- إنضم
- 5 أكتوبر 2024
- رقم العضوية
- 14433
- المشاركات
- 63
- مستوى التفاعل
- 144
- النقاط
- 16
- أوسمتــي
- 1
- العمر
- 22
- الإقامة
- اليمن
- توناتي
- 835
- الجنس
- أنثى

Flora
July
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته.
الحمدلله بخير وأنتِ؟ إن شاء الله بخير وما تشكي من سوء ❤
تصميم مواضيعك هادي ويفتح النفس لأقرأ وأطلع - وقعت في سحره -
العنوان كان غريب " رسائل سقطت من ساعي البريد" لمّا قرأت العنوان جاني تساؤل هل سقطت وانتبه لها فرجعها لشنطته أو ما انتبه لها؟> إذا كان الخيار الثاني فمؤلم أن يظن المرسِل أن رسالته قد وصلت وهو ينتظر الرد
عمر الكاتب شجعني إنني أستمر و أثابر في كتابتي وما أتوقف
أكثر ما شدّني لتحميل الكتاب هو هذه العبارة " حين تكون المحفظة المكتظة بالأوراق على كتفه؛ أثقل من وزنها، هي ليست قصة ساعي البريد و إنما قصة الرسائل "
" رسائل تدور أحداثها في دولة عربية، و هذا ما جعلها ملفتة أكثر .. أصحابها يذكرون الله في سطورهم بين كل حين، و منهم من ذهب الى الحج أيضًا و أراد أن يوصل سلامه الى أهله، و آخر يحارب الصهاينة بينما أرسل الى والدته كلماتٍ فخورة، طمعًا في شيء من دعاءها الدافئ، و أخرى من أخٍ لأخته، أو زوجة لزوجها، أو ابنٍ لوالده ... " رأيك أعجبني وأنا رايحة أتأكد إذا تحمل أو لا، لكن الرابط ما يشتغل معي > معليش أحمله من أي موقع
أُغرمت بهذه الإقتباسات
1" و إنما أتحدث عن الراحة و الخفة، كأن الدنيا كلها سقطت و انتهت، كأنها كانت حلمًا مزعجًا و استفقنا منه فوجدنا أنفسنا على الأرائك، و جارنا النبي، يدعونا الى الغداء "
يارب آمين
2" أشعر و أنا أكتب بخدر في أناملي، كأنها استقالت من مهامها الى الأبد."
أهو من ثقل المشاعر؟!
3"و لا تسامحوا الدهر، و لا تغفروا لزمنٍ يموت فيه الحب جوعًا، أو يكون على المرء الاختيار بين الدفء و الشبع."
طبعاً سأختار دفء الحب
4"هذه رسالة ستبقى حبيسة دفتري، أبث شكواي لأوراقي، و أدفن كلماتي بها حية."
على الأقل خرّجتها من صدرك لتنظر لها بين الحين والآخر
~~~
ختامًا إنتهى التقرير وأُعجبت بالكتاب قبل قرأته ❤
تحياتي لكِ ساي ❤

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته.
الحمدلله بخير وأنتِ؟ إن شاء الله بخير وما تشكي من سوء ❤
تصميم مواضيعك هادي ويفتح النفس لأقرأ وأطلع - وقعت في سحره -

العنوان كان غريب " رسائل سقطت من ساعي البريد" لمّا قرأت العنوان جاني تساؤل هل سقطت وانتبه لها فرجعها لشنطته أو ما انتبه لها؟> إذا كان الخيار الثاني فمؤلم أن يظن المرسِل أن رسالته قد وصلت وهو ينتظر الرد

عمر الكاتب شجعني إنني أستمر و أثابر في كتابتي وما أتوقف

أكثر ما شدّني لتحميل الكتاب هو هذه العبارة " حين تكون المحفظة المكتظة بالأوراق على كتفه؛ أثقل من وزنها، هي ليست قصة ساعي البريد و إنما قصة الرسائل "
" رسائل تدور أحداثها في دولة عربية، و هذا ما جعلها ملفتة أكثر .. أصحابها يذكرون الله في سطورهم بين كل حين، و منهم من ذهب الى الحج أيضًا و أراد أن يوصل سلامه الى أهله، و آخر يحارب الصهاينة بينما أرسل الى والدته كلماتٍ فخورة، طمعًا في شيء من دعاءها الدافئ، و أخرى من أخٍ لأخته، أو زوجة لزوجها، أو ابنٍ لوالده ... " رأيك أعجبني وأنا رايحة أتأكد إذا تحمل أو لا، لكن الرابط ما يشتغل معي > معليش أحمله من أي موقع

أُغرمت بهذه الإقتباسات

1" و إنما أتحدث عن الراحة و الخفة، كأن الدنيا كلها سقطت و انتهت، كأنها كانت حلمًا مزعجًا و استفقنا منه فوجدنا أنفسنا على الأرائك، و جارنا النبي، يدعونا الى الغداء "
يارب آمين
2" أشعر و أنا أكتب بخدر في أناملي، كأنها استقالت من مهامها الى الأبد."
أهو من ثقل المشاعر؟!
3"و لا تسامحوا الدهر، و لا تغفروا لزمنٍ يموت فيه الحب جوعًا، أو يكون على المرء الاختيار بين الدفء و الشبع."
طبعاً سأختار دفء الحب

4"هذه رسالة ستبقى حبيسة دفتري، أبث شكواي لأوراقي، و أدفن كلماتي بها حية."
على الأقل خرّجتها من صدرك لتنظر لها بين الحين والآخر
~~~
ختامًا إنتهى التقرير وأُعجبت بالكتاب قبل قرأته ❤
تحياتي لكِ ساي ❤
التعديل الأخير بواسطة المشرف: