دموعُ قرمزيـة 🍒/ شيهو-شينتشي🤏🏻 (8 زائر)


إنضم
26 أبريل 2025
رقم العضوية
14731
المشاركات
2
مستوى التفاعل
3
النقاط
0
توناتي
0
الجنس
ذكر
LV
0
 
شكل الكل سوى حسابات عشان يعطي رايه؟
جيت من طرف شهودة الي علقت قبل صدق مره حبيت مع اني مب فانز كونان ولا خرابيط ومالي فروايات الحب والقهر ذا بس حسيت ان اسلوبكينفع تكتبين فيه اشياء بلهجة سعودية زي رواية تشبه شموخ وريان وشباب البومب خصوصا اذا تعرفين اللهجة بتضبطين الوضع زي محقق قحطاني يحب بنت من غير قبيلة وكذا احداث او زس العمة مزنة والذيب الاعور مالي خلق حق المنتديات بس حبيت اقول ذا الشي ماحب روايات بالفصحى بس مثلا شموخ وريان حق رون اسرت قلبي وصرت احب اقرا من وراها فكي واتباد الله يسعدك اتركي ذا ورح يكون خيال وحريقة وبكون اول داعم لك المهم فكري بالموضوع
خصوصا اسلوبك ذا يا بنت تراك واوو اتخيل بس لو سويتي فكرتي وكل الدعم لك استمري
 

إنضم
10 أبريل 2025
رقم العضوية
14710
المشاركات
50
مستوى التفاعل
122
النقاط
6
توناتي
0
الجنس
أنثى
LV
0
 
-البارت الحَادي عشر-
بعُنوان: مهمةُ سوداء
-البارت السابِق-
شيهو: آملُ ذلكَ
وامي يوكيكو وابي يوساكو
هل سيأتيانِ؟
شويتشي: سيأتيانِ على متنِ
طائرة خاصة.
شيهو: حسَنا !
-البارت الحَالي-
-فِي بيتِ عائلة كُودو العتيق-
شينتشي: امي اليومَ سنسافرُ
للندن !
يوكيكو: انا و يو-تشان سنلحقُ
بكم.
يوساكو: حجَزنا لكم درجةَ
الاعمالِ لان الرحلةَ طويلة،
مقعدُك مع شيهو.
شينتشي: يااه ابٍي انت الافضلُ
يوساكو: اُشكر آوكو لانها تخلَت
عن تذكرتِها لكَ.
شينتشي: شُكرا لأوكو،
سأذهَب للمطارِ مع هيجي
وداعاَ.
يوكي-ساكو:ودااعاا!
-كَانت ذات الشعرِ
الكستنائيِ في قمةِ
التوتر والخوفِ من المستقبل
امَ مهووسُ هولمز ذاك فكانَ
في قمة سعادتهِ، اخيرا سيُزيح
الثقلَ عن قلبهِ ويُفصح عن هواهُ
للحبيبةِ.
وصلَ الجميعُ الى المطار، كل مجموعةِ
في طائرة وكل شخصِ بمُهمة وهدفِ
وامل من هذا السفرِ، لم تكُن تتوقع
شيهوُ ان حصةَ الصدماتِ النفسية
ستكونُ من نصيبها وان معشوُقها
سيعترف في اسوءِ وقت لها
لن يترُك مجالا للاستيعابِ
من الاحداثِ القادمةِ.
-تسريعُ الاحداثِ-
ركِبت شيهُو الطائرةَ
الواسعةَ، في درجةِ

الاعمالِ التي تحملُ
معها ذكرياتِ متعلقةِ
بالغربانِ، كان المدعوُ
"جين" يحجزُ لها دوماَ
في هذه الدرجةِ مُعبرا
عن حبهِ ودلالهِ.
كانت مقاعدُ الثنائي
مجوارةَ على غيرِ
المتوقعِ وفي هذهِ
الرحلة كل مُتوقع غيرُ
متوقع.
اخذَ شينتشيِ بالجلوس
بكُل اريحيةِ اما هيَ
فقد أكلَها التوترُ
-فِي منتصفِ مدة الرحلةِ-
شِيهو تقلب ملفات تَتعلق بمُهمة المنظمةِ

في لندن، بينَما شينتشي يرَاقبها
بصمتِ، يلمَح صفحة تُظهر اسم

"بلاك"، أحد عنَاصر المُنظمة.
شينتشي (ينتزع الورقة):
"قلت لكِ إنهم سيهتَمون
بالجُزء التقنِي… لماذا لا تثقين

بالفريقِ؟"
شيهو (ببُرود):
"لأننِي أعرف كيفَ تعملُ

هذه المنظمة… لا يُمكنك
مجَاراتهم بفريق شرطةِ
يحسِبُ الوقتُ بتأخيرِ

ياباني."
شينتشي:"إذًا لِماذا أتيتِ إن كنتِ

لا تؤمنين بِنا؟"
شيهو:"أتيتُ لأنكَ دفعْتني لذلِك،

وليس لأنِني مُؤمنة بالخطَة
التِي وضَعتها أنت وهيِجي وكايتُو
كأنها لُعبة غميضة، ثمَ انتَ
من الححتَ بالقولِ."
شينتشي (ينفجر بنبرة غاضبة مكتومة):
"أوه، آسف! لم أُدرك أنكِ الوحيدة

التِي تعرف كُل شيءِ!
نسيتُ أن الباَقين حمْقى
… كعَادتك!"
-شيهو تنظُر إليه بجمودِ قاتل،

لكن صوتها لا يَرتفع.
شيهو:وأنتَ…
ما زِلت نفسَ الصبيِ الذِي يرِيد إثبَات
ذكائه للجميع حَتى لو تطلَّب

الأمرُ أن يُخاطر بمن يحبهم.
شينتشي:ما الذي تحاولين قولَه؟
شيهو (بثباتِ):أنك لم تتَغير…
وأنكَ لست مُستعدًا لأن تقاتِل من أجلِ أحَد
… بل فقَط لتَنتصر على أحد.َ
يصمُت شينتشي،
مَصدوم مَن اتهامها، لكِنها

تُتابع بعزمِ.
شيهو:حين اخترتُ المجيءَ
… كنتُ أظن أنكَ تفهَم
لِماذا أخافُ!

لماذا أرْتجف حيِن أرى
خريطة لندن عَلى اللوحِ
الالكترونِي! لمَاذا قلبي

يتَوقف حين أسْمع كلمَة
'جين'، لِما احملُ في
جوفِي آلامَ سنينِ
لما انا هادئةُ!
لكنكَ كنتَ تُريد فَقط
ان تنتَصر عليّ…
أن تسمَعني أقوُل إنني

أحتاجكَ.
شينتشي:هَذا ظلم…
شيهو(تُحاولُ اغلاقَ النقاشِ):
بَل هذا واقع
… ولا أريدُ أن أسمعكَ

لبقيةِ الرحلة."
تضع سماعَات الأذنِ،
وتُغلق عينيهَا بينما

شينتشي يصرفُ
نظره عنهَا لكي
لا تقِيم القيامةُ بينهما
-هذهِ مجرد بداية المشاكلِ
وكأن لعنةَ هاري بوتر سقطَت
على علاقةِ كانت تفتَقر لَها.
-اعزائِي الراكبينَ
وصلنا الى مطارِ هيثرُو
بريطانيَا على الساعةِ الحاديةَ
عشر ليلاَ-
شينتشي بثباتِ: استيقظي شِيهو
لم تُجب تلك ونهَضت مباشرة
قامَا بآجراءاتِ الخروج ليَأخذا
سيارةَ اجرة ليلتقُوا بالاصدقاءِ.
[داخل سيارةِ الأجرَة – لندن – الليلُ – ]
أصوَات المطرِ

بالخارجِ ووَميض
الأنْوار ينعكسُ
عَلى زجاج السيارةِ
السائقُ البريطاني:ذَا لاندمارك،
صحيحُ؟

قد نصلُ خلال نصفِ
ساعة بسببِ الازدحام.
شينتشي (بجفاف):نعمُ،
خذ الطريق الجانبِي
من كينغز كروس.
- لن ننكُر تعجبَ
شيهو من فقهِ
شينتشي بالامَاكن
وكأنه هولمز حقِيقي
امامها.
[شيهو تجلِس إلى جوَاره،
نظراتُها حادة، وجهها محَايد.

تحمل بيدِها ملفًا إلكترونيًا
صغيرًا، تتصفحهُ بصمت.]
شيهو (دون أن تنظر إليه):
التعليماتُ وصلتني،
لم يكُن عليك إحضاري شَخصيًا.
[تغلق الجهاز وتضعه في حقيبتها.]
"كنتُ أستطيع اللحَاق لاحقًا."
شينتشي:الأمرُ أكبر مِن أن
يُدار عن بعِد. وجودك ضرورِي.
[ينظر أمامه، نبرتُه رسمية.]
شيهو (بإِستخفاف):ضروريِ؟!

للعمل أم لشيء آخرَ!
شينتشي (بسرعة):
"للعمل."
[لحظةُ صمت،
جو ثقيل في السيارةِ .
تتنفَس شيهو بعمقِ وكأنها
تحبسُ كلامًا لا تود قوله.]
شيهو (تنفخُ نفَسها على شعرِها وتُردف)؛
"إذًا لا مشكلة."
[السائُقُ يشغّل مذياعًا
بصوتِ خافتِ،أخبارُ
عن انفجارِ صغيرِ
في أحَد شوارع لندن،
يلتفتُ كلاهما للخبَر

باهتمام، ثم يعُودان للصمْت.]
شينتشي (دون أن يلتفتَ لها):
المُنظمة تتحرَك ببطءِ لكن بثباتِ.
أيُ زلة منا... ستكلفنا أسماءً كثيرة،
يجبُ ان نوقفَ العملية قبلَ مباشرتِها
شيهو (بهدوءِ قاطع):
لن أكونَ الزلة.
[نظرة جانبيةُ
منه نحوَها، لكنها لا
تلتفتُ إليه. تبقى
نبرتها متماسِكة، عقلانية.]
شينتشي: اعرفُ.
[يعُودان للصمت من جديدِ.
صوتُ المَطر يَملأ المساحة بينهمَا،
ثقيلًا، مثل الكلامِ الذي لم يُقل.]
السائِق (بلُطف): وصَلتُما
الحسابُ 80 جُنيها.
شينتشي: تفَضل، هيا.
[تَلتفتُ وفي عيُونها عتابُ
الارضِ لتَنهض خلفهُ]
عندَ دُخولهما إلَى الفُندقِ

الفاخرِ في قلْب لندن،
كانت السَاعة تقترب
منَ الواحدةِ فجرا،
المطرُ ما زال ينقر بلطفِ

على الأرصَفة اللَامعة،
بَينما أضواءُ المدينةِ
تنعَكس على الزُجاج
اللامع لواجهة الفُندق،
المهيِب بهدوئه.
كَانت ردهتهُ فسيحةَ
بأرضية من رخام اسود وذهبيِ
وثُريات كريستاليةِ تهتزُ
مع نسمة التدفئَة القادمةِ
من السقفِ وروائِح خشبِ
الصندل الفاخر تتخللُ الهواء.
شيهو (عند دخولها، تتوقف للحظة):
[نظرة تقييِمية، حقيقةَ انبهرتِ
لكنها التزمَت بقواعدِ الكرامةِ
واكتفت بنظرةِ استفازيةِ.]
"فنُدق خمسِ نجوم...
لم تكُن هذهِ ضروريةً."
تقدمَ اكاي شويتشي نحوَها
ليضُمها إليه، بدورها اسرَعت
نحوهُ كطفلةِ ضائعة
لتَختلِط انفاسُها
بأنفاسهِ وتختلِج
رُوحها التِي
خنقَت برفقَة سارقِ قلبها
الذي يُفترض انه ازعَجها
بروحهِ.
شويتشي: حبيِبتي شيهو!
شيهو بحماسِ: اين الاخرونَ؟
شويتشي: وصلوا قبلكُما
وهم يرتَاحون في غُرفهِم.
شيهو: اذهَب للنوم هذا مُضر
بصحتكَ.
شويتشي: لم أشَأ ان انام
دونَ استقبالكِ، مارأيُك
بأن آتي للمبيتِ في
غُرفتك؟
شيهو: بالطبعِ.
-عندَ ساحرِ القُلوبِ-
شينتشي (وهو يتَحدث مع مُوظف الاسْتقبالِ):
"حَجز باسمِ كودو، والاخرُ بإسم مِيانو
جناحانِ مُنفصلان."
[شِيهو تتجهُ ببُطء نحوَ

أحدِ الأرائِك الجلديَة
الفاخِرة وتجلسُ، تفتح
حقيبتَها وتخرِج جهازهَا
اللوحي، قبَلت شويتشيِ
من على جبينهِ
لِتتظاهر بالانشغال.]
-احسَ شويتشيِ بأن
شيئَا ليسَ في محلهِ
الرجُل التي بانَت
عليه ملامحُ طفولية
وهو يترجىَ فيه
لكَي تَذهب شيهو للندَن
الانَ في قمةِ عبوسه .
-نعودُ مجددا-
موظَف الاستقبال:مرحبًا
بالسيِد كودو والسيدة ميانُو.
الجناحُ الف وثمانُ مائةِ
والف وثمانُ مائة وواحدُ.

هل تودان خدمَة
توصيِل الأمتعة؟
شيهو (دون أن ترفَع عينيها):
"لا، سأحمِلها بنفسي."
[تمشيِ بخُطوات بَاردة نحوَ المصعَد،
تحمل حقِيبتها بنفسها رغمَ

عرضِ الشَاب المُساعدة.]
شويتشيِ: سألحَق بكِ
لاحقا بعد حدِيثي معَ
كودو.
[اومئَت بالمُوافقة دون ان تعطِي
لشينتشي قيمةَ وتلفتَ له]
شينتشي (يحمِل حقِيبته بصمتِ ويتبعُها):
[ينظُر إليها،

لكِنها لا ترد النظرة.
فقط وقُوف
مشحُون بينَهما.]
شينتشيِ (اشرَ لها لتسمعهُ):
المؤتمَرُ الامني في السفارةِ
غدا لا تتأخرِي
شيهو(بإستفزاز):
ان كانَ هناك من سيتأخرُ
فهو انتَ.
-مرَايا ذهبية،
موسيقى كلاسيِكية هادئة،
لكن الجوَ بين الاثنين
... مُتجمد.
شيهو تَقف على

الطرفِ الآَخر،
ذِراعاها مُتشابكتان.
[تنفتِح أبوابُ المصعدِ،

تمْشي بخطُوات ثابتةِ،
تمُر بغرفتِه أولًا،
تفتح بابَ غرفَتها، تدخُل، ثُم تغلقه بهدوءِ.]
لا ودَاع، لا نظرَة، لا جُملة عابِرة.
كَان الاستقبال... باردًا،
لكنه مليءُ بالأفكارِ الصامتة

والتَوتر المخبُوء والاهمُ خوف
شيهو من المنظمةِ واحساسُها
بالخنقةِ والضيقِ.
كَأن الفنْدق كلهُ تَنفس بصَوت

مكتومٍ حين افترقا، مؤقتًا،
بَين المصعدِ والرُدهة.
اردفَ اكاي بالحديثِ
رغمَ شُعوره بخللِ
شويتشي: سمعتَ
بإنفجار شارعِ لندنَ؟
شينتشي: بالفعلِ.
شويتشي: قَالت كير
انَ فودكَا دبره
شينتشي: يجبُ ان نتحركَ
[اومئَ الآخرُ بالموافقةِ
واستئذَن ليعودَ لجناحِ اختهِ]
- فِي جَناحَها – الساعَة 1:30 فَجراً -
[ركَنت مِعطفها المُبلل

علَى المقعد بإِهمال،
شَعرها الكَستنائيُ التصَق
بعُنقها الرقِيق،

والخُطَى المُرتجفة التِي
قاَدتها نَحو النافِذة حمَلت
مَعها وزن أعوامٍ كاملة
من الأَسر والقَهر.]
سَرحت تحتَ اصواتِ
المطرِ وتفكِيرها
مُتعلق بسارقِ قلبِها.
-طَرقٌ خفيفٌ على البابِ .... مرتين.-
شويتشي (بهدُوء خافت):

أيُمكنني الدُخول، شيهو؟
بدورِها لم ترُد، لم تَملك مزاجا يسمحُ
بالردِ ولا رغبةَ في الحديث
رغمَ انتظار لحظةِ
حُضنها العائليِ معهُ.
دخلَ شويتشيِ يحملُ
كوبي قهوةِ ساخنينِ
يُذكرانها بأيامِ
هاكاسِي التي لم تخلُو
يوما من القهوةِ على السطحِ.
تقدمَ،وقف الىَ النافذةِ
بجوارها ، كان المطرُ
يرسم خيوطًا باهتة
على الزُجاجٍ وكأنهُ
يتراقصُ مع الحانِ
لندن.
شويتشي (بصوتٍ رخيم):
ما بِها صغيرتي اليومَ؟
هل ازعجَها خاطفُ قلبها؟
[ابتَسمت ابتِسامة

صغيرة بالكادِ تُرى.]
شيهو (بهمس متعب): اشعرُ
بالذنبِ لانِي تشاجرتُ معه
شويتشي (يرَبت على ضهرها):
كُلنا نخطأُ لا تشغَلي بالكِ
كثيرا إعتذرِي لهُ فقَط حسنا؟
شيهو بتحسُن: شُكرا
شويتشِي، سأُغير
ملابسي واسقُط في حضنكَ.
-غيَرت ملَابسها-
[أدَار رأسَه إليها،

يتأملُ قَسمات وجهِها التِي
وُسمت بحزنٍ قديم.]
شيهو: أتعلمُ شويتشي..
[تُخفض رأسها،

تشبِك يديهَا
بإحكامِ حَول

كوبِ الشاي.]
شيهو :كُنت أعتقد…
أننِي عندما أهرُب

من المنظمةِ… سأُشفى.
شيهو: لَكن لا أحَد يُخبرك…
أَن هُناك قُلوبًا تظَل رَهينة السُجون حتَى لو تحررَت الأجسَاد.
[ينظُر إلَيها شُويتشي،

لا يُقاطعُها، يِمنحها
الأمانَ الذِي
تحتاجُه لِتُواصل.]
شيهوُ:لَقد احببتهُ منذ
رأيتهُ معَ ران داخلَ سيارةِ
جين السوداءِ ، عينيهِ
كانتَا مملوءتينِ بشيئِ
ميزهُ عن جميع البشريةِ،
مملوءتينِ بحياةِ
وامل وعزمِ لم اعرفهُما
قط، انا مُجرد كيميائيةِ
بائسَة وقعتُ اثرِ
اخطَاء الماضي .
[يُخفض شُويتشي رأسَه

قلِيلًا، إشارةً لفَهمه العمِيق.]
شيهو (تُكمل بصَوت مرتجف):
لَم املِك حقَ الاقترابِ،
كنتُ مقيدةً....
لعنة تمشي بينَ الاحياءِ.
تقلصتُ وصار قربِي منهُ
خطرا اكبرَ ....
برغمِ كل شيئِ،
رغمَ اني سببُ كل شيئِ،
شاركنِي كأس الالمِ ...
عشنَا الذُل ذاته ،
لم املِك شجاعة الاعترافِ.
[ترمُش بعنفِ، تَمنع الدُموع بالقوَة.]
شيهو (تُتمتم): كيفَ لفتاة كانت
اداة قتلِ....! ان تُحب فتَا
يوهِب روحَه فدا الاخرينَ؟
[يتَقدم شويتشي نِصف خُطوة،

يَضع يدهُ بلطفٍ عَلى رأسها.]
شويتشي (بصوتٍ منخفض دافئ):
ليسَ هُناك احدُ بريئُ ، انا قتلتُ
شخصا وروحا احبتنِي قتلتُ
اكيمي بأنانيتٍي الاستغلاليةِ
اسلفتِ اني لم اُطلق الرصاصةَ
لكني سببَ وقوفِها امامهَا...
حتى هُو مُتعلق بخطإِ اقترفهُ
هو قتلَ شخصَا وروحَا عزفَت
آخرَ انفاسها بينَ النيرانِ
قتلَ انامِلا تحترٍق وهيَ
تُقدم مقطوعتهَا الاخيرةَ...
"سيمفونية ضوء القمرٍ"
كانت مقُولته الشهيرة:
"المُحقق الذي يقودُ
المجرم بإستنتاجاتِه
للانتحارِ ليسَ سوى
مجرمِ مثلهُ."
اعلمُ ان قلبهُ لم
يُشفى وجرحهُ لم
يداوى حين قَاد
المجرمَ لقتلِ
نفسهِ، لم يكُن
ينوي ان يقودهُ
لهَذا حاولَ ايقافه
لكنَ المجرمَ اكتفى برميهِ
من الشُباكِ. هكذا نحنُ
هكذا انتِ لم تختارِي
ان تكونِي جزءا من الاجرامِ
مثلمَا لم يختر ان يقتُل
روحا كشفَ ملابساتِها.
[تضغَط شفتَيها ببَعضهما،

تُغلق عينيها بقُوة،
كأنَها تحاولُ ابتِلاع
عاصِفة دَاخلها.]
شيهو: حتَى الآن…
لا أعلمُ إن كان يرَاني مثلمَا أراهُ...
شويتشي:بَعض المشاعرِ...
لا تحتاَج إلى كلماتِ حتى تُعاش.
- جنَاح كُودو شينتشي

– الساعة 2:17 فَجراً -
اِستلقى فوقَ سريرهِ كجسدِ
بلا روحِ، غرفةُ مظلمة إلا من خيطِ
واهنِ من الضوءِ المُتسلل من خلفِ
الستائرٍ الثقيلةِ، عينا كُودو مفتوحتَان
مُعلقتان بسقفِ لا يمنحهُ الاجوبةَ،
تتحركُ افكاره ببطئِ قاتلِ....
قلبهُ يعتصرهُ الاحسَاس بالفقدِ
دُون فهمِ السبب الكاملِ.
شينتشي (فِي ذهنه، بصوتٍ خافِت):
تظُنني لا أقاَتل إلا لأجلِ أن أنتَصر…؟
تظُنني مازلتُ ذَاك الصبي الأحمَق…؟
هَل لم ترَ بعدُ...
أنَها هي التِي علمَتني
ان الغرورَ مرضُ!
ينقلبُ على جانبهِ
ويضغطُ كفه فوق صدرهِ
كأنَ الالم موضعيٌ هنَاك،
ثمَ اخذَت بهِ الذكرياتُ
لاولِ مرةِ تقلصَ فيها،
حين رأىَ يديهِ الصغيرةَ
المُرتجفة... وحينَ
اِنهارت هايبرا امامَ
ناظريهِ وعيونُها تحترقُ
بالعتَاب لتُردد: "لما لما
لم تحمِي اكيمي لما تركتَها
تموتُ!" كانَ صوتُها
اولَ خيطِ لنجاتهِ
وسط الغرقِ وصدمةِ
التقلُص وجودها
شفاهُ كليا ، برودُها،
جمالها، تصرفاتُها.
[يعتَصر الغطاءَ بيدِه بقوَة.]


تمرُ الدقائقُ ببطءِ شديدِ ....
كأنَ الليلَ عقابُ فُرض عليهِ


يستمرُ صوت المطرِ كأن كل قطرةِ تحمل همسةً
من ذكرياتهِ معها وجزءا من قلبهِ المتعلقِ بها

يبقىَ هكذا حتى حلولِ الفجرِ،
لا يجدُ للنومِ طريقا ابدا....


في الساعةِ الثالثةِ فجرًا،
نهضَ شينتشي
من سريرهِ يتنفسُ

بعمقٍ، وقد خفقَ
قلبُهُ بلا سببٍ
واضحٍ.
نظرَ إلى ساعةِ الحائطِ؛
كانت العقاربُ

تشيرُ إلى
الثالثةِ تمامًا.
وبهدوءٍ،
ارتدى معطفَهُ الخفيف،

وخرجَ إلى الردهة
المظللةِ بظلالِ الليلِ.
لمحَ هيجي جالسًا على

إحدى الأرائكِ،
يحملُ فنجانًا من
الشايِ الدافئِ.
تبادلا نظراتٍ صامتةً،
وجلسَ شينتشي بجانبهِ،
مطأطئًا رأسَهُ.
شينتشي(وهو يُحدِّقُ في حافةِ الفنجانِ):
هي لا تعلمُ...

لكنها تملكُ قلبي...
وأنا أعلمُ أنها تُخفي
مشاعرهَا بداخلِها.
هيجي: يبدوُ ان اخي
الذي لم تُنجبه امي
حزينُ، اعتبرتُك
دوما قدوةَ لي في
الاعترافِ ، سبقتنيِ
بخطوة وقمتَ
بتشجيعي لاعترفَ
لكازوها، دورِي
في تشجيعكَ،
جسرُ لندنَ ينتظرُ اعترافكَ.
لا تدعْ خوفَك يسرقُ سعادتكُما.
أطرقَ شينتشي صامتًا،

ثم عزمَ على أن يعترفَ
لشيهو بمشاعرهِ،
أيًّا كانتِ النتيجةُ.
عادَ إلى غرفتهِ،
وجلسَ يرتبُ كلماتهِ في صمتٍ،
والزمنُ يمضي ببطءٍ،

حتى أشرقت الشمسُ خجولةً
خلف السحبِ الرماديةِ.
-عندَ شيهو-
استقيظتِ الكيميائيةُ
بكل نشاطِ بعد ليلةِ دافئة
في حضنِ اخيها، قَامت بتصفيف
شعرها الكستنَائي البراقِ وتزيينِ
نفسها بمساحيقِ خفيفة تُضفي
قوة لملَامحها الانثويةِ لتختُم
تجهيِزاتها بفُستان كشميري
بُني ملتصقِ بقوامها الرشيقِ
وكعبِ زُجاج شفاف وحقيبةُ
"بيركن" المصنُوعة من جلدِ
التمساح، كانت هديةَ من
اخيها شوكيتشِي.
شويتشي: انا سأنزِل
لألتقيَ ببعضِ افراد
MI6 حينَ تجهزينَ
قومي بالنزولِ.
[قبلتهُ بحنيةِ ثم اردفتِ
لإكمال عمَلها]
-خرجَ شويتشِي-
السماءُ رماديةُ،
الشمسُ تشرق خلفَ
ابراجِ لندن الشاهقةِ.
خرجَت شيهو الى
السُرفة الملحقة بجناحِها،
وهيل تتأملُ للمدينة
من علٍ... تُواجه
صعوبةَ في اغلاقِ
كُورسيه الفُستَان.
-يُفتح الباب لتبرُز خطوات مألوفةُ
بصوتِ مألوفِ-
شينتشي (صوته خافت):
اتوَاجهينَ صعوبة في ربطهِ؟
[تلتَفتُ اليه بسرعَة لتركُض
نحوهُ كالطفلةِ]
دامَ حضنهما لدقائقِ
حتى بادرت شِيهو:
اسفةُ على ما بدرَ
مني البارحةَ كنتُ
خائفةَ من المستقبلِ
لم اثِق بشيئِ احسستُ
بضيقِ.
شينتشي: شششُ لا بأسَ
نحن اصدقاءُ والاصدقاء
لا يفترِقون صحيح؟
سنبقى معَا ونُحارب معا
شيهو: شكرا لكَ شين-تشان،
هل يُمكنك ربط الكورسِيه؟
شينتشي: بكُل سرورِ.
[مدَ شينتشي يديهِ الباردتينِ
نحوَ ظهرِها الرقِيق ، ربطَ
الكورسيه بكُل لُطف ،
برزَ خصرها المنحوتُ
خرجَ شينتشيِ وشيهو ليتبادلَا
ابتساماتِ خجولة وتعودَ
الامور لمجاَريها.
-مرَت دقائقُ من الصمتِ
تُغني عن الفِ كلمة ،جمعت
بينَ قلبيهما من جديدِ-

أمسكَ شينتشي بكفِّها برفقٍ،
وسارا معًا نحو قاعةِ الطعامِ، حيث التقى الأصدقاءُ،

وكان الضحكُ يملأ الأجواءَ،
وتبادلوا الأحاديثَ والابتساماتِ،
وكأنَّ شيئًا لم يُعكِّرْ صفوَ قلوبِهم
في الليلةِ الماضيةِ.
هيجي (يغمزُ): ارَى ان هولمز
يجيدُ امورا غيرَ التحقيق؟
شينتشي: وواطسون لا يجيدُ
غير التحقيقِ
-ضحكَ الجميعُ-
اقبلَ شويتشِي نحوَهم
ليقولَ، اين ذَاك الشابُ
المحققُ الذي اخبرتنِي
عنه... كودو!
شينتشي: سيصلُ
بعد قليلِ.
كايتو: ماهيَ مهمة
المنظمةِ هُنا
شويتشي (يضعُ يده على خصرهِ ويضحكُ):
تقصدُ مهماتِ من بعضِ مهماتِهم هنا هي:
-اغتيالُ رئيسِ قسمِ التحقيقاتِ الجنائية
-سرقةُ لوحات لِفان جوخ من المتحفِ
المحلِي البريطاني
-تبييضُ اموالِ احد زعماءِ العصاباتِ
-التجارة بالممنوعاتِ وبيع احد الادوية
المهلوسةِ
-الحصول على مكون من خلالهِ
يُمكن تطوير عقار الشبابِ
-التجسسُ على قاعدةِ الMI6
-التجارةُ ب APTX-4869
والقائمةُ اطول بكثيرِ هذه نقطةُ من بحر.
كايتو بحماسِ: سأستولٍي على اللوحةِ
قبلهُم! يالها من لُعبة سأرسلِ اخطارا
مفاده سرقتُها غدا.
شينتشي: ليسَ لديك لا زيُ ولا معدات
كايتو: كيفَ لساحر عظيمِ مثلي ان
لا يُجهز للخطط البديلة؟!
بالطبعِ لدي.
شينتشي: اكاي-سان ما رأيُك؟
شويتشي: ان كَان سيصُب
في مرمَانا لا مشكلةَ
-تسريعُ الاحداثِ-
اجتمعَ الرُباعي بعدَ
الافطارِ: كايتو،هيجي،شينتشي،شويتشي
اردفَ كايتو بحماسِ: قمتُ بتصميمِ
اخطار لعمليَتي القادمةِ اشُك ان غير
كاراسوما نفسهُ سيحلها.
هيجي: اتحِفنا ايُها الفتى اللِص
شينتشي: لنرىَ سيل ابداعاتِ السحرةِ
شويتشي: يبدُو مثيرا للاهتمامِ
-كان الاخطارُ كلاتيِ-

إلى عُشَّاقِ الأسرارِ في عاصمةِ الضبابِ...

حينَ ترقصُ أناملُ الريحِ فوقَ الزجاجِ الباردِ،
وتنكسرُ قطرةُ الضوءِ في العاشرةِ من ليلِ الحُلمِ،
سأقطفُ ثمرةً خُضِّبَتْ بدماءِ العباقرةِ.

في القاعةِ الخامسةِ، بينَ ظلالِ اللونِ والنورِ،
ستُعلّقُ ورقةٌ صغيرةٌ خلفَ النظرةِ الحاديةِ عشرَ،
تحملُ إليكم:

"٣، ١، ١٨، ١، ١٩، ٢، ١٣، ١"

رتبوا الأرقامَ بعينِ القلبِ، لا بعينِ العقلِ...
حينها فقط ستفهمونَ رسالتي.

ألقاكم... فوقَ الريحِ!

ختم: الساحرُ الأبيضُ، كايتو كيدُ.


---

التحليل:

الشيفرة "٣،١،١٨،١،١٩،٢،١٣،١"
تشير إلى حروف بالإنجليزية
عبر الجدول الأبجدي:

3 = C

1 = A

18 = R

1 = A

19 = S

2 = B

13 = M

1 = A



ملاحظة مهمة:

إذا قرأت الحروف بحسب الترتيب
السليم وأصلحت خطأ "B"،
تعيد الحرف 2 ليصبح "A"

(لأن A هو 1، B هو 2)، فتفهم أنه تلميح أن بين
الـ A والـ M هناك شيء ناقص،
لكنها بشكل مُباشر تدل أن

المطلوب هو
C A R A S U M A — كاراسُما (Carasuma).
-قرأهُ الاخر بأسلوبِ شاعرِي وكأنه
يتفننُ في الالقاءٍ-

شينتشي (يقرأُ الإخطارَ بعينينِ متحفزتينِ):
«٣، ١، ١٨، ١، ١٩، ٢، ١٣، ١»... هااه، أرقامٌ؟!

هيجي (يرفعُ حاجبًا):
يا إلهي، كيدُ هذا مهووسٌ بالألغازِ أكثرَ من مهووسي كيوتو بالشعرِ!

شويتشي (يُمسكُ فنجانَ القهوةِ بهدوءٍ وهو يبتسمُ بسخريةٍ):
لا أظنُّ أنَّ أحدًا غيرَ أفرادِ المنظمةِ سيفهمُ هذه الخزعبلاتِ...

شينتشي (بحماسٍ، يُحدقُ بالأرقامِ):
لحظةً! ثلاث، واحد، ثمانية عشر، واحد،

تسعة عشر، اثنان، ثلاثة عشر، واحد...
(يفكرُ بتركيزٍ ثم يهتفُ وكأنّهُ اكتشفَ كنزًا)
إنها أحرفٌ أبجديةٌ بالإنجليزيةِ!

هيجي (يضربُ الطاولةَ بيدهِ بحماسٍ، ثم يصرخُ):
وااه! انتظر! C... A... R... A... S... B... M... A؟؟
(يصمتُ لحظةً، ثم يقطبُ حاجبيهِ بارتباكٍ)
كاراسبما؟ كاراسباما؟!

شينتشي (يضحكُ وهو يحكُّ رأسهُ):
تقريبًا... ولكن يبدو أنَّ كايتو عبثَ

قليلًا بالحرفِ الثانيِ... أقصدُ
"B"، ربما كان تلميحًا أن نعيدَ التفكير.

شويتشي (يضعُ فنجانَ القهوةِ بهدوءِ الملوكِ):
"كاراسُما"... الاسمُ الذي يحركُ المنظمةَ من خلفِ الستارِ.
(يغمضُ عينيهِ بابتسامةٍ واثقةٍ)
كيدُ يعطينا طرفَ الخيطِ... ولكننا نحنُ من سنعقدُ الحبلَ حولَ عنقِهم.

هيجي (يضربُ ظهرَ شينتشي بمودةٍ):
ههه! عبقريُّنا لا يخذلُنا أبداً! كنتُ سأقرأها "كربامسا" وأحرجُ نفسي!

شينتشي (يضحكُ وهو يعدلُ ياقةَ قميصهِ):
الحمدلله أنني هنا... وإلا كنتَ ستتهمُ فان جوخ بسرقةِ نفسهِ.

شويتشي (بابتسامةٍ صغيرةٍ وهو ينظرُ إلى الإخطارِ):
الآن... فلنجهزَ المصيدةَ قبلَ أن يسرقَ كيدُ اللوحةَ... أو المنظمةَ.

كايتو (بسعادة): ما رأيُكم في ذكائي؟
شينشي: عالِ العال غدا سنحرِقهم
كايتو: سأرسِلها الليلةَ .
شويتشي: بُوركت جهودك
هيجي: لنعُد للبقيةِ.
-حسَنا-
انتهى.
التكملةُ في البارت القادم ان شاء الله!
الاسئلة:
رأيكم في الاسلوب الجديد؟
هل يليق باجواء لندن؟
توقعاتكم لتشلبك كايتو بالمنظمة؟
هل اخطاره كان مبتكرا؟
كيف ستكون علاقة شيهو وشينتشي؟
مالذي سيحدث بين جين وشيهو؟
هل سيتقابلان؟
هل ستُفتح قضية تسوتومو بما
اننا في موطنه؟
هل ستلتقي ميري شيهو؟
من المحقق القادم؟
ما هدفه ومالذي سيحدث؟
هل المنظمة ستحقق هدف
العقار حين تجد المكون؟
دمتم في رعايةِ الله
سلام.
 
التعديل الأخير:

إنضم
10 أبريل 2025
رقم العضوية
14710
المشاركات
50
مستوى التفاعل
122
النقاط
6
توناتي
0
الجنس
أنثى
LV
0
 
كل بارت احلى من الثاني ويتميز بفكرة
مختلفة وامل مختلف حبيت ترابط الاحداث
بين الشرطة والعائلة والحب والمنظمة وكايتو
وحبكات خارج منطقة الراحة خصوصا ان
مافي احد قبلك سواها وابد مالها علاقة بقوشو
وكيف وظفتي الانمي حتى آخر فصل من المانغا
واحيانا احداث حصلت في حلقات وذا دليل
انك مب ناسية ولا حلقة والفلاش باك والموضوعية حقك
مية مية وخصوصا البلاغة والوصف وتقديم
المشاعر كل شي في محله
انصحك بأشياء تطور من الفصول والبارتات:
-سوي جرائم بعيدة شوي عن المنظمة
متعلقة بكايتو او بأي شخص وسويها
من مخك كذا بتضيف بهارات لكل فصل
-اكشفي ماضي الشخصيات الغامضة
في حبكة غامضة زيهم
-خلي دايما في مخك تدخلي
شخصيات ثانوية من الانمي للقصص
القادمة وتنوعي في مواقع الاحداث
خارج اليابان .
- لا تعتمدي على فكرة وحدة كل فصل
علقيه بشيئ
- اتمنى الفصل الاخير يتمحور
حول مستقبل شيهو وشينتشي
والمنظمة ونهاية جميع الاحداث
-عشان بشتاق للرواية اذا بلغت
ذروتها فسوي بارت منفصل
فيه يومياتهم كلهم لمرة وحدة
احبك واستمري فالفصل القادم
حتى لو تطولين ابشري بنتظرك
حياتي ولله شكرا مره على تحليلك ونصايحك
واتشوق عشان اخلص آرك لندن لان بعد الآرك
في لقاء عمالقة بين مجموعة اشخاص و شينتشي وجماعته.
 

إنضم
10 أبريل 2025
رقم العضوية
14710
المشاركات
50
مستوى التفاعل
122
النقاط
6
توناتي
0
الجنس
أنثى
LV
0
 
قرأت جميع البارتات منذ يومين وها انا
انهيها كوني من عشاق الثنائي شيهو شينتشي
وكن بلاغتك تعدت الحدود روعة!!
استمري يا من تكونين اتوق لقراءة
واكمال الرواية+ انشريها على واتباد
ستتلقين اعجابا كبيرا و انتي تناسبين
روايات الغموض فلما لا تكتبين واحد
اكثر شيئ عجبني في الفصل
هو ابداعك لم يسبق لي قراءة
رواية كاملة عن هذا الثنائي لكن يبدو انك من الناس
الاقلاء الذين سيكملونها على اكمل وجه تبدين
متحمسة للغاية ! احداثك افضل حتى من افكار
المؤلف نفسه وكأن ذكاءا اسطناعيا من قام بكتابتها
انا اشجعك من هذا المنبر لتكمليها وتكتبي غيرها
عن كونان وغير كونان واتمنى ان تكوني مؤلفة
مسنقبلية لاحدى الروايات
مزيدا من التألق والنجاحات تستحقين الختم
الذهبي عن جدارة لهذه الاعمال وبفضلك انشئت
حسابا لكي اكتب تقييمي فلن اهدر جهدك دون تعليق
فقد كنت مجرد زائرة دون حساب ، ليس لدي ما
انتقد لانك بالفعل اجتزتي الامتحان ولم تخطئس غلطة
الى اللقاء في بارت قادم
حبيبتي انا شكرا مره
بحاول اتقدم واسوي واتباد
فاقرب وقت يارب
 

إنضم
10 أبريل 2025
رقم العضوية
14710
المشاركات
50
مستوى التفاعل
122
النقاط
6
توناتي
0
الجنس
أنثى
LV
0
 
تقييمك كان صادقا يا فتاة احببت كيف نصحتيها ونقدتيها نقدا بناءا بالنسبة لي لا ارى انها مرغمة على اضافة شخصيات فالرواية تتمحور حول هذا الثنائي والشخصيات والاحداث تخدم حبهما الا اذا انهت الكاتبة هذا العمل
بموت احدهما او اختفاء احدهم او ببساطة انفصالهما عن بعضهما لسبب ما وتبقى فقط مشاعرهما معلقة هذا شيئ آخر فإن الرواية تنسب الى ضرب الثنائي شيهو وشينتشي كونهما البطلين حتى لو لم يتزوجا او يكونا لبعضهما البعض ان احبا بعضهما فهي رواية لهم.
نهايتي مابتكون متوقعة رح العب لكم لعب
 

إنضم
10 أبريل 2025
رقم العضوية
14710
المشاركات
50
مستوى التفاعل
122
النقاط
6
توناتي
0
الجنس
أنثى
LV
0
 
شكل الكل سوى حسابات عشان يعطي رايه؟
جيت من طرف شهودة الي علقت قبل صدق مره حبيت مع اني مب فانز كونان ولا خرابيط ومالي فروايات الحب والقهر ذا بس حسيت ان اسلوبكينفع تكتبين فيه اشياء بلهجة سعودية زي رواية تشبه شموخ وريان وشباب البومب خصوصا اذا تعرفين اللهجة بتضبطين الوضع زي محقق قحطاني يحب بنت من غير قبيلة وكذا احداث او زس العمة مزنة والذيب الاعور مالي خلق حق المنتديات بس حبيت اقول ذا الشي ماحب روايات بالفصحى بس مثلا شموخ وريان حق رون اسرت قلبي وصرت احب اقرا من وراها فكي واتباد الله يسعدك اتركي ذا ورح يكون خيال وحريقة وبكون اول داعم لك المهم فكري بالموضوع
مره احب اللهجة السعودية ولي سوابق فكتابة الخواطر بيها حق يا سعود
وكذا بس مافكرت اسوي رواية لاني ماعرف العادات كويس الا
من رواية شموخ وريان و خالد وبندر وتركي وعبد الرحمان وجواهر وخالد
والعمة مزنة والذيب الاعور و وعد وريان وكمان ذيك حق الجن وكذا
وبالنسبة لواتباد مو مره متجهزة عشان انشر فيه بس حبيت فكرة
رواية غموض بالسعودية احس فلة وحب كمان اولهه ومثلا
فكرة انه البنت غير قبيلية والولد قبيلي
 

إنضم
10 أبريل 2025
رقم العضوية
14710
المشاركات
50
مستوى التفاعل
122
النقاط
6
توناتي
0
الجنس
أنثى
LV
0
 
خصوصا اسلوبك ذا يا بنت تراك واوو اتخيل بس لو سويتي فكرتي وكل الدعم لك استمري
ان شاء الله كل شي فوقته كويس اصبرو بس.
 

المتواجدون في هذا الموضوع

المواضيع المتشابهة

المواضيع المتشابهة

أعلى أسفل