى سلاح الطيران ، واختار درويش الوقوف مع حكاية شعبه،​

سمعت عنها و لكنني ظننتها قصة مفبركة!
اذن فهي حقيقية حقًا!!
من الجيد أنه استفاق بعد ذلك .. لا أعلم، لكن نظرتي لكل اليهود متشابهة، ربما هم الوحيدون الذين لا يمكنني أن أصدق وجود شخص منهم صالح!

أحببت كونكِ وضعتِ تعريفًا على النثر الشعر
و لكن بصراحة لدي سؤال بسيط .. ما الفرق بين الشعر النثري و الشعر الحر؟

قمت بتحميل الكتب التي وضعتها لنا، ربما سألقي عليها نظرة لاحقًا، لكوني أحب كتاباته؛ قد تدفعني لإكمالها!

و لكنها المرة الأولى لي التي سأحمل فيها ديوان شعري بصراحة، كنا ندرسه كثيرًا في الصغر، ثم حملت احدى التطبيقات التي تحتوي العديد من الدواوين لشعراء عرب و أصبحت أقرأ لهم ..
أود أن أجرب تحميل ديوان شعري بشكل منفصل الآن، و قد ساعدتني بذلك حقًا ​

توفي في الولايات المتحدة الأمريكية يوم السبت 9 أغسطس 2008 بعد إجراء عملية القلب المفتوح​

لم أكن أعلم أن ذلك كان قريبًا جدًا ')

ماشاء الله عرفتنا بمختلف جوانب حياته، تعرفت عليه جيدًا و كتاباته، كما حدثتنا عن بعض تفاصيل أشعاره، ماشاء الله عليكِ فاتي
هل كان تخصصكِ الأدب؟
أريد أن أقرأ لكِ بعض الكتابات على كل حال ><!​

“سأصير يوماً ما أريد.. سأصير يوماً طائراً، وأسلّ من عدمي وجودي.”​

“وأنت تعد فطورك، فكر بغيرك لا تنس قوت الحمام وأنت تخوض حروبك،
فكر بغيرك لا تنس من يطلبون السلام”​

سأمدح هذا الصباح الجديد.. سأنسى الليالي كل الليالي​

اختياراتكِ للاقتباسات؛ كالعادة رائعة جدًا

الرمزيات و التواقيع جميلة جدًا، أو بالأصح مؤثرة، تحمل بين ثناياها مختلف العبر ')
مما لفت انتباهي أكثر:

على كل حال .. كلها راقت لي حرفيًا
​

السبب معروف دعم الانتاج الوطني :$ ، هذا ثاني أطول موضوع لي بعد موضوع
فلسطين طبعاً ما بقدر أقول عنه تسليكي لأنه رهيب كما ترون​

صحيح .. لقد رأينا و انبهرنا ماشاء الله
معكِ كل الحق في ذلك

كما أننا استمتعنا جدًا في قراءة موضوعكِ المميز، سأعود إليه مجددًا في كل مرة لأستمع الى الأشعار بتأني، و أختار منها الدواوين و الكتب

كالعادة .. لا تخيبي ظني أبدًا في طريقة نثر إبداعكِ المتفاني هنا و هناك، ماشاء الله ')

أعذريني على مروري الذي يعتبر بسيط جدًا أمام موضوعكِ المُبهر

دمتِ بحفظ المولى.​

 

[THE KNAVE]

s h a d o w | 24-7-2024

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اهلا ناي كيفك؟ ان شاء الله بالف خير
حاطة هالموضوع بقائمة المواضيع الي لازم ارد عليها من اول ما شفته
لاني درويش سيما من الدرجة الاولى > اي واحد ما يحبه يقلي حتى احظره واقطع علاقتي بيه
الطقم رهيب كعادة بينك لون القهوة والزيتون وطبعا صورة واسم درويش شخصيا زادتها فخامة​

أما أنا فأقول : أنزلني هنا
أنا مِثلهم، لا شيء يُعجبني
ولكني تَعِبتُ مِنَ السَفَر”

​

تبدين الموضوع بهذي القصيدة وبعدها ما نلقى سطر ما يعجبني
​

من أبرز الشعراء الفلسطينيين خاصة والعرب عامّة، عُرف كأحد أدباء المقاومة
والتحمت قصائده بالقضية الفلسطينية حتى سماه البعض بشاعر الجرح الفلسطيني .

مؤخرا مع الاحداث في فلسطين زادت شعبيته حتى في الدول الاجنبية​

فكان يُكثر من المُطالعة في الأدب، ويحاول كتابة الشِّعر،
كان لديه موهبة الرسم ومهتماً بها، إلّا أنّه توقّف عن مُمارستها لأنها مُكلفة، أحزنه ذلك إلّا أنّه انتقل
للشِّعر كجانب آخر يُعوّضه عن الرّسم الذي كان يُحبّه، فالشِّعر لا يحتاج ما يحتاجه الرّسم من النّفقات،

انا ممتنة انه ما صار رسام كان خسرت الكاتب المفضل لي
بس ما اريد اتخيل الادب العربي بدونه حتى​

كان محمود درويش أثناء مرحلته التّعليميّة المدرسيّة مُتفوّقاً في دراسته

فديته عبقري​

فإنه ظلّ محافظاً على أصالة شعره وعلى تجدّده،
وتنبّه إلى حصار الهمّ السياسي وخطر الوظيفة الوطنية التي أُلقيت على شعره، فبذل جهداً غير خفيّ
لتحقيق التوازن بين الوظيفة الجمالية ومتطلبات اللحظة السياسية والوطنية،

فعلا ما اعتقد احد كتابته تشبه درويش ابدا
اعتبره فيلسوف بالدرجة الاولى وشاعر بالدرجة الثانية
ما قرأت له قصيدة مجرد وصف او مشاعر دائمًا فيها رمزية او فلسفة اوسخرية​

"الحاضرون- الغائبون"، أي أننا حاضرون جسدياً ولكن بلا أوراق . صودرت أراضينا وعشنا لاجئين.

هو حاظر للابد وهم محد يتذكرهم​

الأمن الفرنسي لم يكن مطلوباً منه أن يفهم تعقيدات القضية الفلسطينية.
كيف أحمل وثيقة وجنسيتي غير محددة فيها وأقول له بإصرار إنني فلسطيني.
أبقوني ساعات في المطار ثم سفّروني إلى الوطن المحتل.

عدهم عسر فهم من اكل الضفادع​

فأنا أحد أبناء الثقافة المصرية
تقريباً والأدب المصري. التقيت محمد عبد الوهاب، وعبد الحليم حافظ وسواهما،
والتقيت كبار الكتاب مثل نجيب محفوظ ويوسف إدريس وتوفيق الحكيم.

شلة رهيبة
حتى فاروق جويدة قال انه من اصدقائه ​

وأعرف أن اللبنانيين لا يحبون مديح مدينتهم في هذا الشكل.

لو مدحنا احنا بهالطريقة اي واحد يعترض اتكفل بيه
اسوي تعقيم ادبي ​

علاوة على أن باريس جمالياً تحرّضك على الشعر والإبداع. كل ما فيها جميل .
حتى مناخها جميل. في باريس كتب في وصف يوم خريفي: "أفي مثل هذا اليوم يموت أحد؟".

احب هالفترة بحياته بسبب كتاب انا الموقع ادناه
حواراته وصور شقته كانت رهيبة ​

في عمان كان للعمل الجاد، خير دليل على ذلك أعماله الشعرية جميعها التي صدرت عن دار
رياض الريس في بيروت مثل: الجدارية 2000، حالة حصار 2002، لا تعتذر عما فعلت 2004، كزهر اللوز
أو أبعد 2005، في حضرة الغياب 2006، أثر الفراشة 2008

من اجمل اعماله ممكن لانها اخرها ​

يريد أن يذهب ليصنع فنجان قهوة كان يتردد في المغامرة بروحه من أجل المرور إلى المطبخ وصنعها،
يقول كلّ ذلك في كتابه (ذاكرة للنسيان) :
"أريد رائحة القهوة. لأتماسك، لأقف على قدميّ. كيف أذيع رائحة القهوة في خلاياي، وقذائف البحر
تنقض على واجهة المطبخ المطل على البحر لنشر رائحة البارود ومذاق العدم! صرت أقيس المسافة الزمنية
بين قذيفتين. ثانية واحدة.. ثانية واحدة لا تكفي لأن أقف أمام البوتاغاز الملاصق لواجهة الزجاج المطلة
على البحر.

اجمل مغامرة بتاريخ القهوة ​

فقال مباشرة: "هل تقبلين الزواج مني؟". تقول رنا: "أجبت بنعم، أقبل الزواج منك"...

مباشر وعملي بدون رمزية عكس كتاباته
​

الشعر النثري هو الشعر الذي يكتب بالنثر بدلاً من استخدام الأبيات، مع الحفاظ على الصفات
الشعرية مثل الصور المتزايدة والتأثيرات العاطفية. يمكن اعتباره إما شعراً أو نثراً، أو نوعا منفصلاً تماماً.
وعلى الرغم من أن شعر النثر ظهر في الغرب في القرن التاسع عشر، إلا أنه اكتسب شعبية أكبر
منذ الثمانينيات.

حبيت تضمين لهالفقرة بعد اكو ناس وحيدة الخلية
قرت قصيدة بقراءة الابتدائية وصلو لاكتشاف صاعق ان الشعر الحر مو شعر ​

رسائل نثرية بين شقّي البرتقالة الفلسطينية، محمود درويش وسميح القاسم، ممعنة في الإنسان
والأرض والحق والمنفى والوجع الفلسطيني الأصيل، مليئة بالحوارات والحنين، والأسئلة، التي تساءل
درويش فيما لو آن لتعبها أن يُجزى براحة الجواب، مليئة هذي الرسائل بالابتسام والبكاء حتى تشعر بأن
لك فيها أذن ولسان .. حديث يصلك، يؤكد على السؤال الأول: نكون أو لا نكون.
" فهل أدت هذه الرسائل غرضاً ما؟“

هذا الكتاب ما كملته لان ما اريد يخلص
مبهر حرفيا حتى اكثر من دواوينه
كل سطر بيه رهيب نسختي الالكترونية محددة كل الاسطر ​

لوصفِ زهرِ اللوز، لا موسوعةُ الأزهارِ
تسعفني، ولا القاموسُ يسعفني...

من اكثر القصائد الي احبها حفظتها من الاعادة ​

سَجل .. برأس الصفحة الأولى
أنا لا أكره الناسَ
ولا أسطو على أحد
ولكني .. إذا ما جُعتُ
آكلُ لحم مُغتصبي

محد يتجرأ يقرا هالمقطع حاليًا​

ولتموتوا أينما شئتم ولكن لا تموتوا بيننا

حرفيًا انقرضو بصمت وابعد ما يكون عنا​

أَنني حيُّ
وحُرُّ
حين أُنْسَى!

كان لازم ما تحلم ان ننساك لان هذا الحلم ما راح يتحقق​

ميمُ / المُتَيَّمُ والمُيتَّمُ والمتمِّمُ ما مضى
حاءُ / الحديقةُ والحبيبةُ ، حيرتانِ وحسرتان
ميمُ / المُغَامِرُ والمُعَدُّ المُسْتَعدُّ لموته الموعود منفيّاً ، مريضَ المُشْتَهَى
واو / الوداعُ ، الوردةُ الوسطى ، ولاءٌ للولادة أَينما وُجدَتْ ، وَوَعْدُ الوالدين
دال / الدليلُ ، الدربُ ، دمعةُ دارةٍ دَرَسَتْ ، ودوريّ يُدَلِّلُني ويُدْميني

المعاني الي اشتقها لاسمه رهيبة​

• جائزة البحر الابيض المتوسط للسلام، ايطاليا عام 2009.​
• ​

اخر جائزة تشرفت بضمه لقائمتها
محمود درويش اكبر خسائر جائزة نوبل​

ما بقدر أقول عنه تسليكي لأنه رهيب كما ترون وشكراً

لو قلتي عنه تسليكي احط خشمك + امداك واقيمت بالسالب ​

وشيبني وأنا بين المواقع من تحميل فيديو لتحويله لصوت لعزل الموسيقى عن الصوت للرفع
لكني راضية عن النتيجة ونفذت كلشي كان في بالي أنفذه

خطوة وفقرة رهيبة
اضفتي اذاعة درويشية للموضوع
وبصوته الفخم ما احب اسمع قصائده بغير صوته ​

سيري ببطءٍ, يا حياةُ, لكي أَراك
بِكامل النُقْصَان حولي. كم نسيتُكِ في
خضمِّكِ باحثاً عنِّي وعنكِ. وكُلَّما أدركتُ
سرّاً منك قُلْتِ بقسوةٍ: ما أَجهلَكْ!
قُلْ للغياب: نَقَصْتَني
وأَنا حضرتُ... لأُكْملَكْ!

هالقصيدة تزداد جمالا حتى لو قريتها الف مرة
ما اعتقد قريت له اي كتاب نثر
ومشكلتي مع الدواوين له ولغيره اخلط بين عناوينها لان المحتوى متشابه نوعا ما
بس الجدارية المفضلة عندي لحد الان

​

^فخامة الوجه والا التصميم والا الاقتباس
شوفي انا اعتقدت اني ممكن اكتسب مناعة لروعة مواضيعك بس هالموضوع مستوى جديد

لازم يخترعو لك ختم جديد زمردي او ياقوتي
حرفيًا صار موضوعي المفضل بالتون كله
لانك حولته لمتحف كامل!
قصائد ولوحات واذاعة
لا احد يسوي مواضيع عنه غيرك
شكرا على المتحف الرهيب راح تلقيني هنا كثير بدون سبب
تم التقييم
في امان الله​

 

[لِيليث]

-



السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
كيف الحال يا درويشة؟ أتمنى أن تكوني بألف خير إن شاء الله
أخيرًا استطعت المرور بموضوعكِ العظيم، لعلك سهرتِ ليالٍ لكنه يهون ما دام
الموضوع عن الأسطورة درويش
أحببت التنسيق جدًا، دائمًا ما أقع في حب تنسيقكِ وختياركِ للألوان
وكلما حسبت أنني تجاوزت وأنها نهاية السقوط تصدمينني بروعة أفكارك
وإبداع أناملك، ما شاء الله
الموضوع شاملٌ ومبهرٌ بشكل يكاد يكون خياليًا -اعذريني فقد خانني التعبير خخ-
كثير من الأمور تفاجأت بها كوني أعرفها لأول مرة هنا،
جعلتني أتعرف على السيد محمود درويش -رحمه الله- كأنه ماثل أمامي
وآخذ وأعيد معه في الكلام، حتى أنني كلما مر بي تساؤلٌ وجدتكِ قد تطرقتِ له بالتفصيل
في النصوص والفواصل التالية، وهذا من بين الأمور التي تجعلني من أشد المعجبين بمواضيعك
الموضوع انعكاس صريح وشفاف لمدى حبك لهذه الشخصية الأيقونية
حبك له وتفصيلك في معلوماته وإبداعاته الشعرية والنثرية يجعل القارئ يميل بقلبه له
دون مقاومة او حتى إعادة تفكير.
كنت جاهلة لحيانه الشخصية للصدق، لكن قد مرت بي مقتطفات من قصته مع ريتا
أحزنتني قصته وحظه السيء في الحب، فهي لم تخن قلبه فقط بل كانت ضربتها قاضية
خيانة قلبٍ ووطن، وهنا يعلق المرء بين قلبه ووطنه، لكنه عرف كيف يتفادى هذا الصراع
أن داس على نقطة الضعف واختار صف العقل والمنطق.
كلما تذكرت هذه القصة يمر ببالي شعره عن عينيها، تتذوق طعم الخيبة والخذلان بكلماته وهو
يستغرب الخيانة من عيني من ائتمنها وراهن بكل شيء أنها لا تخون :")
أحببت رد فعله وإن لم يكن بالعنيف، فهو بالنهاية شاعر والشعراء يتصفون بالرقة خخ
أبهرتني التصاميم، خاصة السوداء :")
سأسرق بعضًا منها، حلالًا طيبًا طبعًا
لا تحرمينا من جمال مواضيعك، يا مبدعة
أعود وأمدح التنسيق الرائع، وأحيي المبدعة روزي على روعة تصاميمها كعادتها
قبل أن انهي ردي، الذي بالتصميم هو فاكهة البرقوق وليس غصن زيتون :")
لكِ مني كل ما هو جميل، دمتِ بود
في أمان الله ورعايته ~